في تصنيف قصص وروايات تاريخية بواسطة

فتح قلعة مودون ونهاية غابريل وشهباز تاريخياً كيف تم فتح قلعة مودون معركة زونكيو Battle of Zonchio)وأخوان بربروس 

فتح قلعة مودون ونهاية غابريل وشهباز تاريخياً كيف تم فتح قلعة مودون معركة زونكيو Battle of Zonchio)وأخوان بربروس

موت غابرييل البندقية 

زعيم البندقية واخوان بربروس تاريخياً 

فتح قلعة مودون ويكيبيديا 

كمال ريس ومعركة زونكيو Battle of Zonchio)

هزيمة البندقية 

الأسطول العثماني البحري بقيادة كمال ريس 

نسعد بزيارتكم متابعينا في موقعنا النورس العربي نرحب بكل زوارنا الأعزاء الباحثين عن المعلومات الثقافية  والأحداث التاريخية للدول العربية الإسلامية ويسعدنا أن نقد لكم معلومات وحلول تبحثون عنها في مجال التاريخ الإسلامي ونسعد أن نقدم لكم الكثيرمن المعلومات العامة في شتى المجالات ولكم الأن المعلومات والحلول الذي تبحثون عنها كالتالي.... فتح قلعة مودون ونهاية غابريل وشهباز تاريخياً كيف تم فتح قلعة مودون معركة زونكيو Battle of Zonchio)وأخوان بربروس

الإجابة هي 

فتح قلعة مودون تاريخياً. معركة زونكيو البحرية وهزيمة البندقية بقيادة كمال ريس واخوان بربروس ونهاية غابريل 

أول من استخدم المدافع في المعارك البحرية

معركة زونكيو أو معركة زونخيو البحرية (بالتركية: Burak Adas? sava) وتعرف كذلك بمعركة سابيينزا أو معركة ليبانتو الأولى، حيث لقى الأسطول البندقي هزيمة ساحقة على يد الأسطول العثماني بقيادة كمال ريس، سنة 905هـ=1499م، وهي أول معركة بحرية تستعمل فيها المدافع في السفن حيث استعملها الأسطول العثماني في بحريته.

.

الأسطول العثماني

عند فتح القسطنطينية استفاد السلطان محمد الفاتح من الأسطول العثماني لتعزيز سطوته في البحر الأسود والبحر المتوسط، وأعطى ذلك القوات العثمانية دعمًا لوجيستيًّا لاحقًا في فتوحاته.

حقَّقت البحرية العثمانية النصر عام 945هـ=1538م في معركة بروزة، وبعد ذلك انتصر الأسطول في معركة جربة، وضرب الحصار على جزيرة مالطا، لكنه لم يتمكن من الاستيلاء عليها، فأُسِّست العديد من دور صناعة السفن في الدولة لتطوير الأسطول العثماني.

هل تعلم من أول من ابتكر سلاح المدفعيَّة البحرية؟

إنَّه القائد المسلم الفذُّ: "كمال ريس" في معركته ضدَّ إيطاليا، التي تُعرف بمعركة "زونكيو" البحرية عام 905هـ=1499م، وتُعرف هذه المعركة -أيضًا- في المصادر الأوربيَّة بمعركة "سابيينزا" أو معركة "ليبانتو الأولى"، وهي معركةٌ بحريَّةٌ وقعَت في أربعة أيَّامٍ منفصلة: 12، 20، 22، 25 من أغسطس 1499م=عام 905هـ؛ حيث كانت المعركة جزءًا من الحرب العثمانيَّة - البندقية (905- 909هـ=1499-1503م)، وكانت أول معركة بحريَّة تُستعمل فيها المدافع في السفن؛ حيث استعملها الأسطول العثماني في بحريَّته.

كمال ريس قائد الأسطول العثماني

كان كمال ريس قائدًا بحريًّا في أسطول الإمبراطوريَّة العثمانيَّة، كما كانَ -أيضًا- عمَّ الأميرالِ العُثماني المشهورِ ورسَّامِ الخرائط "بيري رايس" الذي رافقه في أغلب بعثاتِه البحريَّة المهمةِ، والذي اكتشف أميركا قبل "كولومبس" بمائتَي سنة.

وقد خدم كمال ريس في عهد السلطان العثماني "بايزيد الثاني" الذي عيَّنه أميرالًا للبحرية العُثمانيةِ؛ نظرًا إلى جدارته في صدِّ التقدُّم الإسباني عن إمارات الخلافة العثمانية، وأمره بتطوير سلاح البحرية نظرًا إلى قوَّة هجمات الأوربيين من جانب البحر، وقام كمال ريس بالإشراف على بناء بواخر كبيرة يُمكنها حمل قرابة 700 جندي، ويمكن تجهيزها بمعدَّات إضافيَّة للحروب، وقد تسيَّد "كمال ريس" بأسطوله هذا البحرَ الأبيض المتوسِّط والمحيط الأطلسي في الفترة من 1495م حتى 1510م، وجعله بحرًا إسلاميًّا خالصًا لا مكان فيه لأيِّ بحَّارٍ صليبيٍّ أمام قوَّة الأسطول العثماني في ذلك الوقت.

