في تصنيف مناهج تعليمية بواسطة

إيموند سيف العائلة مسلسل آل التنين إيموند ويكيبيديا 

#آل_التنين #شخصيات #مقتطفات حلقة ٧ 

إيموند

سيف العائلة

"إيموند" هو "دإيمون" الصغير … حتي نفس الأسم بإختلاف مكان حرف ( د ) … علي إستعداد تام بأن يُعرض حياته للخطر في سبيل أن يُثبت نفسه و جدارته … لم يشي الصبي بأمه عندما تم إستجوابه بل إختار أخاه كالعادة ليشعره بخطورة تلك الأمور و لا يؤذي والدته أمام أعين الجميع … الصبي هو سيف عائلته البتار و درعهم الحامي.

( خسرت عيناً و ربحت تنيناً … صفقة عادلة! )

و هنا سأعيد صياغة كلمات الصبي علي إنه يقول بأن ( الوقت لا يزال مبكراً جداً يا أماه كي نُشهر سيوفنا هكذا ) و كأن العجوز "فيغار" علمت الصبي حكمة السنين خلال تلك الرحلة القصيرة و هذا مقدار التغيير الذي يحدث في المرء عندما يعتلي قمة العالم سواء في الحُكم أو سرج ملكة التنانين. الحلقة الثامنة بعد مرور سنتين أو أكثر سيظهر "إيموند" الحقيقي علي إنه شخصية مليئة بالغرور و الكراهية عكس الصبي الهاديء الغير مؤذي … كنت لأضيف مزيد من الكلمات و لكن كالعادة المشكلة مع القفزات الزمنية هي إنها تُخرج المُشاهد من أجواء القصة فنحن لا نعيش تطور الشخصيات و لا بنائهم بما فيه الكفاية.

و لهذا سنعتبر هذه الحلقة هي ولادة "إيموند" الفعلية.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
#آل_التنين #شخصيات

"إيموند ذو ال الواحدة" هو شخصية موازية جداً لـ "دايمون تارغاريان" فكلاهما الأبناء الثانيين و كما نعلم أن "دايمون" كان يحب شقيقه الأكبر "فيسريس" بشدة و لكنه يراه أيضاً ضعيفاً و هذا هو نفس شعور "إيموند" إتجاه شقيقه "إيغون" … "إيموند" يري نفسه كرجل في مُهمة مُحددة بألا يسمح لأبناء ( غير شرعيين ) لتولي أعلي المناصب في البلاد فهو يحمل الكثير من الضغائن بسببهم و لا ينسى شيئاً و يؤمن جيداً بما يفعله و ربما هذا هو السبب الحقيقي إنه يريد أن يجعل أخاه الملك قائلاً عن "هيلينا" إنها الملكة المُستقبلية ليس حباً لأخاه بقدر إنها كراهية لأعدائه فروح الإنتقام دافعه الوحيد فهذا الشاب الصغير هو التجسيد لشر فوضوي و لكنه إنحيازي كما أن مُواجهته مع عمه "دايمون" التي سنشهدها بالحرب الأهلية أشبه بمواجهة قوة لا يُمكن إيقافها أمام شيء ثابت لا يتحرك. للمزيد عن "إيموند" و عمه "دايمون"

اسئلة متعلقة

...