Question

شرح قصيدة النهر العاشق للصف التاسع لغة عربية 

تحليل نص النهار العاشق في اللغة العربية للصف التاسع المناهج الحديث سوريا 

أهلآ وسهلاً عبر موقع {{ النورس العربي }} يسرنا بزيارتكم أن نقدم لكم حل السؤال القائل... ملخص شرح قصيدة النهر العاشق للصف التاسع لغة عربية  

الإجابة الصحيحة هي 

شرح ابيات قصيدة ( النهر العاشق) :

-المقطع الأوّل: إلى أين نهرب من هذا الفيضان المتجه نحونا؟ فقد اقترب منّا كثيراً بعد أن اجتاز السهول والحقول دون توقّف، مغرقاً بمياهه الأراضي في أوّل النهار، وهو يسير بسرعة كالريح متمايلاً من الفرح، يريد أن يعانقنا ليشعرنا بالأمان.

-المقطع الثاني: مازال يركض ويركض متجاوزاً الكثير من القرى بصمتٍ وهدوء ليغطّي الأراضي بمياهه الطينيّة ، ولا يستطيع أي عائقٍ أن يوقف تقدّمه ،إنّه يسير خلفنا كالأمّ الحائرة التي تريد أن تضمّ أطفالها بيديها لتشعرهم بالحبّ والحنان.

-المقطع الثالث: مازال هذا الفيضان يجري وراءنا والابتسامة تعلو وجهه، تاركاً خلفه الأوحال ، بعد أنْ خرّب وأفسد الأراضي المزروعة في كلّ مكان ، ولكن بحبٍّ وحنان .

-المقطع الرابع: إلى أين نهرب والفيضان قد أحاط بالمدينة من جميع أطرافها؟، وهو يسير بكلّ هدوء وثبات ، يريد أن يواسي أراضينا الحزينة التي فقدت محاصيلها وخيراتها.

-المقطع الخامس: إنّه ذلك النهر المحبّ الولهان الذي عرفناه منذ قديم الزمان، فهو يتقدّم نحو أراضينا في كلّ عام، ونحن عمّرنا بيوتنا قريباً منه وزرعنا أراضينا حوله طمعا بخيراته، فلقد اعتدنا على هذا النهر كضيفٍ كريم يأتي في كلّ موسمٍ كي يزورنا.

Answer 1

شرح قصيدة النهر العاشق للصف التاسع لغة عربية 

صف تاســــــع لغة عربية :

- شرح قصيدة النهر العاشق :

-المقطع الأوّل: إلى أين نهرب من هذا النهر المتجه نحونا؟ فقد اقترب منّا كثيراً بعد أن اجتاز السهول والحقول دون توقّف، مغرقاً بمياهه الأراضي في أوّل النهار، وهو يسير بسرعة كالريح متمايلاً من الفرح، يريد أن يعانقنا ليشعرنا بالأمان.

-المقطع الثاني: مازال يركض ويركض متجاوزاً الكثير من القرى بصمتٍ وهدوء ليغطّي الأراضي بمياهه الطينيّة ، ولا يستطيع أي عائقٍ أن يوقف تقدّمه ،إنّه يسير خلفنا كالأمّ الحائرة التي تريد أن تضمّ أطفالها بيديها لتشعرهم بالحبّ والحنان.

-المقطع الثالث: مازال هذا النهر يجري وراءنا والابتسامة تعلو وجهه، تاركاً خلفه الأوحال ، بعد أنْ خرّب وأفسد الأراضي المزروعة في كلّ مكان ، ولكن بحبٍّ وحنان .

-المقطع الرابع: إلى أين نهرب وماء النهر قد أحاط بالمدينة من جميع أطرافها؟، وهو يسير بكلّ هدوء وثبات ، يريد أن يواسي أراضينا الحزينة التي فقدت محاصيلها وخيراتها.

-المقطع الخامس: إنّه ذلك النهر المحبّ الولهان الذي عرفناه منذ قديم الزمان، فهو يتقدّم نحو أراضينا في كلّ عام، ونحن عمّرنا بيوتنا قريباً منه وزرعنا أراضينا حوله طمعا بخيراته، فلقد اعتدنا على هذا النهر كضيفٍ كريم يأتي في كلّ موسمٍ كي يزورنا.