في تصنيف قصص وروايات تاريخية بواسطة

قائمة أسماء ملوك حصن كيفا الأيوبيين و فترات حكمهم بالترتيب ملوك الدولة الأيوبية 

شجرة ملوك الأيوبيون 

قائمة أسماء ملوك حصن كيفا الأيوبيين و فترات حكمهم بالترتيب 

نسعد بزيارتكم متابعينا في موقعنا النورس العربي نرحب بكل زوارنا الأعزاء الباحثين عن المعلومات الثقافية  والأحداث التاريخية للدول العربية الإسلامية ويسعدنا أن نقد لكم معلومات وحلول تبحثون عنها في مجال التاريخ الإسلامي ونسعد أن نقدم لكم الكثيرمن المعلومات العامة في شتى المجالات ولكم الأن المعلومات والحلول الذي تبحثون عنها كالتالي.... قائمة أسماء ملوك حصن كيفا الأيوبيين و فترات حكمهم بالترتيب ملوك الدولة الأيوبية 

الإجابة هي كالتالي 

قائمة أسماء ملوك حصن كيفا الأيوبيين و فترات حكمهم :

ــ الملك الصالح (نجم الدين أيوب) بن ناصر الدين محمد بن سيف الدين احمد بن نجم الدين ايوب بن شادي .

1236م ـ 1239م

ــ الملك المعظم (غياث الدين تورانشاه) بن نجم الدين أيوب بن ناصر الدين محمد بن سيف الدين احمد بن نجم الدين ايوب بن شادي .

1239م ـ 1249م

ــ الملك الموحد (عبدالله) بن غياث الدين تورانشاه بن نجم الدين أيوب بن ناصر الدين محمد بن سيف الدين احمد بن نجم الدين ايوب بن شادي .

1249م ـ 1283م

ــ الملك الكامل (سيف الدين شادي) بن عبدالله بن غياث الدين تورانشاه بن نجم الدين أيوب بن ناصر الدين محمد بن سيف الدين احمد بن نجم الدين ايوب بن شادي .

1283م ـ ؟؟؟؟م

ــ الملك الصالح (نجم الدين ايوب الثاني) بن سيف الدين شادي بن عبدالله بن غياث الدين تورانشاه بن نجم الدين أيوب بن ناصر الدين محمد بن سيف الدين احمد بن نجم الدين ايوب بن شادي .

؟؟؟؟م ـ 1325م 

ــ الملك الغازي (محمد) بن سيف الدين شادي بن عبدالله بن غياث الدين تورانشاه بن نجم الدين أيوب بن ناصر الدين محمد بن سيف الدين احمد بن نجم الدين ايوب بن شادي .

1325م ـ 1364م

ــ الملك العادل (فخر الدين سليمان) بن محمد بن سيف الدين شادي بن عبدالله بن غياث الدين تورانشاه بن نجم الدين أيوب بن ناصر الدين محمد بن سيف الدين احمد بن نجم الدين ايوب بن شادي .

1364م ـ 1424م

ــ الملك الاشرف (محمد الثاني) بن فخر الدين سليمان بن محمد بن سيف الدين شادي بن عبدالله بن غياث الدين تورانشاه بن نجم الدين أيوب بن ناصر الدين محمد بن سيف الدين احمد بن نجم الدين ايوب بن شادي .

1424م ـ 1432م

ــ الملك الكامل (خليل) بن محمد الثاني بن فخر الدين سليمان بن محمد بن سيف الدين شادي بن عبدالله بن غياث الدين تورانشاه بن نجم الدين أيوب بن ناصر الدين محمد بن سيف الدين احمد بن نجم الدين ايوب بن شادي .

1432م ـ 1452م

ــ (الملك الناصر) بن خليل بن محمد الثاني بن فخر الدين سليمان بن محمد بن سيف الدين شادي بن عبدالله بن غياث الدين تورانشاه بن نجم الدين أيوب بن ناصر الدين محمد بن سيف الدين احمد بن نجم الدين ايوب بن شادي .

1452م ـ 1452م

ــ الملك الكامل (احمد) بن خليل بن محمد الثاني بن فخر الدين سليمان بن محمد بن سيف الدين شادي بن عبدالله بن غياث الدين تورانشاه بن نجم الدين أيوب بن ناصر الدين محمد بن سيف الدين احمد بن نجم الدين ايوب بن شادي .

