تحضير النص المسترسل بائعة الكبريت للسنة الثانية إعدادي، نص قرائي ينتمي للمجال الاحتماعي والاقتصادي، كتاب المرجع في اللغة العربية.
ملخص تحضير نص بائعة الكبريت للسنة الثانية إعدادي
مرحباً بكم متابعينا الأعزاء طلاب وطالبات العلم في موقعنا النورس العربي منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل الأسئله بإجابتها الصحيحه من شتى المجالات التعلمية من مقرر المناهج التعليمية والثقافية ويسعدنا أن نقدم لكم حل السؤال الذي يقول.....تحضير النص المسترسل بائعة الكبريت للسنة الثانية إعدادي
الإجابة هي كالتالي
تحضير النص المسترسل بائعة الكبريت للسنة الثانية إعدادي
* صـــــاحب النــــــــص : عيسى الناعوري (1918- 1985)، من أدباء الأردن عمل في التعليم، ألّف كتبا مدرسية كثيرة، وترجم قصصا أجنبية كثيرة، تخصص في أدب المهجر، من مؤلفاته: “أدب المهجر” و ” طريق الشوك” …
– تركيبياً: يتركب العنوان من لفظتين: الأولى مضاف (بائعة)، وهي مبتدأ لخبر سيرد ذكره في النص، والثانية مضاف إليه (الكبريت).
* لا، لم تلق أي مساعدة من قبل الناس.
يتحدث النص عن قصة طفلة فقيرة تبيع الكبريت، وتعاني في سبيل ذلك معاناة شديدة بسبب البرد القارس الذي لم تستطع مقاومته، فماتت دون أن يتمكن أحد من إنقاذها.
• الوضعية البدئية: خروج الطفلة من البيت بثياب رثة وحذاءين واسعين ممزقين.
• الوضعية الوسيطة: الطفلة تجوب الشوارع حافية القدمين، سعيا لبيع علب الكبريت.
• الوضعية النهائية: موت الطفلة نتيجة مبيتها في الشارع في ليلة زمهريرة.
الأب والــمارّة:
إن للأب أولا، ثم للمارّة ثانياً المسؤولية المباشرة عن هذا المصير المأساوي للطفلة البريئة:(الاستغلال والإقصاء/ التملص من أداء الواجب…).
استند الكاتب إلى لغة أدبية تقريرية واضحة، مستقاة من الواقع الذي تعيشه بعض العائلات الفقيرة في المدن.
يتحدث النص عن قصة طفلة فقيرة قاصرة، تبيع علب الكبريت، وتعاني في سبيل ذلك معاناة شديدة بسبب الجوع والثلج والبرد القارس إضافة إلى قلة الزبائن. وحدث في أحد الأيام أن فشلت في بيعها، مما جعلها تقرر عدم العودة إلى البيت مخافة ضرب أبيها، واختارت الاستمرار والبقاء في الشارع ، ولم تتمكن من مقاومة البرد الشديد فماتت دون أن يتمكن أحد من إنقاذها.
ونشير إلى أن هذه القصة ليست قصة لمسلسل شاهدناه ونحن صغار فقط، بل هي قصة تندرج ضمن ما يحدث يومياً، فمن منا لا يشاهد يوماً بعد يوم أطفالا يقفون على قارعة الطريق، أو الإشارات الضوئية، لبيعوا قطعة من علب البيسكويت أو المنادل الورقية أو ما شابه ذلك، ليحموا أنفسهم من الفقر والجوع.