في تصنيف قصص وروايات تاريخية بواسطة
عُدل بواسطة

من هو حسن الصباح زعيم الباطنيين تاريخياً

 حسن الصباح منذ النشأة حتى النهاية حسن الصباح زعيم الباطنيين تاريخياً

من هنا تارخ حسن الصباح منذ النشأة حتى النهاية

شكراً لزيارتكم موقعنا النورس العربي. وفقنا الله وإياكم إلى ما يحبه ويرضاه 

3 إجابة

0 تصويتات
بواسطة
حسن الصباح منذ النشأة حتى النهاية حسن الصباح زعيم الباطنيين تاريخياً

حسن الصباح النشأة
ولد ب مدينة الري الري عام 430 هـ 1037 م، بعض المؤرخين ذكروا انه ولد في قم معقل الشيعة ال إثنى عشرية حيث نشأ في بيئة شيعية اثني عشرية ثم انتقلت عائلته إلى الري مركز لنشاطات طائفة الإسماعيلية فاتخذ الطريقة الإسماعيلية الفاطمية وعمره 17 سنة، وقال في مذكراته عن تلك الفترة ظللت حتى السابعة عشرة دارساً وباحثاً في المعرفة ولكني ظللت على عقيدة أجدادي الاثنى عشرية وذات يوم التقيت برجل، أحد الرفاق (وهو تعبير يطلقه الإسماعيليون على أنفسهم) يدعى عميره زاراب كان من وقت لآخر يدعو إلى نظرية الخلفاء قي مصر وقال حسن الصباح أيضا وكان عميره زاراب ذا شخصية قوية وعندما ناقشني لأول مرة قال ان الإسماعيلية يقولون كذا وكيت . وكان عميرة يقول لى عندما تخلو إلى التأمل في سريرك أثناء الليل سوف تعرف أن ماأقوله لك مقنع لويس 78-79. وفي عام 471 هـ/1078 م ذهب إلى مصر في زمن المستنصر بالله الفاطمي وعاد


https://www.alnwrsraby.net/7526/

على الرابط التالي يمكنك مشاهدة تاريخ حسن الصباح كاملا على صفحة موقعنا النورس العربي
0 تصويتات
بواسطة
الإسماعيلية هي إحدى فرق الشيعة و ثاني أكبرها بعد الإثني عشرية. يشترك الإسماعيلية مع الإثني عشرية في مفهوم الإمامة، إلا أن الانشقاق وقع بينهم و بين باقي الشيعة بعد وفاة الإمام السادس (جعفر الصادق) عام 765 م، إذ اترأى فريق من الشيعة أن الإمامة وجبت أن تكون في إبنه الأكبر الذي أوصى له و هو (إسماعيل المُبارك)، و هم الذين عُرِفُوا بفرق الإسماعيلية، بينما رأى فريقٌ آخر أن الإمامة وجبت ان تكون في أخيه الأصغر (موسى الكاظم) و ذلك لثبوت موت إسماعيل في حياة أبيه و شهادة الناس على ذلك و قد عُرِفَ هؤلاء بالشيعة الإثني عشرية. يمثل التيار الإسماعيلي في الفكر الشيعي الجانب العرفاني و الصوفي الذي يركز على طبيعة الله و الخلق و جهاد النفس، و فيه يجسد إمامُ الزمان الحقيقةَ المُطلقة، بينما يركز التيار الإثنا عشري على الشريعة و على سنن الرسول المحمد و الأئمة الإثني عشر من آل بيته باعتبارهم منارات إلى سبيل الله. و يتفق الإسماعيلية مع عموم المسلمين في وحدانية الله و نبوة الرسول و نزول القرآن المُوحى عليه، و إن كانوا يختلفون معهم في أن القرآن يحمل تأويلاً باطناً غير تأويله الظاهر، لذلك وصفهم مناوؤهم من السنة و كذلك بعض من الشيعة الإثنا عشرية ب"الباطنية". و بالرغم من وجود عدّة فروع للمذهب الإسماعيلي فإنه في الإستخدام المُعتاد اليوم تدل تسمية الإسماعيلية على فرقة "النّزارية" و ليس على فرق "المُستعلية"

توزعهم في العالم:

يشكل الإسماعيلية اليوم حوالي عشرين 20 مليوناً و معظم الإسماعيلية في الوقت الحاضر يتركزون في شبه القارة الهندية و الباكستان و أفغانستان و طاجيكستان. و يبلغ تعداد الإسماعيلية في سوريا، و هم من الفرع النِّزاري نحو 250.000 نسمة، أي أنهم يشكّلون حوالي 1% من السكان، و يستقر الإسماعيليون في مثلث ريف حمص - حماه - طرطوس، و تعتبر مِصياف و السّلمية و القدموس، أهم أماكن تجمّعاتهم في سوريا. و قد قدّموا عدداً من الشخصيات الفاعلة على المستوى العام مثل الأديب و الروائي المسرحي الكبير محمد الماغوط و غيره. و هم يتواجدون أيضاً في جنوب و شرق شبه الجزيرة العربية في اليمن و منطقة نجران جنوب المملكة العربية السعودية و في شرق أفريقيا، كما يذكر (آغاخان الثالث)، إمام النزارية في مذكراته المنشورة أن الإسماعيلية في عصره كانت تتواجد في بعض المناطق من صعيد مصر، إمتداداً للوجود الإسماعيلي في مصر منذ العصر الفاطمي و ما بعده، كما ذكر (شمس الدين الدمشقي) الذي عاش في العصر المملوكي في القرن الثامن 8 الهجري في مصنفه [نُخبة الدّهر] عند حديثه عن بلدة (أصفون) القريبة من الأقصر أنه وجد بها "طائفة من الإسماعيلية و الإمامية و طائفة من الدرزية و الحاكمية". كما ينتشر أتباع الفرق الإسماعيلية في أوروبا و أمريكا و كندا نتيجة الهجرة إليها

