في تصنيف قصص وروايات تاريخية بواسطة

الأمير رومان ديوجان والب أرسلان تاريخياً من هو الأمير رومان ديوجان انبرطور الروم حاكم قلعة فاسبوراكان Vaspurakan 

الأمير رومان ديوجان والب أرسلان تاريخياً من هو الأمير رومان ديوجان انبرطور الروم حاكم قلعة فاسبوراكان Vaspurakan

رومان ديوجان انبرطور الروم ومعركة ملاذكرد 

أرمانوس ديوجينس، إمبراطور الروم

معركة ملاذكرد تاريخياً 

قصة ألب أرسلان مع ملك الروم

من هو رومان ديوجان انبرطور الروم 

موت أرمانوس ديوجينس، إمبراطور الروم

معركة دارت بين الإمبراطورية البيزنطية والسلاجقة

الأمير رومان ديوجان أرمانوس ديوجينس، إمبراطور الروم

قصة الأمير البيزنطي رومان ديوجان تاريخياً 

نسعد بزيارتكم متابعينا في موقعنا النورس العربي نرحب بكل زوارنا الأعزاء الباحثين عن المعلومات الثقافية  والأحداث التاريخية التي حصلت مع الدول  الإسلامية ويسعدنا أن نقد لكم معلومات وحلول تبحثون عنها في مجال التاريخ الإسلامي ونسعد أن نقدم لكم الكثيرمن المعلومات العامة في شتى المجالات ولكم الأن المعلومات والحلول الذي تبحثون عنها كالتالي.... قصة الأمير رومان ديوجان والب أرسلان تاريخياً من هو الأمير رومان ديوجان انبرطور الروم حاكم قلعة فاسبوراكان Vaspurakan 

الإجابة هي كالتالي 

الحاكم رومان ديوجان انبرطور الروم وحاكم فاسبوراكان Vaspurakan 

الأمير رومان ديوجان انبرطور الروم أرمانوس ديوجينس هو ضابط بيزنطي من أفراد الأسرة الحاكمة للدولة الرومانية كان له دور في قيادة الجيش البيزنطيني وتدريبهم في القسطنطينية فعندما علم إمبراطور الروم بمخططات الدولة السلجوقية التي تقوم بها من تجهيزات عسكرية لفتح قلعة فاسبوراكان Vaspurakan. التابعة لهم في شمال تركيا وكان يحكمها الحاكم البيزنطيني كيكافيمينوس فأرسل الإمبراطور عشرة آلاف مقاتل بقيادة الأمير رومان ديوجان إلى قلعة فاسبوراكان Vaspurakan. لحمايتها من السلاجقه فظل الأمير رومان ديوجان قائد الجيش في قلعة فاسبوراكان وكان مخلصاً مع الحاكم كيكافيمينوس وشارك معه في كثير من المعارك في موجة السلاجقه التي كان يقودها الأمير الب أرسلان في الكثير من الهجمات على قلعة فاسبوراكان خلال سبع سنوات حتى توفي الحاكم البيزنطي تكفور كيكافيمينوس والي قلعة فاسبوراكان Vaspurakan. فتولى الحكم من بعدة الأمير رومان ديوجان أصبح حاكم مدينة آني Ani عام 1063م تم ضم مملكة باغراتوني الأرمنية للإمبراطورية البيزنطية إلى حكمة واصبح تحت حكمه منطقة فاسبوراكان Vaspurakan.ومملكة باغراتوني الأرمنية ولقبا بأرمانوس ديوجينس، إمبراطور الروم وقاد اعظم المعارك التاريخية ضد السلاجقه ومن أعظم وأشد المعارك معركة ملاذكرد وهي المعركة التي هزم فيها بجيشة الذي يبلغ عددهم 200 الف مقاتل وفي نهاية المعركة التاريخية انهزم فيها في مواجهة السلاجقة بقيادة السلطان الب أرسلان تم أسر الحاكم أرمانوس ديوجينس، إمبراطور الروم ثم تم الأفراج عنه بأمر السلطان الب أرسلان 

معركة ملاذكرد الأمير رومان ديوجان والب أرسلان تاريخياً من هو الأمير رومان ديوجان انبرطور الروم حاكم قلعة فاسبوراكان Vaspurakan

