في تصنيف اصل قبائل العرب بواسطة

أصول أنساب العائلات بجهة صفاقس : 

نرحب بكم زوارنا الاعزاء على موقع النورس العربي منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل المعلومات والحلول الثقافية عن اسالتكم التي تقدمونها ولكم الأن إجابة السؤال ألذي يقول...........................ما هي أصول أنساب العائلات بجهة صفاقس

وتكون اجابتة الصحية هي الأتي 

أصول أنساب العائلات بجهة صفاقس

أنساب البربر : 

صار ابن خلدون عنوانا لدراسة أصل البربر و فروعهم 

قال ابن خلدون عن البربر : " هؤلاء البربر جيل ذو شعوب و قبائل من أن تحصى ...و لم تزل بلاد المغرب إلى طرابلس ،بل إلى الإسكندرية عامرة بهذا الجيل ما بين البحر الرومي و بلاد منذ أزمنة لا يعرف أولها و لا ما قبلها ..." .

و قال : " ...الجيل من الآدميين ( يعني البربر) هم سكان المغرب على القدم ملؤوا البسائط و الجبال من تلوله و أريافه و ضواحيه و أمصاره ".

انتقلت قبائل العمالقة من بلاد الشام في خلال عهد يشوع بن النون وانتشرت في الديار الليبية و هم الذين أطلق عليهم الإغريق اسم ( البربر ) ، و مازالوا حتى اليوم يعرفون بهذه التسمية ، و يعترفون بها .و قد نفى أكثر المستشرقين صلاتهم بالسلالة العربية الشرقية زاعمين أنّ لهم ، أي ( البربر ) قومية أخرى ( غير معروفة ) و الأغلب أنّ الحقيقة التاريخية تؤكد بالدليل على أن ( البربر ) هم من نسل العمالقة هجرة إفريقش .

يعود أصل ( البربر ) كلواته و صنهاجه و هوارة و زناته و نفوسه وغيرها إلى ملوك التبابعة العرب من كنعان و قحطان .(1) (عبد الرازق مناع ،أصول القبائل الليبية ، ص 9 – 10 .) . ...

 أو الامازيغ هم نفس الشعب مع أختلاف التسمية، فكلمة البربر ظهرت مع بدايات الفتح الاسلامي وأن كانت موجودة قبل ذلك بمسميات مختلفة في الصور السابقة للفتح الاسلامي كالعهد الروماني والاغريقي، لكن للتدقيق التاريخي كلمة البربر ظهرت في بدايات الفتح الاسلامي لبلاد المغرب أوالشمال الافريقي " من ليبيا إلي المغرب" فمنذ دخول الفتح الاسلامي إلي لبيا وتونس وجد العرب شعب جديد يتحدث بلغة غريبة علي لسان العرب لم تكن مفهومة في ذلك الوقت للفاتحين فتم أطلاق اسم البربر علي القبائل أو الافراد التى كانت أمام الفاتحين علي طول الساحل الافريقي وذلك لان العرب لم يكونوا علي علم بالشعب الامازيغي ولا بلغتة ولم يكونوا علي علم بمن هؤلاء، لذلك تم اطلاق اسم البربر مجازا ً علي جميع الافراد طول ذلك الساحل الافريقي أو الشمال الافرقي ولكن بعد انخراط العرب مع سكان شمال أفريقا " من ليبيا إلي المغرب" وتم دراسة هذا الشعب ضاع اسم البربر وحتى هذة اللحظة يتم اطلاق أسم الامازيغ على الشعوب المتواجدة في مصر وليبيا وتونس والجزائر والمغرب. " العرب لم يكونوا يعلموا من هم الامازيغ ولم يكونوا يعلموا بذلك الاسم ولا الرومان أيضاً ولا الاغريق فكان كل منهم يطلق تسمية علي سكان الشمال الافريقي ولكل منهم علة في ذلك "لكن ذكر اسم البربر لان الباحثين في التاريخ أو محبي التاريخ يريدون معرفة أصل هذة التسمية. 

