في تصنيف مناهج تعليمية بواسطة

هل يتوقف الإدراك على فاعلية الذات أو فاعلية الموضوع، مقال عوامل الإدراك أسئلة حول عوامل الإدراك باك 

هل شكل الموضوع و بناؤه العام هو الذي يحدد عملية الإدراك؟

هل يتوقف الإدراك على عوامل ذاتية أم موضوعية؟

هل الأشياء هي التي تفرض إدراكها علينا؟

هل الإدراك محطة لنشاط العقل أم هو محصلة لنظام الأشياء؟

هل الإدراك نشاط ذهني أم هو إستجابة كلية لمدركات خارجية؟

هل تقتصر عملية الإدراك على الموضوع المدرك فقط؟

أهلاً بكم اعزائي طلاب وطالبات علم الفلسفة وكل تخصصات البكالوريا شعبة آداب و فلسفة في موقع النورس العربي alnwrsraby.net التعليمي المتميز بمعلوماته الصحيحة والمتفوقة في جميع مواضيع الفلسفة يسرنا بزيارتكم أن نقدم لكم أروع المقالات الفلسفية المقترحة لهذا العام لكل الشعب الجزائري كما نقدم لكم الأن إجابة السؤال الفلسفي بمنجية صحيحة بطريقة مقالة وهي إجابة السؤال ألذي يقول..هل شكل الموضوع و بناؤه العام هو الذي يحدد عملية الإدراك... مقترح بك 2022 حيث وقد قمنا بنشر جميع المقالات ودروس الفلسفة المتوقعة لهذة العام في صفحة موقعنا النورس العربي alnwrsraby.net يمكنكم البحث عن أي مقال أو أي سؤال فلسفي تبحثون أو يمكنكم طرح أسئلتكم المتنوعة علينا في موضعها اعلا الصفحة أو من خلال التعليقات ومربعات الاجابات اسفل الصفحة ونحن سنقدم لكم الأجابة على سؤالكم على الفور والان أحبائي الطلاب والطالبات كما عودناكم أن نقدم لكم إجابة سوالكم هذا وهي كالتالي.......

 الإجابة هي 

#مقالة_عوامل_الإدراك:

هل يتوقف الإدراك على فاعلية الذات أو فاعلية الموضوع؟

هل شكل الموضوع و بناؤه العام هو الذي يحدد عملية الإدراك؟

هل يتوقف الإدراك على عوامل ذاتية أم موضوعية؟

هل الأشياء هي التي تفرض إدراكها علينا؟

هل الإدراك محطة لنشاط العقل أم هو محصلة لنظام الأشياء؟

هل الإدراك نشاط ذهني أم هو إستجابة كلية لمدركات خارجية؟

هل تقتصر عملية الإدراك على الموضوع المدرك فقط؟

#التحـــــليــــــل:

#طرح_المشكلة:

يعتبر الإدراك أحدى أهم العمليات النفسية التي يستعين الإنسان بها لمعرفة العالم الخارجي والتكيف معه باعتباره عملية مكملة لدور للإحساس ومتجاوزة له ألان نفسه، لما يقوم به من تنظيم لإحساساتنا الواردة من العالم الخارجي وتفسير لها مضمنا أيها معاني مناسبة فهو كما يعرفه للاند " الفعل الذي ينظم به الفرد إحساساته الحاضر، ويفسرها ويكملها بصور وذكريات، مبعدا عنها بقدر الإمكان طابعها الانفعالي أو الحركي "، والإدراك مثله مثل معظم العمليات النفسية الأخرى يحتكم إلى مجموعة من العوامل والشروط، هذه الأخيرة ونظرا لأهميتها البالغة على مستوى العملية الإدراكية فقد احتدم النقاش حولها بين من يردها إلى طبيعة الذات المدركة ومن يرى خلاف ذلك بردها إلى طبيعة وبنية الموضوع الخارجي وحيال هذه المفارقة يجدر بنا التساؤل:

