بحث حول الأزمة الاقتصادية العالمية 1929 مع المرجع علوم اقتصاد( خطة بحث حول ازمة 1929 )
بحث حول ازمة 1929
ملخص بحث حول ازمة 1929
خطوات البحث
• مقـــــــــدمة عــــــــــــــــــامة
المبحث الأول: الأزمة الاقتصادية
المطلب الأول:تعريف الأزمة
المطلب الثاني:أسباب الأزمة
المطلب الثالث:أنواع الأزمات
المطلب الرابع: المراحل التي تمر بها الأزمة
المطلب الخامس: نتائج الأزمة
المطلب السادس: الجانب الايجابي للأزمة
المطلب السابع:بعض المنظمات المستهدفة من طرف الأزمات
المبحث الثاني: أزمة 1929
المطلب الأول:مراحل نشأة الأزمة
المطلب الثاني: انتشار الأزمة
المطلب الثالث:تعددت نتائج الأزمة و اختلفت طرق معالجته
خاتمة
المراجع
مرحباً بكم أعزائي الزوار طلاب وطالبات العلوم القانونية والاقتصادية الباحثين عن أهم البحوث العلمية لجميع المواضيع القانونية اللازمة للتخصصات الطلاب والطالبات في علوم الاقتصادية والقانونية وأهم المعلومات والقوانين الدولية وما يتعلق بها من مميزات وعيوب وعناصرها المادية والقانونية من شتى الدول العربية لذلك يسرنا في موقع النورس العربي alnwrsraby.net أن نقدم لكم ما يتطلبه الكثير من الطلاب والطالبات من البحوثات القانونية لمراجعتها ومنها.بحث حول ازمة 1929... كما نقدمة لكم مكتوب ومفصل في صفحتنا وهو ما يطلبة الكثير من الباحثين في متصفحات المواقع التعلمية والثقافية وهي إجابة السؤال المطلوب الذي يقول.........بحث حول الأزمة الاقتصادية العالمية 1929 مع المرجع علوم اقتصاد( خطة بحث حول ازمة 1929 ) وتكون اجابتة الصحية والنموذجية هي كالتالي وباقي البحث مرفق على مربعات الاجابات اسفل الصفحة تابع القراءة نتمنا لكم التوفيق والنجاح
مقدمة عامة بحث حول ازمة 1929:
لقد انتهى العصر الذي يستمتع فيه المرء براحة البال, فنحن نعيش الآن في زمن الأزمات, و عصر الكوارث. فعلى المستوى الفردي أصبح كل واحد منّا يلهث وراء المادة, ولا رادع للطموحات الجامحة التي يمكنها أن توردنا موارد التهلكة. أما على مستوى المنظمات أصبح أصحاب رأس المال والمديرون في سباق مع غيرهم من المنافسين, وكلّ المنظمات تواجه أوضاعا تنافسية حادة فالحكومة تفرض ضرائب وجمارك عالية, والمستهلكون يطالبون بأسعار منخفضة والموردون يرفعون أسعار خاماتهم, والعاملون يطالبون بأجور أعلى وفي هذه الأوضاع التنافسية تعّرض الممارسات السيّئة الآخرين إلى كوارث وعلى المستوى القومي لا تخلو وسائل الإعلام من الأزمات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية... وغيرها, أمّا على المستوى العالمي فقد أصبحت الكيانات الكبيرة تقهر الأقلّيات وأضحت الدول تتصارع بشدّة فيما بينها, وامتدّ الأمر إلى صراع بين الحضارات وحقّا لقد أصبح عصرنا هو عصر الأزمات من أشهرها أزمة الكساد العظيم إبّان فترة(1929-1933) حيث ارتبطت أسباب هذه الأزمة بالظروف العالمية السائدة بعد ح ع 1 وبالفكر الكلاسيكي السائد آنذاك ما أدى إلى انهيار البورصة الأمريكية وولستريت وانهيار العملة إضافة إلى أزمة(15من سبتمبر 2008) الّتي استيقظ فيها العالم من جديد على أوتار أزمة مالية عاتية أتت من نفس منبع الكساد الكبير فتسارعت خطاها و تعدّت إلى كل أنحاء العالم. من كل ما تقدم تبرز معالم الإشكالية التي يمكن صياغتها كالتالي:
ما المقصود بالأزمة الاقتصادية؟
ما تأثيرها على الاقتصاد العالمي؟
كيف يمكن تجنبها والتخلص منها؟
تعريف الأزمة:
تعبر الأزمة عن موقف وحالة يواجهها متخذ القرار في احد الكيانات الإدارية و تتلاحق فيها الأحداث, تتشابك فيها الأسباب مع النتائج, ويفقد معها متخذ القرار قدرته على السيطرة عليها, أو على اتجاهاتها المستقبلية كما تعبر عن تهديد مباشر لبقاء النظام الذي يواجه مصيره بالفناء أو الانهيار ذلك بسبب الكارثة التي قد تؤدي إلى انهيار مقدماته و أسباب وجوده ,فحريق شركة بالكامل قد ينهي حياتها من الوجود وانفجار مجموعة أنابيب شركة بترول يهدد بقاءها ,و الحرب الأهلية في إحدى الدول قد تنهي الحكم فيها و تنقله إلى حكم آخر ,مما سبق نستخلص أن الأزمة تتمثل في مرحلة حرجة تواجهها المنظمات فينتج عنها خلل أو توقف بعض الوظائف الحيوية لهذه المنظمات ويصاحبها تطور سريع في الأحداث ينجم عنه عدم استقرار في النظام الأساسي لها ويدفع سلطة اتخاذ القرار فيها إلى ضرورة التدخل السريع لنجدتها وإعادة التوازن لهذا النظام
-أسباب الأزمة
-سوء الفهم
وهو يشير إلى خطأ في استقبال وفهم المعلومات المتاحة عن الأزمة ويرجع ذلك للأسباب التالية
قلة المعلومات وإشارات الإنذار عن الأزمة ، عدم القدرة على جمع المعلومات وربطها بالأزمة..
-سوء التقدير
ويعني أن المعلومات تعطى لها قيمة وتقدير ومعنى مخالف للحقيقة, ومن أسباب سوء التقدير ما يلي:
الشك في قيمة المعلومات والثقة الزائدة في النفس ، الاستهانة بالأزمة و المعلومات المرتبطة بها.
سوء الإدارة -
حينما يتدهور النظام الإداري فعليك أن تتوقع توالي الكوارث والأزمات, ومن أسباب سوء الإدارة ما يلي:
عدم وجود نظام للتخطيط و الرقابة ، الاستبداد الإداري والصراعات على المراكز .
تعارض المصالح والأهداف -
حينما تختلف وجهات النظر أو تختلف المصالح والأهداف ينشأ صراع بين الأفراد أو بين المديرين أو بين الأقسام, الأمر الذي قد يؤدي إلى كوارث وأزمات, ومن أسباب تعارض المصالح والأهداف ما يلي:
-اختلاف الخلفيات التنظيمية, والثقافية في النوع, الجنسية والدخل
عدم وجود آلية ونظام لفض النزاعات.-
الأخطاء البشرية -
وتعني أخطاء لانعدام قدرة أو رغبة أطراف الأزمة على التعامل مع حقائقها, وترجع الأخطاء البشرية للأسباب التالية:
تدهور الدافعية و المعنويات ، عدم التركيز في العمل و الإهمال وقلة الخبرة.
-الإشاعات
وهي عبارة عن استخدام المعلومات الكاذبة والمضللة و إعلانها في توقيت ومناخ معين يؤدي إلى الأزمة ومن الأسباب التي تؤدي إلى الإشاعات ما يلي:
وجود تخبط لدى المسئولين ، وجود توتر جماهيري.