     نظرية علماء الأنساب البربر:

يذكرالهادي روجي ادريس في كتابه الدّولة الصّنهاجية الجزء 1 ص 32- 33 -34 – 35 مايلي :

لقد قسّم علماء الأنساب البربر القبائل البربرية إلى مجموعتين رئيسيتين : البرانس أعقاب برنس بن برّ ،و البتر المنحدرون من سلالة مادغيس الأبتر بن برّ ،ونسبوا الجدّ الأعلى برّ الذي أعطى اسمه لهذه المجموعة إلى كنعان بن حزم بن نوح ( وحسب غوتيي في كتابه ماضي شمال إفريقيا ،فإنّ التقسيم المذكورربّما يتطابق مع نمطين مختلفين من أنماط العيش فأبناء برنس هم سكّان الجبال المستقرّون و أبناء مادغيس هم البدو الرحّل المقيمون في السهول ).

بربر زواغة و لواتة و مكناسة 

وكانت القبائل البربرية التي واجهها المسلمون لأوّل احتكاكهم ببلاد المغرب هي لواتة ( لقب اللواتي) و نفوسة ونفزة وهوارة التي أطاعة العرب بسهولة .

أنساب العرب : 

والعرب قسمان : منهم العرب القحطانية من ولد سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان ، و لسبأ ولدان كهلان و حمير .فمن كهلان تفرّعت قبائل عدّة ملأت الجزيرة العربية ،و خارجها ،و من حمير كذلك .وهذا القسم من العرب المتعربة ( إلى جانب كنعان ) . (1) .

هي القبائل اليمنية ، التي كان لها دور فعّال في انتشار الإسلام في مصر و شمال إفريقيا .و لأنّ معظم القبائل العربية التي فتحت شمال إفريقيا كانت من القبائل اليمنية وهي ذاتها التي وقع على كاهلها فتح الأندلس ، كتولّيهم مهمة الإستطلاع التي سبقت عملية الفتح ، بدأ بالحملة الأولى على مصر سنة 19 ه / 640 م ، بقيادة عمرو بن العاص الذي سار من قيسارية بفلسطين على رأس جيش كبير عدته نحو 4000 مقاتل جميعهم من قبيلة عك اليمنية أو من بطونها مثل غافق التي كان ينتمي ثلث هؤلاء المقاتلين ( فغافق بطن من عك من الأزد وهم بنو غافق بن الشاهد بن عك بن عدثان بن عبد الله بن زهران بن الأزد من قحطان ، كانت عك تقطن بلاد تهامة من بلاد اليمن و من قبائلها بنو جامع الدين استقلّوا فترة ما بقابس و لقب كثير التداول الآن بقابس ) .(2) . ولم يكن اقتصار هذا الجيش على القبائل العربية اليمنية غريبا ، ذلك لأنّ هذه القبائل كانت موجودة في بلاد الشام قبل ظهور الدعوة الإسلامية .فالعديد من هذه القبائل قد خرجت من اليمن باتجاه الشمال حيث استقرت في بلاد الشام ، و عرفت هنالك بقحطان ، على اسم قحطان أبي اليمن كلها .يضاف إلى ذلك أنّ القبائل اليمنية كانت أكثر القبائل العربية مشاركة في الفتوحات الإسلامية لبلادالشام و استقرارا بها .

 و لم تقتصر هجرة القبائل اليمنية – قبل ظهور الإسلام – على بلاد الشام ، فقد هاجرت إلى مصر أيضا حيث ساهمت في تسهيل فتحها على يد عمرو بن العاص ، إذ لم يكد يصل إلى العريش سنة 629 م جتى نفرت إليه قبائل من لخم اليمنية ( بنو لخم بن مالك بن عدي بن الحارث بن مرة بن أدد بن زيد بن كهلان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان ،شاركت قبيلة لخم في حملة موسى بن نصير التي عبرت إلى الأندلس . ) ، التي كانت قد توطنت هناك ، ممّا سهّل فتح المدينة .*** .