هل الإدراك محصلة للعوامل الذاتية أم هو مجرد تصور للبنية الخارجية للأشياء؟

أو بصيغة أخرى : هل الإدراك يعود إلى عوامل ذاتية بحتة أم إلى مجمل العوامل الموضوعية؟ 

#محاولة_حل_المشكلة:

#الموقف_الأول:

يرى علم النفس التقليدي أن عملية الإدراك تتوقف في مجملها على مجموعة العوامل الذاتية المتعلقة منها بالحالة العقلية والنفسية والجسمية للإنسان، وهي عوامل يمكن من خلالها تفسير التباين الحاصل على مستوى ادركات الأشخاص للموقف الواحد، ولتبرير موقفهم هذا عملوا إلى تحديد هذه العوامل مبرزين أثر كل واحد منها في عملية الإدراك لدى الإنسان نذكر منها 

عامل الخبرة والألفة: فالإنسان يدرك الأشياء التي سبق أن خبرها وتعرف عليها، وهذا أسهل من الأشياء التي لم يسبق أن مرت بخبرته، يقول براكلي :" إدراك المسافات حكم يستند إلى التجربة"، فأنت ترى على مائدتك هذا الشيء المستدير وتعرف أنه برتقالة لها لون وطعم وملمس معين دون أن تلمسها أو تذوقها، وذلك لسابق خبرتك بها، كذلك فأنت تقرأ الأبيات الشعرية التي سبق أن حفظتها بطريقة أسهل من الأبيات الجديدة عليك.،كما أننا ندرك الأشياء بطريقة أسهل إذا كنا نتوقع حدوث الشيء أو نهتم بما يكون عليه، لأن الإدراك يتأثر بالتهيؤ أو الاستعداد العقلي للذات المدركة وهذا ما يعرف بعامل التوقع، هذا بالإضافة إلى عامل الانتباه حيث يساعد هذا الأخير على تركيز العقل على واحد من بين عديد من الموضوعات الممكنة، أو تركيزه على فكرة معينة من بين العديد من الأفكار، قصد إدراكها والتعرف عليها، وتمييزها وفهمها بطريقة أسهل. فكلما كان الانتباه أكثر كلما زاد الاهتمام بالشيء المدرك، ومن ثم يسهل إدراكها فالتلميذ الذي يدخل الامتحان مضطربا يكون إدراكه أقل فاعلية، من الذي تكون حالته النفسية مستقرة، كما أن للحالة الحالة الجسمية والنفسية للذات المدركة أثر كبير في توجيه وتحديد إدركاتنا: حيث يتأثر إدراكنا للأشياء بحالتنا النفسية والجسمية وقت الإدراك، فقد أجرى "مورفي" تجربة على مجموعة من الأطفال حرمهم من الطعام مدة معينة، ثم عرض عليهم عدة صور من خلال زجاج ضبابي، وطلب منهم تفسير هذه الأشياء، فقالوا أنها مأكولات، وكانت نسبة إدراكهم للمأكولات تزداد كلما زادت حدة الجوع.وإذا جلس شخص في حديقة عامة، وكان في حالة نفسية طيبة ورأى بجانبه مجموعة من الأطفال يلعبون، ويصيحون، رأى في لعبهم هذا نشاطا ترويحيا محببا، أما إذا كان في حالة نفسية سيئة فسر نشاطهم بأنه عبث وإزعاج للغير. والذي تكون أعضاءه الحسية سليمة يكون إدراكه أحسن من الذي يكون هناك خللا على مستوى الأعضاء الحسية.كما أن الفرد يدرك بسهولة الأشياء التي تتفق مع ميوله ورغباته، فالطفل العربي يميل دوما إلى رؤية الأشياء من اليمين إلى اليسار لأن الكتابة العربية تسير في هذا الاتجاه وفي نقيض ذلك فالاروبي اعتاد رؤية الأشياء من اليسار إلى اليمين، لأن كتابتهم اللاتينية تبدأ من اليسار إلى اليمين.

