ما أثر هذا المعنى على المتحاربين ؟
ـ ما المراد بقول الشاعر " **دقوا بينهم عطر منشم "** ؟
وما الدلالة الاجتماعية التي يحملها ؟
ـ بم أدرك الرجلان الصلح بين القبيلتين المتنازعتين؟
ـ ماذا يفيد جواب الشرط **" نسلم " **؟
ـ ماذا نتج عن إفشاء السلام بين القبيلتين المتنازعتين
ـ علام يدل لفظ **" هديتما " **؟ وما دلالته المعنوية ؟
وما دلالته المعنوية ؟
ـ من يقصد الشاعر بتعبير **" من يستبح كنزا من المجد يَعظم "** ؟
ـ ماذا تفيد **" هل " **في قول الشاعر **" هل أقسمتم " **؟
ـ ما إعراب **" كل " **في قول الشاعر **هل أقسمتم كل مقسم " **؟ ما المعنى الذي تفيده في البيت ؟
ـ ما المراد من تشبيه الحرب بالرحى ؟ كيف صور الشاعر نتائج الحرب ؟
ـ اذكر التعبير المجازي في البيت الثالث , وبين غرضه الأدبي
عين التعابير المجازية في البيت الثاني عشر واذكر غرضها الأدبي
ـ ما أثر عقيدة الشاعر الدينية في ميله إلى السلم ؟
ما خصائص هذه العقيدة ؟
ـ ما مشاعر زهير إزاء حديثه عن المصلحين والحرب ؟
ـ السحيل : الحبل المفتول على قوة واحدة
ـ منشم : اسم امرأة عطارة تطير العرب بعطرها .
ـ الحديث المرجم : يحكم فيه بظنونها
ـ السيدان اللذان يتحدث عنهما الشاعر هما هرم بن سنان الحارث بن عوف .
ـ يدل الفعل " نعم " على أن السيدين قاما بعمل حسن وكشف عن إعجاب الشاعر بهما .
ـ جاء الفعل مقرونا باللام لتوكيده
ـ المعى الذي يرمز إليه لفظا " سحيل , مبرم " هو إحكام الأمور ونفاذها واشتدادها
ـ وقعت بين قبيلتي عبس وذبيان حرب داحس والغبراء .
والتعبير الدال على ذلك هو :
تداركتما عبسا وذبيان بعدما تفانوا ودقوا بينهم عطر منشم
ـ خص الشاعر السيدين اللذين أصلحا بين المتحاربين بقصائد في المدح
ـ الأبيات التي وردت فيها صيغة صرفية متكررة هما : 4 و 5
" بعيدين و عظيمين "
أثر هذه الصيغة ( صفة مشبهة ) على المعاني وضحت الصففات الحميدة التي كان يتحلى بها الممدوحان
ـ غير الشاعر خطابه من صيغة صرفية إلى أخرى , و المقصود بالمخاطبين في الصيغة الثانية هم القبائل العربية عموما .
ـ المراد بالأحلاف : هي قبائل أسد وغطفان وطئ
ـ يفيد التعبير " ألا أبلغ الأحلاف " على شعور الشاعر برسالته تجاه قومه العرب .
ـ أقسمت ذبيان على عدم نقض العهد ( عهد السلم )
ـ حصر الشاعر الحرب فيما عرفتموه فيها من خبرة وتجرعتموه فيها من ألم , لأن حديثي لكم عنها ليس رجماً بالغيب ولا هو بالإفك أو الحديث المفترى .
تلخيص مضمون النص :
1. الأبيات مقسمة بين غرضين الأول محصور في مدح السيدين هرم ابن سنان والحارث بن عوف والثاني يمكن القول بأنه ذمٌّ للحرب استناداً على التجربة الذاتية ومن هنا تأتي أهمية (داعية السلام) فزهير يدعو للسلام عن طريق ذم الحرب ومدح من ينفذ الصلح والسلام . وقد لجأ إلى وسائل متنوعة لتصوير الحرب بغرض التنفير منها وذمِّها.
ـ تفيد كلمة " يمينا " على توكيد كلامه ـ وصاحب اليمين هو الشاعر : زهير بن أبي سلمى . يدل قسمه على صدقه .
ـ المعنى الذي يفيده ـ صرفا ـ الفعل **" تفانوا "** هو إشارة إلى الموت المشترك .
ـ أثر هذا المعنى على المتحاربين إيجابي
ـ المراد بقول الشاعر " **دقوا بينهم عطر منشم "** بعد أن وصلت الحرب بين قبيلتي عبسٍ وذبيان مرحلة الفناء وكأنهم الذين تحالفوا على عطر منشم الذي يقود إلى الفناء التام .
ـ الدلالة الاجتماعية التي يحملها هي التطير .
ـ أدرك الرجلان الصلح بين القبيلتين المتنازعتين بمال ومعروف من القول .
