ما الفرق بين قوله -تعالى-: (يسئلونك) و (يستفتونك) و (ويستنبئونك)؟
ما معنى قوله تعالى يسئلونك) و (يستفتونك) و (ويستنبئونك)؟
ولكم الأن إجابة السؤال كما عودناكم متابعينا الزوار في موقع النورس العربي المفظل لديكم لحل سؤالكم هذا..ما الفرق بين قوله -تعالى-: (يسئلونك) و (يستفتونك) و (ويستنبئونك)؟.. نجد الكثير من الباحثين عن الإجابة النموذجية والصحيحة كما نقدمها لكم من مصدرها الصحيح كالاتي لحل السؤال الذي يقول.ما الفرق بين قوله -تعالى-: (يسئلونك) و (يستفتونك) و (ويستنبئونك)؟....وتكون اجباته الصحيحة والمتفوقة في موقع النورس العربي هي
الإجابة هي
ما الفرق بين قوله -تعالى-: (يسئلونك) و (يستفتونك) و (ويستنبئونك)؟
1- (يسئلونك):
–قال -تعالى-: (يسئلونك ماذا ينفقون) البقرة/٢١٥....
–هذا سؤال أي: يسألونك عن حكم علمي معرفي لا يعرفون عنه شيئا وأنت تعرفه؛ فأجبهم ليعرفوه.
– وذلك لقوله: (فاسئلوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون).الانبياء/٧.
2- (يستفتونك):
– قال -تعالى- : (ويستفتونك في النساء قل الله يفتيكم فيهن).
النساء/١٢٧...
– هذا من الفتوى أي: يستفتونك عن حكم وقع فيه خلاف بينهم، ويطلبون منك رأيك؛
– فهنا خلاف بين فريقين لكل منهما رأي:
– فريق قال: اليتيمة التي في حجرك،
يحرم عليك مالها وأن تتزوجها.
–وفريقا ٱخر قال: لا يباح هذا ولا ذاك.
لذلك قالوا: أفتنا؛ فجاء: (قل الله يفتيكم).
3- (ويستنبئونك):
– قال -تعالى-: (ويستنبئونك أحق هو
قل إي وربي إنه لحق).يونس/٥٣.
– يستنبئونك من الاستنباء؛
فهو النبيء المخبر عن الله عز وجل.
أي: يطلبون خبر شيء عظيم ومهم جدا لا يعرفه أحد غيره، لٱن الله -تعالى- أخبره به؛
لقوله: (ذلك من أنباء الغيب نوحيه إليك).