في تصنيف مناهج تعليمية بواسطة

الأدب العربي في عصر الضعف وأسباب ضعف الأدب العربي في عصر الضعف:

‎ما سبب  ضعف الأدب العربي في عصر الضعف:

مرحباً اعزائي الزوار في موقع النورس العربي alnwrsraby.net يسرنا بزيارتكم أن نقدم لكم أصدق المعلومات والاجابات الصحيحة على أسالتكم التي تقدمونها ولكم الأن إجابة السؤال ألذي يقول الأدب العربي في عصر الضعف وأسباب ضعف الأدب العربي في عصر الضعف

الإجابة هي 

#الأدب العربي في عصر الضعف

أسباب ضعف الأدب العربي في عصر الضعف:

لقد ضعف الأدب لأسباب كثيرة منها:

ـ اضطراب الحياة السياسية وفقدان الحرية الشخصية والشعور بخيبة الأمل

ـ سوء الأحوال الاجتماعية والاقتصادية كانتشار الفقر والمرض واليأس...

ـ عدم تشجيع الخلفاء والحكام وذوي الجاه للشعراء بالمنح والعطايا . ـ معظم الحكام أعاجم لا يحسنون اللغة ولا يتذوّقون الأدب 

ـ ضياع الكتب والدواوين خلال هجمات الصليبيين والمغول ـ وإلغاء ديوان الإنشاء

نتيجة لهذا تضاءل عدد الشعراء الأكفاء وانصرف معظمهم إلى الحرف لسوء حالهم ، وحلّ محلهم المتطفلون الذين لا يملكون الموهبة 

والقدرة على التعبير الأدبي.

خصائص الأدب العربي في عصر الضعف:

ـ قلة الفنون الأدبية والأغراض الشعرية: فالنثر انحصر في الكتابة الديوانية والرسائل الإخوانية ، والنثر العلمي . أما الشعر فانحصر في المدائح

والزهد والتصوف و في الشعر التعليمي.

ـ ضيق دائرة الموضوعات فغلب تياران الديني و تيار اللهو والمجون / كما لجأ الشعراء إلى التأريخ بالشعر . أما النثر فطغى النثر العلمي.

ـ قلة المعاني وعدم القدرة على توليدها ، وضعف الأسلوب وضعة المشاعر

ـ كثرة اجترار المعاني وتكرارها وسرقتها ( الانتحال) ـ ضعف استخدام الصور البيانية و العجز على التجديد والتجويد

ـ التفنن في التنميق اللفظي ففي كل بيت نوع من المحسنات حتى سميت القصيدة " بالبديعية"

ـ استخدام العامية والألفاظ العارية والإسفاف في التعبير. وبهذا سقط الشعر معنى وفكرا وعاطفة وخيالا وأسلوبا.

3 إجابة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
أدب عصر الضعف والانحطاط:
ضعف الأدب في هذا العصر عما كان عليه في العصور السابقة ، ولم ينل حظا من التقدم مثل ما نالته بعض العلوم أو الفنون في عصر المماليك.
ويرجع ضعفه إلى الأسباب الآتية:
- اضطراب الحياة السياسية.
-سوء الأحوال الاقتصادية و الاجتماعية.
- عدم تشجيع الخلفاء و الحكام و ذوي الجاه للشعراء بالمنح والعطايا .
- ضياع مجموعة من الكتب والدواوين خلال هجمات الصلبيين والمغول.
- إلغاء ديوان الانشاء الضي كان كتابه يقومون بإعداد الرسائل الديوانية بأسلوب أدبي رصين.
ونتيجة هذه الظروف ، تضاءل عدد الشعراء الأكفاء ، وانصرف معظمهم إلى حرف يشتغلون بها ،وظهر كثير من المتطفلين على الشعر الذين لا يملكون مواهب أصيلة ولا يقدرون على التعبير الشعري الجيد.
ومع قلة الشعراء المقتدرين ،كان الجيد من إنتاجهم قليلا ،وداروا في دائرة ضيقة من أغراض الشعر.
هذا وقد غرق بعض الشعراء في تصوير المتع الحسية ،هربا من واقعهم الأليم ، وتطلع آخرون إلى نعيم الآخرة يلتمسون فيه التعويض عن حرمانهم ، فكثر شعرهم في الزهد والمدائح النبوية والتصوف.
وانحصر النثر الفني في الكتابة الديوانية والرسائل الإخوانية التي مالت بدورها إلى الركاكة والابتذال،و أصبحت متكلفة ثقيلة .
أ**شعر الزهد:ظهر كرد فعل لتيار اللهو والمجون والانحلال والترف والخمر ،موضوعاته تصب في اتجاه الدعوة إلى الاستقامة والاستعداد للموت وإصلاح النفس ،والاتصاف بالتقوى والزهد يكون بدافع ديني أولضيق الحال ، وفي عصر الضعف كان أميل إلى صنعة النضم منه إلى الإبداع ،من رواده "ابن الوردي والبوصيري "
ب**المديح النبوي:
كان الهدف التصدي لتيار اللهو والمجون والدفاع عن العقيدة الإسلامية والدعوة الى التمسك بالإسلا والسير على مبادئه،وهو غرض شعري قديم ظهر منذ صدر الإسلام ،ارتبط بإظهار محاسن الدين وصفات وأخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم وأشهر من نظم فيه البوصيري في قصيدته "البردة".
أسباب انتشار الزهد والمديح في عصر الضعف:
*ردفعل على تيار اللهو والمجون.
*الدفاع عن الرسول صلى الله عليه وسلم والتصدي للحملات الصليبية المشككةفي الدين .
*نفس الشعراء المهيأة للزهد.
خصائص الشعر في هذا العصر :
- سهولة الأسلوب والميل إلى الركامة والضعف .
- الاعتماد على التأمل في الحياة والموت .
- ارتباطه بمخاطبة العقل وإقناعه بالحجج والأدلة.
- إصابته بوباءالتنميق اللفظي
- انحصاره في المديح النبوي و الزهد.
- التقليد وكثرة الاقتباس وعدم التجديد والابتكار.
- التكرار.
*مميزات أسلوب البوصيري:
- الرصانة والجزالة وحسن استعمال البديع.
- الإقتباس من القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف.
- صدق العاطفةوالإحساس.
- بساطة الأفكار وتكرارها في بعض الأحيان.
-إعتماده على وحدة البيت.
*مميزات أسلوب ابن نباتة المصري:
- التقليد على مستوى الشكل والمضمون.
- اعتماده على وحدة البيت.
- كثرة التضمين والبديع.
0 تصويتات
بواسطة
الأدب العربي في عصر الضعف؟