أسباب المعركة

وفي إطار الحرب بين الدَّولة العثمانية وأمراء جمهورية البندقية بإيطاليا، الذين نازعوا الخلافة العثمانية العداء بروحٍ صليبية وبمباركة البابا، استولت سفن البنادقة على جزيرة كفلونيا، وهاجموا ميناء برويزة، وأحرقوا بعض السفن العثمانية التي كانت راسية فيها، وكان ذلك في شتاء سنة 905هـ=1499م، ولمـَّا وصلت هذه الأخبار إلى الأستانة أرسل السلطان في سنة 906هـ الأسطول بحرًا وأمره بحصار قلعة مودون، ونهض هو بجيشٍ كبيرٍ برًّا من أدرنة إلى هذه القلعة.

معركة زونكيو البحرية

أمر السلطان بايزيد الثاني "كمال ريس" بتأديب الأسطول البندقي وغزوِ المدينة، وفي يناير 1499م أبحر كمال ريس مِن إسطنبول بقوَّة مِن 10 قوادس و4 سفن صغيرة، وفي يوليو 1499م اجتمعَ بالأسطولِ العُثماني الضخمِ الذي أرسله إليه داود باشا؛ حيث تولى قيادته لكي يشنَّ حربًا واسعة النطاق ضدَّ جمهوريةِ البندقية.

تكوَّن الأسطول العُثماني من 67 قادسًا و20 غليوطًا وحوالي 200 سفينةٍ صغيرة، وقرب رأس مدينة "زونكيو" التقى "كمال ريس" بأسطول جمهوريَّة البندقية تحت قيادة "أنطونيو جريماني"، والذي تكوَّن من 47 من القوادس الكبيرة و17 غليوطًا و100 سفينةٍ صغيرة، وكانت أول معركة بحرية في التاريخ حيث استخدمت المدافع على السفن.

وهنا فاجَأ "كمال ريس" أسطولَ البندقيَّة بسلاحه الأخطر على الإطلاق، الذي عمل على إعداده طِيلة حروبه السابقة، وجرَّبه أول مرَّةٍ في هذه المعركة الهامَّة؛ حيث جهَّز سفنَه البحريَّة بسلاح مدفعيَّةٍ حارقة، وجعل لها قمرات في السفن استطاع بها مباغتة الأسطول البندقِي وتشتيت شمله في أول هجوم؛ حيث أثناء سير المعركةِ غرقت سفينة "أندريا لوريدان" أحد أفراد عائلة لوريدان المسيطِرَة في البندقية، وقُتل كثير من أفراد العائلة المالكة بجمهورية البندقية، بل واعتُقل أنطونيو جريماني قائد الأسطول نفسه في 29 أغسطس، وذلك بعد نهاية المعركة بهزيمته هزيمة سَاحقة؛ حيث تمَّ إطلاق سراحه بعد ذلك بعد دَفْعه فِدية باهظة، وقد أصبحَ جريماني فيما بعد رئيس قضاة البندقية في عام 1521م.

كما استولى العثمانيون -أيضًا- على قلعتي مودون وكوروني Koroni ثم دخل السلطان مورة بجيوشه، ولمـَّا رأى الأميرال تراويسانو ذلك قام فهجم على ميناناوارين واستولى عليها، ومع ذلك فلم يمهله "كمال ريس" وتعقبه بثلاثين سفينة وحمل بها على أساطيله في ميناناوارين المذكورة، وبعد فترةٍ قصيرةٍ من الزمن استولى على ثمان مراكب من أسطول البنادقة المذكور واسترد منها قلعة ناوارين، فعاد الأميرال تراويسانو بإسطوله منهزمًا.

وكانت هذه المعركة بداية تغلُّبٍ وسيطرة واضحَين لأسطول "كمال ريس" على ساحل البحر المتوسط؛ حيث استولى على أغلب إمارات البندقيِّين أو كما كان يُطلق عليهم "الفينيسيين"، وأضاف كثيرًا من الموانئ البحريَّة من أملاك الإيطاليِّين إلى حَوزة العثمانيِّين؛ حيث ظلَّ "كمال ريس" سيد البحر الأيوني طِيلة قيادته الأسطول العثماني دون منازع.

