في تصنيف بكالوريا جميع الشعب بواسطة

ملخص تأثير الجزائر و إسهامها في حركة التحرر العالمية.تاريخ خاص بشعبتي آداب وفلسفة و التسير و الإقتصاد 2022 بكالوريا 

مادّة التاريخ ...

تحضير تأثير الجزائر و إسهامها في حركة التحرر العالمية.

مرحباً بكم متابعينا الأعزاء طلاب وطالبات العلم  في موقعنا النورس العربي منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل الأسئله بإجابتها الصحيحه من شتى المجالات التعلمية من مقرر المناهج التعليمية  والثقافية ويسعدنا أن نقدم لكم حل السؤال الذي يقول........ ملخص تأثير الجزائر و إسهامها في حركة التحرر العالمية.تاريخ خاص بشعبتي آداب وفلسفة و التسير و الإقتصاد 2022 بكالوريا 

الإجابة هي كالتالي 

الدرس : 

خاص بشعبتي آداب وفلسفة و التسير و الإقتصاد ...

تأثير الجزائر و إسهامها في حركة التحرر العالمية.

الإشكالية: لقد تحولت الجزائر بعد استقلالها إلى قلعة و قبلة للثوار و كان حضورها و إسهامها على الساحة الدولية فاعلا و مؤثرا . فيما يتضح ذلك ؟

– تحديد و شرح مجالات العمل للجزائر بعد الاستقلال:

تجسيدا لمواثيق الثورة عملت الجزائر بعد الاستقلال في إطار المبادئ التالية : تصفية الاستعمار و دعم حركات التحرر و القضايا العادلة.

توثيق روابط الأخوة المغاربية والعربية بالانضمام للجامعة العربية و منظمة الوحدة الإفريقية ثم الاتحاد الإفريقي و المساهمة في تأسيس الاتحاد المغاربي. 

 إرساء السلم و الأمن العالمي و التأكيد على مبدأ الشرعية الدولية.

دعم التعاون بين دول العالم الثالث و السعي لتحقيق التحرر الاقتصادي و التنمية في دول الجنوب و هذا من خلال :

أ/- حركة عدم الانحياز: الانضمام إليها و حضور كل قممها بداية من 1962 و احتضان مؤتمرها الرابع في سبتمبر 1973 المميز من حيث الحضور و القرارات التي ركزت على الجوانب الاقتصادية بالدعوة إلى نظام اقتصادي دولي جديد وعادل و تشجيع سياسة التأميمات و الدعوة إلى حوار شمال – جنوب و التأكيد على التعاون جنوب- جنوب من خلال مجموعة 77 . الحد من صراع الحرب الباردة أثناء القطبية الثنائية و الهيمنة الأمريكية بعد نهايتها، وانعكاسات النظام الدولي الجديد.

ب/ – هيئة الأمم المتحدة : الانضمام في 08/10/1962 ودعم جهود تفعيلها وتحقيق أهدافها و حيادها

و تطبيق قراراتها و قد برز دور الجزائر في الدعوة لدورة طارئة عام 1974 وترأسها و قد تم فيها التأكيد على نظام اقتصادي جديد و عادل، مراقبة عمل الشركات متعددة الجنسيات، تثمين ثروات العالم الثالث، تمثيل فلسطين في المنظمة

2– إسهامات الجزائر في حركات التحرر في العالم:

    أ/- القضية الفلسطينية:

افتتاح أول مكتب لفلسطين في الجزائر في 23/9/1963.

تدريب كوادرها في كلية شر شال و إرسال شحنة سلاح إلى فتح عبر سوريا وذلك تحضيرا لانطلاقة الثورة الفلسطينية في جانفي 1965. احتضان العديد من اللقاءات والمؤتمرات الخاصة بها ودعم القضية من خلال المؤتمر الرابع لحركة عدم الانحياز الذي قرر اعتبار الصهيونية حركة عنصرية .

 ترتيب زيارة عرفات للأمم المتحدة سنة 1974 و المشاركة في الحروب العربية الإسرائيلية.

 افتتاح أول مكتب لحركة فتح في العالم سنة 1964.

الاعتراف بدولة فلسطين في المؤتمر المنعقد في الجزائر سنة 1988. وذلك في 15/11/1988.

 إنشاء إذاعة فلسطين ( صوت فلسطين ) من عام 1970 إلى 199 استضافة القوات الفلسطينية بعد الانسحاب من لبنان عام 1982.

رفض التطبيع مع إسرائيل. 

ب/- حركات التحرر في إفريقيا والعالم:

لم تكن مساندة الجزائر لحركات التحريرية إلا امتدادا لمبادئ ثورتها التي مازالت تؤمن بحق الشعوب في تقرير المصير علما أن إسهام الجزائر في حركة التحرر بدا حتى قبل استقلالها و دعم حركات التحرر لم يقتصر على القارة الإفريقية ( جنوب إفريقيا – الموزمبيق – زمبابوي – غنيا – ناميبيا ) وإنما تعداه إلى أمريكا اللاتينية وآسيا ( الفيتنام ) تصديقا لمبادئ السياسة الجزائرية الرامية إلى تأييد كل صوت طامح لكسر طوق الهيمنة والاستعباد.

تطبيق: حدد مبادئ وأسس السياسة الخارجية للجزائر وأبعادها ومجالات نشاطها، بالاستعانة بالكتاب ص 222.

الجواب: السياسة الخارجية للجزائر وأبعادها

أ / الأسس والمبادئ :

– مبادئ الثورة في مواثيقها.- مساندة الحركات التحررية.