يتبع في الأسفل 

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
أصول أنساب العائلات بجهة صفاقس اليمنية

و من القبائل اليمنية التي شاركت في جيش عمرو بن العاص الفاتح لمصر : الحضارمة ( نسبة لقبيلة حضرموت اليمنية ،قيل أن حضرموت بن أخي قحطان أو بن قحطان ، وحضرموت أيضا اسم لمنطقة واسعة تقع في الجنوب الشرقي من اليمن ،نزلها حضرموت بن قحطان فسميت به ، فهي اسم موضع و اسم قبيلة ، و حضرموت حاليا إحدى المحافظات الجنوبية للجمهورية اليمنية ) ، فقد دخلوا مع عمرو بن العاص الفسطاط . و حينما انتصر على الروم في عين شمس ،أنفذ إلى الفرماء أبرهة بن الصباح الحميري ( نسبة لقبيلة حمير اليمنية ) " فصالحها أهلها على خمسمائة دينار و أربعمائة ناقة ،و ألفي رأس من الغنم " .****

  و كذا مشاركتهم كقادة و جند فاتحين في حملة طارق بن زياد ، و في الحملة العسكرية الثانية التي قادها القائد اليمني موسى بن نصير البلوي ، و التي كان معظم أفرادها و قادتها من أبناء القبائل اليمنية .** ...

و لعبت بليّ ( بطن من قبيلة قضاعة اليمنية ، كان عمرو بن العاص ،يقف تحت راية بليّ و ذلك بسبب قرابته لهم ) و همدان ، و الصدف ( بطن من قبيلة حضرموت اليمنية ) ، وهي قبائل يمنية ، دورا بارزا أيضا في حصار حصن بابليون سنة 640 م .

و عندما قام عمرو بن العاص بتأسيس الفسطاط ،ليجعلها قاعدة البلاد ، و دار الإمارة ،و اختط الجامع ، اختطت القبائل العربية منازل لها من حوله ،وكانت هذه القبائل من عرب اليمن أو عرب الشمال ،فساهمت القبائل اليمنية في اتخاذ الخطط حول الفسطاط حسب القبائل و بطونها .و من خطط قبائل اليمن التي تشير إليها المصادر خطة كلّ من بليّ ، و أسلم و بني بحر و هم من قبيلة قضاعة الشهيرة .و اختطت قبائل : يحصب ( بنو يحصب بن مالك ....بن حمير بن سبأ ) ، و المعافر( بنو المعافر بن يعفر بن مالك بن الحارث بن مرة بن أدد بن زيد بن يشجب بن عريب بن زيد بن كهلان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان ، و موطنهم باليمن الحجرية ، وهي منطقة واسعة تقع شمال عدن جنوب عدن ) ،و رعين ، و الكلاع ، و سبأ ( سبأ هو الجدّ الجامع لقبائل اليمن أولاد حمير و كهلان ابني سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان ) بالفسطاط أيضا ،و مهرة و غافق ، و جميعها من القبائل اليمنية .

ومن القبائل اليمنية أيضا التي شاركت في حصار حصن بابليون ،قبيلة تجيب ( بطن من كنده و موطن تجيب باليمن حضرموت ) .أغلب هذه القبائل اليمنية شاركت كذلك في فتح الإسكندرية .

و من الخطط اليمنية في الفسطاط خطة خولان ( من أشهر قبائل اليمن ، وهم بنو خولان بن عمرو بن الحاف بن قضاعة بن مالك بن عمرو بن مرة بن زيد بن مالك بن حمير بن سبأ ، و تنقسم خولان ثلاثة أقسام : خولان صنعاء و خولان صعدة و خولان قضاعة .) ، و همدان ( أشهر قبائل اليمن ...من كهلان بن سبأ .و تنحصر قبائل اليمن في البطنين حاشد و بكيل .تحتلّ همدان رقعة واسعة من اليمن ،تبدأ من شمال صنعاء و تنتهي بصعدة شمالا ، و من مأرب شرقا إلى البحر الأحمر غربا ،و تأخذ قبيلة( بكيل ) القسم الشرقي من هذه الرقعة بينما تأخذ قبيلة ( حاشد ) القسم الغربي .) بالجيزة ، و بالإسكندرية قبائل يمنية أخرى وهي جذام و كندة و الأزد ( من أشهر قبائل اليمن ، وهم بنو الأزد بن الغوث بن نبت بن مالك بن زيد بن كهلان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان ) . كما أقامت هناك أيضا قريش و غيرها من مضر .

