الملكة كانت رينيس مسلسل آل التنين قصة كانت رينيس تاريخياً نبذة عن حياة كانت رينيس ويكيبيديا
كانت رينيس ويكيبيديا
مسلسل آل_التنين شخصيات
الغير مُتوجة
نرحب بكم زوارنا الاعزاء على موقع النورس العربي منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل المعلومات والحلول الثقافية عن اسالتكم التي تقدمونها ولكم الأن إجابة السؤال ألذي يقول........................... كانت رينيس مسلسل آل التنين قصة الملكة كانت رينيس تاريخياً نبذة عن حياة كانت رينيس ويكيبيديا
وتكون اجابتة الصحية هي الأتي
كانت رينيس تاريخياً
كانت رينيس أول طفلة لأبيها أيمون تارغاريان و كان يعتبرها وريثته سمتها جدتها ملكتنا عند ولادتها ، و ربما هذا هو السبب في أن لقبها كملكة لم تكن كان يعني الكثير فهو تذكير دائم بالطموح الذي لم يثمر أبداً فاللقب ليس تهكمي بل أيضاً تذكير بعواقب عدم وضع الشخص المناسب في المكان المناسب و كأمرأة كانت تصارع لمكانتها في عالم الرجال. المرة الأولي التي تم فيها التغاضي عن خلافتها لم يكن من أجل "فيسريس" و لكن لعمها "بايلون" ، عندما توفي والد "رينيس" تم إعلان "بايلون" كوريث "جهيريس" و إحتجت "رينيس" في ذلك الوقت و حصلت أيضاً على الكثير من الدعم من عائلات بارزة مثل الستارك و الباراثيون لكن كل ذلك كان بلا جدوى ، عندما توفي "بايلون" حان الوقت لإتخاذ القرار بينها و بين "فيسريس" و مرة أخرى حصلت على الدعم و لكن تم إختيار "فيسريس" في مُجمل الحصيلة و ترددت شائعات عن عدد تصويت اللوردات ٢٠ ضعف لصالح "فيسريس" … لابد أن هذا كان بمثابة تجربة عملية ل"رينيس" حول المقاومة المُطلقة للمجتمع لرؤية امرأة على العرش. و بإلقاء نظرة على تاريخ "آل تارغاريان" بأكمله أو حتى ملوك العالم بأسره سيكشف أنه ليس في كثير من الأحيان أن النسب و العقلية يجتمعان في الحاكم. يهتم الملوك الحقيقيون بشعبهم و هذا ما يؤهلهم للعرش و الأمر يتعلق بالجماهير بقدر ما يتعلق بالقوة و الطموح و "رينيس" عرفت هذا و لكن حدث المجلس العظيم أثبت ل"رينيس" أن الأمر لا يتعلق بصلاحية الشخص بل كان الأمر يتعلق بكونك رجلاً و قيل أن العمل الحقيقي لقيادة مملكة هو عمل شاق فمن السهل جداً أن يكون الحاكم سيئاً لكن الأمر يتطلب الكثير حتى يكون معتدلاً و كانت "رينيس" ملكة بعقليتها بقدر ما كانت ملكة بالنسب ، يمُكن إنكار نسبها و لكن لا يُمكن سلبه منها. كان من الممكن أن تبدأ حربها الأهلية للإستيلاء على العرش و كان لديها حلفاء لذلك و زوج جشع و قوي العزم و سيد لثاني أقوي عائلة و لكن "رينيس" كانت تعلم أن إغراق المملكة في حالة من الإضطراب لم يكن شيء جيد تريده. كانت "رينيس" و إبنتها "لينا" إمرأتين إستثنائيتين و قويتين بما يكفي لرؤية الأشياء على حقيقتها و مع ذلك كانتا صادقتان مع نفسيهما ، و من القليل الذي رأيناه من "لينا" و "لينور" يمكننا أن نستنتج أن الابنة هي التي ورثت حكمة والدتها و مرونتها حيث أظهرت "لينا" قوة ملحوظة عندما إختارت أن تعيش حياتها و موتها بشروطها الخاصة. نستطيع التخيل لو كانت "رينيس" قد توُجت بالفعل ملكة مع "لينا" وريثتها بعد ذلك كان هذا سيعني عقوداً من السلام و الإزدهار إذا لم يكن العالم قصير النظر إلى الحد الذي يجعل الأمر يتعلق بالجنس و تظل "رينيس" الملكة الغير مُتوجة.