-اليأس
هو فقدان الأمل في حل المشاكل والكوارث, أو هو الإحباط وعدم الرغبة لدى متخذ القرار في مواجهة المشاكل .ويرجع ذلك للأسباب التالية:
انخفاض الدخل والراتبة، القمع الإداري والشعور بالظلم
الرغبة في الابتزاز -
هو تعريض متخذ القرار لضغوط نفسية ومادية و شخصية واستغلال التصرفات الخاطئة التي قام بها لإجباره على المزيد من التصرفات الأكثر ضررا,ويصبح ذلك مرة أخرى مصدرا للابتزاز والإجبار.ومن أسباب ابتزاز بعض الناس للآخرين :
تعارض المصالح واستسلام البعض للابتزاز، الرغبة في تدمير الآخرين أو تدمير المنظمات الأخرى.
-انعدام الثقة
وهو عدم الإيمان بالآخرين و وتنعدم الثقة في بعض الناس أو ربما في نظام كامل كأن تنعدم في الإدارة العليا أو المنظمة. ويرجع سبب عدم الثقة إلى ما يلي:
سيادة ظروف عمل سيئة ، عدم كفاءة النظام الإداري..
-الأزمات المتعمدة
هو افتعال المشاكل والأزمات للتمويه على أزمات أكبر.وهو محاولة لصرف النظر عن أزمة حقيقة بافتعال أزمات جانبية أو وهمية.ويرجع ذلك إلى ما يلي:
محاولة التمويه والتغطية على الأزمات الحقيقة، محاولة كسب أرضية بصورة غير أخلاقية على حساب الغير.
-سوء الإدراك
يعد الإدراك أحد مراحل السلوك الرئيسية فاستعماله بشكل غير سليم يؤدي إلى عدم سلامة الاتجاه الذي اتخذه القائد الإداري و انفصام العلاقة بين الأداء الحقيقي للكيان الإداري وبين القرارات التي يتخذها هذا القائد ومن هنا إذا تراكمت نتائج التصرفات السابقة بشكل معين فانه يوجد ضغطا مولدا للأزمة.
-أنواع الأزمات
إن مفهوم الأزمة و طريقة التعامل معها يعتمد على درجة معرفتنا بنوع و طبيعة هذه الأزمة وفي هذا الصدد يمكن التمييز بين أنواع مختلفة للازمات كالأتي:
(1) الأزمات المادية أو المعنوية:
-أ- الأزمات المادية
هي أزمات ذات طابع اقتصادي ومادي و كمي ويمكن دراستها و التعامل معها ماديا و بأدوات تتناسب مع طبيعة الأزمة، مثال:
، أزمة الديون، عدم توافر سيولة في الشركة-انخفاض حاد في المبيعات .
-ب- الأزمات المعنوي
وهي أزمات ذات طابع نفسي وشخصي وغير ملموس ولا يمكن الإمساك بأبعادها بسهولة ولا يمكن رؤية أو سماع الأزمة بل يمكن الشعور بها، مثال:
أزمة الثقة.-
عدم رضاء و استياء العاملين، انخفاض الروح المعنوية.
(2) -الأزمات البسيطة أو الحادة
أ- الأزمات البسيطة:
وهي الأزمات خفيفة التأثر و يسهل معالجتها بشكل فوري و سريع ومن أمثال هذه الأزمات البسيطة:
عمل تخريبي في بعض أجزاء الشركة ، إضراب عمال احد الأقسام ، عطل في خط إنتاج .
-ب- الأزمات الحادة
وهي الأزمات التي تتسم بالشدة و العنف و قهر الكيان الإداري للمنظمة و تقوض أركانه ومن أمثلة هذه الأزمات الحادة:
حريق مخازن بها سلع جاهزة ، مظاهرات في كافة مدن الدولة، اعتماد من دولة خارجية .
تابع قراءة المزيد من المعلومات المتعلقة بمقالنا هذا في اسفل الصفحة على مربع الاجابة وهي كالتالي بحث حول ازمة 1929