و أصبحت مصر – بعد أن تمكن العرب المسلمون من فتحها سنة 21 ه / 642 م – قاعدة عسكرية للإنطلاق نحو إفريقية و المغرب ، قسم كبير منها من القبائل اليمنية المذكورة و غيرها ( مذحج ، ذي رعين ، معافر ، ...) كانوا تحت إشراف بعض القادة اليمنيين من أمثال معاوية بن حديج التجيبي ...، حملات توجهت في البداية نحو برقة و منها نحو طرابلس .

و حينما عزل عمرو بن العاص عن ولاية مصر سنة 645 م ،عيّن الخليفة عثمان بن عفان عبد الله بن سعد بن أبي سرح بدلا عنه ،و يلاحظ من أسماء القبائل ، أنّ معظم حملته كانت من عرب اليمن ،باستثناء نفر قليل من قريش منهم عدد من أبناء الصحابة مثل : عبد الله بن العباس بن عبد المطلب ، عبد الله بن الزبير بن العوام ، عبد الرحمان بن زيد بن الخطاب ، عبد الرحمان بن أبي بكر ،عبد الله ابن عمرو بن العاص ، و غيرهم .*****. و قد بلغ عدد أفراد هذه الحملة – حملة العبادلة السبعة – سنة 27 ه ، 20.000 مقاتل .******.

و هكذا نلاحظ أنّ الحملات نحو إفريقية كان عمادها العنصر اليمني بمختلف قبائله و عشائره ، و خصوصا تلك القبائل التي شاركت في فتح مصر ،و استقرت فيها .*******.

و مع عقبة بن نافع سنة 50 ه ، الذي فكر في الاستقرار العربي بإفريقية ، و بعد بنائه لمدينة القيروان ، استقرت قبائل يمنية كثيرة بها على شاكلة ما وقع في الفسطاط ، حيث ابتنت منازل بالقيروان مثل : قبيلة معافر بناحية باب تونس ، و عشائر شعبان و لخم عند باب نافع ، سبأ عند باب الريح ، خولان ، غفار ، بليّ ، حضرموت ، مراد ( هم بنو النجار وهو مراد بن مذحج )،تجيب ، همدان ، جذام ، و يحصب في الأماكن المجاورة للجامع ، حيث تحمل بعض الأماكن هناك أسماء هذه القبائل مثل رحبة الأنصارو حارة يحصب .

و في سنة 680 م ، أعاد الخليفة يزيد بن معاوية عقبة بن نافع من الشام – بعد أبي المهاجر دينار – لتولّي إفريقية من جديد ، فوصل إلى القيروان و معه 5000 رجل من القبائل العربية بمصر .بعد وفاة عقبة بن نافع ،تولّى من بعده زهير بن قيس البلوي زعيما لقبيلة بليّ اليمنية .و استمرّ الأمر كذلك حتى تولّي حسان بن النعمان الغساني اليمني قيادة الجيوش العربية و البربرية (خاصة من قبيلة لواتة ،و قد عيّن حسان هلال بن تروان اللواتي على مقدمة الجيوش ) في إفريقية بداية من سنة 73 ه عندما انطلق من مصر .بعده تولى موسى بن نصير ( من أرشة ، بطن من بطون قبيلة بليّ اليمنية ، فهو يمني الأصل ، شامي المولد و النشأة ) ،ولاية إفريقية و بلاد المغرب سنة 82 ه / 705 م ، الذي تمكن من نشر الإسلام في كامل بلاد المغرب ، بعدما تمكنه من تجنيد أعداد كبيرة من مختلف قبائل البربر مثل كتامة ،هوارة ، زناتة و مصمودة .ظرفية مناسبة ساعدت القائد البربري طارق بن زياد – البربري الأصل – من نشر الإسلام في الأندلس ،تحت إمرة موسى بن نصير .انتقل كثير من القبائل اليمنية من المغرب و الأندلس ، و قد أطلق المؤرخون اسم ( البلديين ) أي أهل البلاد و أصحابها على الفاتحين الذين استقروا في الأندلس تمييزا لهم عن العرب الذين قدموا إلى هناك سنة 741 م ( الشاميين ) ، وكان معظم البلديين ينتمون إلى القبائل اليمنية السابقة الذكر إلى جانب الأنصار ( الأوس و الخزرج ) ، و قلة منهم كانت تنتمي إلى قبائل أخرى من مضر و ربيعة و بقية القبائل البربرية التي دخلت إلى الإسلام .

