في تصنيف مناهج تعليمية بواسطة

#اللغة العربيّة و آدابها 

#السنة الثالثة شعبة آداب وفلسفة+ لغات أجنبيّة 

#️الوحدة التعليمية الأولى : عصر الضعف والإنحطا

# نص تواصلي

#تحضير حركة التأليف في عصر المماليك لبطرس البستاني 

الصفحة 24 من الكتاب المدرسي

#خاص_بطلبة_البكالوريا( مرفق بالنص )

مرحباً بكم متابعينا الأعزاء طلاب وطالبات العلم  في موقعنا النورس العربي منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل الأسئله بإجابتها الصحيحه من شتى المجالات التعلمية من مقرر المناهج التعليمية  والثقافية ويسعدنا أن نقدم لكم حل السؤال الذي يقول........ تحضير حركة التأليف في عصر المماليك لبطرس البستاني 

الصفحة 24

الإجابة هي كالتالي 

تحضير حركة التأليف في عصر المماليك لبطرس البستاني 

تحضير نص تواصلي حركة التأليف في عصر المماليك لبطرس البستاني ص 24

تحضير نص تواصلي حركة التأليف في عصر المماليك لبطرس البستاني ص 24

ـ ملوك وسلاطين هذا العصر كانوا أعاجم لا يعنون إلا في النادر بتشجيع الشعراء وتقريبهم إليهم وإغداق الخير عليهم .

ـ نعم أثر ذلك في حياتهم الاجتماعية , حيث اتجه الشعراء إلى كسب معيشتهم عن سبيل الحرف والصناعات . فكان بينهم الجزار والدهان ..

ـ لم يكن ذلك العامل الوحيد لفتور الشعر , بل إضافة إلى فتور العصبية والحمية اللتين نهضتا قديما بالشعر الفخري والقومي , وقلت دواعي اللهو في جو الاضطراب السياسي وصرامة العيش . 

ـ تميز شعر هذا العصر بالتنميق اللفظي الذي ذهب برونق الشعر . والمعاني

مكرورة مسروقة غثة 

ـ المحسنات اللفظية التي شاعت في هذا العصر هي : التشطير والتخميس والاقتباس والتضمين .

ـ شاع في هذا العصر شعر الألغاز والأحاجي والمدائح النبوية

ـ الأوزان الشعبية التي أسرف فيها شعراء هذا العصر هي : المواليا والقوما

والزجل والدوبيت والموشح

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ـ نعم يعتبر العامل السياسي ضروريا للنهوض بالشعر والأدب عامة 

ـ نعم أرى لانصراف الشعراء إلى التنميق اللفظي بعدا نفسيا واجتماعيا 

لأن الشعراء أصبحوا مهمشين من طرف الحكام والسلاطين وشعر الشعراء بعجزهم عن الإبداع .

ـ المقصود بالألغاز والأحاجي هو الشعر الذي يتضمن لغزا أو أحجية, وهو موجود في ثقافتنا الشعبية اليوم , وهو يدل على ضعف في الإبداع الأدبي

ـ شاعت المدائح في العصر لأن هذا العصر شهد هجمات الصليبيين بالسلاح والفكر , كذلك شدة فقر الشعراء وتطلعهم إلى نعيم الآخرة . وكان يطبعها التقليد المحض

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ـ العبارة الجامعة لكل مضمون النص هي : زالت في عصر المماليك كثير من الأسباب التي تنهض بالشعر وتحمل أصحابه على الإجادة .

ـ لقد أصيب الشعر في هذا العهد بوباء التنميق اللفظي الذي ذهب بمائه ورونقه وتركه على حالة المريض المدنف بعد أن ألح عليه السقم والهزال , فإذا أزحت ستار الألفاظ البراقة لا تقع غالبا إلا على معان مكرورة مبتذلة غثة .

تشخيصي

[/right]

كلمة (دوبيت) كلمة يرجع أصلها للفارسية وتعني (بيتين) وهي قصيدة صغيرة مشطرة من بيتين إلى أربعة عرفت ا بالسودان بنظمها باللهجة العامية

القوما قوما :فن اخترعه البغداديون . وكان يبدأ المقطع الشعري بجملة قوما نتسحر قوما أو في نهاية كل بيت شعري ومن الشعراء المشهورين الذين كتبوا في هذا الفن الشاعر صفي الدين الحلي

المواليا أول من نطق به أهل واسطوذُكر أن هارون الرشيد لما قتل البرامكة ومن بينهم جعفر البرمكي أمر أن يرثى بشعر. فرثته جارية بهذا الوزن وجعلت تقول يا مواليا، 

الموشح اسم لنوع من الشعر استحدثه الأندلسيون، وأكثر ما ينتهي عندهم إلى سبعة أبياتوللموشحات اصطلاحات مثل: "اللازمة" و "المبدأ" و "الدور" و "الدرج" و"البطايحي" و"المجنح" و"الخرجة" و "السلسلة" و "القفلة" و"الانصراف" و"المجنب" ..