1455م ـ 1461م

ــ الملك (نجم الدين ايوب الثالث) بن علي بن محمد الثاني بن فخر الدين سليمان بن محمد بن سيف الدين شادي بن عبدالله بن غياث الدين تورانشاه بن نجم الدين أيوب بن ناصر الدين محمد بن سيف الدين احمد بن نجم الدين ايوب بن شادي .

1461م ـ 1462م

ــ سيطرة قبائل (الآق قوينلو) علی مدينة (حصن كيفا) .

1462م ـ 1499م

ــ الملك (خليل الثاني) بن الملك سليمان الايوبي .

1499م ـ 1517م

(استعاد ملك آبائه الايوبيين في (حصن كيفا) من الآق قوينلويين) .

ــ الملك (حسن) بن خليل الثاني .

1517م ـ 1525م

ــ الملك (سليمان الثاني) بن خليل الثاني .

1525م ـ ؟؟؟؟م

(استقال من حكم مدينة حصن كيفا و انتقل الی حكم مدينة "اورفا ـ روها" زمنا طويلا ، و خلفه اخوه الملك محمد و بعده ابنه حسن ، و لكن ليس في حصن كيفا و انما في مدينة اورفا ، و هنا انتهی الحكم الايوبي في حصن كيفا) .

بحلول سنة 630م ، غزت القوات العربية الإسلامية أجزاء كبيرة من بلاد الرافدين (ما بين النهرين) و بلاد الكرد و بلاد فارس و بلاد الشام ،

و يبدو أن مدينة (كيفا) قد فتحت خلال الفتح الإسلامي لبلاد أرمينيا في سنة 640م ، بعد وقت قصير من فتح مدينة (نصيبين) ،

و كانت شمال كردستان (بما فيها مدينة كيفا و مدينة نصيبين) خاضعة للحكم الارمني ، تحكمها امارات ارمنية تابعة للامبراطورية البيزنطية ، و لذلك كانت شمال كردستان عند الجغرافيين تُعرف بأسم (ارمينيا الغربية) ،

و على مدى القرون الخمسة اللاحقة ، حكمت مدينة (كيفا) سلالات عربية و كردية اسلامية تحت اسم (حصن كيفا) ، من قبل الخلفاء الأمويين ثم العباسيين ثم لاحقًا من قبل الحكام العرب الحمدانيون و الكرد المروانيون شبه المستقلون ،

و في القرن الحادي عشر ميلادي ، تحرك السلاجقة الأتراك و حلفاؤهم من التركمان الارتقيين و الكرد الشداديين (الشاهداديين) و الكرد الرواديين (الرونديين) إلى بلاد (أرمينيا الغربية) ، و بلغت ذروتها في هزيمة القوات البيزنطية امام السلاجقة الاتراك و حلفائهم الكرد في معركة (ملاذكرد) عام 1071م ،

و سرعان ما أدى النصر إلى سيطرة القوات السلجوقية على أجزاء كبيرة من الأناضول و شمال بلاد ما بين النهرين ،

و فتحت المعركة الطريق أمام الأتراك للاستقرار في الأناضول كوطن لهم ،

و في العام 495هـ/1102م منح السلطان السلجوقي (بركيارق) مدينة (حصن كيفا) إقطاعاً للأرتقيين ،

و في العام 497هـ/1104م قام الملك (سقمان بن ارتق) بسجن الامير الفرنسي (جوسلين الأول) امير مدينة (اورفا ـ روها) في مدينة (حصن كيفا) بعد أن تم أسره في معركة (حران) مع قريبه الملك الفرنسي (بالدوين الثاني) ملك (بيت المقدس ـ اورشليم) ،

أدت السيطرة على التجارة على طول طريق آمد (ديار بكر) - الموصل الموازي لنهر دجلة ، و بين الشمال و الجنوب بين بحيرة (وان) و الفرات إلى ازدهار الأرتقيين و ضمنت قوتهم في المنطقة ،

