تعبير كتابي عن جميلة بوحيرد باللغة الفرنسية لسنوات المتوسط
وضعية إدماجية بالفرنسية حول عن جميلة بوحيرد
إنتاج تعبير كتابي باللغة الفرنسية مترجم بالعربية
موضوع قصير بالفرنسية ثانية و ثالثة متوسط ورابعة متوسط
مرحباً بكم متابعينا الأعزاء طلاب وطالبات العلم في موقعنا النورس العربي منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل الأسئله بإجابتها الصحيحه من شتى المجالات التعلمية من مقرر المناهج التعليمية والثقافية ويسعدنا أن نقدم لكم حل السؤال الذي يقول........ تعبير كتابي عن جميلة بوحيرد باللغة الفرنسية لسنوات المتوسط وضعية إدماجية حول تلمسان
الإجابة هي كالتالي
وضعية إدماجية حول جميلة بوحيرد بالفرنسية للسنة الرابعة 4 متوسط Djamila Bouhired
الإجابة هي :
بالفرنسية مترجم بالعربية
حل تعبير كتابي بالفرنسية عن جميلة بوحيرد
Djamila Bouhired
Djamila Bouhired Djamila Bouhired est une femme combattante contre l'occupation française. Elle rejoignait le FLN à l'âge de 19ans. C'est l'une des femmes héroïnes et courageuses qui marquaient l'histoire de l'Algérie. D'abord, Djamila Bouhired travailla comme officier durant la bataille d'Alger où elle mena des actions multiples pour libérer l'Algérie par exemple: elle appela les femmes à la résistance et soigna les blessés. En effet, elle fut membre de réseau de bombe sous la direction du résistant Yacef Saadi. De plus, elle transporta souvent des bombes sous son haik pour faire exploser des régions rassemblant les français. En outre, Djamila Bouhired a été arrêtée et torturée par l'armée française pour leur dévoiler les lieux des Moudjahidines mais elle ne leur livra que de fausses informations sans importance. Enfin, cette icône de la révolution algérienne continua sa résistance jusqu'à la proclamation de l'indépendance en 1962. À l'âge de 84, elle se trouve dans les rues à côté du peuple algérien pour le soutenir et se manifester contre le 5eme mondat. En définitive, cette perle de la révolution algérienne reste un exemple de bravoure et de résistance pour tous les algériens. Il faut qu'elle soit honorée par son peuple et reconnue dans le monde entier.
جميلة بوحيرد امرأة تقاتل ضد الاحتلال الفرنسي. انضمت إلى جبهة التحرير الوطني في سن التاسعة عشرة. إنها إحدى النساء البطلات والشجاعات اللاتي طبعن تاريخ الجزائر. أولاً، عملت جميلة بوحيرد كضابطة خلال معركة الجزائر حيث قادت العديد من الأعمال لتحرير الجزائر، منها على سبيل المثال: دعت النساء إلى المقاومة وعالجت الجرحى. وبالفعل كانت عضواً في شبكة المفخخات التي يقودها المقاوم يوسف السعدي. بالإضافة إلى ذلك، كانت تحمل في كثير من الأحيان قنابل تحت حايكها لتفجير مناطق تجمع الفرنسيين. وبالإضافة إلى ذلك، تم اعتقال وتعذيب جميلة بوحيرد من قبل الجيش الفرنسي لتكشف لهم عن أماكن المجاهدين، لكنها لم تقدم لهم سوى معلومات كاذبة وغير مهمة. وأخيراً، واصلت أيقونة الثورة الجزائرية مقاومتها حتى إعلان الاستقلال عام 1962. وفي سن الرابعة والثمانين، وجدت نفسها...