في تصنيف بكالوريا جميع الشعب بواسطة

الجهاز النفسي عند فرويد مفهوم الهو و الأنا و الأنا الأعلى في الفلسفة 

الجهاز النفسي عند فرويد

مثال على الأنا الأعلى

معنى الهو في علم النفس

الجهاز النفسي عند فرويد pdf

الأنا

الهو بالفرنسية

super- ego معنى

الهو و الأنا و الأنا الأعلى بالفرنسية

تعريف الأنا لغة واصطلاحا

الأنا والهو والأنا الأعلى PDF

تعريف الأنا

تعريف الهو في الفلسفة

تعريف الأنا الأعلى

مكونات الشخصية عند فرويد PDF

مفهوم الهو

مرحباً بكم متابعينا الأعزاء طلاب وطالبات العلم  في موقعنا النورس العربي منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل الأسئله بإجابتها الصحيحه من شتى المجالات التعلمية من مقرر المناهج التعليمية  والثقافية ويسعدنا أن نقدم لكم حل السؤال الذي يقول........ الجهاز النفسي عند فرويد مفهوم الهو و الأنا و الأنا الأعلى في الفلسفة 

الإجابة هي كالتالي 

الجهاز النفسي عند فرويد الأنا والهو والأنا الأعلى PDF

مستويات الجهاز النفسي

تعريف الهو :عند فرويد 

 هو مجموعة الدوافع الغريزية في الإنسان القائمة على مبدأ اللذة فهو غير مهذب وغير أخلاقي ومتحرر من القواعد الأخلاقية يقول فرويد عن هذا القسم من النفس : "كل ماهو موروث ، كل ما يظهر عند الميلاد كل ماهو مثبت في الجبلة ، أو الفطرة لذا فهو يتألف من الميول الغريزية التي تصدر عن العضوية " ويعرف بالليبيدو (الغريزة الجنسية)الذي تطور مند الطفولة بداية بالمرحلة الفمية ولذة مص الثدي ، ثم تأتي المرحلة السادية الشرجية عند قضاء الحاجة أو التمزيق والتحطيم ، وأخيرا المرحلة الجنسية عندما يهتم بأعضائه التناسلية ، ومظاهر الليبيدو تتمثل في محبة الطفل لأمه ومحبة البنت لأبيها ، وتلخص هذا عقدة اوديب complexe d’odib الذي قتل أباه وتزوج أمه ، أو محبة الجنس المضاد وكراهية الجنس المماثل .

أو هو ذلك القسم الأولي المبكر الذي يضم كل ما يحمله الطفل معه منذ الولادة من الأجيال السابقة وانه يحمل ما يسميه فرويد الغرائز ومن بينها غرائز اللذة والحياة والموت. وهو يعمل تحت سيطرة ما يضمه منها. وما هو موجود فيه لا يخضع إذن لمبدأ الواقع أو مبادئ العلاقات المنطقية للأشياء بل يندفع بمبدأ اللذة الابتدائي، وكثيراً ما ينطوي على دوافع متضاربة. انه لا شعوري وهو يمثل الطبيعة الابتدائية والحيوانية في الإنسان.

تعريف الأنا عند فرويد 

الأنا :