و بالتالي ، كان وجود معبر نهر لنقل البضائع و الأشخاص ، و قام الأرتقيون ببناء جسر عبر نهر دجلة في وقت ما بين سنوات 1147م و 1172م ،

و كانت هذه الفترة بمثابة العصر الذهبي لمدينة (حصن كيفا) ، حيث قام الأرتقيون و من بعدهم الأيوبيون ببناء قصر صغير و قصر كبير بالإضافة إلى جسر دجلة ،

و قد ساعدت البنية التحتية و الموقع و أهمية المدينة في زيادة التجارة و جعلت (حصن كيفا) نقطة انطلاق على طريق الحرير ،

في العام 1232م ، و بمجرد وقوع مدينة (حصن كيفا) في أيدي القوات الكردية الأيوبية ، نصب الملك الكامل السلطان الايوبي (ناصر الدين محمد) على الفور ابنه الملك الصالح (نجم الدين ايوب) البالغ من العمر 27 عامًا ، ملكاً لكل من (آمد ـ دياربكر) و (حصن كيفا) و (حران) و (اورفا ـ روها) و (خاربوت) ،

في العام 1235م ، تقدمت قوات سلاجقة الروم بقيادة (علاء الدين كيقباد) إلى جنوب شرق الأناضول (شمال كردستان) ، و استولت على مدن (خاربوت) و (أورفا) و (حران) ،

و في شهر ذي الحجة سنة 632هـ الموافق مع شهر آب/اغسطس سنة 1235م ، حاصرت تلك القوات مدينة (آمد ـ دياربكر) ، لكنها لم تنجح في الاستيلاء على المدينة ، و بالتالي لم تستطع التقدم إلى مدينة (حصن كيفا) ،

بعد خمس سنوات فقط من استيلاء الأيوبيين على مدينة (حصن كيفا) ، أصبحت المدينة بالفعل بيدقًا في صراعات السلطة في الأسرة الايوبية الحاكمة ،

فقد كان الملك الأشرف (شرف الدين موسی) ملك دمشق ، مستاءًا من طموح أخيه الملك الكامل السلطان (ناصر الدين محمد الثاني) الخفي ،

و لذلك جند في العام 634هـ/1236م ، ملك (حلب) و ملك (حمص) الايوبيين في فصيله ، و هما الملك المجاهد (اسد الدين شيركوه الثاني) ملك (حمص) و الملك الناصر (صلاح الدين يوسف) ملك حلب ، و أرسل سفراء إلى بلاط السلطان السلجوقي (علاء الدين كيقباد) لاقتراح تحالف معه ،

لكنهم عندما وصلوا إلى البلاط السلجوقي اكتشفوا أن السلطان (علاء الدين كيقباد) قد مات في 4 شوال 634هـ الموافق مع 31 آيار/مايو 1237م ، و عليهم الآن التعامل مع ابنه السلطان (غياث الدين كيخسرو الثاني) ،

و يخمن مؤرخ الشرق الأوسط (ر. ستيفن همفريز) أن الملك الايوبي (شرف الدين موسی) قد عرض علی السلطان السلجوقي (غياث الدين كيخسرو) السيطرة على اميدا (آمد ـ دياربكر) و (حصن كيفا) مقابل الانضمام إلى الحلف ،

على الرغم من أن الملك الأشرف (شرف الدين موسی) قد حشد تحالفًا هائلاً ضد أخيه الملك الكامل السلطان الايوبي (ناصر الدين محمد الثاني) ، إلا أنه لم يتمكن من استخدام هذا التحالف في الاشتباك مع قوات اخيه ، لأنه كان مريضًا بالفعل وقت المفاوضات مع السلاجقة ، و توفي في 4 محرم 635هـ الموافق مع 28 آب/أغسطس 1237م ،

و توفي اخيه الملك الكامل السلطان (ناصر الدين محمد الثاني) في 6 آذار/مارس 1238م ،

و دخلت الدولة الأيوبية في اضطرابات جديدة ،

كان الملك الكامل السلطان الايوبي (ناصر الدين محمد الثاني) قد ورث السيطرة على منطقة (الجزيرة) في شمال (بلاد كردستان) لابنه الملك الصالح (نجم الدين أيوب) ، الذي كان أمير مدينة (حصن كيفا) ، و عين ابنه الأصغر الملك العادل الثاني (سيف الدين ابو بكر) وريثًا له علی عرش الدولة الايوبية في مصر ،

