لا توجد علاقة ضرورية بين الدال والمدلول . دافع
مقالة دافع عن الأطروحة القائلة لا توجد علاقة ضرورية بين الدال والمدلول
أهلاً بكم اعزائي طلاب وطالبات علم الفلسفة وكل تخصصات البكالوريا شعبة آداب و فلسفة في موقع النورس العربي alnwrsraby.net التعليمي المتميز بمعلوماته الصحيحة والمتفوقة في جميع مواضيع الفلسفة يسرنا بزيارتكم أن نقدم لكم أروع المقالات الفلسفية المقترحة لهذا العام لكل الشعب الجزائري كما نقدم لكم الأن إجابة السؤال الفلسفي بمنجية صحيحة بطريقة مقالة وهي إجابة السؤال ألذي يقول.....لا توجد علاقة ضرورية بين الدال والمدلول دافع عن الأطروحة مقترح بك 2022 حيث وقد قمنا بنشر جميع المقالات ودروس الفلسفة المتوقعة لهذة العام في صفحة موقعنا النورس العربي alnwrsraby.net يمكنكم البحث عن أي مقال أو أي سؤال فلسفي تبحثون أو يمكنكم طرح أسئلتكم المتنوعة علينا في موضعها اعلا الصفحة أو من خلال التعليقات ومربعات الاجابات اسفل الصفحة ونحن سنقدم لكم الأجابة على سؤالكم على الفور والان أحبائي الطلاب والطالبات كما عودناكم أن نقدم لكم إجابة سوالكم هذا وهي كالتالي.......لا توجد علاقة ضرورية بين الدال والمدلول دافع عن الأطروحة
الإجابة هي
لا توجد علاقة ضرورية بين الدال والمدلول دافع
( طــرح الـمشكلــة )
الانطلاق من فكرة شائعة :أن العلاقة بين الدال والمدلول علاقة طبيعية.
الإشارة إلى نقيضها:هناك مجموعة من المفكرين رفضوا هذا الإعتقاد السابق ، لان اللغة نسق من الرموز والإشارات للدلالة على معنى من المعاني لأجل التواصلن والعلاقة بين الدال والمدلول هي علاقى إصطلاحية. الإشارة إلى الدفاع عن هذه الأطروحة : ومن خلال كتابة هذه المقالة سنحاول إثبات أن هذه الأطروحة صحيحة .ضبط المشكلة :ماهي الأدلة التي تثبت أن العلاقة بين الدال والمدلول هي علاقة إعتباطية؟
الــتـحـلـيـل : ( البحث عن حل للمشكلة) 12/12
أولا : عرض منطق الأطروحة :(دوسوسير)العلاقة بين الدال والمدلول علاقة إعتباطية تعسفية.
*-مسلماتها وبراهينها:-اللغة تطلعنا عن تصورات ومفاهيم ليس لها وجود محسوس بالصرورة في الواقع.
-طبيعة اللغة كنسق رمزي تتمثل في عدم وجود علاقة ذاتية بين الدال والمدلول.
-يقول دوسوسير(إن الرابطة الجامعة بين الدال والمدلول رابطة تحكمية).
عرض منطق الخصوم ونقده:ساد الإعتقاد منذ القديم(محاورة كراطيل لأفلاطون)أن العلاقة بين الدال والمدلول هي علاقة ذاتية طبيعية.
-العلاقة بين الكلمات ومعانيها هي علاقة مادية تحاكي أصواتا طبيعية
-الدفاع عن الأطروحة بحجج شخصية:
-المقاربة بين اللغات(الإختلاف) يدل على الطابع التحكمي للعلاقة بين الدال والمدلول.
-الإشارات أو الرموز أو الكلمات أو الأصوات لاتحمل معنى من المعاني إلا ما يصطلح عليه هذا المجتمع أو ذاك.
-تعدد الألفاظ والمسميات لشئ واحد دليل على عدم وجود علاقة ضرورية بين الدال والمدلول.
مثال:شخص يعيش في منطقة ما من الوطن يستعمل لفظا يختلف عن الذي يعيش في منطقة أخرى.
* نقد منطق الخصوم شكلا ومضمونا : يمكن رد هذه الأطروحة للأسباب الآتية:
-الأصوات الطبيعية محدودة لاتستطيع أن تقدم كل الفاظ اللغة.
-الأسماء الواردة في الكلام الإنساني وضعت لتدل على معان مجردة وافكار لايمكن قراءتها في الواقع المادي، ولايمكن إستخلاصها من جرس الكلمات.
خاتمة ( حل المشكلة) 04/04
*-تأكيد على مشرالوعية الدفاع:اللغة نشاط رمزي فالعلاقة بين الأسماء والأشياء غي ضرورية أي عدم وجود علاقة ذاتية بين الدال والمدلول(رابطة تحكمية أو إعتباطية)، كما نقول أن الأسماء الواردة في الكلام الإنساني لم توضع لتشير الى أسماء مادية، بل على كيانات مستقلة بذاتها.
ملاحظة : اجابة نموذجية الغرض منها توضيح الطريقة.
شاهد أيضاً من هنااااااا مقال
دافع عن الأطروحة القائلة أن العلاقة بين الدال والمدلول إعتباطية الأسماء من وحي الطبيعة الطريقة : استقصاء بالوضع
شكراً لزيارتكم موقعنا النورس العربي. وفقنا الله وإياكم إلى ما يحبه ويرضاه