Question

أليسنت هايتاور ويكيبيديا قصة شخصية الملك أليسنت هايتاور مسلسل آل التنين أليسنت هايتاور انستقرام 

شخصيات مسلسل آل التنين 

أليسنت هايتاور ويكيبيديا 

جميعنا نعلم أن قصة رقصة التنانين والتي يتناول أحداثها مسلسل House of the Dragon هي أحداث سابقة في عالم الرواية 

أي هي أرشيف لماضي يُنقل على لسان بعض الشخصيات 

وأهم الأشخاص في ذلك الوقت هو مهرج الملك والمعروف بأسم ( ماشروم - فطر ) 

بعض أحداث القصة مأخوذة من قصصه حيث كان في البلاط 

من أهم القصص التي ينقلها ( ماشروم ) حول كره ( أوتو هايتاور ) للأمير ( دايمون تارجيريان ) والذي كان السبب في نقله لعدة مناصب بل والتسبب بطرده من المدينة هو أن الأمير ( دايمون تارجيريان ) قام بفض عذ.رية ( أليسنت هايتاور )

الملكة أليسنت هايتاور مع السير كريستون كول

بوست لمحاولة رؤية الوضع من جانب اليسنت هايتاور

(اميل بعض الشي لتيم السود ولكن جمال الرقصة يفوق اي تيم عموما) 

اليسنت كتطور شخصية من صديقة مقربة لرينيرا لاول عدو لها لها مليون سبب. اولهم واهمهم اوتو هايتاور.. وبدون وجود اوتو كشخصية ف HOTD مش هيكون لاليسنت بشخصيتها الشريرة وجود اصلا

المحرك الاساسي لتيم الخضر هو ف الاساس اوتو اما اليسنت ف هي لعبة ف يد اوتو من البداية لين نهاية الرقصة 

نتكلم ف الاساس وجهة نظر اليسنت ولي بحس بالتعاطف معاها ف اغلب الوقت..

1• نبدأ باول سبب غضب رينيرا من اليسنت وهو زواجها من الملك (طبعا دفعها اوتو لذلك) وهي ف المقابل ليس لها رأي او شخصية ف ذلك الوقت وعملت الي قاله لها والدها 

2•في غض بصر هنا عن انه اليسنت لفترات طويلة فضلت تنجب اطفال لفسيريس طفل ورا طفل وهي محتجزة وليس لها رأي والملك ينادي عليها ف اي وقت كانها لعبة من اثر الموقف علي اليسنت بتقول لرينيرا انه الامراء بيجولك واحد واحد تختاري بينهم انه شي رومانسي بينما هي محتجزة تنجب اطفال للملك ومع كل ذلك لم يحبها فسيريس.. ينادي علي اليسنت باسم زوجته ايما.. لم يعطي اي اهمية لابناءه من اليسنت طوال الوقت

3•اليسنت طوال فترة مرض فسيريس اعتنت جيدا به كانت مخلصة له وللملكة لسنين طويلة وهذا من وجهة نظرها يعطيها الحق ف مطالبة العرش لابنها ايغون عكس رينيرا الي لم تحترم مكانتها كوريثة وانجبت 3 اطفال غير شرعيين وضاعت ف ملذاتها لفترة 

4•من البداية في تردد كبير من اليسنت علي احقية رينيرا للعرش اوقات تلاقيها تقول هي هتكون ملكة جيدة لين يجي اوتو ويملي راسها بكلامه تراكم في تراكم حتي صارت اليسنت الي نعرفها

5•كذب رينيرا علي اليسنت واكتشاف اليسنت عن طريق لاريس سترونغ في مسألة ديمون وطرد اوتو كساعد للملك هي بداية الشرارة الحقيقية بينهم وشفنا مشهد دخول اليسنت في زفاف رينيرا وهي ترتدي لون عائلتها كرمز لاعلان الحرب 

6•هناك مشهد لرينيرا تقول فيه انه اليسنت ليست لها المقدرة علي القتل بدم بارد بعد° رغم ذلك ورطها لاريس ومضطرة تخفي الموضوع .. 

