في تصنيف قصص وروايات تاريخية بواسطة

إتفاقية طارق بن زياد وحاكم القوط الملك جوليان حاكم سبتة تاريخياً - مختصر قصة الملك جوليان وطارق فاتح الأندلس 

إتفاقية طارق بن زياد وحاكم القوط الملك جوليان حاكم سبتة تاريخياً - مختصر قصة الملك جوليان وطارق فاتح الأندلس

فتح الأندلس والملك جوليان

اتفاق الملك جوليان وطارق ابن زياد 

اسباب اتفاقية الملك جوليان والمسلمين تاريخياً 

نسعد بزيارتكم متابعينا في موقعنا النورس العربي نرحب بكل زوارنا الأعزاء الباحثين عن المعلومات الثقافية  والأحداث التاريخية للدول العربية الإسلامية ويسعدنا أن نقد لكم معلومات وحلول تبحثون عنها في مجال التاريخ الإسلامي ونسعد أن نقدم لكم الكثيرمن المعلومات العامة في شتى المجالات ولكم الأن المعلومات والحلول الذي تبحثون عنها كالتالي.... إتفاقية طارق بن زياد وحاكم القوط الملك جوليان حاكم سبتة تاريخياً - مختصر قصة الملك جوليان وطارق فاتح الأندلس

الإجابة هي 

طارق بن زياد وحاكم القوط الملك جوليان ملك سبتة تاريخياً 

إتفاقية طارق بن زياد وحاكم القوط الملك جوليان حاكم سبتة تاريخياً - مختصر قصة الملك جوليان وطارق فاتح الأندلس

عندما اتجه المسلمين إلى حصار سبتة طلب جوليان حاكم سبتة من ملك البيزنطية المساعدة وعندما رفض ملك البيزنطية مساعدته خرج الملك جوليان إلى طارق بن زياد بتحالف سري صادق فقبل طارق بن زياد بالاتفاق الذي خرج به جوليان 

وضع طارق بن زياد يده في يد الأمير الأمازيغي يوليان حاكم سبتة، وبأمر من القائد العربي موسى بن نصير الدي كان يمكث رفقة جيشه بالقيروان بتونس قاموا بغزو الأندلس وصولا لجنوب فرنسا تحت غطاء الدين...يوليان صاحب المراكب الشراعية وطارق صاحب الجيش الدي بلغ قوامه 30.000 ألف فارس أمازيغي كلهم حديثي الدخول في الإسلام.

#إستطاع طارق بن زياد رفقة يوليان وجيشه ببلوغ جنوب فرنسا في وقت وجيز وإستطاع تركيع القوطيون والقشتاليون في بضعة أشهر، حينما علم موسى بن نصير بسيطرة طارق وجيشه على الأوضاع إلتحق بهم موسى بن نصير رفقة حوالي 15.000 فارس عربي، وسيطروا على حكم تلك المناطق المسيطر عليها، ووضع فخ لطارق بن زياد حتى يبقى هو القائد الأفضل لدى الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان بدمشق، فبعدما إتهم طارق بسرقة الغنائم والكنوز والسبايا لدى عبد المالك بن مروان، قام هذا الأخير بإستدعائه لدمشق للبحث في الأمر، وهناك إختفى طارق بن زياد دون أن يعرف أحد من المؤرخين كيف كانت نهايته.

#بسط موسى بن نصير وجيشه سيطرته على كل تلك المناطق وعاش الأمازيغ في الهامش لقرون حتى وقع صراع بين القياد العرب وقاموا بتقسيم تلك البلاد لممالك سميت بممالك الطوائف ونهبوا وأفسدوا حتى تمكن القشتاليون والقوط بتقوية جيشهم وعلى رأسهم الأميرة القشتالية إيزابيلا فقامت بطردهم جميعا من الأندلس، وأمرت بإحتلال سبتة التي إنطلق منها الغزو.

جزء من حوار الكونت يوليان حاكم سبتة مع طارق بن زياد أثناء الأتفاق على تمهيد الطريق لفتح الأندلس: 

أرى منذ زمن أن هناك(يقصد إسبانيا) جثة سوف تتعفن، وتعلن عن نفسها فى الكثير، فى الشره الحيوانى للحياة والقسوة والجشع والخسة، وتيبس الروح، مع أن الله وهبهم من قبلكم دينا للمحبة والخير والسلام.

**الفتح الإسلامي للأندلس

 كان الذي دعا المسلمين إلى فتح تلك البلاد هو «يوليان» حاكم ولاية «سبتة» المغربية الواقعة على ساحل البحر، والخاضعة لحكم «القوط» آنذاك، ولم يكن المسلمون قد فتحوها، فاتصل حاكمها بطارق بن زياد حاكم «طنجة»، وعرض عليه الفكرة، فنقلها إلى «موسى بن نصير» الذي اتصل بالخليفة «الوليد بن عبدالملك»، فأذن له الخليفة، على أن يتأكد من صدق نيات «يوليان»، وأن يرتاد البلاد بحملة استطلاعية، ليعرف أخبارها قبل أن يدخلها فاتحًا.