#النقد : 

صحيح أن للعوامل الذاتية دورا في عملية الإدراك، لكن هذه العوامل وحدها لا تكفي، فالعقل وحده لا يؤدي إلى الإدراك إذا كان الشيء معاقا بعوائق خارجية، كما بعض الأشياء تحتوي على صفات وخصائص في بنيتها يجعل من إدراكها أسهل من غيرها.

#الموقف_الثاني:

إن الإدراك يتوقف على فاعلية الموضوع فطبيعة الشيء أو الموضوع المدرك هي التي تحدد طبيعة إدراكنا و يمثل هذا الموقف المدرسة الجشطالتية بزعامة كل من: فيرتهيمر ت- 1943- كوفكا – 1941 وكوهلر -1967 حيث ترى هذه الأخيرة أن نشاط الذهن شكلي فهو لا يعود إلى عوامل حسية بحتة، ولا إلى عوامل عقلية بقدر ما يعود إلى الموقف والبنية بأكملها وانتظام هذه البنية أو تفككها في المجال البصري هو الذي يحدد نوع الإدراك، يقول بول غيوم :" إن الوقائع النفسية صور، أي وحدات عضوية تنفرد وتتحدد في المجال المكاني وألزماني للإدراك أو التصور، وتخضع الصور بالنسبة للإدراك، لمجموعة من العوامل الموضوعية" وعلة ذلك مجموعة من القوانين التي يعتبرونها عبارة عن عوامل موضوعية تحكم المجال الإدراكي للإنسان ومن بين أهم هذه العوامل: الشكل والأرضية: يرى أنصار مدرسة الجاشطلت – أي الصيغ الإجمالية- أن العامل الأساسي في تجزئة المجال الإدراكي إلى موضوعات مختلفة هو (الشكل والأرضية)، حيث ندرك الأشكال أولا ثم الأرضية بعد ذلك ، لأن الشكل يكون أكثر وضوحا وأسهل للإدراك من الأرضية، فالوردة المرسومة على القماش شكل أوضح . من الأرضية التي هي القماش، والبقعة السوداء المرسومة على ورقة بيضاء تعتبر شكل أوضح من الورقة كأرضية ، بالإضافة إلى عامل التقارب: حيث أن الأشياء المتقاربة في الزمان أو المكان يسهل إدراكها كصيغة متكاملة، فنحن ندرك أسنان المشط ككل واحد، وليس سنة سنة، وندرك كراسي حجرة الجلوس كوحدة متكاملة نتيجة تقاربها، بعكس لو كان كل كرسي منها في حجرة ، عامل التشابه: فنحن ندرك الأشياء المتشابهة في الشكل أو الحجم أو اللون، كصيغ مستقلة تدرك كوحدة منظمة ، عامل الاتصال: فالأشياء المتصلة يبعضها التي تربط بينها خطوط أو علاقات تدرك كصيغ متكاملة.

عامل الإغلاق: فنحن في ادراكاتنا نميل إلى سد الثغرات أو النقائص أو التغاضي عنها، فندرك الأشياء الناقصة كما لو كانت كاملة، فالدائرة الناقصة في بعض أجزائها، ندركها كاملة، كما ندرك وجه الإنسان في صورة ما كما لو كان كاملا وإن كان ينقص الأنف أو الأذن

وعلى هذا تكون المدرسة الجشطالتية لم تأخذ بالعوامل الحسية وحدها ولا بالعوامل العقلية فقط، بل أخذت بالإحساس والإدراك معا، من خلال تناول الموقف والبنية بأكملها، وانتظام هذه البنية أو تفككها هو الذي يحدد الموقف الإدراكي ككل 

#النقد :

لقد وفقت المدرسة الجاشطلتية إلى ما ذهبت إليه، فهي نبهتنا إلى أهمية العوامل الخارجية في تشكيل عملية الإدراك، إلا أنها قللت بالمقابل ، من دور وإسهام العوامل الذاتية إلى حدها الأدنى، مع أن تأثير البنيات المنتظمة والصور الكلية في الذهن لا يعني دائما أن الذات العارفة لا تؤثر العارفة لا تؤثر في الأشياء التي تدركها، والذهن لا يكون ، في العادة، مجرد إطار سلبي يستقبل شتى المدركات، كما أن للإنسان ميول ورغبات كثيرا ما تؤثر في عملياته النفسية كالإدراك.

