ملخص الإشكالية الثالثة: في تاريخ الفكر الفلسفي من حيث انشغالاته كيف يمكن للفكر الفلسفي أن يكون متعددا و واحدا في آن واحد
مقالات وأقوال الفلاسفة عن الفكر الفلسفي
أهلاً بكم اعزائي طلاب وطالبات علم الفلسفة وكل تخصصات السنة الثانية والثالثة في البكالوريا جميع الشعب شعبة آداب و فلسفة ولغات أجنبية وعلوم تجريبية ورياضيات وتسيير واقتصاد وعلوم إنسانية في موقع النورس العربي alnwrsraby. التعليمي المتميز بمنهجية الإجابة الصحيحة والمتفوقة في جميع مواضيع الفلسفة يسرنا بزيارتكم أن نقدم لكم تحليل نص فلسفي وأهم المقالات الفلسفية المقترحة لهذا العام نموذج تحليلها بطريقة الاستقصاء بالوضع والجلدل والمقارنة لكل الشعب الجزائري كما نقدم لكم الأن إجابة السؤال الفلسفي بمنجية صحيحة بطريقة مختصرة ومفيدة كما نطرح لكم في مقالنا هذا إجابة السؤال ألذي يقول.....كيف يمكن للفكر الفلسفي أن يكون متعددا و واحدا في آن واحد مقترح باك bac 2023 2024 حيث وقد قمنا بنشر جميع المقالات ودروس الفلسفة المتوقعة لهذة العام في صفحة موقعنا النورس العربي alnwrsraby. يمكنكم البحث عن أي مقال أو أي سؤال فلسفي تبحثون أو يمكنكم طرح أسئلتكم المتنوعة علينا في موضعها اعلا الصفحة أو من خلال التعليقات ومربعات الاجابات اسفل الصفحة ونحن سنقدم لكم الأجابة على سؤالكم على الفور والان أحبائي الطلاب والطالبات كما عودناكم أن نقدم لكم إجابة سوالكم هذا وهي كالتالي.......ملخص الإشكالية الثالثة: في تاريخ الفكر الفلسفي من حيث انشغالاته
الإجابة هي
الإشكالية الثالثة: في تاريخ الفكر الفلسفي من حيث انشغالاته
كيف يمكن للفكر الفلسفي أن يكون متعددا و واحدا في آن واحد؟
المشكلة الأولى: في الفلسفة اليونانية
كيف استطاع العقل اليوناني الوصولَ بالفلسفة إلى أوجها، بعد أن كان مكبَّلا مدة قرون بقيود الخرافة، وكيف دعا الإنسانَ إلى استثمارها في حياته الخاصة؟
أولا : عظمة الكون تستوجب البحث عما فوقه (من آلهة) : تحكُمُ الكونَ قوًى خارقةٌ مستقلة عنها
ثانيا : عجائب الكون تستوجب البحث عما وراءه (من أسباب أو علل أولى) : هي علل كامنة في أشياء الكون
ثالثا : التعايش مع الطبيعة في ظل التفسيرين اللاهوتي والماورائي (بوفاق معها تارة [الرواقيون] ، أو بالتمرد عنها تارة أخرى [الأبيقوريون] ، بحثا عن السلوك العاقل والسعادة)
المشكلة الثانية: في الفلسفة الإسلامية
كيف يمكن التوفيق بين مقتضيات النقل و مقتضيات العقل، بين الدين و الفلسفة، وإلى أي حد يصل الاتفاق بينهما ؟ فهل يجب دَيننة العقل أم عقلنة الدين أم يجب البحث عن سبل الانسجام بينهما، ورسمُ حدود كل طرف ومعرفة مجال التوفيق بينهما ؟
فهل الإيمان يجعل العقل أقدر على كشف الحقيقة ، و أكثر تهيؤا لقبولها ؟ و هل الإيمان ضروري، للعقل وشرط لصحة تفكيره ؟
