القصيدة التي ذكر فيها ألقاب القبائل في عمان وتغايرهم
قصيدة شملت جميع ألقاب قبائل عمان
ﺃﻟﻘﺎﺏ ﻗﺒﺎﺋﻞ ﻋﻤﺎﻥ ﻭﺗﻐﺎﻳﺮﻫﻢ 1
ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻨﻈﻢ ﻓﻲ ﺃﻟﻘﺎﺏ ﻗﺒﺎﺋﻞ ﻋﻤﺎﻥ ﻭﺗﻐﺎﻳﺮﻫﻢ ﺣﺴﺐ ﺗﻘﺎﻟﻴﺪﻫﻢ ﻭﻋﺎﺩﺍﺗﻬﻢ ﻭﺍﺻﻄﻼﺣﺎﺗﻬﻢ ﻓﻲ ﻣﺴﻤﻴﺎﺕ ﺍﻷﺷﻴﺎﺀ ﺍﻟﺘﻲ ﻧﺴﺒﺖ ﻟﻬﻢ ﻭﻋﻨﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻤﺎﺕ ﻭﺍﻟﺼﻔﺎﺕ ﻭﺍﺷﺘﺮﻙ ﻓﻲ ﻧﻈﻢ ﻣﻘﺪﻣﺘﻬﺎ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺳﻴﻒ ﺑﻦ ﺳﺎﻟﻢ ﺑﻦ ﺳﻴﻒ ﺍﻟﻠﻤﻜﻲ ﻭﺍﻟﺸﻴﺦ ﻣﻬﻨﺎ ﺑﻦ ﺧﻠﻔﺎﻥ ﺑﻦ ﻋﺜﻤﺎﻥ ﺍﻟﺨﺮﻭﺻﻲ ﻭﺍﻟﺸﻴﺦ ﺃﺣﻤﺪ ﺑﻦ ﻣﺎﻟﻚ ﺑﻦ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﻤﻌﻮﻟﻲ ﻭﺃﺧﻴﺮﺍ ﺃﺗﻤﻬﺎ ﻓﻀﻴﻠﺔ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺍﻟﺠﻠﻴﻞ ﺳﻌﻴﺪ ﺑﻦ ﺣﻤﺪ ﺑﻦ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ﺍﻟﺤﺎﺭﺍﺛﻲ
ﺍﻟﻤﻘﺪﻣﺔ :
ﻟﺴﺎﻥ ﺻﺪﻕ ﺑﺄﺻﻞ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﻳﻔﺘﺨــﺮ
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺬﻱ ﺭﺍﻡ ﺑﺎﻟﻤﺸﻬﻮﺭ ﻳﺤﺘـــﻘﺮ
ﻓﺎﻟﻨﺎﺱ ﺟﻨﺲ ﻭﻟﻜﻦ ﻓﻲ ﺗﻌﺎﺭﻓﻬــﻢ
ﻗﺒﺎﺋﻞ ﻋﺮﻓﺖ ﻛﻞ ﻟـــﻪ ﻗــﺪﺭ
ﺗﺠﺪ ﻟﻜﻞ ﻗﺒﻴل ﻓﺨﺮ ﻋﺰﺗـــــﻪ