بعد وفاة والده الملك الكامل السلطان الايوبي (ناصر الدين محمد الثاني) في مصر سنة 1238م ، و وفاة عمه الملك الاشرف (شرف الدين موسی) ملك دمشق ، سنة 1237م ،

نصب الملك الصالح (نجم الدين أيوب) ابنه الصغير الملك المعظم (غياث الدين تورانشاه) ملكاً لمدينة (حصن كيفا) عام 636هـ/1239م ، مع أحد مستشاريه المقربين ، و هو (حسام الدين) ، بصفته وزيراً للملك المعظم (غياث الدين تورانشاه) في مدينة (حصن كيفا) ،

في غضون ذلك ، حشد الملك الصالح (نجم الدين أيوب) جيشا للسيطرة على مدينة (دمشق) و تحدي حكم اخيه الاصغر الملك العادل الثاني السلطان (سيف الدين ابو بكر) على عرش السلطنة الايوبية في (بلاد مصر) ،

و بحلول شهر حزيران/يونيو 1240م ، استولى جنود الملك الصالح (نجم الدين أيوب) على عرش اخيه الاصغر الملك العادل الثاني السلطان (سيف الدين ابو بكر) في مصر ،

و أصبح الملك الصالح (نجم الدين ايوب) سلطاناً على الدولة الأيوبية ،

انتزعت من الملك المعظم (غياث الدين تورانشاه) مدينة (آمد ـ دياربكر) ، لكنه ظلَّ ملكًا لمدينة (حصن كيفا) من سنة 1239م حتى سنة 1249م ، 

و عندما توفي والده الملك الصالح السلطان (نجم الدين أيوب) فجأة في 12 تشرين الثاني/نوفمبر 1249م ، كان لا بد من استدعاءه في عجلة من أمره للسيطرة على الدولة الأيوبية ،

أرسلت (شجرة الدر) أرملة الملك الصالح السلطان (نجم الدين ايوب) ، سفارة خاصة إلی مدينة (حصن كيفا) في (بلاد كردستان) لجلب الملك المعظم (غياث الدين تورانشاه) إلى (بلاد مصر) ليتوارث عرش والده المتوفي ،

نصَبَ الملك المعظم (غياث الدين تورانشاه) ابنه الملك الموحد (عبدالله) ملكاً علی مدينة (حصن كيفا) ،

و بحلول 18 كانون الاول/ديسمبر 1249م ، غادر الملك المعظم (غياث الدين تورانشاه) مع السفارة مدينة (حصن كيفا) متوجهاً إلى (عنه) و (دمشق) ، و منها إلی (بلاد مصر) ، حيث ورث عرش والده المتوفي هناك سلطاناً علی الدولة الايوبية ،

لكنه بالكاد حكم كسلطان لمدة عام ، و قتل أثناء استيلاء المماليك علی الدولة الايوبية في مصر سنة 1250م ،

تابع قراءة المزيد من المعلومات المتعلقة بمقالنا هذا في اسفل الصفحة على مربع الاجابة وهي كالتالي 

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
ملوك الدولة الأيوبية

حكم الملك الموحد (عبد الله) مدينة (حصن كيفا) لأكثر من ثلاثة عقود (من سنة 647هـ/1249م إلى سنة 682هـ/1283م ،

و قد شهدت فترة حكمه الغزو المغولي بقيادة (هولاكو) ،

كما شهدت مدينة (حصن كيفا) الكردستانية في فترة حكم هذا الملك الايوبي الكثير من الازدهار ،

و قد زارها (عز الدين بن شداد) سنة 657هـ/1258م ، و سرد فيها العديد من المباني ، بما في ذلك : (دار السلطنة بالقرب من الجسر) و (مسجدين) و (ثلاثة مدارس) و (أربعة حمامات) و (مقابر) و (نوازل) و (بازارات في المدينة) و (ساحة مفتوحة) و (حقولًا لزراعة ما يكفي من الحبوب لإطعام السكان من عام إلى آخر) ،

