منهجية طرح المشكلة جميع الطرق في المقالة الفلسفة جدلية مقارنة استقصاء
مقالة فلسفية
أهلاً بكم اعزائي طلاب وطالبات علم الفلسفة وكل تخصصات البكالوريا شعبة آداب و فلسفة في موقع النورس العربي alnwrsraby. التعليمي المتميز بمعلوماته الصحيحة والمتفوقة في جميع مواضيع الفلسفة يسرنا بزيارتكم أن نقدم لكم أروع المقالات الفلسفية المقترحة لهذا العام لكل الشعب الجزائري كما نقدم لكم الأن إجابة السؤال الفلسفي بمنجية صحيحة بطريقة مقالة وهي إجابة السؤال ألذي يقول.....منهجية طرح المشكلة جميع الطرق في المقالة الفلسفة جدلية مقارنة استقصاء مقترح بك 2023 2024 حيث وقد قمنا بنشر جميع المقالات ودروس الفلسفة المتوقعة لهذة العام في صفحة موقعنا النورس العربي alnwrsraby. يمكنكم البحث عن أي مقال أو أي سؤال فلسفي تبحثون أو يمكنكم طرح أسئلتكم المتنوعة علينا في موضعها اعلا الصفحة أو من خلال التعليقات ومربعات الاجابات اسفل الصفحة ونحن سنقدم لكم الأجابة على سؤالكم على الفور والان أحبائي الطلاب والطالبات كما عودناكم أن نقدم لكم إجابة سوالكم هذا وهي كالتالي....... منهجية طرح المشكلة جميع الطرق في المقالة الفلسفة جدلية مقارنة استقصاء
الإجابة هي
منهجية طرح المشكلة جميع الطرق
أولا طريقة المقارنة
تتضمن طرح المشكلة في المقارنة على أربع خطوات وهي
1 تمهيد منطلق واقعي تاريخي مفاهيمي
2 إبراز التناقض من خلال الحذر من المظاهر
3 تحديد المطلوب وهو الموازنة
4 السؤال هل علاقة الموضوع الاول بالموضوع الثاني اتصال أم انفصال؟
نموذج للتطبيق
قارن الذاكرة بالخيال
طرح المشكلة
يعتبر كل من الذاكرة والخيال من وسائل إدراك العالم الخارجي ويرتبطان بعلم النفس وتم. الاهتمام بهما قديما وحديثا
والذاكرة قدرة عقلية وظيفتها استرجاع الحوادت الماضية مع تحديد إطارها المكاني والزماني والظروف المحيطة بها. وأما الخيال قدرة عقلية و ظيفته استحضار الصور الغائبة بواسطة الدهن
ومايلفت إليه الإنتباه وجود اعتقاد ظهر للبعض أن الذاكرة والخيال مختلفان ويقابله اعتقاد اخر حذر من المظاهر وأكد أنهما متشابهان
والمطلوب الموازنة بينهما
فهل علاقة الذاكرة بالخيال اتصال أم انفصال؟
ثانيا طريقة الجدل
طرح مشكلة الجدل تتضمن أربع خطوات وهي
1 تمهيد من خلال المنطلق الواقعي والتاريخي والمفاهيمي
2ابراز التناقض من خلال وجود تصورين متقابلين
3 تحديد المطلوب وهو ايجاد حل للتعارض الفكري
4 السؤال هل .......أم.............؟
نمودج التطبيق هل العادة تشكل عائقا للادراك؟
طرح المشكلة استخدم الإنسان مجموعة من وسائل إدراك العالم الخارجي من بينها العادة وهي ترتبط بعلم النفس وتم تناولها قديما وحديثا
وكمفهوم العادة قدرة مكتسبة تساعد الإنسان على أداء عمل ما بطريقة آلية بفعل التكرار
ولقد ذهب بعض الباحثين إلى اعتبار أن العادة تشكل عائق الإدراك
في حين هناك من أعتقد أن العادة تشكل أداة لنجاعة الإدراك
والمطلوب ايجاد حل لهذا العناد الفكري فهل العادة هي أداة هدم للادراك أم أداة بناء له؟
ثالثا الاستقصاء بالوضع
طرح المشكلة الاستقصاء تتكون من أربع خطوات وهي
1 تمهيد من خلال المنطلق الواقعي والتاريخي والمفاهيمي
2 إبراز التناقض من خلال الفكرة الشائعة ويمثلها خصوم الأطروحة
وتبيين نقيضها ويمثلها الأطروحة التي ندافع عنها
3 تحديد المطلوب وهو الدفاع عن النظرية ........
4 السؤال كيف ندافع عن الأطروحة القائلة ............؟
نموذج للتطبيق
قيل "علاقة الدال بالمدلول اعتباطية " دافع عن الأطروحة
طرح المشكلة ان إدراك العالم الخارجي يتطلب من الإنسان وسائل أهمها الدلالة اللغوية وترتبط بعلم النفس اللغوي والالسنية وتم الاهتمام بها قديما وحديثا
الدلالة اللغوية كمفهوم هي أن يلزم عن العلم بالشيء علم بشيء آخر يسمى الاول الدال والثاني المدلول
والشائع لدى الباحثين أن علاقة الدال بالمدلول ضرورية اتصالية
وعلى عكس ذلك رأى آخرون أن علاقة الدال بالمدلول اعتباطية اصطلاحية تحكمية
والمطلوب هو الدفاع عن النظرية الاعتباطية
فكيف يمكن الدفاع عن الأطروحة القائلة علاقة الدال بالمدلول اعتباطية اصطلاحية تحكمية وهذا على الرغم من وجود خصوم لها؟