#التركيب

ومنه يتبين على ضوء ما سبق أن عملية الإدراك تتم بتضافر الكثير من العوامل الذاتية منها والموضوعية، ، الأولى تتعلق بالذات المدركة ممثلة في الحالة النفسية والعقلية والجسمية والثانية يتعلق بالموضوع المدرك، من حيث بنيته وعلاقته بالوجود الخارجي، دون أن نغفل دور العوامل الاجتماعية والثقافية، 

وأنا بدوري أرى أن الإدراك ما هو إلا محصلة لمجموعة العوامل الذاتية والموضوعية فلكل مهما نصيب تحديد ادركاتنا فالفرد باعتباره ذات فأنه يتأثر بحالته النفسية من فرح وسور وملكاته وخصائصه العقلية من نباهة واهتمام وتوقع ونفس الشيء ينطبق على العوامل الموضوعية في تسهل للذات إدراك الموقف الخارجي .

#حل_المشكلة 

في الأخير نخلص إلى أنا عملية الإدراك تتأثر بعوامل كثيرة منها ما يرتبط بطبيعة الشخص المدرك، ومنها ما يرتبط بطبيعة الشيء المدرك. ولن يتم الإدراك إلا من خلال تحالف الشروط الذاتية مع الشروط الموضوعية

    

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
مقالة فلسفية حول عوامل الإدراك

#ملخص قصير مقالة عوامل الإدراك

#طرح_المشكلة : اذا كان الإدراك عملية نفسية معقدة ، يتعرف الإنسان من خلالها على العالم الخارجي ، فقد دار جدل وصراع كبير بين زمرة من الفلاسفة والمفكرين حول عوامل الإدراك ، فمنهم من يرى ان الإدراك يعود إلى عوامل ذاتية ومنهم من يرى أن الإدراك يعود إلى عوامل موضوعية ، وعلى اثر هذا التناقض يمكننا طرح الإشكال او التساؤل التالي : هل الإدراك يعود إلى فاعلية الذات أم الموضوع ؟ أو بعبارة أدق :

هل الإدراك محصلة للعوامل الذاتية ام هو مجرد تصور للبنية الخارجية للأشياء ؟

#محاولة_حل_المشكلة :

#الموقف_الأول : يرى انصار هذا الموقف بزعامة كل من (ديكارت وباركلي وآلان ) ان الإدراك يعود إلى العوامل الذاتية المتعلقة بالحالة العقلية والنفسية والجسمية للإنسان كالتخيل والذكاء ، الذاكرة والإنتباه وغيرها .. ، وهي عوامل يمكن من خلالها تفسير التباين الحاصل على مستوى إدراكات الأشخاص للموقف الواحد ، ولقد قدم انصار هذا الموقف بعض الحجج والبراهين لتبرير موقفهم من بينها : أن الإدراك عملية عقلية ذاتية لا دخل للموضوع المدرك فيها ، حيث أن إدراك أي شيء ذو ابعاد يتم بواسطة أحكام عقلية نصدرها عن تفسير المعطيات الحسية ، لذلك فالإدراك نشاط عقلي تساهم فيه عوامل ووظائف عقلية عليا ، وايضا الخبرة والذاكرة تجعلنا ندرك الأشياء في ضوء ما مر بنا من تجارب ، ويترتب على ذلك أنه كلما كانت الأشياء التي ندركها في الوقت الراهن تقع في اطار خبرتنا السابقة يسهل علينا إدراكها ، كما أن للشعور والحالة النفسية وما يرتبط بها من ميول ورغبات وأهواء وعواطف تأثير على عملية الإدراك ، ونجد من العوامل الذاتية كذلك عامل العاطفة ، والسن وكذلك المستوى الثقافي للإنسان .

