أولجايتو خان المغول ويكيبيديا ديانة القائد المغولي محمد خدابنده أولجايتو مسلسل عثمان حاكم الدولة الاخينية أولجايتو خان تاريخياً
زوجة أولجايتو خان
من هو أولجايتو خان
نسعد بزيارتكم متابعينا في موقعنا النورس العربي نرحب بكل زوارنا الأعزاء الباحثين عن المعلومات الثقافية والأحداث التاريخية للدول العربية الإسلامية ويسعدنا أن نقد لكم معلومات وحلول تبحثون عنها في مجال التاريخ الإسلامي ونسعد أن نقدم لكم الكثيرمن المعلومات العامة في شتى المجالات ولكم الأن المعلومات والحلول الذي تبحثون عنها كالتالي.... أولجايتو خان المغول ويكيبيديا ديانة القائد المغولي محمد خدابنده أولجايتو مسلسل عثمان حاكم الدولة الاخينية أولجايتو خان تاريخياً
الإجابة هي كالتالي
القائد المغولي أولجايتو خان ويكيبيديا
المعلومات الشخصية للحاكم المغولي اولجايتو خان تاريخيا:-
أولجايتو خان
الاسم الكامل: محمد خودابندا أولجايتو خان.
تاريخ الميلاد: 1280 ميلادي.
تاريخ الوفاة: 1316 ميلادي.
مكان ضريحه: في قبة سلطانية.
الديانة: مسلم شيعي.
أولاد اولجايتو خان: أبو سعيد بهادر خان. و ساتي بيك خان.
والد اولجايتو خان: أرغون خان.
والده اولجايتو خان: أوروك خاتون.
أصل عائلة اولجايتو خان: آل جنكيز خان.
من هو أولجايتو خان
:- محمد خدابنده أولجايتو (678 هـ 1280 م- 716 هـ/1316 م) ثامن ملوك الإلخانية. حكم بين عامي 1304 و1316 م. هو ابن حفيد هولاكو، وابن أرغون، وشقيق وخليفة محمود غازان على عرش الإلخانية ، وهو أحد ملوك الإلخانية وهو الملك الثامن بعد مرور أربعة سنوات من وفاة الملم غازان خان حاكم الدولة الإلخانية السابق، وذلك في سنة 1308م مع تولي محمد أولجايتو خان للحكم.
وهي ما يرويها الموسم الخامس من المؤسس عثمان، حيث حكم بين عامي 1304م و 1316م، كما انه ابن حفيد هولاكو خان ، وابن أرغون خان وشقيقة هو خليفة محمود غازان على عرش الإلخانية.
أولجايتو خان من مسلسل المؤسس عثمان : كانت عودة المغول وظهور رسول أولجايتو خان مطالبا الأسياد بدفع الضرائب التي كانت الدولة السلجوقية تدفعها لهم سابقاً والتي قد قام بمضاعفتها على السيد يعقوب لتحالفة مع الغازي عثمان بن ارطغرل الذي يحاول الوصول إلى إتفاقية مع السيد يعقوب متحملا دفع كامل الضريبة لوحده في سبيل التخلص من خطر المغول لآخر مرة ، لكن يعقوب وبعد قدوم أولجايتو سيعلن تبعيته للمغول وولائه لهم ليجذب السادة إلى صفه ، وبسبب عجز الامبراطور البيزنطي اندرونيقوس الثاني عن التصدي للفتوحات العثمانية سعي الى التحالف مع المغول ضدهم فقام بتزويج اخته الأميرة ماريا من سلطان الدولة الإيلخانية محمود غازان و لكن هذا الزواج لم يتم بسبب وفاة الخان محمود غازان فيما كانت الأميرة ماريا في الطريق عام ١٣٠٤ ومن ثم قام بتزوج الأميرة من محمد أولجايتو خان شقيق غازان و رغم تمام هذا الزواج إلا ان اهداف الإمبراطور لم تتحقق بسبب الانقسامات الداخلية في دولة المغول و حروبهم المستمرة مع المماليك في مصر فلم تتح له الفرصة في مساندة الامبراطور البيزنطي ضد العثمانيين .
بعد وفاة غازان اعتلى عرش الدولة الالخانيه اخيه اولكايتو بوصيه منه من دون منافس،وكان عمره 23 واتخذ لنفسه اسم محمد خدابنده وتلقب بغياث الدين، وكان نصرانيا قبل ان يسلم بسبب زوجته،وتوفي بسبب إفراطه في الشرب واللهو والاكل الدسم في سن مبكره.
كما انها لاتزال هناك لاثار حكمه منها مخطوطة عراقية مكوّنة من [30] مجلّدًا للقرآن الحكيم، أمر السّلطان الإلخاني أولجايتو خان محمّد خدابنده في القرن الرابع عشر بكتابتها في بغداد بعد اعتناقه الإسلام، تُعد أضخم نسخة مخطوطة للمُصحف الشريف.
ديانه اولجايتو خان المغول وكيف أسلم أولجايتو خان؟
ولد محمد اولجايتو خان لأم مسيحية وقد قامت بتسميته بعد ولادته بأسماً مسيحياً بأسم نيقولا، ثم بعد ذلك تحول إلى الإسلام السني ، عمّدته أمه لدى ولادته مسيحياً باسم نيقولا، تحول إلى الإسلام السني. ثم اعتنق التشيع على يد العالم الشيعي ابن المطهر الحلي المعروف عند الشيعة بـ ( العلامة ). حارب المماليك إلا أنه لم يستطع أن يتغلب عليهم. قام بإكمال بناء مدينة سلطانية التي بدأ أخوه محمود غازان في بنائها واتخذها عاصمة لدولته، ومن المرجح بقائه على المذهب الشيعي حتى مقتله مسموما من قبل رشيد الدين الهمداني أو أنه رجع أواخر حياته إلى الإسلام السني بسبب تأثير قاضي شيراز مجد الدين لأنه أمر بأرجاع الاعتبار للصحابة على المنابر. وتذكر مخطوطة أن عهد محمد أولجايتو شهد إقرار قانون يخير المسيحيين بين الإسلام أو دفع الخراج والجزية ونتف لحاهم وشمر وجوههم، وحين رضى المسيحيين بشروطه، أمر بخصيهم وسمل إحدى عيناهم .
محمد اولجايتو خان هو من قام بإكمال بناء مدينة سلطانية التي بدأ أخوه محمود غازان في بنائها واتخذها عاصمة لدولته.
كيف مات أولجايتو خان
وفاة محمد اولجايتو خان تاريخيا ؟
توفي في شهري رمضان لعام 1316م وهو في سن مبكر من عمره حيث توفي وهو في سن 36 عاماً، وتم دفنه في ضريح قبة السلطانية والذي كان قد بناه لنفسه وأوصى بأن يُدفن فيه .
توفي في 28 رمضان 703هـ / 16 ديسمبر 1316 وهو في السادسة والثلاثين من عمره، ودُفِن في ضريح قبة السلطانية(كان قد بناه لنفسه وأوصى بأن يُدفن فيه)، بعد أن ترك ذكرى طيبة في تاريخ إيران، عبر عنها المؤرخ الكبير ابن الفوطي بقوله: «لم يَلِ من ملوكهم –أي المغول- أعدل منه ولا أكرم، ولا أجمع لصفات الخير وأسباب الصلاح» .