في تصنيف قصص وروايات تاريخية بواسطة

تاريخ الدولة الغزنوية من هو مؤسس الدولة الغزنوية ويكيبيديا 

من هو مؤسس الدولة الغزنوية تاريخياً 

تاريخ تأسيس الدولة الغزنوية 

نسعد بزيارتكم متابعينا في موقعنا النورس العربي نرحب بكل زوارنا الأعزاء الباحثين عن المعلومات الثقافية  والأحداث التاريخية للدول  الإسلامية ويسعدنا أن نقد لكم معلومات وحلول تبحثون عنها في مجال التاريخ الإسلامي ونسعد أن نقدم لكم الكثيرمن المعلومات العامة في شتى المجالات ولكم الأن المعلومات والحلول الذي تبحثون عنها كالتالي.... من هو مؤسس الدولة الغزنوية تاريخياً 

الإجابة هي كالتالي 

مؤسس الدولة الغزنوية هو الأمير ألب تكين مؤسس دولة الغزنويين، وقد كان من قواد الجيش الساماني، إلا أن أسرته لم تصبح أسرة حاكمة إلا في عهد أبو منصور سُبُكْتِكِيْن (977-997م) وقد كان من عبيد ألب تكين، وقام بتحويل مدينة غزنة إلى عاصمة للغزنويين، وقد أنقذهم من سيادة حكام السامانيين عليهم

3 إجابة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
من هو مؤسس الدولة الغزنوية تاريخياً
0 تصويتات
بواسطة
نبذة عن الدولة الغزنوية .

هي دولة إسلامية حكمت بلاد ما وراء النهر، وشمال الهند وخراسان، في الفترة ما بين سنتي 961م و1187م .

 وهي دولة تركية . وقد قام الغزنويون بتسمية عاصمتهم باسمهم، وهي مدينة غزنة التي تقع الآن داخل حدود دولة أفغانستان. ودولة الغزنويين قبل أن يحكموها كانت خاضعة لحكم السامانيين الإيرانيين، وقد كان لهم تأثيرٌ كبيرٌ على ثقافة وسياسة تلك المنطقة، وقد أدى هذا التأثير إلى ذوبان الأتراك الغزنويين في تلك المنطقة مع الفارسيين بمرور الوقت .

مؤسس الدولة : ألب تكين من قادة الجيش الساماني .

إلا أن أسرته لم تصبح أسرة حاكمة إلا في عهد أبو منصور سُبُكْتِكِيْن (977-997م) وقد كان من عبيد ألب تكين، وقام بتحويل مدينة غزنة إلى عاصمة للغزنويين، وقد أنقذهم من سيادة حكام السامانيين عليهم. و قد قام ابن سُبُكْتِكِيْن محمود الغزنوي(998–1030م) في عهده بتوسيع حدود الدولة الغزنوية من نهر جيحون حتى نهر السند، ومن هناك حتى المحيط الهندي، وقد شمل هذا التوسع الري وهمدان. وفي عهد مسعود بن محمود الغزنوي فقدت الدولة الغزنوية الكثير من قوتها وجزءًا كبيرًا من أراضيها. وقد سيطرت الدولة السلجوقية على المناطق الجنوبية للدولة الغزنوية بعد معركة داندقان. وقد بقيت في يد الغزنويين - بعد تلك المعركة - المناطق التي كانت لهم في أفغانستان، وبلوشستان، والبنجاب. ولم يكن تشتت السلاجقة في عام 1157م ذا نفع كبير للدولة الغزنوية. وفي هذه الأوضاع المتضاربة بدأت قوة دولة الغوريين الناشئة في التصاعد، حتى قاموا بهزيمة بهرام شاه في عام 1151م. وسيطروا على مدينة غزنة عاصمة الغزنويين، ومن بعدها بدأ حكم الغزنويين الذين قاموا بنشر الإسلام داخل الهند، و انسحبوا إلى لاهور في الانهيار. وقد وقع حوسرف ماليك -أخر حكام الغزنويين- في أسر الغوريين عام 1186م، وكان هذا هو تاريخ سقوط الدولة الغزنوية بشكلٍ نهائي.

