انواع التقويم فى التربيه الفنيه
ما هي انواع التقويم فى التربيه الفنيه
مرحباً بكم متابعينا الأعزاء طلاب وطالبات العلم في موقعنا النورس العربي منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل الأسئله بإجابتها الصحيحه من شتى المجالات التعلمية من مقرر المناهج التعليمية والثقافية ويسعدنا أن نقدم لكم حل السؤال الذي يقول........ انواع التقويم فى التربيه الفنيه
الإجابة هي كالتالي
انواع التقويم فى التربيه الفنيه
1- التقويم التشخيصي :
أ- تقويم ميداني ( أو قبلي):
وهو للتعرف على الخبرات السابقة للتلميذ والماضي الفني له وتحديد مدى الاستعداد لتلقى مهام تعليمية جديدة وتحديد التوجيه المناسب واختيار الأنشطة والوسائل التعليمية التي تتلاءم مع الخصائص والمهارات والقدرات العقلية .
ب – التقويم النهائي أو التجميعي :
ويتم في نهاية العملية التعليمية , فهو يعطى للمعلم دلائل علمية وموضوعية على نتائج الجهد المبذول والأدوار المتغيرة التي قام بها أثناء التدريس والأنشطة المختلفة وطرق التدريس المتنوعة والوسائل التعليمية والمواد والمصادر التي استخدمها مع الطلاب لكي يتعرف على نواحي القصور والضعف . وهذا النوع يقيس نواتج التعلم التي حققها الطلاب في ضوء الأهداف التعليمية التي حددها المعلم .
وهذا التقويم يعطى الطلاب تعزيزا فوريا مما يؤدى لمزيد من النجاح والمثابرة كما يتيح للطالب معرفة نواحي الضعف والقوة ليتغلب عليها مستقبلا
والمدرس يستخدم بعض أساليب التقويم مثل:
1 – الملاحظة الواعية من جانب المعلم
للهدف والأداء النهائي الذي يستطيع التلميذ أدائه في نهاية المستوى
2 – تقويم الإنتاج والأداء الفني :
وفق معايير فنية عن طريق تفحص الإنتاج وتحليله ومقارنته والاستجابة له وتقديره وتذوقه من قبل المعلم
3 – المناقشة والأسئلة الشفوية:
ويستطيع المعلم التأكد من معرفة الطلاب لبعض المعلومات الخاصة بالخامات والأدوات والأجهزة وتقنياتها ومعرفة قدرتهم على فهم واستيعاب لغة الفن التشكيلي .
4 – التقرير الذاتي ( شفوي وتحريري):
ويقوم بتحريره التلميذ بنفسه عن أداء عمل فتى ضمن فريق وذلك لتقويم أنفسهم ذاتها .
كما تم تقويم ما قمنا به خلال الخطة من رعاية لفئات الطلاب الموهوبين والمتفوقين دراسيا وبطيئى التعلم وما قمنا به من أجرائات وأساليب لبحث تفادى المعوقات والبحث عن أساليب جديدة يمكن استخدامها لتؤكد تلك الرعاية وتوفير البرامج والأنشطة التي تعضد تلك الأهداف
كما تم تقويم ما قمنا به حيال التنمية المهنية وتطوير مهارات المادة ومن خلال تبادل الخبرات وتوصلت إلى أهمية استخدام الانترنت كإحدى الوسائل التي تؤكد على تبادل الخبرات .
وبالنسبة للمشاركة مع المجتمع في الفعاليات في الأنشطة المحلية في المهرجانات والاحتفالات يتم التأكيد على هذا العنصر للوصول للغاية الأساسية وهى الطالب والعملية التعليمية ويلاشك أن المجتمع لابد من تواجد لصبغة مستمرة ومنتظمة ليساير العملية التعليمية ويؤكدها .
وبلا شك أن اهتمام المدرسة والوزارة بتوفير الأماكن الحافزة للإبداع والتميز للطالب هي من السمات الأساسية التي تساعد الطالب على ممارسته العمل الفني بطريقة سهلة وميسرة تسمح لذاته بالتواجد من خلال ممارسة التقى تنتشر نتائجها داخل المبنى