خصائص الأدب العربي في عصر الضعف؟

أسباب ضعف الأدب العربي في عصر الضعف؟
0 تصويتات
بواسطة
خصائص أدب عصر الضعف

ضـعـف الأدب في هذا العصر و يـرجـع ذلك إلى الأسباب الآتية: اضطراب الحياة السياسية،و سوء الأحوال الاقتصادية،و الاجتماعية،و عدم تشجيـع الخلفاء،و الحكام للشعراء بالمنح،و العطايا،و ضياع مجموعة من الكتب،و الدواوين خلال هجمات الصلبيين،و المغول،و كذلك إلغاء

ديوان الإنشاء إبان الحكم التركي.

و نتـيـجة للظروف السابقة تضاءل عدد الشعراء،و انصرف معظمهم إلى حرف يـشتـغلون بها،فكان منهم الجـزار،و الخـباز،و العطار،و ضاقت بهم سبل العيش في عصر أنكر فضلهم.يقول أحدهم: أسفي على الشعراء إنهمُ على حـالٍ تـثـيـر شمـاتـة الأعـداء

خـاضـوا بــحـور الـشعــر إلا أنـهـا ممّا تـريـق وجوههم من ماء

و عندما انصرف الشعراء الموهوبون عن قول الشعر ظهر كثير من المتطفلين الذين لا يملكون مواهب أصيلة،فكانوا أشبه بالفقاقـيـع التي

تطفو على سطح الماء،ثم لا تلبث أن تتلاشى.

ومع قلة الشعراء المقتدرين كان الجيد من إنتاجهم قليلا.وداروا في دائرة ضيقة من أغراض الشعر.فقل المدح لعدم وجود المكافئين عليه

و ضعفت العصبية التي تدعو إلى شعر الفخر،و تضاءلت قصائد المجون في جو القلق،و ضيق العيش.

هذا و قد غرق بعض الشعراء في تصوير المتع الحسية هروبا من واقهم الأليم،و تطلّع آخرون إلى نعيم الآخرة يلتمسون فيه التعويض عن حرمانهم فكثر شعرهم في الزهد،و المدائح النبوية،و التصوف.و مع ذلك فقد أنجب هذا العصر مجموعة من الأدباء من بـيـنـهم البوصيري،

و صفي الدين الحلي،و ابن نباتة،و ابن خلدون.

خصائص أدب عصر الضعف

1 ـ قلة الفنون الأدبية إذا قورنت بالعصور السابقة فقد انحصر النثر في الكتابة الديوانية،و الرسائل الإخوانية،و النثر العلمي.و اقتصر الشعر

على الشعر الغنائي،و نظم العلوم كألفية ابن مالك.

2 ـ ضاقت دائرة الموضوعات التي تناولتها الفنون الأدبية فغلب على الشعر تياران التيار الديني،و تيار اللهو،والمجون.كما لجأ الشعراء إلى التأريخ بالشعر.فكان الشاعر يستعمل كلمات لكل حرف من حروفها رقم حسابي،و مجموع الحروف في الجملة يدل على تاريخ معيّن.

من ذلك ما قاله الشبراوي في رثاء أحمد الدلنجاوي المتوفي عام 1123م: فقلت لمن أراد الشعر قصّر فقد أرخت"مات الشعر بعده"

3 ـ أما الموضوعات النثرية فقد طغى عليها النثـر العلمي،و كانت جهود علماء عصر الضعف في هذا الفن تـعـتـمد على جمع،و تـدويـن ما خلفه السابقون،و لم ينل النثر الفني حظًا على أيديهم.

4 ـ كانت المعاني قليلة،فكان الأديب يأتي بحشد كبير من الألفاظ ليعبر عن معنى قليل،و يكرر المعاني،و يدور حولها.

5 ـ لم يحسن بعض أدباء هذا العصر استخدام الصور البيانية استخدامًا يفيد في توضيح المعنى،أو إجلاء العاطفة.كقول أحد الشعراء:

كأنهم و الماء من حولهم قوم جلوس حولَهم ماءُ

5 ـ يبدو أن أدباء هذا العصر شعروا بعجزهم عن التجديد في المعنى فاتخذوا من التنميق اللفظي بديلاً يفتخرون به،و يتفننون فيه،فكثرت

المحسنات البديعية في غير موضعها.و اشتد الإعجاب بالتورية يتباهون بأنها من خصائص عصرهم.يقول نصر الدين الحمامي:

جودوا لنسجـع بالمديـح على علاكم سرمدا

فالطير أحسن ما يـغـرّد عنـدمـا يـقـع الـنـدا

اسئلة متعلقة

...