كان يوجد مجتمع للأتراك قبل إنشاء دولة الغزنويين في أفغانستان، هذا المجتمع اعتمدت عليه دولة الغزنويين بشكل كبير عند تأسيسها. ويعتبر سُبُكْتِكِيْن هو مؤسس تلك الدولة، وقد كان من عبيد ألب تيكين، وأسلم حينها. وفي تلك الفترة كانت أي دولة تُسمى باسم مؤسسها. وقد عُرف سُبُكْتِكِيْن نفسه في كتاب النصائح بأنه من تركستان من قبيلة تُسمى برساه. وقد اشتراه ألب تيكين كعبد تركي بعدما وقع في الأسر. أما أبو الغازي بهادر خان فأوضح أن والد السلطان محمود الغزنوي سُبُكْتِكِيْن من نسل الكاي.

في مسلسل ألب أرسلان السلجوقي ظهرت شخصية خائنة هي الأمير طغرل بوزان زعيم (القرامطة) التي يؤديها الممثل التركي يوردار أوكور (نفس الممثل الذي قام من قبل بدور القائد المغولي بالغاي في مسلسل #المؤسس_عثمان ) و هو أحد ولاة الدولة الغزنوية التي كانت في أفغانستان و باكستان و الهند بجانب دولة السلاجقة.

فرقة القرامطة:

هم من أخبــ ث الفئات الضالة في التاريخ الإسلامي شــ...يعة إسمـ...ـاعيلية مثل الحشاشين و العبيديين (الفاطميين) ظهروا في العصر العباسي الثاني في وقت ضعف الخلافة العباسية و كان تمركزهم في منطقة ولاية البحرين (ساحل الخليج العربي الذي يشمل الكويت و الإحساء و الدمام و هجر بالسعودية و قطر و الإمارات حالياً).

من الجرائم البشعة التي أرتكبها القرامطة عام (317هـ - 908م) حينما أغاروا على المسجد الحرام وقتلوا من فيه وسرقوا الحجر الأسود وغيبوه 22 سنة، ورُدّ إلى موضعه سنة 339هـ. ففي تلك العام وتحديدا يوم التروية، قام أبو طاهر القرمطي، ملك البحرين وزعيم القرامطة، بغارة على مكة والناس محرمون، واقتلع الحجر الأسود، و أرسله إلى هَجَر وقتل عددا كبيرا من الحجاج، وحاولوا أيضا سرقة مقام إبراهيم ولكن أخفاه السدنة. وفي 318 هـ تقريبا سنّ الحج إلى الجش بالقطيف بعدما وضع الحجر الأسود في بيت كبير، وأمر القرامطة سكان منطقة القطيف بالحج إلى ذلك المكان، ولكن الأهالي رفضوا تلك الأوامر، فقتل القرامطة أناساً كثيرين من أهل القطيف، قيل: بلغ قتلاه في مكة ثلاثين ألفاً.

وقف زعيمهم بعد أن هدم الكعبة و كسر و خلع الحجر الأسود من مكانه يتحدى الله قائلاً : "أين الطير الأبابيل؟ أين الحجارة من سجيل؟".

ثم عاثوا في الأرض فساداً وسيطروا على بعض مناطق الجزيرة العربية، وارتكبوا مجازر كبرى خاصة في طريق الحجاج، فألغى أهل الشام والعراق الحج لشدة الرعب منهم، وقاموا بالهجوم على البصرة وقاموا بمجزرة كبرى استمرت 17 يوما، واستباحوا الأموال واغتصبوا النساء، ثم هاجموا أطراف الشام، وكانوا كلما مروا بقرية سلبوا الأموال وقتلوا الرجال واغتصبوا النساء، ثم يحرقون القرية بما فيها ومن فيها أطفال وعجائز.

