في تصنيف حلول مناهج الفقه والعلوم الدينية بواسطة

ملخص وحل درس الأيمان و النذور. تحضير درس الإيمان والنذور

الأيمان و النذور 

حل درس الإيمان والنذور

درس الأيمان والنذور ثالث متوسط

الأيمان والنذور ppt

تحضير درس الإيمان والنذور

هو تعهد المسلم القيام بطاعة الله تعالى في المستقبل

أحكام الأيمان والنُّذورِ

مرحباً بكم متابعينا الأعزاء طلاب وطالبات العلم  في موقعنا النورس العربي منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل الأسئله بإجابتها الصحيحه من شتى المجالات التعلمية من مقرر المناهج التعليمية  والثقافية ويسعدنا أن نقدم لكم حل السؤال الذي يقول........ ملخص وحل درس الأيمان و النذور. تحضير درس الإيمان والنذور

الإجابة 

الأيمان و النذور للصف العاشر 

الأيمان:-هي جمع يمين و هو الحلف أو القسم بالله أو بصفة من صفاته على أمرمعين.

وقد أباحه الإسلام.

*يحرم الحلف بغير الله، أو على أمر فيه معصية

*يكره الإكثارمن الحلف.

النوع

التعريف و مثال توضيحي

الأحكام المترتبة عليه

المنعقدة

الحلف الذي يقصد منه الحالف القيام بفعل أو الامتناع عنه في المستقبل.

مثال:قول أحدهم والله لأعطينك.

على الحالف أن يفي بيمينه ما لم يكن على معصية،فإن لم يتمكن من الوفاء به أو وجد غيرها خيراً منها كفَّر عن يمينه.

الغموس

الحلف الكاذب على أمر حدث في الماضي.

مثال:-من أقسم أنه لم يأخذ مالاً من فلان و هو قد أخذه، أو حلف يميناً شهد بها زور.

حذر منه الرسول ؛ لأنه وسيلة لهضم الحقوق و ظلم الآخرين.

فمن حلف كاذباً فعليه أن يكفر عن يمينه و يجب عليه التوبة و رد الحقوق لأصحابها.

اللغو

الحلف الذي يجري على ألسنة الناس من غير قصد،مثل قولهم((لا والله)) أو ((بلى والله))

ليس عليه كفارة و لا إثم على صاحبه

كفارة اليمين:-

1-إطعام عشرة مساكين أو 2- كسوة عشرة مساكين أو 3-عتق رقبة

فمن لم يجد فعليه صيام ثلاثة أيام

النذر:-هو إلزام المكلف نفسه بطاعة غير واجبة عليه تعظيماً لله تعالى.

مثل أن يقول لله علي أن أوزع عشرة دنانير على الفقراء إن شفى الله أمي.

*وقد أثنى الله على الذين يوفون بالنذر

أحكام النذر:-

1-وجوب الوفاء بالنذر ما لم يكن في معصية 

2-إلزام الناذر بأداء كفارة اليمين في حالت:-

أ-إذا لم يستطع الوفاء بالنذر ب-إذا نذر معصية أو شيئ يستحيل الوفاء به.

من شهداء الصحابة على ثرى الأردن

الحارث بن عمير الأزدي:-

بعثه النبي بكتاب إلى ملك بصرى الشام يدعوه الى الاسلام،فاعترض طؤيقه شرحبيل بن عمرو الغساني فقتله.

دفن في منطقة بصيرا جنوب الطفيلة.

زيد بن حارثة رضي الله عنه:-

هو خادم رسول الله يكنى أبا أسامة و هو رابع من أسلم و هو الصحابي الوحيد الذي ذكر اسمه في القرآن و قد تربى في بيت النبوة 

استشهد في مؤتة و دفن على ثرى الأردن في المزار الجنوبي الكرك

جعفر بن أبي طالب:-

هو ابن عم النبي و أخو علي بن أبي طالب، قال عنه النبي ((أشبهن خلقي و خُلُقي))

سماه النبي أبا المساكين ؛ لأنه كان يحب المساكين و يجلس اليهم يخدمهم و يخدمونه.

كان القائد الثاني الذي استشهد بعد زيد بن حارثة في مؤتة و دفن في المزار الجنوبي من الكرك.

عبد الله بن رواحة:-

شهد بيعة العقبة مع السبعين من الأنصار ، وشهد بدراً و ما بعدها و في مؤتة بعد استشهاد زيد و جعفر رفع عبد الله الراية ثم تقدم فقاتل حتى استشهد و دفن في المزار الجنوبي بجوار صاحبيه.