أولا : الفلسفة الإسلامية بين الأصالة والعالمية
1- العبقرية الإسلامية : الدين الإسلامي
2- العبقرية اليونانية : العقل
3- عبقرية اللغة العربية : لسان القرآن
4- من خصائصها : علم الكلام والفلسفة "الإسلامية"
ثانيا : الفلسفة الإسلامية وخصوصيات القضايا الفكرية التي تطرحها
1- دعوة الكتاب والسنة إلى النظر والاجتهاد في شتى المسائل
2- اختلاف موقع العقل بين علماء الكلام عموما والفلاسفة الإسلاميين
ثالثا : مهمة الفلسفة الإسلامية : التوفيق بين الشريعة والحكمة
1- بين أسلوب عقلنة الدين وأسلوب ديننة العقل (إخوان الصفا وأبو حامد الغزالي)
2- تقارب الشريعة والحكمة وتكاملهما دون اندماج الواحدة في الأخرى (ابن رشد )
المشكلة الثالثة: في الفلسفة الحديثة
هل فلاسفة العصر الحديث، يحتملون أن يكون التأمل لمجرد التأمل، وأن يتجه إلى الكشف عن الحقيقة، لذاتها لمجرد اللذة العقلية ؟ وهل من وراء تفسيراتهم للكون، سلطة دينية أو سياسية، ومرجعية فكرية وعلمية ؟ وهل بقيت أدواتهم المعرفية ومصادرُها على ما كانت عليه لدى اليونان ولدى أسلافهم من رجال الدين ؟ فهل للملاحظة و التجربة لديهم ، اعتبار في تفكيرهم الفلسفي ؟ و هل معيار الصدق هو مجرد مطابقة النتـائج للمقدمات أو هو أيضا ، وبوجه أخص ، مطابقة النتائج للواقع ؟ و هل معنى هذا ، أن الفلسفة في العصور الحديثة هي ثورة من أجل التفكير الحر ، والتمكن في الأرض ؟ فماذا بقي من تأثيرٍ للسلطة العلمية الممثلة في منطق أرسطو وللسلطة الدينية الممثلة في حكم الكنيسة، أمام هذه الثورة الإبستيمولوجية العارمة ؟
أولا : ثورة الفلسفة الحديثة على هيمنة الفكر الفلسفي التقليدي
1- الشك طريق إلى الفكر العقلي الخاص
2- أهمية الملاحظة العلمية في تأسيس المعرفة على حساب التأمل من أجل التأمل
ثانيا : ثورة الفلسفة الحديثة من أجل ترقية الإنسان
1- ترقية الإنسان على مستوى تحرره من الخرافات وتنويره
2- ترقية الإنسان على مستوى تغيير واقعه الاجتماعي
ثالثا : خصائص الفلسفة الحديثة في تحصيل المعرفة الحقيقية
1- المعرفة الحقيقية في تطابق الفكر مع نفسه
2- المعرفة الحقيقية هي أيضا ، تطابق الفكر مع الواقع
المشكلة الرابعة: في الفلسفة المعاصرة
هل الفلسفة هي اهتمام بالإنسان من حيث إنه كائن يحمله الكون ، أو من حيث إنه حامل له ؟ فهل هي اهتمام بما وراء الإنسان أو بما يصنعه ؟ و هل ذلك الاعتبار الواسع الذي كانت تبوِّئـه للماورائيات، ما يزال قائما ؟ هل تكتفي بتحديد مكانة الإنسان في العالم أو تتجاوز ذلك ، إلى تقدير إرادة هذا الإنسان على تغيير هذا العالم ، وتوجيهه ، وخلق مستقبل جديد ؟ فهل هي تدعو إلى التأمل من أجل التأمل أم التأمل لتحقيق منفعة عملية ؟ وهل مهمتها تكمن في كشف الحقائق أو في توضيح الأفكار ؟ وهل الموجودات ترتد إلى مبدأ الوحدة أم هي من طبيعة التكثر والتعدد ؟
