حل أسئلة درس نص فهم المنطوق سطر أحمر من الأمس السنة الاولى متوسط
حل أسئلة الفهم نص فهم المنطوق سطر أحمر
مرحباً بكم متابعينا الأعزاء طلاب وطالبات العلم في موقعنا النورس العربي منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل الأسئله بإجابتها الصحيحه من شتى المجالات التعلمية من مقرر المناهج التعليمية والثقافية ويسعدنا أن نقدم لكم حل السؤال الذي يقول........ حل أسئلة درس نص فهم المنطوق سطر أحمر من الأمس السنة الاولى متوسط
الإجابة هي كالتالي
حل أسئلة درس نص فهم المنطوق سطر أحمر من الأمس السنة الاولى متوسط
التّقديم للمقطع :
حين مشاهدة مباريات كرة القدم ، تفرح فرحا شديدا إن فازت الجزائر في مباراتها . ما الذّي سبب فرحك ؟ ج : انتصارها . هل ستفرح إن خسرت ؟ ج : لا
س : ما الذي دفعك للفرح لفوزها و الحزن لخسارتها ؟ ج : حبّ الجزائر فهي وطني .
حبّ الأوطان عنوان مقطعنا الثّاني .
شاهد أيضاً من هنااااااا
شرح وحل وأفكار نص فهم المنطوق سطر أحمر
الانطلاق من وضعيّة تعليميّة :
ما إن تنوي دولة احتلال أخرى، إلاّ وجدت تصدّيا رهيبا من أفرادها فيقفون وقفة كرجل واحد ، مضحين بالنّفس والنّفيس غير مبالين بأرواحهم . س: ما الذي حملهم على ذلك ؟ ج : حبّهم لأوطانهم . إليك هذا النّص الذّي يُثَمِّنُ الفكرة .
أسئلة فهم النّصّ نص سطر أحمر من الأمس :
س : ماذا سمع مراد وماذا شاهد ؟ ج : سمع أنينا وشاهد صاحبه (عسكريّ جريح) .
س : لماذا لم يتوقّف، ولم يكن فضوليًا لمعرفة ماذا جرى ؟ ج : لأنّه يعلم أنّها جثث لجنود فرنسيين غزاة قتلهم المجاهدون .
بعد لحظات، هل عرف مراد حقيقةَ الأمرِ ؟ كيف ؟ ج : نعم ، فقد أفاق من صدمته وعرف من خلال اهتمام والده الشّديد بما يجري من أحداث أنّه مجاهد .
كيف كانت حالة مراد النَّفسية بعد معرفته حقيقة الأَمْرِ ؟ وهل استطاع أن يصمدَ ؟ ج : كان مذهولا ، بيد أنّه استطاع الصّمود .
كيف وصف الكاتب حالةَ مراد ؟ اِستخرج بعضَ الأوصافِ من النص. ج : صفرة شديدة علت وجهه ، ظلّتا شفتاه منفرجتين .
أين كان والدُ مراد موجُوداً قبل رجُوعه إلى البيت مساءً ؟ وبم كان مشغولا لمّا عاد إلى البيت ؟ ج : كان مع المجاهدين ، وحين عاد إلى البيت انشغل بتقليب أزرار المذياع .
ما الشّيء الذي جعلَ مراد يبكي ويفرح في الوقت نفسه ؟ ج : معرفته بأنّ والده مجاهد .
ماذا أخرجَ مراد من محفظته ؟ ج : أخرج قلما أحمر . وماذا كتب ؟ ج : خطّ على ورقة لحن الثّورة الخالد : من جبالنا طلع صوت الأحرار ينادينا ، ينادينا للاستقلال...