أفعال تدمر إنتاجيتك تجنبها في العمل علم الاقتصاد
نصائح واسترشادات كل ما يخص تخصص علم الاقتصاد
مرحباً بكم متابعينا الأعزاء طلاب وطالبات العلم المتفوقين في علم الاقتصاد من الابتدائيين وخريجين وكوادر علم الاقتصاد والعاملين في الاقتصاد مرحباً بكم في موقعنا النورس العربي alnwrsraby.net منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل الأسئله بإجابتها الصحيحه من شتى المجالات التعلمية من مقرر المناهج التعليمية والثقافية كما يسرنا أن نقدم لكم الأن إجابة علمية وتطبيقية في علم الاقتصاد وهي إجابة السؤال التالي ........ أفعال تدمر إنتاجيتك تجنبها في العمل
الإجابة هي
.
من الأفعال التي تدمر إنتاجيتك تجنبها في العمل .
هناك الكثير من العادات السيئة والأفعال التي من الممكن أن تدمر قدرتك الإنتاجية بشكل كبير في العمل و عند التخلص منها يصبح من السهل الوصول إلى إنتاجية عالية، وإليكم بعض من هذه الأفعال التي ببساطة تدمر إنتاجيتك.
أولاً: تأجيل الأعمال ذات الأولوية :
يفضل البعض البدء بالمهام السهلة والبسيطة وتأجيل المهام الصعبة إلى النهاية، ولكن أثبتت الدراسات والباحثون أن تأجيل الأعمال الصعبة يقلل من الإرادة وقد يصل في النهاية بك إلى أن لا تقوم بتلك الاعمال في النهاية.
ثانياً: عدم التخطيط :
عند إختيارك هدف ما تريد تحقيقه على المدى الطويل يجب أن تضع التخطيط المناسب له لأن التراجع عن تنفيذ مشروعك أو أهدافك في الوقت الأخير إنه لأمر محبط للغاية ويؤثر بشكل واضح على إنتاجيتك حيث يجب عليك أن تضع هدفك الذي تريد الوصول إليه في النهاية، وتضع سلسلة من الخطوات التي تؤدي له وتراجع أعمالك من وقت إلى آخر للتأكد من أنك تسير في المسار الصحيح.
ثالثاً: تصفح الانترنت :
لأن الدخول على الإنترنت في أي وقت أصبح أمراً سهلاً ومتاح بالنسبة إلى الجميع فإن مجرد بحثك عن أمر ما أثناء العمل أو معلومة خارج العمل أو متطلبات الوظيفة قد يلهيك، ويعطيك كثيراً فيمكنك تدوين كل ما تريد البحث عنه في مذكرة الرجوع والبحث عن ما فيها في أوقات فراغك بما لا يتعارض مع العمل.
رابعاً: تعدد المهام :
بالرغم من أن الكثير يشعرون انهم لهم القدرة على إنجاز أكثر من مهمة في آن واحد إلا أنه اثبت علمياً بأن فقط 2 بالمئة ممن يعددون الأعمال تكون لهم القدرة الإنتاجية العالية أما باقي النسبة تحقق ضعف ملحوظ، وأداء سيء في المهمات المتعددة المكلفين بها.
يمكنكم مشاركتنا بما لديكم من تجارب علمية وتطبيقية متعلقة بمقالنا هذا ليستفيد منها الجميع من خلال تعليقاتكم واجابتكم اسفل الصفحة التالية وشكراً لزيارتكم موقعنا النورس العربي. وفقنا الله وإياكم إلى ما يحبه ويرضاه