في تصنيف بكالوريا جميع الشعب بواسطة

ملخص علم العروض، دروس علم العروض علم العروض وبحور الشعر التقطيع العروضي للبيت الشعري 

لغة عربية علم العروض بكالوريا 2023 

ملخص علم العروض PDF

علم العروض وبحور الشعر PDF

شرح أساسيات علم العروض

كتاب علم العروض

بحور العروض

التقطيع العروضي للبيت الشعري

ملخص علم العروض 

دروس علم العروض

. بكالوريا خاص لجميع الشعب آداب وفلسفة باك 2023 

ملخصات وحلول مراجعات دروس الباك الجديد ومقترحات مواد الدراسية تحضير دروس البكالوريا 

 مرحباً بكم متابعينا الأعزاء طلاب وطالبات العلم في موقعنا النورس العربي منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل الأسئله بإجابتها الصحيحه من شتى المجالات التعلمية من مقرر المناهج التعليمية والثقافية ويسعدنا أن نقدم لكم حل السؤال الذي يقول.....ملخص علم العروض، دروس علم العروض علم العروض وبحور الشعر التقطيع العروضي للبيت الشعري 

الإجابة هي 

.ملخص علم العروض 

دروس علم العروض

نشأة الشعر الحر/ التفاعيل. 

الرجز في الشعر الحر. 

الرمل في الشعر الحر. 

الكامل في الشعر الحر. 

المتدارك في الشعر الحر. 

الوافر والهزج في الشعر الحر. 

الأسباب والأوتاد في الشعر الحر. 

الزحافات والعلل في الشعر الحر. 

 نَشأَة الشِّعر الحُرِّ 

يرى معظم مؤرخي الشعر العربي الحديث أن ريادة حركة الشعر الحر تعود إلى نازك الملائكة بقصيدتها

 " الكوليرا " و بدر شاكر السياب في قصيدته " هَل كَان حباً " في ديوانه (أَزهَار ذَابلَة) سنة 1947م في العراق.

و في 1949 صدر ديوان لنازك الملائكة عنوانه " شظايا و رماد " و تتالت بعده دواوين لشعراء آخرين، و راحت دعوة الشعر الحر تتخذ مظهرا أقوى تشق طريقها لتعم البلاد العربية رغم الظروف المعرقلة.

 التفاعيل في الشعر الحر 

الشعر الحر شعر ذو شطر واحد، ليس له طول ثابت، و يقوم الوزن فيه على وحدة التفعيلة مع حرية التغيير في عددها من شطر إلى آخر بحسب ما تقتضيه فكرة الشاعر و انفعاله العاطفي.

و التفاعيل في الشعر الحر هي:

فاعلاتن ـ متفاعلن ـ مستفعلن ـ مفاعيلن ـ مفاعلتن ـ فعولن ـ فاعلن.

 الرَّجَز فِي الشِّعر الحُرِّ 

 (مُسْتَفْعِلُنْ) 

مثال ١

قَصيدَة السّيَاب (أُنشُودَة المَطَر):

عَيْنَاكِ غَابَتَا نَخِيلٍ سَاعَةَ السَّحَرْ 

أو شُرْفَتَانِ رَاحَ يَنْأَى عَنْهُمَا القَمَرْ  

عَيْنَاكِ حِينَ تَبْسُمَانِ تُورِقُ الكُرُومْ

وَتَرْقُصُ الأَضْوَاءُ ...كَالأَقْمَارِ في نَهَرْ

يَرُجُّهُ المِجْدَافُ وَهْنَاً سَاعَةَ السَّحَرْ

كَأَنَّمَا تَنْبُضُ في غَوْرَيْهِمَا ، النُّجُومْ ...

وَتَغْرَقَانِ في ضَبَابٍ مِنْ أَسَىً شَفِيفْ

كَالبَحْرِ سَرَّحَ اليَدَيْنِ فَوْقَـهُ المَسَاء 

دِفءُ الشِّتَاءِ فِيـهِ وَارْتِعَاشَةُ الخَرِيف 

وَالمَوْتُ ، وَالميلادُ ، والظلامُ ، وَالضِّيَاء 

............................................