ﻓﻲ ﺃﺳﻄﺮ ﺍﻟﺪﻫﺮ ﻣﺮﺳﻮﻣﺎ ﺑﻪ ﺍﻓﺘﺨﺮﻭﺍ
ﻛﺄﻥ ﺫﻟﻚ ﻋﻨﻮﺍﻥ ﻟــﻪ ﺷــﺮﻑ
ﻗﺪ ﻳﻨﺘﻤﻲ ﺍﻟﻔﺮﻉ ﻣﻨﻪ ﺍﻷﻧﺜﻰ ﻭﺍﻟـﺬﻛﺮ
ﺗﻌﺠﺐ ﺑﻪ ﻏﻴﺮ ﻣﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﻣﻦ ﺣﺮﺝ
ﺇﻥ ﻗﻠﺘﻪ ﻟﻔﺘﻰ ﺃﻭ ﻗـــﺎﻟﻪ ﻋــﻤﺮ
ﻭﻫﺎ ﻟﻚ ﺍﻟﻨﻈﻢ ﻣﺎ ﺗﻐﻨﻰ ﺑﻪ ﺃﺑــﺪﺍ
ﻋﻦ ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﻓﻔﻴﻪ ﺍﻟﻮﺻــﻒ ﻭﺍﻟﺨﺒﺮ
ﻳﻌﻄﻴﻚ ﻋﻦ ﺑﻌﺾ ﻫﺎﺗﻴﻚ ﺍﻟﻘﺒﺎﺋﻞ ﻣﻦ
ﺃﻟﻘﺎﺑﻬﻢ ﻭﺳﻤﺎﺕ ﻣﺜﻠﻤــﺎ ﺫﻛــﺮﻭﺍ
ﺫﻛﺮ ﺍﻟﻘﺒﺎﺋﻞ ﻭﺃﻟﻘﺎﺑﻬﺎ :
ﻓﻘﻞ ﻵﻝ ﺳﻌﻴــﺪ ﺇﻧﻪ ﻟﻜــــموا
ﻋﻨﺪﻱ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻄﻦ ﻣﺎ ﻳﻜﺴﻰ ﺑﻪ ﺍﻟﺒﺸـﺮ
ﻓﻘﺘﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺣﺘﻰ ﻓﻲ ﺗﻐﺎﻳﺮﻛــﻢ
ﻛﻤﺎ ﻳﺠﻮﺩ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺒﺴﻮﻃﺔ ﺍﻟﻤــــﻄﺮ
ﻭﻟﻠﻤﻌﺎﻭﻝ ﻓﺎﺫﻛﺮ ﻓﻲ ﺗﻐﺎﻳﺮﻫــــﻢ
ﻣﺎﺀ ﺑﻪ ﺍﻟﺮﺯ ﻣﻄﺒﻮﺧﺎ ﺑﻪ ﺍﻗﺘﺼـــﺮﻭﺍ
ﻗﺎﻟﻮﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﻘﻨﺰ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺪﺭ ﻣﺸﺘﺒـــﻬﺎ
ﻭﺍﺟﻤﻌﻮﺍ ﻟﺸﺮﺍﺏ ﺍﻟﻘﻨﺰ ﻭﺍﻋﺘـــﺒﺮﻭﺍ
ﻭﺍﻷﺭﻧﺐ ﺍﻟﺒﻴﺾ ﻗﺪ ﺣﻈﻲ ﺍﻟﺨﺮﻭﺻﻲ
ﺑﻬﺎ ﻛﺄﻧﻬﺎ ﺻﻴﺪﻩ ﺇﺫ ﻏــﺮﻩ ﺍﻟﺤــــﻮﺭ
ﺑﻨﻮﺍ ﺭﻳﺎﻡ ﻓﻘﺪ ﻇﻨﻮﺍ ﺍﻟﺨﻤﻴﺮ ﻟﻬـــﻢ
ﻧﻮﻋﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺴﻞ ﺍﻟﺼﺎﻓﻲ ﻭﻣﺎ ﻧﻜــﺮﻭﺍ
ﻭﺁﻝ ﻛﻨﺪﺓ ﻗﺎﻟﻮﺍ ﺍﻟﻘﺮﻉ ﻳﻨﻔﻌــــﻨﺎ
ﻟﻘﻮﺗﻨﺎ ﻭﻛﺬﺍ ﺍﻟﺠﺮﺟــﻮﺭ ﻓﺎﺩﺧـﺮﻭﺍ
ﻭﺁﻝ ﻟﻤﻚ ﻫﻤﻮﺍ ﻳﺴﺘﻌﺠــــﻠﻮﻥ ﺇﺫﺍ
ﻣﺎ ﺟﺎﺀ ﺿﻴﻒ ﺑﺨﻨﻖ ﺍﻟﻌﺠﻠﺔ ﺍﺑﺘــﺪﺭﻭﺍ
وﺍﻟﻌﻠﺺ ﻟﻠﺤﺮﺙ ﻭﺍﻟﺮﻣﺎﻥ ﺿﺎﺋـــﻌﺔ
ﻵﻝ ﺫﻫﻞ ﺇﺫﺍ ﺍﻟﻌــﺎﺩﺍﺕ ﺗﻌﺘـــﺒﺮ
ﻛﺬﺍ ﺍﻟﺨﻀﻮﺭ ﻫﻲ ﺍﻟﻌﻘﺼﺎﺀ ﻣﻦ ﺑﻘــﺮ
ﻭﺧﺺ ﻟﻠﻨﻌﺐ ﻓﻨﺰﻭﺯ ﺇﺫﺍ ﺷﻜـــﺮﻭﺍ
ﺃﻣﺎ ﺍﻟﻌﺼﻴﺪﺓ ﻗﺮﺑﻬﺎ ﻵﻛﻠــــــﻬﺎ
ﻣﻦ ﺁﻝ ﺳﻌﺪ ﻓﻤﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻟﻬــﻢ ﺿــﺮﺭ
ﻭﺍﻟﻌﺴﻖ ﻟﻠﺒﺤﺮﻱ ﻭﺍﻟﺼﻠﺼﻮﻝ ﺧﺺ ﺑﻪ
ﺍﻟﻬﻄﺎﻟﻲ ﺇﺫ هم به ﻛﺎﻧﻮﺍ قد ﺍﻓﺘﺨـــﺮﻭﺍ
ﻭﺍﻟﻌﺒﺮﻱ ﺑﺎﻟﻤﻐﺰﻝ ﺍﻟﻤﻌﺮﻭﻑ ﻣﺸﺘﻬــﺮﺍ
ﻋﻦ ﺍﻟﺒﻌﻮﺽ ﺑﻨﻲ ﺻﺒﺢ ﻟﻘـﺪ ﻧﻔــﺮﻭﺍ
ﻷﻧﻬﻢ ﻫﺪﻣﻮﺍ ﻋﻦ ﺳﻘﻔﻬﻢ ﺩﺭﺟـــﺎ
ﺑﻈﻨﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻣﺘﻨﺎﻉ ﻋﻨﻪ ﻟﻮ ﻧظـــﺮﻭﺍ
ﻭﺍﺫﻛﺮ ﻣﺸﺎﻗﺼﺔ ذاك ﺍﻟﻤﺪﺍﺩ ﻟﻬــــﻢ
ﻭﻟﻠﺸﻬﻮﻡ ﻟﻬﻢ ﺣﻠﺲ ﺇﺫﺍ ﺫﻛـــﺮﻭﺍ
ﻭﺁﻝ ﺣﺮﺍﺹ ﻓﺎﻟﺤﻠﻮﻯ ﺍﻟﺘﻲ احترقت
ﺑﻈﻨﻬﻢ ﻛﺒﺪﺍ ﻓﻲ ﺃﻛﻠﻬﺎ ﺍﺑﺘــــﺪﺭﻭﺍ
ﻭﺍﻟﻤﺴﻴﺐ ﻓﺎﺫﻛﺮ ﻓﻲ ﺣﺪﻳﺜﻬــــﻢ
ﻧﻮﻋﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻴﻒ ﻟﻠﻤﺤﻮﻱ ﻛﺬﺍ ﺍﻷﺑـﺮ
ﻭﺍﺫﻛﺮ ﻣﺰﺍﺭﻋﺔ ﻭﺍﻧﺴﺐ ﻟﻬﻢ ﺃﺑـــﺪﺍ
ﻣـﻦ ﺟﻮﻟﺔ ﺍﻟﺒﺮ ﻗﺮﺻﺎ ﻣﺎ ﺑﻪ ﻛــﺪﺭ