القمار

القمار:هو أن يشترط أحد اللاعبين على أن يأخذ من المسبوق ما يتفقان عليه إن فاز في المسابقة و إن سبق أخذ الفائز منه،ويسمى(المراهنة)و(الميسر)

حرم الإسلام القمار و نهى عنه

من صور القمار:-

1-اللعب على الشرط.

ويكون باشتراط احد اللاعبين أن يدفع المغلوب للفائز مبلغا من المال

2-الرهان:-

وه و اتفاق الطرفا على أن يقوم أحدهما بدفع شيء من المال للطرف الثاني إن خسر أو فاز طرف ثالث.

من آثار القمار:-

1-انتشار العداوة و الكراهية بين المتقامرين

2-أكل أموال الناس بالباطل

3-التكاسل عن العمل والبطالة

4-ارتكاب الجرائم مثل السرقة و القتل

لا حسد الا في اثنتين 

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال:((لا حسد الا في اثنتين رجل علمه الله القرآن فهو يتلوه آناء الليل وآناء النهار فسمعه جارله فقال:ليتني اوتيت مثل ما أوتي فلان فعملت مثل ما يعمل و رجل آتاه الله مالا فهو يهلكه في الحق فقال رجل ليتني أوتيت مثل ما أوتي فلان فعملت مثل ما يعمل ))

المفردات:-

آناء الليل و آناء النهار:-ساعات الليل و النهار

يهلكه:ينفقه.

الحسد و الغبطة:-

الحسد خلق مذموم ناتج عنن ضعف الإيمان و قد نهى عنه الإسلام،فقد أمرنا الله بالاستعاذة من شر الحاسدين.

و في الحديث اشارة الى أنه لا شيئ يستحق الحسد و ان كان؛فليكن لتعلم القرآن و تعليمه و في انفاق المال في وجوه الخير

فضل تعلم القرآن والعمل به:-

في الحديث توجيه للمسلين الى الإقبال على طلب العلم و تعهد القرآن ابلحفظ و التلاوة و العمل به.

كسب المال و انفاقه:-

دعا النبي إلى كسب المال بالطرق المشروعة و وجه إلى انفاقه في وجوه الخير مثل التصدق على الفقراء و الاسهام في مشاريع البر و الخير.

التضحية

التضحية:-هي تقديم الإنسان ما يملكه و يجبه إرضاءًا لله و تحقيقاً لمصالح الناس و خدمتهم.

من مظاهر التضحية:-

1-التضحية بالنفس:و هي من أعظم وجوه التضحية؛ لأن المضحي يقدم فيها نفسه في سبيل الله حماية للوطن و الأعراض

بماذا وصفها الله؟

بالتجارة الرابحة.

2-التضحية بالمال:- و تكون بالإنفاق في سبيل الله بالصدقة على المحتاجين

3-التضحية بالوقت:- و يكون بأن يصرف الإنسان جزء من وقته الذي هو بحاجته، ويريد من ذلك وجه الله و خدمة أمته و وطنه و رفعتهما دون النظر للمقابل المادي.

من آثار التضحية:-

1-للفوز برضا الله

2-سبيل لرفعة الأوطان و المحافظة عليها

3-تجعل الإنسان إيجابياً و فاعلاً

الاحتكار 

الاحتكار:-هو الامتناع عن تقديم منافع و خدمات يحتاجها الناس و ترفع المشقة عنهم؛من أجل زيادة الأجر المقابل لتقديمها أو من بيع سلعة اساسية بقصد رفع اسعارها عليهم

حرم الاسلام الاحتكار

آثار الاحتكار:-

1-يقلل من حرية المنافسة بين التجار

2-يعرض مصالح الناس للضرر

3-يزيد الفقر و البطالة في المجتمع

وسائل منع الاحتكار:- 

1ضبط الأسعار ومراقبتها من الجهات المعنية

2-السماح بزيادة أعداد المنتجين و المستوردين

3-تشجيع الاستثمار و بث روح التنافس بين القطاعات في العل و الانتاج

الإرهاب

عرف القانون الأردني الإرهاب بأنه:-كل عمل او امتناع عن عن عمل مقصود أو تهديد به أيا كانت بواعثه و أغراضه و وسائله،يقع تنفيذاً لمشروع إجرامي فردي أو جماعي من شأنه تعريض سلامة المجتمع و أمنه للخطر 

إن الممارس للإرهاب قد يكون:-

1-فرداًا يتعدى على حقوق الآخرين في أموالهم و أعراضهم 

2-مجموعة أو منظمة إرهابية تسعى لتحقيق مصالحها الشخصية 

تعريف الإرهاب من وجهة نظر المجمع الفقهي الإسلامي:-

هو جميع صنوف الإرهاب التي تتمثل في التخويف و التهديد و القتل بغير الحق.