التقطيع العروضي للبيت الشعري

 التقطيع:

عَيْنا كغا/بتا نخي /لن سا عتس /سحر

مستفعلن/ متفْعلن/مستفعلن/فعلْ

أو شر فتا/نرا حَيَنْ/ءاعن همل/ قمر

مستفعلن /متفْعلن / مستفعلن / فعلْ

عي نا كحي/ نتب سما/ نتو رقل/ كُرُوْمْ

مستفعلن /متفْعلن /متفعلن/فعولْ

كأن نما/ تن بِضُفي /غو ري همن /نُجُوْمْ

مفتْعلن / مسْتعلن/مستفعلن /فعول

 تَرَى عَزِيزِي الطّالِبَ تَفْعِيلَاتِ القَصيدَةِ كُلَّها عَلَى وَزْنِ مُسْتَفْعِلِنَ وَتَأْتِي مُفْتَعلنَ وَتَنْتَهي بِ ( فَعلُن ) ، وَأَحْيَانًا بِ ( فعْل أَوْ فَعُو ) ، وَفِي هَذِهِ الأَحْيَانِ ، إِذَا انْتَهَتْ الكَلِمَةُ الثُّلاثيَّةُ بِحَرْفٍ صَحيحٍ ساكِنٍ ، فَوَزْنُها ( فَعل ) ، وَإِذَا اِنْتَهَتْ الكَلِمَةُ الثُّلاثيَّةُ بِحَرْفٍ لِينٍ ، فَوَزْنُها ( فَعُو ) .

لِمَاذَا تَنْتَهي التَّفْعِيلَةُ الأَخيرَةُ أَحْيَانًا بِوَتَدِ مَجْموعٍ وَأَحْيَانًا بِفاصِلَةٍ ؟

هَذَا تابِعٌ لِأَذِنِ الشّاعِرِ الحَسّاسِ .

 مِنْ جَوَازَاتِ الرَجْزِ ( مُسْتَفْعِلِنْ ) تُصْبِحُ مُتْفَعِلُن أَوْ مَفاعِلُن ، مُفْتَعِلُن، مُتَعلُن ، مَفْعُولنَ ، فَعُولنْ ، فَعُلُنٌ .

الرَّمْل فِي الشِّعر الحُرّ

         فَاعلاَتُن 

يُعَدُّ بَحْرُ الرَّمْلِ فِي شِعْرِ التَّفْعِيلَةِ مِنْ أَشْهَرِ البُحورِ ، وَهُوَ البَحْرُ الأَكْثَرُ شُيُوعًا ، يَمْتَازُ بِسَلاسَتِهِ وَسُهولَتِهِ ، فَتَفْعِيلَته تَمْنَحُ الشّاعِرَ حُرّيَّةً كَبيرَةً فِي السَّيْطَرَةِ عَلَى الكَلِمَةِ ، لِكَثْرَةِ جَوازاتِها

هي: فاعلاتن، فَعلاتن، فاعلاتُ، فاعلن، فعلاتُ، فعلن، فاعلاتان، فعلاتان.

يَذْكرُ بَدْرُ شاكِرِ السِّيَاب فِي ديوانِهِ ( أَساطيرَ ) ؛ أَنَّ أَوَّلَ قَصيدَةٍ مِنْ الشِّعْرِ الحُرِّ ( التَّفْعِيلَةِ ) ، هوَ اَلَّذِي نَظَّمَها ، وَنَشْرَها سَنَةَ 1947 م ، تَحْتَ عُنْوانِ " هَلْ كَانَ حُبًّا " ، وَدَوَّنَهَا مِنْ بَعْد فِي ديوانِهِ ( أَزْهَارٌ ذابِلَةٌ ) ؛ وَلَكِنَّ نازِكَ المَلائِكَةِ تُنازِعُهُ الرّيادَةَ ، وَتَقُولُ إِنَّ قَصيدَتَها ( الكُولِيرَا ) ، وَالَّتِي نُشِرَتْ فِي السَّنَةِ نَفْسِها ، قَدْ سَبَقَتْ قَصيدَةَ السِّيَابِ ، اَلْمُهِمُّ أَنَّ قَصيدَةَ السِّيَابِ مِنْ البَحْرِ اَلرَّمْلِ ، وَتَفْعيلَتها ( فَاعِلَاتنْ ) ، أَوْ إِحْدَى جَوازاتِها ، وَواضِحٌ أَنَّهَا قَريبَةٌ مِنْ الشِّعْرِ العَموديِّ ، وَإِلَيْكَ المَقْطَعُ الأَوَّلُ : 