– العمل على التحرر الاقتصادي وتحقيق التنمي.ة

– تبني موقف الحياد الايجابي.- دعم القانون الدولي

ب/ الأبعاد:

– خدمة الوطن ومصالح الشعوب.

– مساندة الحركات الثورية

ج/ مجالات النشاط:

– القطبية الثنائية – النظام العالمي الجديد.

– الوحدة المغاربية – العربية – الإفريقية.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
مادّة التاريخ ...

الدرس : 02

خاص بشعبتي آداب وفلسفة و التسير و الإقتصاد ...

تأثير الجزائر و إسهامها في حركة التحرر العالمية.

الإشكالية: لقد تحولت الجزائر بعد استقلالها إلى قلعة و قبلة للثوار و كان حضورها و إسهامها على الساحة الدولية فاعلا و مؤثرا . فيما يتضح ذلك ؟

– تحديد و شرح مجالات العمل للجزائر بعد الاستقلال:

تجسيدا لمواثيق الثورة عملت الجزائر بعد الاستقلال في إطار المبادئ التالية : تصفية الاستعمار و دعم حركات التحرر و القضايا العادلة.

توثيق روابط الأخوة المغاربية والعربية بالانضمام للجامعة العربية و منظمة الوحدة الإفريقية ثم الاتحاد الإفريقي و المساهمة في تأسيس الاتحاد المغاربي.

 إرساء السلم و الأمن العالمي و التأكيد على مبدأ الشرعية الدولية.

دعم التعاون بين دول العالم الثالث و السعي لتحقيق التحرر الاقتصادي و التنمية في دول الجنوب و هذا من خلال :

أ/- حركة عدم الانحياز: الانضمام إليها و حضور كل قممها بداية من 1962 و احتضان مؤتمرها الرابع في سبتمبر 1973 المميز من حيث الحضور و القرارات التي ركزت على الجوانب الاقتصادية بالدعوة إلى نظام اقتصادي دولي جديد وعادل و تشجيع سياسة التأميمات و الدعوة إلى حوار شمال – جنوب و التأكيد على التعاون جنوب- جنوب من خلال مجموعة 77 . الحد من صراع الحرب الباردة أثناء القطبية الثنائية و الهيمنة الأمريكية بعد نهايتها، وانعكاسات النظام الدولي الجديد.

ب/ – هيئة الأمم المتحدة : الانضمام في 08/10/1962 ودعم جهود تفعيلها وتحقيق أهدافها و حيادها

و تطبيق قراراتها و قد برز دور الجزائر في الدعوة لدورة طارئة عام 1974 وترأسها و قد تم فيها التأكيد على نظام اقتصادي جديد و عادل، مراقبة عمل الشركات متعددة الجنسيات، تثمين ثروات العالم الثالث، تمثيل فلسطين في المنظمة

2– إسهامات الجزائر في حركات التحرر في العالم:

    أ/- القضية الفلسطينية:

افتتاح أول مكتب لفلسطين في الجزائر في 23/9/1963.

تدريب كوادرها في كلية شر شال و إرسال شحنة سلاح إلى فتح عبر سوريا وذلك تحضيرا لانطلاقة الثورة الفلسطينية في جانفي 1965. احتضان العديد من اللقاءات والمؤتمرات الخاصة بها ودعم القضية من خلال المؤتمر الرابع لحركة عدم الانحياز الذي قرر اعتبار الصهيونية حركة عنصرية .

 ترتيب زيارة عرفات للأمم المتحدة سنة 1974 و المشاركة في الحروب العربية الإسرائيلية.

 افتتاح أول مكتب لحركة فتح في العالم سنة 1964.

الاعتراف بدولة فلسطين في المؤتمر المنعقد في الجزائر سنة 1988. وذلك في 15/11/1988.

 إنشاء إذاعة فلسطين ( صوت فلسطين ) من عام 1970 إلى 199 استضافة القوات الفلسطينية بعد الانسحاب من لبنان عام 1982.

رفض التطبيع مع إسرائيل.

ب/- حركات التحرر في إفريقيا والعالم:

لم تكن مساندة الجزائر لحركات التحريرية إلا امتدادا لمبادئ ثورتها التي مازالت تؤمن بحق الشعوب في تقرير المصير علما أن إسهام الجزائر في حركة التحرر بدا حتى قبل استقلالها و دعم حركات التحرر لم يقتصر على القارة الإفريقية ( جنوب إفريقيا – الموزمبيق – زمبابوي – غنيا – ناميبيا ) وإنما تعداه إلى أمريكا اللاتينية وآسيا ( الفيتنام ) تصديقا لمبادئ السياسة الجزائرية الرامية إلى تأييد كل صوت طامح لكسر طوق الهيمنة والاستعباد.

تطبيق: حدد مبادئ وأسس السياسة الخارجية للجزائر وأبعادها ومجالات نشاطها، بالاستعانة بالكتاب ص 222.

الجواب: السياسة الخارجية للجزائر وأبعادها

أ / الأسس والمبادئ :

– مبادئ الثورة في مواثيقها.- مساندة الحركات التحررية.

– العمل على التحرر الاقتصادي وتحقيق التنمي.ة

– تبني موقف الحياد الايجابي.- دعم القانون الدولي

ب/ الأبعاد:

– خدمة الوطن ومصالح الشعوب.

– مساندة الحركات الثورية

ج/ مجالات النشاط:

– القطبية الثنائية – النظام العالمي الجديد.

– الوحدة المغاربية – العربية – الإفريقية.

اسئلة متعلقة

...