منهجية تحليل نص فلسفي ومنهجية تحليل قولة فلسفية و منهجية تحليل سؤال فلسفي
مرحباً بكم متابعينا الأعزاء طلاب وطالبات العلم في موقعنا النورس العربي منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل الأسئله بإجابتها الصحيحه من شتى المجالات التعلمية من مقرر المناهج التعليمية والثقافية ويسعدنا أن نقدم لكم حل السؤال الذي يقول........ منهجية تحليل نص فلسفي ومنهجية تحليل قولة فلسفية و منهجية تحليل سؤال فلسفي
الإجابة هي كالتالي
منهجية تحليل نص فلسفي ومنهجية تحليل قولة فلسفية و منهجية تحليل سؤال فلسفي
منهجية تحليل نص فلسفي
المقدمة يندرج (النص أو القولة أو السؤال) في سياق درس (الشخص ,الغير ,الحق و العدالة ,الحقيقة ,الحرية ,النظرية و التجريب,الدولة,الواجب ) .ويعالج مسألة اساسية وهي (الاشكالية هل اللغة اداة للتواصل .....او او ) والتي حظيت بأهتمام المفكرين
والفلاسفة . وقد أسفر تدارسهاعن وجهات نظر اختلفت وتباينة باختلاف المذاهب والاتجاهات التي ينتمي اليها كل مفكر على حدا .وأمام هذا الاختلاف في هذه المقاربات يتجلى لنا الطابع المعقد في موضوع (المفهوم) مما يجعلنا نطرح العديد من الاشكالات منها طرح الاشكال + سؤال عام + أسئلة تحيل فرضيات + الاجابة + اعادة طرح الاشكال باستخدام عبارات نفس الموضوع
العرض يتبين لنا من خلال القراءة الاولى (ل النص او القولة او السؤال) انه يستهدف التأكيد ( النص أو الاطروحة) فكيف يثبث ذلك. ينطلق صاحب (النص او..او..)...(تحليل النص او او ..)وبعد ذلك..ثم... وفي الاخير......لكن ماقيمة هدا الطرح بالمقارنة مع مواقف مؤيدةومعارضة.نجد لهدا الموقف جدور عند (اسم صاحب النص اوالموقف المؤيد من الدرس) الذي يرى.... من الدرس اذا كان المنظور السابق محقا الى حد ما حين اعتبر ان( الاطروحة السابقة أو النص) فان دراسة هده الاشكالية التي بين أيدينا من كل أبعادها تقتضي أن تحللها في الاكتشافات متعددة ودون الاكتفاء بالنظر في المجال الخاص مهما كانت أهميته وفي هدا الاطار نجد (اسم صاحب النص او الرأي المعارض) يؤكد .......لكن أين أنا لكل هده الاراء ? من جهتي أعتقد ان هده المواقف متكاملة فكل موقف منها يبرز لنا جانبا من حقيقة( المفهوم) وذلك لأن الفلاسفة والعلماء يتكلمون من مواقع علمية وفلسفية مختلفة يكمل بعضها البعض .
