من هو الأمير مودود الزنكي اخو نور الدين زنكي تاريخياً. الأمير مودود زنكي وصلاح الدين الأيوبي نهاية قطب الدين مودود ويكيبيديا
قطب الدين الأمير مودود الزنكي تاريخياً نهاية الامير مودود الزنكي ويكيبيديا
انضمامات جديدة الممثل بولنت ساكراك الذي سيقوم بدور قطب الدين مودود شقيق السلطان نور الدين زنكي
و الممثل جوكهان كاراجيك سيقوم بدور بايبورا وسيكون اول ظهور لهما بالحلقة 12.
نسعد بزيارتكم متابعينا في موقعنا النورس العربي نرحب بكل زوارنا الأعزاء الباحثين عن المعلومات الثقافية والأحداث التاريخية للدول العربية الإسلامية ويسعدنا أن نقد لكم معلومات وحلول تبحثون عنها في مجال التاريخ الإسلامي ونسعد أن نقدم لكم الكثيرمن المعلومات العامة في شتى المجالات ولكم الأن المعلومات والحلول الذي تبحثون عنها كالتالي.... من هو الأمير مودود الزنكي اخو نور الدين زنكي تاريخياً الأمير مودود زنكي وصلاح الدين الأيوبي ويكيبيديا
الإجابة هي كالتالي
مسلسل صلاح الدين الايوبي الموسم الأول
من هو الأمير مودود الزنكي شقيق السلطان نور الدين زنكي
بالحلقة 12 من مسلسل صلاح الدين الأيوبي أحداث وشخصيات جديدة لأول مره نراها في المسلسلات التاريخية وهي ظهور اليهود وشخصية افرام التاجر صاحب النفوذ القوي وظهور ابن عم نور الدين زنكي قطب الدين مودود وفي بعض الروايات يذكر أنه اخو السلطان نور الدين زنكي الأصفر ويبدو أنه سيعا-ند صلاح الدين كثيراً
الأمير مودود الزنكي وصلاح الدين الأيوبي بعد وفاة السلطان نور الدين زنكي تاريخياً
قضى نور الدين ثمانياً وعشرين سنة وهي مدة حكمه (541ـ569هـ/1146ـ1174م) في محاربة الفرنج والبيزنطيين في حملات لم تتوقف، وكانت ميادين القتال موزعة بين شمالي الشام ووسطها وجنوبها وبين داخلها وساحلها، وكان ينتقل بجيوشه بسرعة مذهلة، وإن المرء ليدهش لسرعة حركته هذه، وكانت أخبار تحركات الفرنجة تصله عن طريق عيونه الذين بعثهم في كل ركن، وبطريق الحمام الزاجل الذي بني له الأبراج وزودها بالحرس.
لم يكن جهاد نور الدين في سبيل العلم والدين يقل عن جهاده في حرب الفرنجة والبيزنطيين، فقد بنى المدارس والمساجد والجوامع، والرُبُط في معظم المدن التي انضوت تحت رايته، وأوقف لها الأوقاف، وأكرم العلماء والفقهاء والمتصوفة وأجرى عليهم وعلى القراء الرواتب، وبنى مكاتب للأيتام لتعليمهم القراءة والكتابة وجعل لهم نفقة وكسوة، وخص معلميهم بالرواتب الوافرة، وبنى مستشفاه الكبير المشهور في دمشق، ولقد اهتم نور الدين بكل الشؤون التي تريح الرعية، فقد أسقط الضرائب والمكوس غير الشرعية وكان لا يحكم إلا بالشرع وبعقد مجالس العدل ويتولاها بنفسه، وكان أول من ابتنى داراً للعدل في دمشق، وكان يجلس فيها في الأسبوع مرتين، وربما أكثر، ولا يحميه من الناس حاجب.
توفى نور الدين سنة 569هـ/1174م، فخلفه ابنه الصالح إسماعيل، وكان صبياً، فلم يستطيع القيام بأعباء الملك، وحلّ الضعف والتمزق في جسم دولة نور الدين، وأخفق أمراء الموصل من آل زنكي في أخذ محله، ذلك أن صلاح الدين[ر] تحرك من مصر وجاء الشام، وبعد عمل متواصل استمر عدة سنوات ورث دولة نور الدين وأقام مكانها دولة جديدة هي الدولة الأيوبية.
استمرت دولة آل زنكي في الموصل وديار بكر حتى سنة 631هـ/1233م حينما استولى على الحكم لؤلؤ مملوك ناصر الدين محمود آخر أتابكة الموصل، وبقي حكم لؤلؤ وأولاده حتى استيلاء المغول سنة 660هـ/1261م . وقد تأسس فرع جديد من آل زنكي حينما اقطع نور الدين، عماد الدين ابن أخيه قطب الدين مودود سنجار سنة 566هـ/1170م، واستمر حكمهم فيها إلى سنة 617هـ/1220م، حينما استولى أيوبية ميافارقين عليها.
آخر ملوك الموصل من بيت الأتابكي
الملك ناصر الدين محمد ، بن عز الدين مسعود بن نور الدين أرسلان شاه بن قطب الدين مودود بن عماد الدين زنكي آقسنقر ، صاحب الموصل . كان مولده في سنة ثلاث عشرة وستمائة ، وقد أقامه بدر الدين لؤلؤ صورة حتى تمكن أمره ، وقويت شوكته ، ثم حجر عليه ، فكان لا يصل إلى أحد من الجواري ولا شيء من السراري ، حتى لا يعقب ، وضيق عليه في الطعام والشراب ، فلما توفي جده لأمه مظفر الدين كوكبري صاحب إربل ، منعه حينئذ من الطعام والشراب ثلاثة عشر يوما ، حتى مات كمدا وجوعا وعطشا ، رحمه الله تعالى . وكان من أحسن الناس صورة ، وهو آخر ملوك الموصل من بيت الأتابكي .
قال القاضي عز الدين الحلبي أنشأتها : عزيزة الدين أخشا خاتون بنت الملك قطب الدين صاحب ماردين ( ومن هنا جاءت تسميتها بالمدرسة الماردانية ) .
وذكرها المؤرخ الدمشقي الشيخ ( عبد القادر النعيمي ) في كتابه الدارس في تاريخ المدارس عام 927 للهجرة الموافق 1520 للميلاد فقال : أنشأتها للسادة للحنفية ودراسة الفقه الحنفي ، على حافة نهر ثورا لصيق الجسر الأبيض بالصالحية .
وهي زوجة السلطان الملك المعظم ملك دمشق ( عيسى بن الملك العادل سيف الدين أبي بكر بن نجم الدين أيوب طيب الله ثراهما ) في سنة عشر وستمائة ( أي في عام 610 للهجرة الموافق 1213 للميلاد ) ، و وقفتها وألحقت بها جامع في عام 624 هجري الموافق لـ 1266 ميلادي .
وأظن أن والدها هو : قطب الدين مودود ابن أتابك زنكي ، أخو السلطان الملك العادل نور الدين الشهيد سلطان الديار المصرية و البلاد الشامية .