الزجل هو شكل تقليدي من أشكال [عزيزي الزائر لا يمكنك مشاهدة الرابط إلا بعد التسجيل إضغط هنا للتسجيل] العربي باللغة المحكية. وهو ارتجالي، وعادة يكون في شكل مناظرة بين عدد من الزجالين (شعراء ارتجال الزجل) مصحوبا بإيقاع لحني بمساعدة بعض [عزيزي الزائر لا يمكنك مشاهدة الرابط إلا بعد التسجيل إضغط هنا للتسجيل]. ينتشر الزجل بشكل كبير في [عزيزي الزائر لا يمكنك مشاهدة الرابط إلا بعد التسجيل إضغط هنا للتسجيل]

3 إجابة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
تحضير درس حركة التأليف في عصر المماليك في مادة اللغة العربية للسنة الثالثة ثانوي

نص تواصلي : حركة التأليف في عصر المماليك

اكتشاف معطيات النص

- لقد كانت مصيبة النثر أفدح وخطبه أعظم لأن عدد المتطفلين عليه أكثر من عدد المتطفلين على الشعر.

- إنشاء المترسلين هو النثر الذي أُلِّف بخصائص قريبة من الشعر،حيث اصطبغ بألوان الشعر، فغلب عليه الخيال والمجاز وقام السجع مقام القوافي في الشعر،فلم يكن ينقصه غير الأوزان. فضاقت أغراضه وتحددت موضوعاته، فلم يعد النثر يصلح إلا للموضوعات التي يطفو عليها الخيال الشعري كالوصف والرسائل والمقامات،فثقلت ألفاظه وقبحت محسناته.

- جاءت المؤلفات في عصر الضعف في معظمها جمعا وحشوا وتصنيفا وتحشية لأنهم اهتموا في مصنفاتهم بالكم وقلة الاستنباط بسبب تصلب الأذهان.

- لقد أغرقت الكتابة في هذا العصر بأنواع شتى من المحسنات البديعية، فحاول الكتاب أن يقلدوا المتقدمين في التزام التورية والسجع والجناس لأن في صناعة الألفاظ سترا لعجزهم عن توليد المعاني واختراعها.

- بعض التآليف التي لم ترد في النص.:منها (فتح الباري بشرح صحيح البخاري) لابن حجر العسقلاني 852 هـ، وشرح ألفية بن مالك لابن عقيل،والميمية في الخمرة الإلهية لابن الفارض (632هـ) ومغني اللبيب عن كتاب الأعاريب؛وشذور الذهب في معرفة كلام العرب لابن هشام (761هـ)

- يعني الكاتب بقوله الكتب الجامعة أي التي تضم مختلف العلوم والآداب والفلسفة والرياضيات والفلك والتاريخ...

مناقشة معطيات النص

*إليك نموذجا من إنشاء المترسلين، يقول ابن زيدون في رسالته الهزلية:

» أما بعد أيها المصاب بعقله، المورط بجهله، البين سقطه، الفاحش غلطه، العاثر في ذيل اغتراره،الأعمى عن شمس نهاره، الساقط سقوط الذباب على الشراب، المتهافت تهافت الفراش في الشهاب، فإن العجب أكذب ومعرفة المرء نفسه أصوب «.

استنبط من هذا المقتطف خصائص هذا النوع من الأدب، وهل تجد فيه طبعا أو تكلفا؟ من الخصائص الواضحة في هذا المقتطف: المبالغة في توظيف البديع كالسجع والطباق فهذا النص صورة حقيقية للتنميق اللفظي الذي رزئ به أدب عصر الضعف، فنلاحظ أن الكاتب تكلف كثيرا من أجل سجع عباراته على حساب المعنى الذي ينبغي أن يكون جليا. مثل قوله: تهافت الفراش في الشهاب

- ظهر تكثير من "المتون" لغاية تعليمية من مثل ألفية ابن مالك التي يقول فيها: بتافعلتَ وأتتْ ويا أفعلي ونون اقبلنْ فعلُ
0 تصويتات
بواسطة
تحضير حركة التأليف في عصر المماليك لبطرس البستاني الصفحة
0 تصويتات
بواسطة
تحضير حركة التأليف في عصر المماليك لبطرس البستاني الصفحة 24

تلخيص نص حركة التأليف في عصر المماليك

اسئلة متعلقة

...