اليسنت مش شخصية كسيرسي لانستر مثلا اي مش pure evil هي شخصية رمادية فيها الجيد وفيها السئ.. اوقات تخليك تتعاطف معاها واوقات تخليك تكرهها .. الخضر عندهم مليون سبب لحب اليسنت والسود عندهم مليون سبب لكره اليسنت..حاولت تعمل كل شيء لاجل ابنائها... من وجهة نظرها هي بتحافظ علي المملكة.. اليسنت جاءت من عائلة متدينة التزمت بالوفاء للملك صانت نفسها كملكة وهذا كله شكل عندها احقية لاخذ العرش من رينيرا الي لم تحترم لا المملكة ولا نفسها وتريد توريث العرش لابناء غير شرعيين مع دفعة جيدة من اوتو كلها اسباب حطت اليسنت ف موقف يخليها تختار ابنائها قبل كل شي.. 

اليسنت لم تحصل علي شئ ولكنها تريد ان تعطي كل شئ لعائلتها

أليسنت هايتاور من مشهد زواجها من فسيريس والذي تم حذفه من الحلقة 

المشهد تم تصويره ولكن تم حذفه بعد المونتاج 

ممكن نشوف المشهد في نسخة البلوراي القادمة بعد انتهاء الموسم ، نسخة البلوراي سيتم إصدارها في نهاية هذه السنة أو بداية السنة المقبلة ، وكما هو معروف فنسخة البلوراي تحتوي على مشاهد جديدة محذوفة من النسخة الأصلية

5- "هناك دين يجب سداده" - أليسنت هايتاور 

"هذه أقصى مراحل الخيانة" - راينيرا تارغيريان

اشتعال الشرارة بين أليسنت وراينيرا ، وهجوم أليسنت على راينيرا بأستخدام الخنجر الفاليري المشهور ، نلاحظ إن الخنجر كان عند راينيرا وتمكنت أليسنت من سحبه والهجوم به عليها محاولة قتلها ، هل هذا يدل على إن فسيريس وصل إلى آخر مراحل عمره وتمكن منه الضعف والمرض لدرجة أن يسلم الخنجر لراينيرا ، فدائماً نرى إن فسيريس يبقي الخنجر معه حتى في أضعف حالاته

أليسنت هايتاور بين الواقع والمسلسل

اليسنت هايتاور انستقرام

ممثلة دور أليسنت هايتاور في مسلسل التنين 

Answer 1

أليسينت هايتاور

نفاق أليسينت هايتاور"

خلال سنوات قليلة أخيراً أدركت "أليسينت" أن إبنها "إيغون" ليس شخصاً جيداً و لا ينبغي أن يكون ملكاً فهو سكير و مُغغتصب و هذه أشياء لا تزال ضد إيمانها و كذلك للصالح العام. بينما إبنها هو البديل الوحيد ل"راينيرا" و لكنه قد يكون الأسوأ من "راينيرا" … خسارتها لدعم "دريفتمارك" كان ضربة كبيرة و على مائدة العشاء بدت و كأنها تعترف ب"راينيرا" على أنها الوريث و الملكة المستقبلية و لكن التكيف الديني الخاص ب"أليسينت" لا يتركها بهذه السهولة مما جعلها تُسيء تفسير كلمات "فيسريس" دون تفكير دقيق ، لم تفكر "أليسينت" أنها ليست الأم الوحيدة التي أنجبت ((( إيغون ))) و لهذا قررت أن تعيش الوهم و أرادت أن تسمع ما إنتظرت أن تسمعه لسنوات. تعتقد "أليسينت" إنه لا يهم أن "إيغون" ليس لائقاً ليكون ملك لأنها تظن إنها تستطيع ترويضه و تسيسه مثلما روضها والدها بالماضي … في حديثها مع "رينيس" لم يكن لدي "أليسينت" أي مانع من الإعتراف بها بأنه كان ينبغي أن تكون ملكة و لكنها فشلت في تطبيق نفس التفكير على "راينيرا" و عندما تشير "رينيس" إلى أنها تريد فقط نافذة على سجنها بدلاً من كسره فهذا يعني أن "أليسينت" تريد فقط أن توهم نفسها بأنها تختار و تحكم و لكنها ليست كذلك حيث لا تزال "أليسينت" تسير في الطريق الذي رسمه لها والدها و دينها و المجتمع بأسره رغم عدم سعادتها فأفعالها في هذا الوقت سمحت لها أن تواصل وهمها بأنها كانت تتحكم في حياتها بإستقلالية في حين توليها المسؤولية بينما أراد والدها و إيمانها نفس الأشياء و لكن بدوافع مختلفة و فهمت "أليسينت" الطبيعة الحقيقية للأول و لكن الأخير كان لا يزال يتمتع بقبضة قوية عليها و هذا ما كان والدها يعرفه و لكنه لم ينازعها عندما أخبرته أنها ستدير المملكة منُفردة لأنه فهم أن الأمر لا يخرج عن خططه كثيراً ، كانت نقطة الخلاف الوحيدة لديهما هي ما إذا كانوا سيق،تلان "راينيرا" ، حالياً نفترض أن "أليسينت" لا توافق على ذلك و لكن هذا لا يعني إنها لن تختلق مُبرر لذلك لاحقاً. ربما "أوتو" قد علم أن "إبنته" كانت متعاونة مع "لاريس" و كانت مسؤولة عن حريق "هارينهال" و يعلم أنها لم تكن مستقيمة أخلاقياً كما تحب أن تقدم نفسها. و كان يعرف أنها كانت على علم بذلك و كان ماهراً بما يكفي لمعرفة كيفية التلاعب بها و مجاراة الأمور.