 كلَّف «موسى بن نصير» أحد رجاله وهو «طريف بن مالك» على رأس خمسمائة جندي، بدخول «الأندلس» وجمع ما يمكن جمعه من أخبار، كما طلب من «يوليان» أن يوافيه بتقرير عن أوضاع البلاد، فاتفقت معلومات «طريف» التي جمعها مع تقرير «يوليان»، وكلها تفيد أن البلاد في حالة فوضى، وتعاني من الضعف العسكري، وأن الناس ينتظرون المسلمين ليرفعوا عنهم الظلم، وعاد جيش «طريف» سنة (91هـ) محملا بالغنائم.

 اختار «موسى بن نصير» للقيام بمهمة فتح «الأندلس» طارق بن زياد» لما يتمتع به من شجاعة ومهارة في القيادة، فخرج في سبعة آلاف جندي، معظمهم من «البربر»، وعبر المضيق الذى يفصل بين الساحل المغربي والساحل الأندلسي، والذي لايزال يحمل اسمه، ونزل على الجبل - الذي حمل اسمه أيضًا - في شهر رجب سنة (92هـ)، واستولى عليه بعد عدة معارك مع القوات القوطية التي كانت تقوم بحراسته، وتوغَّل في جنوبي البلاد.

 وما إن علم الملك «روذريق» بنزول المسلمين في بلاده - وكان في شمالى غربي البلاد مشغولا بقمع ثورة اندلعت ضده - حتى عاد مسرعًا للقاء المسلمين على رأس جيش قوامه نحو مائة ألف جندي، ولما علم «طارق» بعودة الملك طلب مددًا من «موسى بن نصير»، فأمدََّه بخمسة آلاف، وأصبح عدد جيشه اثني عشر ألفًا، والتقى الفريقان في أواخر شهر رمضان سنة (92هـ)، وحقق المسلمون نصرًا حاسمًا، ويؤكد المؤرخون أن هذه المعركة المعروفة باسم معركة «شذونة» قد قررت مصير «الأندلس» لصالح المسلمين، لأن الجيش القوطي دُحر تمامًا، وهبطت روحه المعنوية إلى الحضيض، ولم يعد قادرًا على المقاومة، فانفتح الطريق أمام البطل الفاتح «طارق بن زياد»، ليستولي على مدن مهمة، مثل: «قرطبة»، و «غرناطة»، ووصل إلى «طليطلة» في وسط البلاد، وكانت عاصمة البلاد في ذلك الوقت.

 أرسل «طارق» إلى «موسى بن نصير» يبشره بهذه الانتصارات، ويطلب منه مددًا جديدًا، فعبر إليه بنفسه على رأس قوة كبيرة قوامها ثمانية عشر ألفًا، ونجح فى فتح عدد من المدن في غربي البلاد مثل «إشبيلية» وهو في طريقه إلى لقاء «طارق» في «طليطلة».

 اتفق القائدان العظيمان على استكمال فتح «الأندلس»، فاتجه كل منهما إلى ناحية فأخذ «طارق بن زياد» طريقه إلى الشمال الشرقى، في حين اتجه «موسى» إلى الشمال الغربى، ونجح الاثنان في غضون عامين (93 - 95هـ) في فتح معظم «شبه الجزيرة الأيبرية»

المصدر:

الأندلس من الفتح إلى السقوط، راغب السرجاني 

الموسوعة الموجزة للتاريخ الإسلامي 

الكامل في التاريخ لابن الأثير 

 تاريخ افتتاح الأندلس، ابن القوطية

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

جزء من حوار الكونت يوليان حاكم سبتة مع طارق بن زياد أثناء الأتفاق على تمهيد الطريق لفتح الأندلس: 

أرى منذ زمن أن هناك(يقصد إسبانيا) جثة سوف تتعفن، وتعلن عن نفسها فى الكثير، فى الشره الحيوانى للحياة والقسوة والجشع والخسة، وتيبس الروح، مع أن الله وهبهم من قبلكم دينا للمحبة والخير والسلام.

من هنااااااا يمكنكم معرفة من هو الملك جوليان ملك سبتة تاريخياً من هو يوليان حاكم سبتة في مسلسل فتح الأندلس ويكيبيديا وفاة جوليان تاريخياً

إتفاقية طارق بن زياد وحاكم القوط الملك جوليان حاكم سبتة تاريخياً - مختصر قصة الملك جوليان وطارق فاتح الأندلس تاريخياً من هو الملك جوليان ملك سبتة تاريخياً من هو يوليان حاكم سبتة في مسلسل فتح الأندلس ويكيبيديا وفاة جوليان تاريخياً

تابع قراءة المزيد من المعلومات المتعلقة بمقالنا هذا في اسفل الصفحة على مربع الاجابة وهي كالتالي طارق بن زياد وحاكم القوط الملك جوليان ويكيبيديا 

اسئلة متعلقة

...