بواسطة
قصّة آسيا زوجة فرعون  مع النبي موسى عليه السلام من القصص القرآنية وهي

بدأت قصّة آسيا مع النبي موسى عليه السلام حينما وجدته الجواري في تابوتٍ صغير فحمَلْنَه إليها، فلمّا رأته استبشرت فأحبته حبًّا لم تحبَّه لأحد أبدًا

في موقعنا النورس العربي نرحب بكل زوارنا الكرام الناشطين  في البحث عن الحلول والاجابات والمعلومات الصحيحة في شتى المجالات التعليمية والثقافية والاخبارية ويسعدنا أن نقدم لكم أصدق المعلومات والاجابات الصحيحة على أسالتكم التي تقدمونها ولكم  الأن حل السؤال الذي يقول

قصّة آسيا زوجة فرعون مع النبي موسى عليه السلام من القصص القرآنية وهي

بدأت قصّة آسيا مع النبي موسى عليه السلام حينما وجدته الجواري في تابوتٍ صغير فحمَلْنَه إليها، فلمّا رأته استبشرت فأحبته حبًّا لم تحبَّه لأحد أبدًا، وحاول فرعون قتله لكنّها منعته، وفقالت له: قرة عين لي ولك، قال فرعون: يكونُ لكِ أمّا لي فلا حاجة لي في ذلك، ثم أرسلت من حولها ليبحثوا له عن مرضعة لكنه رفضهنّ جميعًا حتى جاءت أمه فقبلها، فانطلق البشير إلى آسيا زوجة فرعون يخبره أنْ قد وجدنا لابنك مرضعةً يقبلها، فأرسلت إليها فأتت بها وبه، فقالت لها: امكثي عندي ترضعي ابني هذا، فإني لم أحب حبه شيئًا قط، لكنها في النهاية أخذته إلى بيتها لترضعه. ولمّا ترعرع موسى قالت امرأة فرعون لأم موسى: أريد أن تريني ابني، فوعدتها يوما تريها فيه إياه فقالت آسيا زوجة فرعون لمن في القصر: لا يبقين أحد منكم إلا استقبل ابني اليوم بهديةٍ وكرامة، فلم تزل الهدايا تستقبله من حين خرج من بيت أمه إلى أن دخل على امرأة فرعون، فلما دخل عليها أكرمته وفرحت به، وأعجبها وأكرمت أمه لحسن أثرها عليه، وعندما بلغ موسى أشده وعاد إلى مصر بأمر من ربه بدأ يدعوا فرعون وقومه إلى عبادة الله وحده، فواجهه

ويسعدنا أن نقدم لكم في موقعنا النورس العربي الكثير من المعلومات المتعلقة عن ما تبحثون عنه وهي كالاتي.

حيث وان فرعون بكل قوة وبطش حتى انتهوا إلى مبارزةٍ بالسحر وامرأة فرعون تدعو الله النصر لموسى على فرعون، وكان حزنها وهمها لموسى.

 أمّا وفاتها فقد كانت مثالًا يُحتذى به للصبر والثبات، لمّا قتل فرعون الماشطة المؤمنة دخل على زوجته آسيا يستعرض أمامها قواه فصاحت به آسيا: الويل لك ما أجرأك على الله! ثمّ أعلنت إيمانها بالله، فغضب فرعون وأقسم لتذوقنَّ الموت أو لتكفرنَّ بالله، ثم أمر فرعون بها، فمُدت على لوح وربطت يداها وقدماها في أوتادٍ من حديد، وأمر بضربها، فضُربت حتى بدأت الدماء تسيل من جسدها والّلحم ينسلخُ عن عظمها فلمّا اشتد عليها العذاب، وعاينتِ الموت، رفعت بصرها إلى السّماء وقالت: "رب ابن لي عندك بيتا في الجنة ونجني من فرعون وعمله ونجني من القوم الظالمين وارتفعت دعوتها إلى السماء، وقال ابن كثير فكشف الله لها عن بيتها في الجنة

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
قصّة آسيا زوجة فرعون مع النبي موسى عليه السلام من القصص القرآنية وهي

اسئلة متعلقة

...