لم ترغب "أليسينت" في ق،تل "راينيرا" لأن هذا كان الشيء الصحيح الذي ينبغي فعله و لكننا نشك في أنها قادرة على التمسك بذلك لفترة كافية فبالنسبة لها جاء الإيمان فوق الصواب و الخطأ و كانت تنحرف مبادئها وفقاً لذلك. وقفت "أليسينت" على خلاف مع والدها عندما أدركت أن المجلس الصغير كان يُخطط لجعل "إيغون" الملك دون علمها. في وقت لاحق واجهت والدها و أخبرته أنها كانت بيدق سياسي. أخبرته أنها لن ت،قتل "راينيرا" بأي ثمن و لكنها مع ذلك لم تتردد قط في السماح ل"لاريس" بأن يحرق "ميساريا" … تشاجرت مع والدها متهمة إياه بالتلاعب بها و لكنها وقعت فريسة لأوهامها حيث طورت إحساس مُتناقض للحكم أعتقدت أنها متفوقة من الناحية الأخلاقية مقارنة بوالدها و لكنها لم تكن كذلك ، كانت مجرد تعيش الوهم و كان والدها يعرف من هي و ليس لديه مشكلة في ذلك طالما تمشي وفقاً لما يريده. كان سر قوة "أوتو" في وعيه و بالنسبة إلى "أليسينت" كان إفتقارها للوعي هو أكبر نقاط ضعفها. حيث كادت أن تنهار عندما واجهت واقع حقيقتها عندما هرعت لطعن أطفال "راينيرا" كانت أوهامها و إحساسها الزائف بالأخلاق هو ما جعلها مُتماسكة. عرفها "أوتو" و إستخدمها جيداً و عندما يسأل "لاريس" عن الليالي التي قضاها مع إبنته يعني أنه كان على علم بما يدور بينهما. فهذا واحد من العديد من الأمثلة على كيفية معرفته أنه لا داعي للقلق بشأن وقوفها في وجهه و سواء أومأت برأسها طاعة أم لا لكلماته فإنها ستستمر في السير في الطريق الذي يريدها أن تسلكه و إن لم يكن من أجله فمن أجلها أو لشعورها بتطبيق العدالة.

و ختاماً "أليسينت" ليست الشريرة التي جعلناها تبدو عليها. إنها ليست شريرة بطبيعتها و لكنها عبدة لأوهامها ، لم تقم المرأة أبداً بتكوين فكرة مُستقلة خارج ما تعلمته و هو ما سيؤدي إلى سقوطها الكبير. إن تناقض "أليسينت" هو نوع مُختلف تماماً من النفاق فهو نفاق مبني عن عدم وعي أو جهل فهي ذات نفسها لا تدرك إنها مُنافقة في أفعالها بينما تظن إنها تعمل في سبيل الواجب و الصالح العام.