ملحوظة: كتب التاريخ المزور التي كتبها العلـ...مانيون و الشيوعيون تذكر جرائمهم هذه أنها "ثورة".
0 تصويتات
بواسطة
سقوط -الدولة الغزنوية :

        "الدولة الغزنوية" (بالفارسية: غزنويان) هي دولة إسلامية حكمت بلاد ما وراء النهر، وشمال الهند وخراسان، في الفترة ما بين سنتي 961م و1187م.

       وهي دولة تركية وقد قام "الغزنويون" بتسمية عاصمتهم باسمهم، وهي مدينة "غزنة" التي تقع الآن داخل حدود دولة أفغانستان.

     ودولة "الغزنويين" قبل أن يحكموها كانت خاضعة لحكم "السامانيين" الإيرانيين، وقد كان لهم تأثيرٌ كبيرٌ على ثقافة وسياسة تلك المنطقة، وقد أدى هذا التأثير إلى ذوبان الأتراك "الغزنويين" في تلك المنطقة مع الفارسيين بمرور الوقت.

       وقد شملت الدولة "الغزنوية" كلاً من : أفغانستان، كازاخستان، أوزبكستان، الهند، باكستان، إيران، طاجيكستان، تركمانستان، قيرغيزستان.

         لم تكن الدولة "الغزنوية" دولة إيرانية من الناحية الثقافية، ولكن كانت تُرى على أنها دولة تركية دخلها التفريس، (أصبحت فارسية).

        وقد أثرت الدولة "الغزنوية" في الدول الإسلامية التي أتت بعدها من الناحية الثقافية والفنية. وقد شُوهدت أثار النجاح والتجديد في الهندسة حتى في إمارات الأناضول.

        يعد "ألب تكين" مؤسس "دولة الغزنويين"، وقد كان من قواد الجيش "الساماني"، إلا أن أسرته لم تصبح أسرة حاكمة إلا في عهد "أبو منصور سبكتكین" (977-997م) وقد كان من "عبيد ألب تكين".

     وقام بتحويل مدينة "غزنة" إلى عاصمة ل"الغزنويين"، وقد أنقذهم من سيادة حكام "السامانيين" عليهم.

      قام "ابن سبكتكين محمود الغزنوي" (998–1030م) في عهده بتوسيع حدود "الدولة الغزنوية" من نهر جيحون حتى نهر السند، ومن هناك حتى المحيط الهندي، وقد شمل هذا التوسع الري وهمدان.

      وفي عهد "مسعود بن محمود الغزنوي" فقدت "الدولة الغزنوية" الكثير من قوتها وجزءًا كبيرًا من أراضيها.

         وقد سيطرت "الدولة السلجوقية" على المناطق الجنوبية للدولة "الغزنوية" بعد "معركة داندقان".    

      وقد بقيت في يد "الغزنويين" - بعد تلك المعركة - المناطق التي كانت لهم في أفغانستان، وبلوشستان، والبنجاب. ولم يكن تشتت "السلاجقة" في عام 1157م ذا نفع كبير للدولة "الغزنوية".

      وفي هذه الأوضاع المتضاربة بدأت قوة دولة "الغوريين" الناشئة في التصاعد، حتى قاموا بهزيمة "بهرام شاه" في عام 1151م. وسيطروا على مدينة "غزنة" عاصمة "الغزنويين"، ومن بعدها بدأ حكم "الغزنويين" الذين قاموا بنشر الإسلام داخل الهند، وانسحبوا إلى لاهور في الإنهيار.

     وقد وقع "حوسرف ماليك" -أخر حكام "الغزنويين"- في أسر "الغوريين" عام 1186م، وكان هذا هو تاريخ سقوط "الدولة الغزنوية" بشكلٍ نهائي.

اسئلة متعلقة

...