إضافة إلى قبائل يمنية أخرى نذكر أهمها : مذحج ( بطن من كهلان بن سبأ ، ومن مذحج تتفرع بطون كثيرة في داخل اليمن و خارجه . و من فروعها مراد و عنس ، أود ،سعد العشيرة ) ، زبيد ، قضاعة ( هم بنو قضاعة بن مالك ....بن حمير بن سبأ ، و قيل أن قضاعة بن معد بن عدنان .و تتفرع من قضاعة عدة عشائر منها : بليّ ، خشين ، عذرة ، جهينة ، مهرة ،كلب ( تعتبر كلب القبيلة الرئيسية في جند حمص ...) ، معافر، جذام ، غسّان ( بطون كثيرة من الأزد ) ،ذي الكلاع ( قبيلة يمنية من حمير )  

اليمنيّون القادمون إلى إفريقية من الشام :

ثار البربر في شمال إفريقيا سنة 740 م ، فأرسل الخليفة الأموي هشام بن عبد الملك حملة عسكرية من جند الشام ،قدموا بأعداد كبيرة قدرت بحوالي 70.000 من الجند . انتقل أغلبهم إلى الأندلس ، و بعد صراع مع البلديين ، عاد قسم كبير منهم إلى المغرب الأدنى ( إفريقية ) منهم قبيلة لخم ، تعتبر إشبيلية و أطرافها المركز الرئيسي لاستقرار الجماعات و الأفراد من قبيلة لخم و من أهمّ تلك الجماعات : آل عباد ، و منهم أبو الحسن اللّخمي في صفاقس ) ،قبيلة حضرموت ( عبرت منهم جماعة إلى الأندلس ، و استقر هؤلاء الحضارمة في إشبيلية ، فشكلوا أغلبية سكانها ، و أشهرهم ، بنو خلدون الإشبيليون ، و يعدّ خالد بن عثمان بن هاني المعروف بخلدون الجدّ الأعلى لهذه الأسرة ، و إلى هذه الأسرة ينتمي ابن خلدون المؤرخ و مؤسس علم الاجتماع المعروف ) ، الصدف ( نسبت هذه القبيلة إلى كندة ، كما نسبها آخرون إلى حضرموت ،و حمير و الروايات رغم اختلافها تؤكد أن الصدف قبيلة يمنية ،ومن المرجح أنّ هذه القبيلة دخلت إلى الأندلس مع الشاميين ،و استقرت في بعض مناطق الأندلس فعرفت بها مثل إقليم الصدف و هو إحدى أقاليم قرطبة ...) ، يحصب ( زعيم هذه القبيلة اليمنية هو يحي بن يحي اليحصبي الذي استقر في قرية مورور [لقب مورو ] الواقعة في منطقة الشرف [ لقب الشرفي في صفاقس ] غربي إشبيلية ...) .

القبائل اليمنية القادمة من جند قنسرين :

شعبان :بطن من حميروهم بنو شعبان بن عمرو بن قيس بن معاوية بن جشم بن عبد الشمس بن وائل بن الغوث بن قطن بن زهير بن الغوث بن أيمن بن الهميسع بن حمير...

ملاحظة : لا يزال هنالك الجزء الثالث من المدخل النظري .ننتظر إصدار الكتاب . أرجو تفهمكم .و أقبل بكل رحابة صدر تفاعلكم ( نقدكم و انتقادكم ) .

اسئلة متعلقة

1 إجابة
...