هَلْ تُسمّينَ الذي ألقى هياما؟

أَمْ جنوناً بالأماني؟ أم غراما؟

ما يكون الحبُّ؟ نَوْحاً وابتساما؟

أم خُفوقَ الأضلعِ الحَرَّى، إذا حانَ التلاقي

بين عَينينا، فأطرقتُ، فراراً باشتياقي

عن سماءٍ ليس تسقيني، إذا ما؟

جئتُها مستسقياً، إلاّ أواما

التقطيع سهل:

فاعلاتن فاعلاتن فاعلاتن 

فاعلاتن فاعلاتن فاعلاتن 

فاعلاتن فاعلاتن فاعلاتن 

فاعلاتن فاعلاتن فاعلاتن فاعلاتن 

فاعلاتن فاعلاتن فعلاتن فاعلاتن 

فاعلاتن فاعلاتن فاعلاتن

 تَأْمُلُ عَزِيزِي الطّالِبَ هَذَا المَقْطَعَ مِنْ قَصيدَةٍ لِسَميحِ القاسِمِ :

تعبر الريح جبيني

تعْ برر ريْ حجبي ني

فاعلاتن فعلاتن 

/ه//0/0 ///0/ه

والقطارْ 

فاعلاتْ

/ه//ه ه

يعبر الدار فينهار جدار

فاعلاتن فعلاتن فعلات

/ه//ه/ه ///ه/ه ///ه ه 

بعده يهوى جدار 

فاعلاتن فاعلات

/ه//ه/ه /ه//ه ه 

وجدار بعده يهوى 

فعلاتن فاعلاتن فا

///ه/ه /ه//ه/ه /ه

وينهار جدار 

علاتن - فعلات

//ه/ه ///ه ه

 الكَامِل في الشِّعر الحُرِّ 

 مُتَفَاعلُن 

 ترد تفعيلة الكامل على أحد الشكلين: متفاعلن، مستفعلن، ونادراً ما نراها على شكل مفاعلن بحذف متحرك من السبب الثقيل.

 في آخر البيت قد يُضاف حرف ساكن إلى نهاية التفعيلة (التذييل)، وقد يُضاف سبب خفيف (الترفيل)، وقد يُحذف الوتد من آخر التفعيلة.

 مثال 

قصيدة لسميح القاسم من الكامل (ثورة مغني الربابة)

غنّيت مرتجلاً على هذي الربابة، ألف عام

مذ أسرَجت فرسي قريش،

وقال قائدنا الهمام:

اليوم يومكمُ! فقوموا واتبعوني،

أيها العرب الكرامْ

اليوم يومكمُ...

وصاح: إلى الأمام.. إلى الأمام

مستفعلن متفاعلن مستفعلن متفاعلان

مستفعلن متفاعلن مـ

ــتفاعلن متفاعلان

مستفعلن متفاعلان مستفعلن مسـ

ــتفعلن متفاعلان

مستفعلن متفا

علن متفاعلن متفاعلان

التفعيلة الأساسية جاءت على شكل (متفاعلن)، وإحدى جوازاتها (مستفعلن). وفي

آخر البيت أضيف حرف ساكن إلى التفعيلة (متفاعلن)، فأصبحت (متفاعلان)، وهو تذييل.

 المُتَدَارك في الشِّعرِ الحُرً 

فَاعِلُن 

 في هذا البحر تأخذ تفعيلة البيت أحد الشكلين

فاعلن، فعلن.

 في نهاية البيت قد يُضاف ساكن فتصبح التفعيلة (فاعلان) أو (فعلان)، ومن الشعراء من يرفل التفعيلة أي يضيف إليها سبباً فتصبح (فاعلاتن).

 مثال  

تقطيع مقطع من قصيدة (قارئة الفنجان) لنزار قباني:

جلسَتْ والْخوفُ بعينيها

جلسَتْ ـ ولْ خو ـ فُ بِعَيْ ـ نيْهَا

فعلن - فعْلن - فعلن - فعْلن

تتأمّلُ فنْجاني المقْلوبْ

تتأمْ ـ ملُ فِنْ ـ جَانلْ ـ مقْلوبْ

فعلن - فعلن - فعْلن - فاعلن

قالتْ يا ولدي لا تحْزنْ

قَالتْ ـ يَا وَلَ ـ دي لا ـ تحْزنْ

فعْلن - فاعْلُ - فعْلن - فعْلن

فالْحبّ عليكَ هو المكْتوبْ

فَلْ حُبْ ـ بُ عَلَيْ ـ كَ هُوَلْ ـ مكْتوبْ

فعْلن - فعلن - فعلن - فاعلن

بصّـــــرْتُ ونجّــــمْتُ كــــثيرًا

بَصْصرْ ـ تُ وَنَجْ ـ جَمْ تُ كَ ـ ثِيرَنْ

فعْلن - فعلن - فعْلن - فعلن

لكنّي لمْ أقْرأْ أبدًا

لاكِنْ ـ ني لَمْ ـ أقْرأْ ـ أبَدَنْ

فعْلن -فعْلن - فعْلن -فعلن

فنْجانًا يُشْبه فنْجانَكْ

فِنْجَا ـ نَنْ يُشْ ـ بِهُ فِنْ ـ جَانَكْ

بَصّرْتُ ونجّمْتُ كثيرًا

بَصْصرْ ـ تُ ونجْ ـ جمْتُ كَ ـ 

لكنّي لمْ أعْرفْ أبدًا

لاكِنْ ـ ني لمْ ـ أعْرفْ ـ أبدَنْ

أحْزانًا تشْبه أحْزانَكْ

أحْزَا ـ نَنْ تُشْ ـ بِهُ أحْ ـ زَانَكْ

مقْدورُكَ أنْ تمْضيَ أبدًا

مقْدو ـ رُكَ أنْ ـ تمْضيَ ـ أبدَنْ

في بحْرِ الحبّ بغيرِ قلوعْ

في بَحْ ـ رِلْ حُبْ ـ بِ بِغَيْ ـ رِ 

وتكونَ حياتُكَ طولَ العمْرِ كتابَ دموعْ

وتكو ـ نَ حَيَا ـ تُكَ طو ـ لَلْ عُمْ ـ رِ كِتَا ـ بَ دموعْ

مقدورُكَ أنْ تبْقى مسْجونًا بينَ الماءِ وبينَ النارْ

مقدو ـ رُكَ أنْ ـ تبْقا ـ مسْجو ـ نَنْ بَيْ ـ نَلْ مَا ـ ءِ وَبَيْ ـ نَنْ نَارْ

القصيدة كلّها من تفعيلة البحر المتدارك (فَاعلن أو جوازاتها)

 الشاعر نزار قباني كثيرا ما استعمل هذا البحر بمخبون تفعيلاته لزيادة سرعته، فأصبحت موسيقاه قابلة للتلحين الجميل، والغناء الطروب، فتهافت المغنون والمغنيات عليها.

تابع قراءة المزيد من المعلومات المتعلقة بمقالنا هذا في اسفل الصفحة على مربع الاجابة وهي كالتالي 

ملخص علم العروض دروس علم العروض

2 إجابة

0 تصويتات
بواسطة
علم العروض وبحور الشعر

الوافر في الشعر الحر

 (مفاعلتن فعولن)

مثال ١

قصيدة (في المغرب العربي) لبدر شاكر السياب:

 و كان يطوف من جدّي

(مفاعلتن مفاعيلن)

 هتافٌ يملأ الشطآن يا ودياننا ثوري

(مفاعيلن مفاعيلن مفاعيلن مفاعيلن)  

و يا هذا الدم الباقي على الأجيال

(مفاعيلن مفاعيلن مفاعيلن مـ)

يا إرث الجماهيرِ

(فاعيلن مفاعيلن)

تشظّ الآن و اسحق هذه الأغلالْ

(مفاعيلن مفاعيلن مفاعيلن مـْ)

و كالزلزالِ

(مفاعيلن مـَ)

 هزّ النير أو فاسحقه و اسحقنا مع النيرِ

(فاعيلين مفاعيلن مفاعيلن)

 و كان إلَهنا يختال

(مفاعلتن مفاعيلن مـ)

 بين عصائب الأبطال

(فاعلتن مفاعيلن مـ)

 من زند إلى زندِ

(فاعيلن مفاعيلن)

كما ترى جاءت التفاعيل كلها من تفعيلة الوافر (مفاعلتن) أو من جوازاتها (مفاعيلن)، ولو لمْ تأتِ (مفاعلتن)، ولا مرّة واحدة، وكانت كل التفعيلات (مفاعيلن)، لكان البحر (الهزج)، وهذا نادر، سأيتيك الكلام..