معركة ملاذكرد:

 هي معركة دارت بين الإمبراطورية البيزنطية والسلاجقه المسلمين في ملاذكرد بتركيا حاليا

في يوم الجمعه التاسع عشر من اغسطس عام 1071ميلادي

قائد جيش السلاجقه (ألب أرسلان) ودا ابن اخو طغرل اول ملوك السلاجقه

وقائد جيش الروم هو رومانوس الرابع ودا من الاسره المقدونيه 

كان جيش الروم مائتي الف مقاتل تحرك بهم رومانوس الرابع من القسطنطينية عاصمة دولته واتجه إلى ملاذكرد حيث يعسكر الجيش السلجوقي اللي عدده من عشرين لتلاتين الف وفقط وفقط وفقط

أدرك ألب أرسلان حرج موقفه؛ فهو أمام جيش بالغ الضخامة كثير العتاد، في حين أن قواته لا تتجاوز عشرين ألفًا ، فأرسل إلى الإمبراطور مبعوثًا من قبله ليعرض عليه الصلح والهدنة؛ فأساء الإمبراطور استقبال المبعوث ورفض عرض السلطان، وطالبه أن يبلغه بأن الصلح لن يتم إلا في مدينة الري عاصمة السلاجقة.

الاستعداد للقاء معركة ملاذكرد

أيقن السلطان ألاَّ مر من القتال بعد أن فشل الصلح والمهادنة في دفع شبح الحرب؛ فعمد إلى جنوده يشعل في نفوسهم روح الجهاد وحب الاستشهاد، وأوقد في قلوبهم جذوة الصبر والثبات

وحين دانت ساعة اللقاء فصلّى بهم الإمام أبو نصر البخاري، وبكى السلطان، فبكى الناس لبكائه، ودعا ودعوا معه، ولبس البياض وتحنط، وقال: إن قتلت فهذا كفني.

معركة ملاذكرد

أحداث المعركة 

أحسن السلطان ألب أرسلان خطة المعركة، وأوقد الحماسة والحمية في نفوس جنوده، حتى إذا بدأت المعركة أقدموا كالأسود الضواري تفتك بما يقابلها، وهاجموا أعداءهم في جرأة وشجاعة، وأمعنوا فيهم قتلاً وتجريحًا، وما هي إلا ساعة من نهار حتى تحقق النصر، وانقشع غبار المعركة عن جثث الروم تملأ ساحة القتال.

ولما تقارب الجيشان طلب السلطان من امبراطور الروم الهدنة فرفض،

ووقع الإمبراطور البيزنطي أسيرًا في أيدي السلاجقة، وسيق إلى معسكر السلطان ألب أرسلان الذي أطلق سراحه بعد أن تعهد بدفع فدية كبيرة قدرها مليون ونصف دينار

، وأن يطلق كل أسير مسلم في أرض الروم، وأن تعقد معاهدة صلح مدتها خمسون عامًا، يلتزم الروم خلالها بدفع الجزية السنوية، وأن يعترف الروم بسيطرة السلاجقة على المناطق التي فتحوها من بلادهم، وأن يتعهدوا بعدم الاعتداء على ممتلكات السلاجقة.

ولم تكد تصل أخبار الهزيمة إلى القسطنطينية حتى أزال رعاياه "اسمه من سجلات الملك"، وقالوا: إنه سقط من عداد الملوك، وعُيِّن ميخائيل السابع إمبراطورًا؛ فألقى القبض على رومانوس الرابع الإمبراطور السابق، وسمل عينيه.

معركة ملاذكرد

نتائج المعركة 

بعد انتصار المسلمين في هذه المعركة تغيّرت صورة الحياة والحضارة في هذه المنطقة؛ فاصطبغت بالصبغة الإسلامية بعد انحسار النفوذ البيزنطي تدريجيًا عن هذه المنطقة، 

وواصل الأتراك السلاجقة غزوهم لمناطق أخرى بعد ملاذكرد، حتى توغلوا في قلب آسيا الصغرى، وأسسوا فرعًا لدولة السلاجقة في هذه المنطقة عرف باسم سلاجقة الروم، ظل حكامه يتناوبون الحكم أكثر من قرنين من الزمان بعد انتصار السلاجقة في ملاذكرد، وأصبحت هذه المنطقة جزءًا من بلاد المسلمين إلى يومنا هذا.