#النقد : رغم أنه من الصحيح أن للعوامل الذاتية دورا في عملية الإدراك ، إلا أن هذه العوامل وحدها لا تكفي ، فالعقل وحده لا يؤدي إلى الإدراك ، كما أن بعض الأشياء يصعب إدراكها رغم توفر كل العوامل الذاتية .

#الموقف_الثاني : يرى أنصار هذا الموقف وهم رواد المدرسة الجاشطالتية بزعامة كل من ( كوفكا وكوهلر ) أن الإدراك يتوقف على فاعلية الموضوع وبنيته الخارجية ، فطبيعة الشيء المدرك هي التي تحدد درجة إدراكنا ، مما يعني أن إدراك الأشياء عملية موضوعية وليس وليد أحكام عقلية تصدرها الذات ، ولقد قدم انصار هذا الموقف جملة من الحجج من بينها : أن العالم الخارجي منظم وفق عوامل موضوعية وقوانين معينة هي "قوانين الإنتظام " ومن هذه القوانين :

#قانون_الشكل_والأرضية: إدراك الشكل قبل الأرضية

#قانون_الانتظام: الانسان يدرك الأشياء المنظمة

#قانون_البروز: الانسان يدرك الأشياء البارزة

#قانون_الإغلاق: لأن الإنسان في إدراكاته يميل إلى سد الثغرات أو النقائص او التغاضي عنها

#قانون_التشابه: معناه أن الأشياء المتشابهة في الحجم والشكل واللون نميل إلى إدراكها كصيغ متميزة عن غيرها

#قانون_التقارب : والذي فحواه أن الأشياء المتقاربة في الزمان أو المكان يسهل علينا إدراكها كصيغة متكاملة

#النقد: رغم ما قدمه انصار هذا الموقف من حجج إلا أن هذا الطرح يجعل من الشخص المدرك آلة تصوير ، أو مجرد جهاز استقبال فقط مادامت الموضوعات هي التي تفرض نفسها عليه ، مما يجعل منه في النهاية مجرد متلقي سلبي منفعل لا متفاعل .

#التركيب : رغم الصراع والإحتدام القائم بين الموقفين إلا أنه في الحقيقة يمكن القول : أن عملية الإدراك تتأثر بعوامل كثيرة منها ما يرتبط بطبيعة الشخص المدرك ، ومنها ما يرتبط بطبيعة الشيء المدرك ، ولن يتم الإدراك إلا من خلال تحالف الشروط الذاتية مع الشروط الموضوعية وهذا ماذهبت إليه المدرسة الظواهرية التي ترى أن الإدراك عملية متعددة الأبعاد فهو قائم على التفاعل بين الذات و الموضوع ، وهكذا يغدو وعي الانسان فعلا موجها نحو الخارج ، وعليه فلا موضوع دون ذات ، فكل إدراك هو شعور بموضوع ما ، يقول هوسرل ( لا شعور إلا بموضوع ) ويقول ميرلوبونتي ( فكل شعور هو شعور بشيء ما )

#حل_المشكلة : وفي الاخير نستنتج أن الإدراك من الوظائف شديدة التعقيد ، وهو عملية تساهم فيها جملة من العوامل بعضها يعود إلى نشاط الذات وبعضها الاخر يعود بنية الموضوع ، على اعتبار أن هناك تفاعل حيوي بين الذات و الموضوع ، فكل إدراك هو إدراك لموضوع ، لذلك يمكننا القول أن الإدراك يعود إلى تفاعل مزدوج.

اسئلة متعلقة

...