أولا : الفلسفة المعاصرة بين معاناة الإنسان في الوجود وتحرير طاقته الروحية
1- الفلسفة الوجودية ومعاناة الإنسان
2- الفلسفة الروحية والشخصانية وأبعاد الإنسان الحدسية والخلقية
ثانيا : الفلسفة المعاصرة بين منهاج القصدية ومنهاج التحليل
1- الظواهرية ومنهاج القصدية
2- الوضعية المنطقية ومنهاج التحليل
ثالثا : الفلسفة المعاصرة بين نظرتي النسبية والقطيعة ، ومواجهة الواقع بالعمل
1- الفلسفة العلمية ونظريتا النسبية والقطيعة
2- الفلسفة البراغماتية ومواجهة الواقع بالعمل
الإشكالية الرابعة: في المذاهب الفلسفية
كيف يمكن فهم الإشكالية القائلة ، بأنه قد تختلف مضامين المذاهب الفلسفية ، ولا تختلف صورها المنطقية التي تؤسسها ؟
المشكلة الأولى: في العقلانية و التجريبية
إذا كان لكلٍّ من المذهبين: العقلاني و التجريبي ـ في مجال مصدر المعرفة ـ نسقُه المنطقي ،
وإذا كان لا يُعقل ـ لهذا السبب ـ رفضهُما أو رفض أحدهما ،
فأيُّهما نتبـنَّى، وأيهما نرفض ، وهل يجوز الأخذُ بهما معا ، على الرغم من تنافرهما ؟
أولا : المذهب العقلاني
1- تعريف المذهب العقلاني
2- المسلمات التي يأخذ بها
3- طريقة اختبارها
ثانيا : المذهب التجريبي أو مذهب الحسيين
1- تعريف المذهب التجريبي
2- المسلمات التي يأخذ بها
3- طريقة اختبارها
ثالثا : الفلسفة النقدية بين العقلانيين والتجريبيين
1 – تعريف الفلسفة النقدية
2 - المسلمات التي يأخذ بها
3- طريقة اختبارها
ملاحظة : مع التنويه بموقع الحديث عن الفلسفة النقدية ؛ فهي تركيب بين العقل والتجربة وحلٌّ للمشكلة المطروحة ؛
المشكلة الثانية : في المذهب البراغماتي و المذهب الوجودي
أي المسعيين نحتاج إليه ، المسعى الداعي إلى العمل النافع في الحياة أم المسعى الداعي إلى رجوع الإنسان إلى ذاته الباطنية لتحقيق ماهيته ومن ثمة ، تحملِّه تبعات كل ما يترتب عن ذلك من قلق ؟
أولا : المذهب الراغماتي أو العملي
1- تعريف المذهب البرغماتي
2- المذهب البراغماتي ورفضه للفلسفات التقليدية المجردة
3- القواعد التي ساعدت على تأسيس هذه الفلسفة العملية
ثانيا : المذهب الوجودي
1- الاختلاف بين طبيعة وجود الأشياء وطبيعة وجود الإنسان
2- الإنسان وتمرده عن نظام الأشياء
3- المعرفة الحقيقية تأتي من العالم الداخلي للإنسان وليس من عالم الأشياء
4- مخاطرة المعرفة التي تأتي من مجرد العالم الداخلي للإنسان
الإشكالية السادسة: في قضايا فلسفية
إن حركة التنافر والتجاذب التي تحكم حياة الناس ، قد تطغى عليها مظاهر العنف واللاتسامح حيث تضطرب حدود الحرية والمسؤولية ، وتفتر العلاقة التكاملية التي تجمع بين هذا الأنا وذاك . فكيف إذن ، يطمح الناس والحالة هذه ، إلى العيش في ظل عولمة يعود فيها الشتات إلى شمله ؟
المشكلة الأولى: الشعور بالأنا و الشعور بالغير
هل شعور ذاتي بذاتها متوقف على معرفة الغير ؟ وهل يكفي أن أكون مغايرا للآخرين ، حتى أكون أنا ؟