و يشير المؤرخ الألماني للفن الإسلامي (مايكل مينيكي) إلى أنه لا يمكن تحديد أي من المباني التي وصفها (عز الدين بن شداد) تقريبًا في (حصن كيفا) الحالية ، و يعزو ذلك إلى الإهمال في أعقاب الغزوات المغولية اللاحقة و عدم الاستقرار السياسي فيها ،

في العام 1283م خلف الملك الكامل (سيف الدين شادي) والده الملك الموحد (عبدالله) ، و حكم لعدة سنوات ،

خلف الملك الصالح (نجم الدين ايوب الثاني) والده الملك الكامل (سيف الدين شادي) في حكم مدينة (حصن كيفا) حتى سنة 1325م ،

في العام 1325م قتل الملك الغازي (محمد) اخيه الملك الصالح (نجم الدين ايوب الثاني) و اخذ مكانه في حكم مدينة (حصن كيفا) ،

و في العام 1334م شنت قوة أرتقية حربًا ضد الأيوبيين في (حصن كيفا) ، لكنها هُزِمت بشكل حاسم امام قوات الملك الغازي (محمد) ملك (حصن كيفا) ، و اكتسب الأيوبيون ممتلكاتهم على الضفة اليسرى لنهر دجلة ،

استمر الملك الغازي (محمد) في الحكم الى سنة 1364م ،

في العام 1364م خلف الملك العادل (فخر الدين سليمان) والده الملك الغازي (محمد) في حكم مدينة (حصن كيفا) ،

استمر الملك العادل (فخر الدين سليمان) في الحكم حتی وفاته سنة 1424م ، و قد مَلَكَ خمسين او ستين سنة ،

في العام 1424م خلف الملك الاشرف (محمد الثاني) والده الملك العادل (فخر الدين سليمان) في حكم مدينة (حصن كيفا) ،

و قتل سنة 1432م ،

في العام 1432م خلف الملك الكامل (خليل) والده الملك الاشرف (محمد الثاني) في حكم مدينة (حصن كيفا) ،

كان الملك الكامل (خليل) كاتبا و شاعرا ، له ديوان شعر باللغة العربية ،

قتله ابنه (الملك الناصر) ، في شهر نيسان/ابريل سنة 1452م ،

في العام 1452م قَتَلَ (الملك الناصر) والده الملك الكامل (خليل) و خلفه في حكم مدينة (حصن كيفا) ،

في العام 1455م قَتَلَ الملك الكامل (احمد) اخيه (الملك الناصر) و خلفه في حكم مدينة (حصن كيفا) ،

في العام 1461م قَتَلَ الملك (نجم الدين ايوب الثالث) ابن عمه الملك الكامل (احمد) و خلفه في حكم مدينة (حصن كيفا) ،

و في العام 1462م قُتِلَ الملك (نجم ايوب الثالث) مع جميع امراء (حصن كيفا) علی يد امير قبيلة آق قوينلو (اوزون حسن بك ـ حسن الطويل) ،

و بذلك استولی الآق قوينلويين علی مدينة (حصن كيفا) ،

في العام 1462م ، و بعد مقتل الملك الايوبي (نجم الدين ايوب الثالث) ، حَكَمَ امير الآق قوينلو (خليل بك) مدينة (حصن كيفا) بأمر من والده (اوزون حسن بك ـ حسن الطويل) ،

و استمر حكمه حتی سنة 1478م ،

في العام 1478م خلف الامير الآق قوينلو (يعقوب ميرزا بك) اخيه الامير (خليل بك) في حكم مدينة (حصن كيفا) ،

في العام 1491م ، قُتِلَ الامير (يعقوب ميرزا بك) علی يد (رستم ميرزا) الذي احتل مكانه ، ثم استوزر (باي سنقور سليمان بك بن يعقوب ميرزا بك) ،

 

في العام 1491م خلف الامير الآق قوينلو (باي سنقور سليمان بك) والده الامير (يعقوب ميرزا بك) في حكم مدينة (حصن كيفا) ،

و يظن ان آمير آق قوينلو آخر و هو (قاسم بك) حكم مدينة (حصن كيفا) في عهد (علواند بك) ،

