تحضير نص بين الريف والمدينة وحل ص 137 لغة عربية سنة أولى متوسط
تحضير نص بين الريف والمدينة لغة عربية سنة أولى متوسط الجيل الثاني: الكتاب الجديد صفحة 137
مرحباً بكم متابعينا الأعزاء طلاب وطالبات العلم في موقعنا النورس العربي منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل الأسئله بإجابتها الصحيحه من شتى المجالات التعلمية من مقرر المناهج التعليمية والثقافية ويسعدنا أن نقدم لكم حل السؤال الذي يقول.....تحضير نص بين الريف والمدينة وحل ص 137 لغة عربية سنة أولى متوسط
الإجابة هي كالتالي
تحضير نص بين الريف والمدينة ص 137 لغة عربية سنة أولى متوسط
اسئلة فهم النص
س: كيف عرض الكاتب الحياة في مكانين متباينين؟
ج: عرض الحياة في المدينة والريف.
س: أيهما أعجب الكاتب أكثر؟
ج: أعجب الكاتب بالحياة في الريف.
س: إلى أين دعانا الكاتب في نهاية المطاف؟
ج: دعانا الكاتب إلى العيش في الريف.
س: ما الذي يميز الحياة الريفية؟
ج: تميزت الحياة الريفية بسكينة وهدوء ونقاء، وكونها مكانًا ساكنًا مطمئنًا.
س: ما بعض الأجواء الريفية التي وردت في النص؟
ج: الحقول الخضراء، والسماء المقمرة، والزهور البديعة، والأشجار الخضراء المثمرة، وأصوات الطبيعة مثل الجداول والبلابل، والهواء النقي.
س: ماذا يقصد الكاتب بالحياة بالمعنى العصري؟
ج: يقصد الكاتب حياة المدينة.
س: ما هي أبرز أجواء المدينة التي ذكرها الكاتب؟
ج: أبرز أجواء المدينة هي حياة الصخب، والحركة، والأنوار المتلألئة، والأجواء المشعشعة.
س: أي الحياتين فضّل الكاتب؟
ج: الكاتب فضّل حياة الريف.
س: لماذا لم يبذل الكاتب حياة المدينة؟
ج: لأنها مليئة بالتعقيد والمظاهر البرّاقة الخادعة.
س: ولماذا فضّل الكاتب الحياة في الريف؟
ج: لبساطتها في ظاهرها ومخبرها وسذاجة أهلها، وبعدهم عن الغش والرياء والخداع. وأيضًا لابتسامتهم الطبيعية والخالية من التصنع، وتحية أهلهم الخالية من المصالح الشخصية.
تحضير نص بين الريف والمدينة لغة عربية سنة أولى متوسط
شرح المفردات
سذاجة : بساطة سلامة النّيّة .
أرجائي : نواحيّ .
المشعشعة : منتشرة الأضواء .
الواعدة : المرجوّ خيرها .
جداول : مجاري الماء .
الفكرة العامة
دعوة الكاتب للناس للاستمتاع بالحياة في الريف، حيث الجمال والهدوء، والابتعاد عن صخب المدينة بكل مساوئها.
الأفكار الاساسية
وصف الكاتب لمعالم الأجواء الريفية البديعة.
وصف الكاتب لمقومات العيش في المدينة.
تمييز الكاتب للزيف في المدينة.
المغزى العام من النص
الريف والمدينة يكملان بعضهما البعض، حيث يمكننا الاستمتاع بالحياة في الريف وفي المدينة نجد الفرص لصنع وبناء.
اتذوق نص بين الريف والمدينة
س: ما هو نوع الكلمتين المسطّرتين في “إنا أدعوك إلى الحياة بالمعنى العصري”؟ ج: الكلمتان هما “أدعوك” فعل و”المعنى” اسم.
س: ماذا يحدث عند تحويل الفعل “أدعوك” إلى أصله؟ ج: يتحول إلى “دعا” بألف ممدودة.
س: ما هو نوع الألف التي انتهى بها الاسم “المعنى”؟ ج: الألف مقصورة.
س: ما الحركة التي سبقت الألفين في كلا الكلمتين؟ ج: الفتحة.
س: ما هو اسم الألف التي ظهرت في كلا الكلمتين؟ ج: الألف اللّينة.
س: ما هي مواضع الألف اللّينة؟ ج: ترسم ممدودة أو مقصورة سّاكنة مفتوحة ما قبلها، في الأسماء والأفعال والحروف.
س: متى ترسم الألف اللينة ممدودة في الأسماء؟ ج: في الأسماء الثلاثية إذا كان أصلها واوا.
س: متى ترسم الألف اللينة مقصورة في الأسماء؟ ج: في الأسماء الثلاثية إذا كان أصلها ياء أو في الأسماء غير الثّلاثية.
س: في الأفعال، متى ترسم الألف اللينة ممدودة؟ ج: إذا كان أصل الفعل واوا.
س: في الأفعال، متى ترسم الألف اللينة مقصورة؟ ج: إذا كان أصل الفعل ياء أو إذا كان الفعل رباعياً فأكثر.
س: متى نعرف أصل الألف اللينة في الفعل؟ ج: بتحويل الفعل إلى المضارع، مثل بكى يبكي.
س: ما هي الحروف التي تظهر الألف اللّينة فيها؟ ج: كـ في كلمات “إلى، على، حتّى، بلى”.
الحقول الدلالية:
يتوزع النص على حقلين دلاليين:
حقل الطبيعة والريف، الذي يصف الساكنة المطمئنة وجمال الطبيعة والهدوء والنقاء.
حقل المدينة وصخبها، الذي يعبر عن صخب المدينة والضجيج والحركة الفوارة والأنوار المتلألئة.
لغة النص:
تتميز لغة النص بوضوحها واحتوائها على العديد من الكلمات الجزلة والمعبرة. يعتبر النص مليئًا بالصفات المتنوعة، مثل الحياة الواعدة، والسكون المطمئن، والحركة الفوارة الدافقة، والسماء المقمرة، والأضواء المتلألئة، والأجواء المشعة.
أسلوب النص:
اختلف الكاتب في أسلوبه بين الخبرية في الفقرتين الأولى والثانية، والإنشائية في الفقرة الثالثة، حيث استخدم النداء والاستفهام. وقام الكاتب بتشخيص الريف والمدينة، مسلطًا الضوء على خصائصهما وميزات العيش في كل منهما. على سبيل المثال، يقول: “إني أدعوك أيها الإنسان إلى الحياة الواعدة الساكنة المطمئنة.”
الأساليب الفنية واللغوية:
استخدم الكاتب أساليب فنية ولغوية لتعزيز تأثير النص، مثل:
الاستفهام الاستنكاري، حيث يثير الدهشة حول جمال الريف ويتساءل: “هل هناك أجمل من بساطة الريف؟”
الترادف في استخدام بعض الكلمات مثل “خبثاً – مكراً” و”ساكنة – مطمئنة” و”صفاء – نقاء” و”صخب – ضجيج”.
الاستدارك باستخدام كلمة “لكن”.
النداء باستخدام عبارة “أيها الإنسان”.
التفسير عبر التأكيد على أن “الابتسامة تعلو وجوه الناس”.
النفي في التعبير عن عدم قدرة المدينة على تقديم هذه الابتسامة.
التعجب لاستفزاز القارئ بسؤال مفاجئ: “فهل أدركت معي جمال الريف؟”
هذه الأساليب تعزز فهم النص وتجعله أكثر إقناعاً وإلقاءً.