دوافع الإرهاب:-

1-دوافع نفسية

2-دوافع فكرية وثقافية

3-دوافع اجتماعية

4-دوافع اقتصادية

موقف الإسلام من الإرهاب:-

يرفض الإسلام الإرهاب و يجعل من واجب أفراد المجتمع التصدي للإرهابيين.

و حرَّم تخويف المسلمين و نهى عن الاعتداء على الجمادات و الحيوانات .

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
تحضير درس الإيمان والنذور تربية إسلامية الصف الثامن الفصل الثالث

- أوضح أحكام الأيمان.

- أحد كفارة اليمين.

- أستنتج أنواع النذر

- أذكر مواقف تنطبق عليها أحكام الأيمان والنذور.

أستخدم مهاراتي لأتعلم :

اليمين لا تنعقد إلا بالله تعالى أو بصفة من صفاته العلية :

عن ابن عمر رضي الله عنه رسول الله صلي الله عليه وسلم ، أدرك عمر بن الخطاب، وهو يسير في ركب، وهو يحلف بأبيه، فقال رسول الله صلي الله عليه وسلم : " ألا إن الله ينهاكم أن تحلفوا بآبائكم. من كان احالفا، فليحلف بالله أو لصمت " (رواه البخاري).

فلا يجوز للمسلم أن يحلف بغير الله - تعالى - بقضي العظيم، كما يكره للمسلم أن يحلف بغير الله تعالى، ولو لم يقصد التعظيم ولا تنعقد يمينه.

أفكر وأعلل :

- عدم انعقاد اليمين لمن يحلف بغير الله تعالی.

الحلف بغير الله باطل لا يترتب عليه حكم شرعي والله تعالى وحده أحق بالطاعة والعبادة

كراهية كثرة الأيمان :

نهى الإسلام عن کثرۃ الحلف في كل ضروب التعامل بين الناس، خاصة في البيع والشراء، قال الله تعالى : ( وَلَا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِّأَيْمَانِكُمْ ) [ البقرة : 224 ]، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " إياكم وكثرة الحلف في البيع، فإنه ينفق، ثم يمحق " . ( مسلم )

أنواع اليمين :

1 - أيمان لا نؤاخد بها :

- اللغو في اليمين هو : أن يحلف المسلم على ما يعتقد أنه صحيح، ثم يظهر له خلافه، أو هو الذي لا يستحضر معه الحالف نية اليمين، قال صلي الله عليه وسلم : " هو كلام الرجل في بيته، كلا والله، وبلی والله " . (رواه أبو داود)

2 - أيمان واخد عليها : وتسمى بـ ( المنعقدة ) :

من الأيمان ما يؤاخذ عليها المسلم؛ أي يترتب على عدم الوفاء بها كفارة، ومنها :

- الحلف على معصية، كقطيعة الرحم، قال صلي الله عليه وسلم : " من حلف في قطيعة رحم، أو فيما لا يصلح، فبره أن لا يتم على ذلك " . (رواه ابن ماجه)

- إذا حلف الإنسان على شيء مباح، ووجد خيرا منه، ترك الأول ونفذ الثاني، فيجوز له ذلك شريطة الكفار عن اليمين، قال صلي الله عليه وسلم : " والله، إن شاء الله، لا أحلف على يمين، فأرى غيرها خيرا منها، إلا أتيت الذي هو خير، وتحللها ". (البخاري)

3 - يمين تعاقب عليها :

وهي ما يسمى باليمين الغموس؛ أي: بالحلف الكاذب، ولعظمها فلا كفارة لها إلا بالتوبة، قال الإمام مالك رحمه الله : " انما الذي يخلف على الشيء، وهو يعلم أنه آثم، ويخلف على الكذب، وهو يعلم؛ لیرضي به أحدا ، أو ليعتذر به إلي معتذر إليه ، أو ليقطع به مالا ، فهذا أعظم من أن تكون فيه كفارة " ( الموطأ ) .

اسئلة متعلقة

...