وهو قوة ضابطة مهمته مراقبة الهو وكل النشاط الإرادي وبفضله نحافظ على كيان الشخصية . وينشأ ويتطور لأن الطفل لا يستطيع أن يشبع دوافع (الهو) بالطريقة الابتدائية التي تخصها ، ويكون عليه أن يواجه العالم الخارجي وان يكتسب من بعض الصفات والمميزات وإذا كان (الهو) يعمل تبعاً لمبادئه الابتدائية الذاتية، فإن(الأنا) يستطيع أن يميز بين حقيقة داخلية وحقيقة واقعية خارجية. فالأنا من هذه الناحية يخضع لمبدأ الواقع، ويفكر تفكيراً واقعياً موضوعياً ومعقولاً يسعى فيه إلى أن يكون متمشياً مع الأوضاع الاجتماعية المقبولة. هكذا يقوم (الأنا) بعملين أساسين في نفس الوقت: أحدهما أن يحمي الشخصية من الأخطار التي تهددها في العالم الخارجي ، والثاني أن يوفر نشر التوتر الداخلي واستخدامه في سبيل إشباع الغرائز التي يحملها(الهو) وفي سبيل تحقيق الغرض الأول يكون على الأنا أن يسيطر على الغرائز ويضبطها لأن إشباعها بالطريقة الابتدائية المرتبطة معها ، يمكن أن يؤدي إلى خطر على الشخص. فالاعتداء على الآخرين بتأثير التوتر الناشئ عن الغضب يمكن أن يؤدي إلى ردّ الآخرين رداً يمكن أن يكون خطراً على حياة المعتدي نفسه وهكذا يقرر الأنا (متىّ) و(أين) و(كيف) يمكن لدافع ما أن يحقق غرضه ـ أي أن على (الأنا) أن يحتفظ بالتوتر حتى يجد الموضوع المناسب لنشره. وهكذا يعمل الأنا طبقاً لمبدأ (الواقع) مخضعاً مبدأ اللذة لحكمه مؤقتاً.

مفهوم الأنا على في الفلسفة 

الأنا على :

 ويشمل التربية التي يتلقاها الفرد من الأسرة والمجتمع وهو حافل بالمحظورات وأشكال القمع التي تقف في وجهة الهو.

 فهذا الجهاز يظم عنصرين متناقضين وهما الهو بنزواته والانا الأعلى بسلطته ويتوسطهما الأنا . فإذا وفق في إرضاء الطرفين فانه يخلق نوع من التوازن النفسي أما إذا ضعف أمام طلبات الهو فإنه يتعرض إلى تأنيب الأنا الأعلى ، ومن هنا تنشأ العقد والإمراض النفسية . إننا أمام حاضن للقيم والمثل الاجتماعية والدينية التي ربى الطفل عليها في بيته ومدرسته ومجتمعه . (فالأنا الأعلى) يمثل الضمير المحاسب، وإذا أردنا تلخيص هذا البناء الثلاثي الداخلي للشخصية كما يراه بعض العلماء قلنا ما يلي :

إن الأنا هو الذي يوجه وينظم عمليات تكيف الشخصية مع البيئة، كما ينظم ويضبط الدوافع التي تدفع بالشخص إلى العمل، ويسعى جاهداً إلى الوصول بالشخصية إلى الأهداف المرسومة التي يقبلها الواقع، والمبدأ في كل ذلك هو الواقع. إلا أنه مقيد في هذه العمليات بما ينطوي عليه (الهو) من حاجات، وما يصدر عن (الأنا الأعلى) من أوامر ونواهي وتوجيهات فإذا عجز عن تأدية مهمته والتوفيق بين ما يتطلبه العالم الخارجي وما يتطلبه (الهو) وما يمليه (الأنا الأعلى) كان في حالة من الصراع يحدث أحياناً أن يقوده إلى الاضطرابات النفسية.

و كما أنكر التجريبيون وجود الشعور فإن البعض أنكر أيضا وجود اللاشعور على أساس انه يحمل تناقض ( لا شعور / موجود ) يتساءل هنري آي : " أليست الحياة النفسية اللاشعورية مفهوما متناقضا ؟ وإلا إذا وجد في الحياة النفسية لا شعور فما هو وجوده ؟ " ليصل إلى القول : " وبالتالي أن الظاهرة إما لا شعورية فيزيائية وإما شعورية نفسية " وهنا نرجع إلى ما قاله ديكارت من قبل حول التطابق بين الشعور والحياة النفسية . أما فرويد فقد عارضه تلميذه ادلر Adler ( 1870 ـ 1937 ) في القول إن مصدر الاضطرابات النفسية هو اليبيدو . وقال إنما هو شعور بالقصور والنقص والحل يكمن في التعويض . وقد بالغ فرويد عندما اعتبر الأثر الفني والدين والأخلاق نتيجة لتصعيد الليبيدو ففسر الأعلى بالأدنى والاشرف بالأرذل.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
الجهاز النفسي عند فرويد

ملخص الهو و الأنا و الأنا الأعلى

أقوال فرويد حول الأنا والهو والأنا الأعلى PDF

اسئلة متعلقة

...