المُباركُون:

حتى ذلك الوقت كان شيعة علي، يصطفون الإمام وفق مبدأ "الرّضا من آل محمد" أي من يرتضيه المسلمون من نسل الرسول محمد عبر ابنته فاطمة الزهراء و زوجها علي بن أبي طالب، و لم تكن الإمامة وراثية، إلا أن الواقع كان يجرى بأن يكون الإمام الجديد إبناً للإمام السابق و إلى أن تنحصر الإمامة عملياً في أبناء الحُسين بن علي، لكن ذلك أدّى أحياناً إلى نشوب نزاعات بين جمهور الشيعة، مثل ذلك الذي انتهى بانشقاق "الزيدية" عندما اختلفوا على الإمام الخامس. كانت جموع الناس قد شهدت موت إسماعيل بن جعفر الصّادق، في حياة أبيه، إلا أنه بعد موت جعفر الصادق بن محمد ادّعت جماعة أنه كان قد أقام لإبنه إسماعيل جنازة وهمية أعلن فيها موته لإبعاد نظر العبّاسيين عنه، و أنّ إسماعيل الملقب ب(المُبارك) لم يكن قد مات وقتها و إنما كان قد احتجب و أقام الدعوة في الستر. و قد قبلت فئة منهم أن إسماعيل مات و أن الإمامة لا ينبغي أن تكون في موسى بن جعفر الأخ الأصغر لإسماعيل بل في محمد بن إسماعيل الذي كان على اتصال بواسطة "داعيته" بالمُباركيين (الإسماعيلية) الذين كان أغلبهم حينها في الكوفة

السّبعية، الغيبة الصغرى و الغيبة الكبرى و الدّاعي:

عاش محمد بن إسماعيل جُلَّ حياته متخفياً (الغيبة الصغرى) اتّقاءً لشر العباسيين الذين كانوا يسعون لاكتشاف هوية الإمام لقتله لإخماد ثورة العلويين (و تأتي هنا بمعنى شيعة علي في العراق و ليس العلويين الحاليين من النصيريين و المسيحيين سكان الجبال العالية في سوريا و لبنان)، بينما مات موسى الرّضا في سجون العباسيين، و كان على الإمام المُتواري عن الأنظار أن يتواصل مع جمهور الشيعة عبر رجل لا يَعرِف هويته سواه هو "الدّاعي" (إلى اليوم نقول بلهجتنا العامية عندما نسأل عن معرفة هوية شخص ما: و مين بيكون الدّاعي بالله؟ أو نقول: أنا محسوبك الدّاعي فلان!). و قد توالى على أئمة السّتر أربعة أئمة في "الغيبة الصغرى" هم: الوافي أحمد، الذي خلفه إبنه التقي محمد، و الذي خلفه إبنه حسين الملقب الزكي عبد الله، ثم خلفه إبنه عبد الله بن حسين. لكن على مرّ التاريخ الإسماعيلي فيما تلى ذلك لعب الدُّعاة بدلاً من أئمة السّتر دوراً بالغ الأهمية في توجيه حركة الدّعوة و الإمامة. فبعد اختفاء محمد بن إسماعيل - بموته على الأرجح - اعتقد أغلب الإسماعيلية أنه غاب (الغيبة الكبرى)، و هي العقيدة التي أوصلت إلى ظهور "القرامطة" لاحقاً، بينما قبلت فئة منهم موت الإمام محمد بن إسماعيل و اتصال الإمامة في نسله و هم من شكّلوا نواة الفاطميين الذين أسسوا و حكموا الدولة الفاطمية. أحياناً يُستخدم لفظ "السّبعية" للدلالة على الإسماعيلية في عمومهم لاختلافهم مع باقي الشيعة على الإمام السّابع، إلا أن السّبعية تدل على الأخص على جماعة الإسماعيلية الذين آمنوا بأن محمد بن إسماعيل الملقب ب"المكتوم" هو الإمام الغائب، أي المهدي المنتظر الذي سيعود ليظهر يوماً ما ليقيم الدّعوة، أي أن محمد بن إسماعيل عند السّبعية - وفق هذا الإصطلاح - هو آخر الأئمة و لا يعترف الإسماعيلية بأحد بعده. إلا أن تيار السّبعية انتهى من العالم مبكراً و انضوى أتباعه تحت ألوية الفرق الإسماعيلية الأخرى، و لم يعد أحدٌ منهم يؤمن بهذه العقيدة اليوم. و بالرغم من أن نسبة الإسماعيلية هي لإسماعيل بن محمد إلا أنه في التقليد الفاطمي - و هو التقليد الأقدم الذي تفرّعت عنه كل الفرق الأخرى غير السّبعية بحسب التعريف أعلاه - فإن إبنه محمد بن إسماعيل يعتبر أنه هو الإمام السابع
0 تصويتات
بواسطة
نهاية حسن الصباح تاريخيا

اسئلة متعلقة

...