الخاتمة بعد هذه الجولات في مختلف اوجه (الاشكالية) نعود في هذه الخاتمة ما أوردناه في مختلف مراحل العرض فلقد تبين لنا أن (الاشكالية ) تتسم بتعدد الخطابات وتعارض الافكار والمواقف .فمن جهة رأين ان الموقف1 ومن جهة اخرى اعتبر موقف2 كما رأينا موقفا ثالثا يفترض موقف3 لكن هل يعكس هدا التعدد والتغاير والاختلاف وتعدد وجهات نظرات الاخر عمق التفكير الفلسفي وغناه وحيويته ام انه يعبر عن الفلسفة العاجزة عن ايجاد حلول دقيقة لانهائية
=============
منهجية تحليل السؤال الفلسفي
كل سؤال فلسفي يحمل إشكالية محورية يمكن توزيعها إلى عدة تساؤلات فرعية،
مثلما يحمل إمكانية جوابين مختلفين على الأقل. يستعمل أحدهما في التحليل،
ويرجى الآخر للمناقشة. مثلا السؤال: هل اللغة والفكر متصلان؟ له جوابان على
الأقل هم:ا
الموقف الإتصالي او ما يسمى بالراي الاول، ويملأ مساحة التحليل -1- الموقف الإنفصالي * الراي المخالف*، ويستثمر في مناقشة الجواب الأول 2
1- المقدمة: تمهيد يرتبط بالموضوع الذي يؤطر السؤال (النظرية، الحقيقة، السعادة...)، ثم إعادة صياغة هذا الأخير بشكل ينفتح على عدة مقاربات، ستكون محط اهتمامنا خلال العرض (التحليل و للمناقشة)
2- التحليل: البدء
بأحد المواقف وتحليلها تحليلا منظما ينصب على المضمون من جهة وعلى البنية
الحجاجية من جهة ثانية. مثلا فيما يخص السؤال السابق يرتكز التحليل على شرح
الموقف الإتصالي (دي سوسير + ميرلوبونتي...)، مع عدم إغفال المفاهيم الفلسفية المستعملة في كل موقف
3- المناقشة:
بعد مرحلة إفهام الموقف السابق ننتقل إلى مرحلة الإختلاف والحوار بين
المواقف الفلسفية، حيث تحضر الإجابات الأخرى المختلفة والتي تكشف حدود
الموقف السابق وقصوره في الإحاطة بكل جوانب الإشكال المطروح، وتساهم في
استكمال النظر فيه
+++++++++++++++++++++++
منهجية تحليل القولة الفلسفية
كل قولة فلسفية هي "جزء من نص" شريطة أن تحمل دعوى صاحبها، أو قل هي "نص قصير"، وتعبر عن موقف فلسفي واحد اتجاه إشكالية فلسفية محددة، إلا أن كل موقف فلسفي يحمل داخله نقيضه، أي الموقف الذي يختلف معه بصدد نفس الإشكالية.لتحليل القولة الفلسفية ينبغي مراعاة الخطوات التالية أثناء كتابة الإنشاء الفلسفي
1- المقدمة: تمهيد موجز ومناسب للموضوع الذي تعالجه القولة (اللغة، العقل، الحق...) مع استشكال المضمون المحوري الذي تجيب عنه وتحويله إلى قضية قابلة للإستفهام والنقد، وهو استشكال غالبا ما تسبق معالجته خلال الدرس، ويطلب هنا مراعاة الربط المنطقي بين التمهيد و طرح الإشكال
2- التحليل: في هذه المرحلة يطلب شرح مضمون القولة شرحا مفصلا، فكرة فكرة، بتوظيف مختلف
المهارات والقدرات لتبليغه، مرورا باستعمال المفاهيم الأساس/المفتاح في الموضوع، مع العلم أن هناك فيلسوف واحد على الأقل يدافع عن هذا المضمون، لذلك يجب إحضار مختلف الحجج التي سيقت بصدد إثبات تلك الدعوى وترتيبها ترتيبا منطقيا يقوي حجيتها ويبلغ مقصد صاحبها بأمانة. ولا بأس من الإستشهاد
من داخل القولة أو من الموقف أي تحمله، شريطة أن يكون أمينا ومناسبا ووجيزا...
3- المناقشة: هذه المرحلة تقتضي إبراز محدودية الدعوى السابقة، و استحضار دعاوى أخرى تعالج نفس الإشكالية، لكنها تختلف معها في نوع المقاربة والمحاججة والإستنتاج، وتعترض عليها وتنتقدها، فمثلا إذا كان مضمون القولة يلخص إثبات حرية الشخص في تكوين شخصيته، فإن هناك مواقف أخرى تنفي وتدحض هذا الإثبات، وتأتي بأدلة برهانية وحجاجية مختلفة تعتبرها كافية للتدليل على عدم قدرة الشخص على تكوين شخصيته. (العلوم الإنسانية)....
4- الخاتمة: تختم المراحل السابقة باستنتاج تركيبي، يجمع بين المواقف، أو ينحاز إلى أحدها، أو يطرح أفقا أوسع لحل الإشكالية المطروحة...
تابع قراءة المزيد من المعلومات المتعلقة بمقالنا هذا في اسفل الصفحة على مربع الاجابة وهي كالتالي منهجية تحليل نص فلسفي ومنهجية تحليل قولة فلسفية و منهجية تحليل سؤال فلسفي