ـ يفيد جواب الشرط **" نسلم "** أي يعم السلام .
ـ نتج عن إفشاء السلام بين القبيلتين المتنازعتين أن أصبح السيدان على خير موطن .
ـ يدل لفظ **" هديتما "** على أن الصواب حالفهما
ـ دلالته المعنوية : هو أن الشاعر راض عما قام به السيدان وهو مذهبه في الحياة .
ـ يقصد الشاعر بتعبير **" من يستبح كنزا من المجد يَعظم** **" **أي إنسان يقوم بعمل جليل يكبر في نظر الناس .
ـ تفيد **" هل " **في قول الشاعر **" هل أقسمتم "** الغرض من الاستفهام **التقرير**؛ إذ أنَّ هل بمعنى** قد** .
ـ إعراب **" كل " **في قول الشاعر **هل أقسمتم كل مقسم " : **نائب مفعول مطلق منصوب
ـ المعنى الذي تفيده في البيت : قد أقسمتم القسم المغلظ فإياكم ونقض عهدكم الذي عاهدتم .
ـ المراد من تشبيه الحرب هو تخويفهم من عواقبها
ـ صور الشاعر نتائج الحرب بأنها فتطحنهم طحن حجر الطاحونة للحبوب؛ ليقع الطحين على جلدها، وهي كما الناقة المهزولة ؛ إذ تحمل كل عام ، وتلد توأماً هزيلاً ضعيفاً حاملاً للأمراض ، كذلك الحرب لا تأتي إلا بشرٍ متزايد
ـ التعبير المجازي في البيت الثالث و عبارة عن استعارة مكنية
حيث جسد السلم وجعله كائنا حيا يُدرك
ـ التعابير المجازية في البيت الثاني عشر هو عبارة عن استعارة مكنية في قوله تنتج . ـ غرضها الأدبي هو التخويف من نتائج الحرب .
ـ وتشبيه مرسل في قوله : كأحمر عاد ( الذي نحر ناقة نبي الله صالح ), الغرض منه التخويف من نتائج الفعل
ـ أثر عقيدة الشاعر الدينية في ميله إلى السلم واضح في نفوره من الحرب
ـ خصائص هذه العقيدة : الدعوة إلى السلم , والوفاء بالعهد , والتنفير من الحرب
ـ مشاعر زهير إزاء حديثه عن المصلحين والحرب هي مشاعر كلها صدق وإخلاص وحب وتقدير
7) أحدد بناء النص
ـ في البيت السادس , لماذا خص الشاعر خطابه بذبيان ؟
ـ ماذا تفيد صيغة **فلا تكتمُن "** ؟
ـ ما الدلالة الفكرية للأفعال **" علمتم ـ ذقتم ـ الحديث المرجم " **؟
ـ علام اعتمد الشاعر في حديثه عن الحرب ؟ أعلى لغة العقل ؟ أم على لغة العاطفة والمشاعر ؟
ـ ما النمط الذي غلب على النص ؟
ـ حدد أوجه الإقناع التي ذكرها الشاعر لجعل قبيلة ذبيان تعرض عن الحرب .
ـ عرض عليك زميل لك أن تدخن معه سيجارة , فرفضت , بم بررت رفضك ؟
ـ ما هي الحجج التي ذكرتها له لجعله يقلع عن عادة التدخين ؟
8) أتفحص الاتساق والانسجام في تركيب فقرات النص
ـ ما الصيغة الصرفية المشتركة بين التعبر** " لنعم السيدان " وتعبير " تداركتما " **؟ ما أثر هذه الصيغة في معنى البيتين ؟
ـ ما أثر قول الشاعر **وقد قلتما " على تعبير " فأصبحتما " ؟**
ـ** **اذكر ما يربط بين معاني البيت الثالث والرابع والخامس .
ـ عد إلى النص وعين الروابط التي وظفها الشاعر في بناء نصه .
ـ ما أثر هذه الروابط على الأفكار التي عبر عنها الشاعر ؟
9) أجمل القول في تقدير النص
ـ للشاعر قصيدة عصماء , اشتهر بها مع نخبة من الشعراء عصره , ما هي هذه القصيدة ؟ ما رويها ؟
ـ ما أهم الأفكار التي تناولها الشاعر في هذا النص ؟
ـ فيم تمثل البعد الإنساني للشاعر من خلال هذا النص
ـ ما نوع التعابير التي استعان بها الشاعر لنقل إحساسه ؟
ـ ما أثر الروابط التي وظفها في تعبيره على بناء القصيدة ؟
ـ في البيت السادس , خص الشاعر خطابه بذبيان , لأنها كانت في عراك مع عبس المتحالفة مع غطفان وطي
ـ تفيد صيغة **فلا تكتمُن "** النصح
ـ الدلالة الفكرية للأفعال **" علمتم ـ ذقتم ـ الحديث المرجم "**