 مثال ٢

وهذه الأبيات من قصيدة لمحمود درويش:

(أهديها غزالاً)، أيضاً من الوافر:

 وشاح المغرب الورديّ فوق ظفائر الحلوه

(مفاعيلن مفاعيلن مفاعلتن مفاعيلن)

 وحبة برتقالٍ كانت الشمس

(مفاعلتن مفاعيلن مفاعيلن)

 تحاول كفُّها البيضاء أن تصطادها عنوه

(مفاعلتن مفاعيلن مفاعيلن مفاعيلن)

 وتصرخ بي، وكل صراخها همس

(مفاعلتن مفاعلتن مفاعيلن)

 أخي! يا سُلَّمي العالي!

(مفاعيلن مفاعيلن)

 أريد الشمس بالقوَّه!

(مفاعيلن مفاعيلن)

 الهَزج فِي الشِّعر الحُرِّ

 (مَفَاعِيلُن)

 الهزج مبني على التفعيلة: مفاعيلن

جوازاتها: مفاعيل، مفاعلن.

الهزج بحر لم ينظم عليه أصحاب شعر التفعيلة؛ فقضى عليه الوافر، وذلك لأن الفرق بين البحرين يكمن في التفعيلة مفاعلتن التي تميّز بينهما فإن وردت ولو مرة واحدة في القصيدة فالوزن هو الوافر. ولابد أن تأتي هذه التفعيلة عفوًا في قصائدهم؛ وبالتالي القصيدة من الوافر.

ومن الأمثلة القليلة لهذا البحر نذكر:

قصيدة يوسف الخال التي عنوانها

 (الحوار الأزلي)

عبيد نحن للماضي، عبيد نحنُ

للآتي، عبيد نرضع الذل

من المهد إلى اللحد. خطايانا

يد الأيام لم تصنع خطايانا

خطايانا صنعناها بأيدينا،

لعل الشمس لم تشرق لـِتـُحـْيـِـيْـنـَا

مفاعيلن مفاعيلن مفاعيلن مـ

ــفاعيلن مفاعيلن مفاعيل

مفاعيلن مفاعيل مفاعيل

مفاعيلن مفاعيلن مفاعيلن

مفاعيلن مفاعيلن مفاعيلن

مفاعيلن مفاعيلن مفاعيلن

 الأسباب والأوتاد في الشعر الحر

‌ الأسباب: وهما نوعان

 السبب الخفيف: ويتركب من حرف متحرك وحرف ساكن، مثل: مَاْ، مَنْ، لاْ، ونرمز له بالحرف س= /0.

السبب الثقيل: وهو حرفان متحركان متجاوران، مثل، مِنَ، ولِمَ ونرمز له بالحرف سَ = //.

‌الأوتاد: وهما نوعان

الوتد المجموع: ويتركب من حرفين متحركين يتلوهما ساكن، مثل: لَقَدْ، عَلَىْ، ونرمز له بالحرف و= //0.

الوتد المفروق: ويتركب من حرف متحرك متبوع بساكن، متبوع بمتحرك، مثل: قَاْلَ، مِنْكَ، ونرمز له بالحرف وَ= /0/ ولا نجد هذا الوتد المفروق في تفاعيل الشعر الحر.

 الزحافات و العلل في الشعر الحر

يركز شعراء الشعر الحر في أغلب الأحيان على استخدام تفعيلة واحدة في القصيدة بأكملها، فيكتفون بالبحور البسيطة أو الصافية، وهي: الوافر (مفاعلتن)، الهزج (مفاعيلن)، الرجز(مستفعلن)، الرمل (فاعلاتن)، المتقارب (فعولن)، المتدارك (فاعلن)، الكامل (متفاعلن)، أما البحور المركبة فهي قليلة في الشعرالحر.

تشتمل هذه البحور البسيطة :

السبب الخفيف (/0).

السب الثقيل (//).

الوتد (//0).

ولكنها لا تشتمل على الوتد المفروق (/0/) لأنه خاص بالبحور المركبة.
0 تصويتات
بواسطة
ملخص علم العروض PDF

علم العروض وبحور الشعر PDF

شرح أساسيات علم العروض

كتاب علم العروض

بحور العروض

التقطيع العروضي للبيت الشعري

اسئلة متعلقة

...