أولا : معرفة الذات يحددها الوعي
1- التمييز بين الأنا والذات والغير
2- الوعي وتشكيل الذات
3- اعتراضات على التفسير بالوعي
ثانيا : معرفة الذات بين المغايرة والتناقض
1- معرفة الذات تتوقف على التقابل والمغايرة
2- معرفة الذات تتأسس على التناقض
3- اعتراضات على التفسير بالمغايرة والتناقض
ثالثا : التواصل مع الغير يؤسس المعرفة بالذات
1- الحذر من طمس الغير
2- التواصل عند سارتر
3- التواصل عند غابريال مرسيل
رابعا : بين الطرح المجرد والممارسة العملية
1- الطرح المجرد
2- الممارسة العملية
المشكلة الثانية: الحرية و المسؤولية
إذا كانت المسؤولية مشروطة بالحرية ، فماذا يبقى لها من مشروعية ، أمام المناصرين للجبر والحتمية ؟
أولا : مدخل إلى المسؤولية والحرية
1- تعريف المسؤولية
2- تعريف الحرية في علاقتها بالمسؤولية
3- التمييز بين الشرط والمشروط
ثانيا : اختلاف المفكرين بين إثبات ونفي الحرية باعتبارها شرطا ، لا يضمن المسؤولية
1- عرض رأي أنصار الحرية ومناقشتها
2- عرض رأي نفاة الحرية باسم الجبر والحتمية والكسب ومناقشته
3- النتيجة : إذا لم يستقر الشرط على حال ، سقط المشروط
ثالثا : نقل القضية إلى مستوى اعتبار المسؤولية شرطا للحرية وليس العكس
1- الانطلاق من كون الإنسان كائنا مسؤولا ـ أصلا ـ يكفي لجعل القضية منطقية
2- اعتبار الإنسان كائن القيم وخليفةً في الأرض ، يضفي على القضية شرعيتها الأخلاقية والدينية
3- النتيجة : من عظمة الإنسان وتكريمه أنه بدءا ، حضينُ المسؤولية وراعيها
* المشكلة الثالثة: العنف و التسامح
إذا كان من الحكمة ، مواجهة العنف باللاعنف واللاتسامح بالتسامح ، فكيف نهذب مبدأ التناقض القائل بأن المتناقضين لا يجتمعان ؟
أولا : العنف : تعريفه وأسبابه وتعليلاته ومنطقه
1- تعريفه وأسبابه
2- تعليلاته
3- منطقه : قانون مقابلة المثل بالمثل في القصاص
ثانيا : حكمة مقابلة العنف باللاعنف (والشر بالخير)
1- سلبيات العنف
2- إيجابيات اللاعنف
ثالثا : التسامح : تعريفه وطبيعنه وحكمته
1- تعريفه وطبيعته
2- الحكمة منه : نفوره من القيود
المشكلة الرابعة: التنوع الثقافي و العولمة
كيف يمكننا تصور بقاء الأمم بثقافاتها المتنوعة ، و إثبات الذات ، أمام تحديات العولمة التي تُـقرر مرجعيات المستقبل ؟
أولا : تعريف العولمة وتحديد فلسفتها
1- تعريفها
2- فلسفتها : كإيديولوجيا وسوق عالمية ؛ أهدافها ووسائلها ؛ أقطابها الفاعلون
ثانيا : مخاطر العولمة
1- نقد مبادئ فلسفتها
2- مواقف معادية للعولمة : الحركة الحماياتية ، الحوار الحضاري والقوميات الوطنية ، الهيجليون
ثالثا : إمكانية تصور عولمة تحتضن التناقضات وتتمتع بقابلية التهذيب
1- جدلية العالمي والخصوصي (كانط)
2- العولمة أمر واقع : ضرورة المشاركة فيها وقاءٌ من عواقب البقاء خارج التاريخ