مختصر معركة وادي لكة
معركة وادي لكة و فتح الاندلس
تاريخ معركة وادي لكة
سبب معركة وادي لكة
نتائج معركة وادي لكة
نسعد بزيارتكم متابعينا في موقعنا النورس العربي نرحب بكل زوارنا الأعزاء الباحثين عن المعلومات الثقافية والأحداث التاريخية للدول العربية الإسلامية ويسعدنا أن نقد لكم معلومات وحلول تبحثون عنها في مجال التاريخ الإسلامي ونسعد أن نقدم لكم الكثيرمن المعلومات العامة في شتى المجالات ولكم الأن المعلومات والحلول الذي تبحثون عنها كالتالي.... مختصر معركة وادي لكة
.
.
الإجابة هي
معركة وادي لكة و فتح الاندلس
معركة وادي لكة او معركة شذونة أو معركة سهل البرباط هي معركة وقعت في 28 رمضان 92 هـ/19 يوليو 711 م بين قوات الدولة الأموية بقيادة طارق بن زياد وجيش القوط الغربيين بقيادة الملك رودريك الذي يعرف في المصادر الإسلامية باسم لذريق.
انتصر المسلمون في تلك المعركة انتصارًا ساحقًا أدى لسقوط دولة القوط الغربيين، وبالتالي سقوط معظم أراضي شبه الجزيرة الأيبيرية تحت سيطرة المسلمين .
كانت هناك عوامل مهمة ساعدت في نجاح المسلمين، وهي أن العديد من الساخطين قد انضموا إلى القوات المسلمة الفاتحة، وتعاون سكان الأيبيريا- ورأى في القادم الجديد حليفًا محتملًا ضد الجرمان . هناك حديث أيضًا عن اليهود ، الذين تعرضوا للاضطهاد من الملكية القوطية الكاثوليكية، والكثير من بقية السكان الذين لم يقاوموا بسبب غضبهم من المجاعات والأوبئة والمتوقون إلى الاستقرار السياسي.
قرر موسى بعد أن رأى أن الجيش الإسلامي لم يكن كافيًا للدفاع عن المنجزات المكتسبة، ولا بد من دعمه بمدد عسكري رأسه بنفسه.
فغادر القيروان في رجب 93هـ / أبريل 712م بجيش قوامه 18,000 رجل - وقيل عشرة آلاف فعبر مضيق جبل طارق وعسكر في الجزيرة الخضراء في رمضان 93هـ / يونيو 712م لِعدَّة أيام حيث وزع المهمات العسكرية على قادته. وبدأت رحلته الاستكشافية، التي كان هدفها طليطلة، ومضى عبر قرمونة وإشبيلية وماردة إلى أن التقيا في مقاطعة طليطلة ويواصلوا احتلال وادي إبرو وأستورياس وجليقية دون أن يجدوا أي مقاومة.