وقد قام السلطان العُثماني "بايزيد الثاني" بإهداء 10 مِن سفنِ البندقية المـَأْسُورَة إلى كمال ريس اعترافًا بفضلِه في هزيمة جمهورية البندقية، والذي ركَّزَ أسطولَه في جزيرةِ كيفالونيا بين أكتوبر وديسمبر 1499م، وأعاد شن العديد من الهجمَات على الفينيسيِّين الذين لم يستطيعوا قط التغلُّب على الأسطول العثماني بسلاح مدفعيَّته الرهيب رغم مهارتهم الفائقة في ركوب البحر والقتالِ فيه.

كما تلاقى الجيشان العثماني والبندقي بتاريخ 906هـ=1500م مرَّةً أخرى في معركة ليبانتو الثانية، التي تُعرف -أيضًا- باسم معركة مودون؛ حيث هاجم البندقيُّون ليبانتو على أمل استعادة أراضيهم المفقودة، وانتصر بها العثمانيون مرَّةً أخرى وبقيادة كمال ريس.

ظلَّ "كمال ريس" يجوب البحارَ فارضًا سلطَته على الأوربيِّين، وفرسان القديس يوحنا، وقراصنة البحر الذين كانوا يهاجمون السفنَ العثمانيَّة وقوافل الحُجَّاج حتى أوائل عام 917هـ=1511م؛ حيث شوهد لآخر مرَّةٍ بعد المرور بأراضي دوقية Naxos؛ حيث هبَّت عاصفة شديدة تحطمت فيها 27 سفينة من الأسطولِ البحري العُثماني في البحر الأبيض المتوسطِ، وكان من ضمنها سفينة القائد "كمال ريس" الذي مات مَع رجالِه، الذي لطالما أقضَّ مضاجِع الأوربيِّين وأَثَار فزعهم على مدى خمسة عشر عامًا كاملة.

#الاخوة_بربروس

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
سقوط البندقية في قلعة مودون

معركة زونكيو البحرية

دون دييغو | كما شاهدنا فى الحلقة الماضية فقد تم ذكر هذا الاسم وتم تعريفه كونه الوالى العام لأسبانيا وأكبر قائد بحرى لدى الأسبان وقيل أنه مقيم فى شمال الجزائر حينها ومسألة ظهوره أصبحت حتمية فى المسلسل خصوصاً بعد أخذ شهباز من أيدى رجاله وفى محل إقامته فسيسعى للانتقام لقتل رجاله وأخذ شهباز وبييرو من يديه خصوصاً أن شهباز وبييرو قد أتوا من طرف غابرييل وكما وصفه غابرييل بأنه (صديق قديم) ما يعنى وجود معرفة شخصية بينهم وقد يكون له دور فى دعم غابرييل فى قادم الحلقات للتصدى لخطر الإخوة خصوصاً أن فتح مودون قد اقترب وكان سيحدث لولا الفخ الذى تعرضوا له فى القلعة وتسبب بتأخر الحصار .. ومسألة ظهوره أعتقد أنها ستكون فى الموسم الثانى أو بعد فتح مودون وذلك استدلالاً بترويج ممثل شخصية الريس براق بظهوره فى الحلقة القادمة وذكر قلعة مودون فمن الواضح أن فتحها قد اقترب ومسألة ظهوره فى هذه الفترة لن تكون مناسبة خاصةً أن الأحداث القادمة ستمحور حول فتح مودون ولكن هناك نقطة لفتت انتباهى فى هذا المشهد الذى ترونه فى الصورة وهى أخذه للقيلولة تكن بمثابة استعداد لمداهمة أو لمجزرة ضد المسلمين كما قيل فى المشهد فقد يكون هذا الحدث نقطة سيتم التطرق لها فى قادم الحلقات بمعنى بعد معرفة خضر بهذا الأمر سيعود إلى كيليمز ويخبر أخاه عروج والريس كمال باعتباره حليف قوى للإخوة للتصدى ضد هذا الوالى ومحاولة منع هذه المداهمة فسيسعون بعد جمع كل المعلومات المهمة لوضع خطة لحماية المسلمين المعرضين للمداهمة وقد تنقسم المهمات على الإخوة بمعنى أنه يتم اختيار الأب عروج لتولى هذه المهمة ومواجهة دون دييغو لحماية المسلمين وخضر سيتولى مهمة حصار مودون وقد تنشب حرب بين عروج ودون دييغو ويقع عروج شهيداً فيها وتكن هذه قفلة الموسم وذلك لانتهاء شخصية عروج نهاية الموسم الحالى وتكن هذه الققلة هى نقطة بداية للموسم الجديد الذى سنشهد فيه صراع خضر مع دون دييغو وذلك للانتقام مما فعله بأخيه وبالمسلمين

اسئلة متعلقة

...