 فموقعة مانزكرت كانت أكبر كارثة حلت بالدوله

البيزنطية حتى نهايه القرن الحادى عشر الميلادي، وتكفى الإشارة إلى أنها 

جاءت دليلا علي نهايه دور الدولة البيزنطية في حمايه العالم المسيحى في

الشرق من ضغط المسلمين، وبذلك صار على الغرب الأوروبي أن يقوم بدوره 

فكانت الحروب الصليبية رد فعل للكارثة التى حلت بالبيزنطيين

2 إجابة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
رومين ديوجين المحارب الجيد رومين ديوجين الذكي و الاستراتيجي لا ينتمي إلى عائلة نبيلة ، يحاول بكل جهده أن يصل إلى المناصب التي يملكها النبلاء ، و غايته أن يترقى و يصبح إمبراطوراً يوماً ما و يستطيع تحقيق ذلك بعدما أصبح إمبراطورًا بفضل افدوكيا، تزوج رومين ديوجين من افدوكيا في 1 يناير لعام 1068 و توج ليصبح إمبراطور الرومان.

بسبب خيانة داخلية تلقاها من دوكاس في معركة ملاذ كيرد عام 1071 وقع رومين اسيراً بيد ألب أرسلان و لكن ألب أرسلان عامله معاملة إمبراطور و اطلق سراحه مقابل فدية، وبينما كان ديوجين اسيراً قد وقع انقلاب ضده اطاح به من العرش عندما أُطلق سراحه حاول استرجاع عرشه فهزمته جيوش أسرة دوكاس وأُسر. وفي سنة 1072 سُملت عيناه واحتُجز في دير ، حيث مات متأثرًا بجراحه

.
بواسطة
الأمير رومان ديوجان والب أرسلان تاريخياً من هو الأمير رومان ديوجان انبرطور الروم حاكم قلعة اني ألب أرسلان الموسم الثاني عودة ديوجن
0 تصويتات
بواسطة
معركة دارت بين الإمبراطورية البيزنطية والسلاجقة

معركة ملاذكرد

الأمير رومان ديوجان والب أرسلان تاريخياً من هو الأمير رومان ديوجان انبرطور الروم حاكم قلعة فاسبوراكان Vaspurakan
بواسطة
اراد ارمانوس قيصر الروم ان يغزو بلاد المسلمين ويهدم الكعبة المشرفة وجمع جيشاً قرابة ثلاث مائة الف مقاتل فأذله الله علي يد المسلمين بقيادة الاسد الجسور السلطان الب ارسلان رحمه الله في موقعة ملاذ كرد الشهيرة وكان جيش المسلمين لايتعدي اثني عشر الفا ولما تقارب الجيشان طلب السلطان من امبراطور الروم الهدنة فرفض فخطب السلطان في جنوده قائلاً" : من أراد الإنصراف فلينصرف. ما ها هنا سلطان يأمُر . ثم ربط ذيل فرسه بيده وفعل العسكر مثله ولبس البياض وقال إن قتلت فهذا كفني !! ثم نادى السلطان فى جنوده قائلاً : إنني أقاتل محتسباً صابراً فإن سلمت فنعمة من الله عز وجل وإن كانت الشهادة فهذا كفني.. أكملوا معركتكم تحت قيادة ابني ملك شاه . وبدأت المعركة في ذي القعدة 463هـ/أغسطس 1071. وأقدم المسلمين كالأسود الضواري تفتك بما يقابلها وهاجموا أعداءهم في جرأة وشجاعة وأمعنوا فيهم قتلاً وتجريحًا وما هي إلا ساعة من نهار حتى تحقق النصر وانقشع غبار المعركة عن جثث الروم تملأ ساحة القتال ووقع ملك الروم اسيرا ذليلا. و تعتبر معركة ملاذكرد من المعارك الفاصلة في التاريخ ويسميها بعض المؤرخين باسم الملحمة الكبرى..

وقد رسم الغرب هذه الصورة التي تمثل صورة القائد ألب أرسلان وهو يضع قدمه فوق رقبة قيصر الروم يوم كنا أعزاء

اسئلة متعلقة

...