ﺑﺎﻟﻤﻠﺢ قد ﺃﺳﺲ ﺍﻟﺮﻣﺤﻲ ﺣﺎﺋﻄـــــﻪ
ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻨﺪﺍﺑﻲ ﻓﻬﻢ ﺑﺎﻟﻤﻠﺢ ﻗﺪ ﺷﻬــﺮﻭﺍ
ﻭﻟﻠﻤﺴﺎﻛﺮﺓ ﺍﻟﺸﻨﻄﻮﻁ ﺃﺳـــﻮﺩﻩ
ﻭﺁﻝ ﻳﻌﺮﺏ ﻓﺎﻟﺤﻠﺒﺎ ﺑﻬﺎ ﻇﻔــــﺮﻭﺍ
ﻭﻗﻞ ﺑﻨﻲ ﻋﻤﺮ ﻣﻦ ﻗﻠﻬﻢ ﺷﺮﺑـــﻮﺍ
ﻭﺁﻝ ﺟﻨﻲ فغو ﺍﻟﺤﻨــﺎ ﻟﻪ ﺛﻤـــﺮ
ﻭﺍﺳﻤﻊ ﺧﺮﻳﺮ ﻣﻴﺎﻩ ﺍﻟﻐﻴﻞ ﻭﺍﺩﻉ ﻟــﻪ
ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻮﺍﺳﻨﺔ ﺍﻟﺒﻄﺎﻝ ﻣﺎ ﻧﻔــــﺮﻭﺍ
ﺑﻨﻮ ﺧﺰﻳﺮ ﻓﻘﺪ ﻗﺎﻣﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﻋﺠـــﻞ
ﻟﻠﻤــﻮﺯ ﻛﻴﺎ ﺑﻨﺎﺭ ﻣﺎﻟﻬـﺎ ﺃﺛـــﺮ
ﺃﻣﺎ ﺍﻟﺒﻴﺎﺳﺮﺓ ﺍﻟﻤﺬﻛﻮﺭ ﻋﻨﺪﻫــــﻢ
ﺧﻴﻂ ﺍﻟﺸﻨﺎﻃﻴﻂ ﻟﻢ ﻳﻈﻬـﺮ ﻟﻬـﻢ ﺃﺛـﺮ
ﻛﺬﺍ ﺍﻟﺒﻠﻮﺵ ﻓﺤﺐ ﺍﻟﻘﻄﻦ ﻣﻌﺘــﺒﺮﺍ
ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﺑﻼ ﺷﻚ ﻭﺇﻥ ﻧﻜـــﺮﻭﺍ
ﺃﻣﺎ ﺍﻟﻬﻮﺍﺷﻢ ﺑﺎﻟﺤﻨﺎﺀ ﻗﺪ ﺧﻀﺒـــﻮﺍ
ﺳﻨﻮﺭﻫﻢ ﻭﻣﺸﻰ ﺍﻟﺴﻨــﻮﺭ ﻳﻔﺘــﺨﺮ
ﻭﺁﻝ ﻋﻮﻑ ﻓﺒﺎﻟﺪفلا ﻭﺯﻫﺮﺗﻬــــﺎ
ﺇﺫ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺤﺒﻦ ﺍﻟﻤﻌـﺮﻭﻑ ﻭﺍﻟﺸــﺠﺮ
ﻭﺍﺣﻀﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺒﻦ ﻓﻲ ﻭﻗﺖ ﺍﻟﺼﺒـﺎﺡ ﻭﻗﻞ
ﻵﻝ ﺿﺎﻭ ﻛﻠﻮﺍ ﻣﻨﻪ ﺇﺫﺍ ﺣﻀــﺮﻭﺍ
ﺃﻣﺎ ﺑﻨﻮ ﺑﻜﺮ ﻓﺎﻟﺼﺮوخ ﻳﻨﺸﺪﻫـــﻢ
ﺻﻮﺗﺎ ﻳﻐﻨﻴــﻪ ﺣﻴﻦ ﺍﻟﻘﻴـﻆ ﻳﺒﺘــﺪﺭ
ﺗﻠﻘﺎﻩ ﻓﻲ ﻗﻤﻢ ﺍلأشجاﺭ ﻣﻨﻜﻤﺸـــﺎ
ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻔﻨﺎﺯﻳـﺰ ﻻ ﻳﻌـﺮﻑ ﻟﻬـــﺎ ﻗﺪﺭ
ﺑﻨﻮ ﻫﻨﺎﺓ ﺇﺫﺍ ﻣﺎ ﺍﺑﺼﺮﻭﺍ ﺳﺮﺣــــﺎ
ﺗﺠﻤﻌﻮﺍ ﺗﺤﺘــﻪ ﻭﺍﻟﺰﻫــﺮ ﻳﻨﺘــﺜﺮ
ﻭﺧﺺ ﻣﻨﻬﻢ ﺑﻨﻮ ﺫﻛﺮﻱ ﻭﻗﻞ ﻟﻬـــموا
ﺯﺭﺍﻋﺔ ﺍﻟﺪﺧـﻦ ﻟــﻢ ﻳﺒﻘﻰ ﻟﻬﺎ ﺃﺛـﺮ
ﻭﺍﻗﺼﺪ ﻳﻨﺎﻳﺮﺓ ﺗﻠﻘﺎﻫﻢ ﺃﺑﺪﺍ
ﻓﻲ ﻇـــﻞ ﺳﻮﻗﻤــﻬﻢ ﻭﺍﻟــﺨﺒﺮ ﻣﻨﺘﺸــﺮ
ﻭﻗﻞ ﻵﻝ ﻟﻮﻳه ﻳﺤﺮﺛــﻮﻥ ﻟﻨــــﺎ
ﻣﻦ ﺷﺠﺮﺓ ﺍﻟﺴﻘـﻞ ﺇﺫ ﻣﻨﻪ ﻟﻨﺎ ﺍﻟﺼـﺒﺮ
ﻭﺍﺫﻫﺐ ﺇﻟﻰ ﺑﻠﺪ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﻨﻮﺍﺻﺮ ﻣـــﻦ
ﻛـﻞ ﺍﻟﻔﺮﻳﻘـﻴﻦ ﺑﺎﻟﻘـﻌﻮﺍﻥ ﻳﻔﺘـﺨﺮ
ﻭﻗﻞ ﻵﻝ ﻋﺪﻱ ﺻﺎﺭ ﻗﺎﺷﻌــﻜــﻢ
ﻧﻮﻋﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺘـﺮﺏ ﻟﻢ ﻳﺰﺭﻉ ﻟـﻪ ﺑﺸـﺮ
ﻭﻋﺞ ﺇﻟﻰ ﺑﻠﺪ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺴﻮﺍﻟﻢ ﻣــــﻦ
ﻛـﻞ ﺍﻟﺠﻬﺎﺕ ﻭﻧﺎﺩﻱ ﻛﻞ ﻣﻦ ﺣﻀﺮﻭﺍ
ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﺒﺼﻞ المكروه رﺍئحة
ﻟـﻜﻦ ﻗﻨـﻮﺑﻪ ﻣـﺎ ﻓﻴـﻪ ﻣــﺪﺧﺮ
ﺃﻣﺎ ﺍﻟﺠﻮﺍﺑﺮ ﻓﺎﻟﻤﺴﺤﺎﺕ ﺗﺼﺤﺒﻬـــﻢ
ﻣﻦ ﺣﻴﺚ ﺟﺎﺀﻭﺍ كذا من ﺣﻴﺚ ما ﺍﻧﺘﺸﺮﻭ
ﻳﺎ ﺁﻝ ﻣﻨﺬﺭ ﻫﺬﺍ ﻭﻗﺖ ﻓﺨﺮﻛـــﻢ
ﻣﻦ ﺣﻴﺚ ﻛﺮﺯﺍﻧﻜﻢ ﺑﺎﻟﻄﻴـﺐ ﺗﻨﻘﻄـﺮ
تابع القراءة قصيدة ذكر القبائل العمانية والقابها في مربعات الاجابة اسفل الصفحة كالتالي