كيفية استخدام مصفوفة آيزنهاور لإدارة الوقت و تحديد الأولويات Eisenhower Matrix ما أهميتها
تعريف مصفوفة أيزنهاور PDF
مصفوفة أيزنهاور PPT
مصفوفة أيزنهاور ويكيبيديا
Eisenhower Matrix
مصفوفة أيزنهاور بالانجليزي
مصفوفة أيزنهاور Word
تحديد أولويات المهام في المشروع بطريقة أيزنهاور eisenhower نوع المهام التي ينفذها مدير المشروع هي
اهلا مرحباً بكم اعزائي الطلاب والطالبات في موقعنا العليمي والثقافي موقع النورس العربي alnwrsraby موقع كل العرب الباحثين والباحثات على العلوم والمعارف العلمية والثقافية لجميع مراحل التعليم الابتدائي والمتوسط والثانوي والعلوم العليا يسرنا ان نطرح لكم اهم ملخصات، وشروح، وبحوث، وحلول يحتاج إليها الطالب المثالي لمراجعتها حيث نجد البعض منها بحاجة إلى الفهم والتركيز عند قرأتها وأخرى يجب حفظها شفهيا ومن هذة العلوم الذي يبحث عنها أغلبية الطلبة ما سنطرحه لكم في موضوعنا هذا وهي إجابة السؤال المطلوب القائل // كيفية استخدام مصفوفة آيزنهاور لإدارة الوقت و تحديد الأولويات Eisenhower Matrix-؟
الإجابة الصحيحة
ما هي مصفوفة آيزنهاور لإدارة الوقت و تحديد الأولويات
Eisenhower Matrix
La Matrice Eisenhower
(إدارة)(إدارة المشاريع)
تعريفها هي أداة تساعد على زيادة الإنتاجية من خلال تصنيف المهام حسب أهميتها وضرورة تنفيذها ليستطيع الفرد ترتيب تلك المهام حسب أولوية تنفيذها وبالتالي التقليل من هدر الوقت في المهام غير الضرورية. وقد قام آيزنهاور(Eisenhower) باقتراح مصفوفة تتكون من أربعة أجزاء أو خانات ليتمّ تصنيف المهام من خلالها.
ما أهمية مصفوفة مصفوفة آيزنهاور
تُساعد هذه الأداة على تحديد الأنشطة التي يجب تنفيذها بشكل عاجل، وصولاً إلى الأنشطة التي يُمكن تجاهلها، فهي أداة تسمح للأشخاص باستعادة السيطرة على بيئتهم وعلى المطالب الخارجية، بدلاً من السماح للظروف والمتغيرات بالتحكم بهم.
ما هي مكونات مصفوفة مصفوفة آيزنهاور
الإجابة هي
تتكون هذه المصفوفة من أربعة خانات تُصنّف أنشطتك اليومية وفقاً لعاملين: مستوى الإلحاح ومستوى الأهمية، وهذه الخانات هي:
المُكوّن الأول: عاجل وهام (Urgent and Important) وهو المُكوّن المُرتبط بالأزمات: وهي إما حالات طوارئ لا يمكنك التنبؤ بها، أو مهام قمت بتأجيلها حتى اللحظة الأخيرة. وهي المهام التي تتطلب إهتماماً فورياً، والتي يتعين عليك إدارتها في الوقت الحالي، وتحتاج إلى وقت قصير نسبياً لإنجازها.
الأفراد الذين يتعاملون مع المهام في هذا الجزء غالباً ما يتعاملون مع المشاكل طوال اليوم ويجدون السلام والهدوء في الهروب إلى الجزء الرابع من المصفوفة وهو المهام غير العاجلة وغير المهمة. يمكن وصف هؤلاء الأفراد بأنهم خبراء في إدارة الأزمات، ومنتجون تحركهم المواعيد النهائية. يمكن تقليل المهام في هذا الجزء عبر التخطيط الجيد والتركيز على الجزء الثاني من المصفوفة.
ومن الأمثلة على هذا النوع من المهام: المشاريع التي تقترب من المواعيد النهائية، وأعطال المعدات، وشكاوى العملاء، ودفع رواتب الموظفين في نهاية الشهر.
المُكوّن الثاني: مهم ولكن ليس عاجل (Important but Not Urgent) وهو الجزء المُرتبط بالخطط: وهي المهام التي تساعدك على تحقيق أهدافك وغاياتك على المدى الطويل والمتوسط. ونظراً لأنها مهام غير عاجلة، فغالباً ما يتم تأجيلها للتعامل مع القضايا المُلحّة والعاجلة. تُساعد هذه المهام على تحقيق الأهداف الشخصية.
إن الأشخاص الذين يتعاملون مع مهام هذا الجزء، عادة ما يتطلعون إلى الفرص ولديهم عدد قليل نسبياً من الأزمات، مما يسمح لهم بالمزيد من الأنشطة الموجهة نحو الأهداف وزيادة الإنتاجية.
ومن الأمثلة على هذا النوع من المهام: التخطيط طويل المدى، وبناء العلاقات، والتعليم والتدريب، والصيانة الاستباقية، وإنشاء الميزانية وخطة الادخار.
المُكوّن الثالث: عاجل ولكن ليس مهم (Urgent but Not Important) وهو الجزء المُرتبط بالإنقطاعات: هي المهام التي تستنزف وقتك وطاقتك دون المساهمة في تحقيق أي فوائد على المدى البعيد. إنها تبقيك مشغولاً ولكن ليس لها قيمة حقيقية.
الأشخاص الذين يتعاملون مع مهام هذا الجزء يمضون وقتاً في انجاز المهام استناداً إلى توقعات وأولويات الآخرين. حاول أن تفوض المهام الموكلة إليك في هذا الجزء كي لا تضيع الكثير من الوقت بدون تحقيق أي فائدة تُذكر.
ومن الأمثلة على هذا النوع من المهام: الإجتماعات والتقارير المنتظمة، والمكالمات الهاتفية والرسائل النصية، وطلبات الآخرين التي لا تسهم بشكل مباشر في تحقيق أهدافك.
المُكوّن الرابع: ليس عاجلاً وغير مهم (Not Urgent and Not Important) وهو الجزء المُرتبط بالمُشتتات: هذه المهام ليست مهمة لتحقيق أهدافك طويلة الأجل أو العاجلة. إنها تصرفك بشكل أساسي عن القيام بالأشياء المهمة.
الأشخاص الذين يتعاملون مع المهام في هذا الجزء يعيشون حياة غير مسؤولة وغير مُثمرة. وعليه حاول الابتعاد عن هذا الجزء قدر الإمكان كي لا تضيع وقتك في مهام لا فائدة منها.
ومن الأمثلة على هذا النوع من المهام: البريد الإلكتروني المُفرط أو غير ذي صلة، والمكالمات الهاتفية الشخصية، ومشاهدة التلفاز، واستخدام وسائل الاعلام الاجتماعية، والاجتماعات غير المهمة أو غير المُثمرة