استمر حكم الآق قوينلويين لمدينة (حصن كيفا) حتی العام 1499م ،

في العام 1499م استعاد الملك (خليل الثاني) بن الملك سليمان الايوبي حكم آبائه الايوبيين لمدينة (حصن كيفا) ،

الا انه و في نفس العام سجن في مدينة (تبريز) ، ابان قيام الدولة الصفوية ، ثم عاد حكم (حصن كيفا) اليه ،

و قد ذكر المؤرخ الكردي (شرفخان بدليسي ، 1543م ـ 1603م) في كتابه (شرفنامه) ان الشاه اسماعيل الصفوي عندما نزل في مدينة (خوي) ، حضر لديه الامير الكردي الروجكي (شرف خان الثاني) امير (بدليس) ، و برفقته احد عشر اميرا و حاكما كرديا ، منهم الملك الكردي الايوبي (خليل الثاني) ملك (حصن كيفا) ، و الامير الكردي البوتاني (شاه علي بختي) امير (الجزيرة ـ جزيرة ابن عمر ـ بوتان) ، و بعد ان اكرم و فادتهم ، عاد فسجن الامير (شرف خان الثاني) و الملك (خليل الثاني) ، و اصطحبهم الى بلاد خرسان ، و ذلك بسعاية (محمد خان) امير مدينة (آمد ـ دياربكر) ،

و هرب الامير الروجكي (شرف خان الثاني) و وصل الی مدينة (بدليس) عاصمة امارة "روجكي Rojkî" الكردية ،

و بعد ثلاث سنوات (اي في العام 1502م) فر ايضا الملك الايوبي (خليل الثاني) و عاد الى مدينة (حصن كيفا) ،

في العام 1515م هاجم السلطان العثماني (سليم الاول) ، مدينة (آمد ـ ديار بكر) الكردستانية ، بشخص قائده (محمد باشا) ،

و تمرد الملك الايوبي (خليل الثاني) الذي كان يحكم من مدينة (سعرت) الكردستانية ، على الملك الصفوي (شاه اسماعيل) بقصد اخلال ملكه ،

و وصل الشيخ (ادريس بدليسي) الى مدينة (حصن كيفا) ، و اتفق مع القائد العثماني (محمد باشا) ، طبقا للامر الذي كتبه السلطان (سليم الاول) للشيخ (ادريس بدليسي) ، و ضما اليهما الملك (خليل الثاني) ،

فزحف الثلاثة متفقين بجيوشهم على مدينة (آمد ـ ديار بكر) ثم علی مدينة (ماردين) و مدينة (قوج حصار ـ دنيسر) ،

و بعد حرب سنة كاملة احتل العثمانيون مدن (ماردين) و (حصن كيفا) و (اورفا ـ رها) و (الرقة) و (الموصل) سنة 1516م ،

و اعاد الامير الروجكي (شرف خان الثاني) الى الملك الايوبي (خليل الثاني) مدينة (حصن كيفا) ، بعد ان انتزعها من الامير البوتاني (شاه علي بختي) ، و اخذ عوضا عنها ، من الملك الايوبي (خليل الثاني) مدينة (ارزون) ، و اعادها الى صاحبها الامير (محمد بك) امير امارة (صاصون) ،

في العام 1517م خلف الملك (حسن) والده الملك (خليل الثاني) في حكم مدينة (حصن كيفا) ،

و في العام 1525 قُتِلَ الملك (حسن) علی يد الامير (خسرو باشا) امير مدينة (آمد ـ دياربكر) الذي استولى على مدينة (حصن كيفا) و وُضِعَ فيها حاكماً مؤقتاً بامر من السلطان العثماني (سليم الاول) ،

في العام 1525م خلف الملك (سليمان الثاني) اخيه الملك (حسن) في حكم مدينة (حصن كيفا) ،

و لما قاومته القبائل المجاورة ، استقال و انتقل الی حكم مدينة (اورفا ـ روها) زمنا طويلا ،

ثم خلفه اخوه الملك (محمد) و بعده ابنه الملك (حسن) ، و لكن ليس في مدينة (حصن كيفا) ،

و هنا انتهی الحكم الايوبي في مدينة (حصن كيفا) التي كانت آخر معاقل الايوبيين .

اسئلة متعلقة

...