بواسطة
منهو قائد الخلافة العثمانية بفتح بلغاريا وأسروا ملكها مختصر قصة فتح بلغاريا بقيادة السلطان...

يسعدنا متابعينا الأعزاء بزيارتكم منصة النورس العربي أن نقدم لكم افظل القصص والأحداث التاريخية المتشوقة قرأتها لعظمتها وعظمة صناعها العظماء كمثل...السلطان .بايزي الصاعقه .... الذين هم فخر وعز على مدا التاريخ الإسلامي منهو قائد الخلافة العثمانية بفتح بلغاريا وأسروا ملكها مختصر قصة فتح بلغاريا بقيادة السلطان... ...... ولكم منا الكثير من الأحداث التاريخية في موقع النورس العربي التي تبحثون عنها من معارك وأحدث زمنية حصلت عبر التاريخ الإسلامي والقديم ويسعدنا أن نجيب على أسالتكم التي تقدمونها على صفحتنا من مصدرها الصحيح  وفقني الله وإياكم متابعينا إلى ما يحبه ويرضاه

بعد أن قامت الخلافة العثمانية بفتح بلغاريا وأسروا ملكها، أرسل سيجموند إمبراطور المجر سفيرا للسلطان "بايزيد الصاعقة"، يسأله بأي حق غزوتم بلغاريا ؟!

ويسعدنا أن نقدم لكم في موقعنا النورس العربي الكثير من المعلومات المتعلقة عن ما تبحثون عنه وهي كالاتي.

فأخرج له بايزيد مصحفا وسيفا، وقال: بحق هذا وهذا !!

كان سقوط بلغاريا كجرس الإنذار القوي لكلِّ الأوربيين؛ خاصَّة ملك المجر سيجموند والبابا بونيفاس التاسع، فاتَّفق عزمُ الرجلين على تكوين حلف صليبي جديد لمواجهة العثمانيين، واجتهد سيجسموند في تضخيم حجم هذا الحلف وتدويله، باشتراك أكبر قدرٍ ممكن من الجنسيات المختلفة..

ويسعدنا أن نقدم لكم في موقعنا النورس العربي الكثير من المعلومات المتعلقة عن ما تبحثون عنه وهي كالاتي.

وبالفعل جاء الحلف ضخمًا يضمُّ مائة وعشرين ألف مقاتل من مختلَف الجنسيات؛ مثل: ألمانيا، وفرنسا، وإنجلترا، وأسكتلندا، وسويسرا، وإيطاليا، ويقود الحلف سيجسموند ملك المجر، تحرَّكت الحملة الصليبية، وانحدروا مع نهر الدانوب، حتى وصلوا إلى مدينة نيكوبوليس في شمال البلقان..

ولم يَكَدِ الصليبيون يدخلون المدينة حتى ظهر بايزيد ومعه مائة ألف مقاتل فانقض عليهم في طرفة عين وهزمهم شهر هزيمة وانتهت المعركة بنصر مبين للمسلمين، ذَكَّرَهُمْ بأيام المسلمين الأولى كبدر واليرموك وسميت هذه المعركه بمعركة نيكوبوليس .

وكان ممَّن وقع في الأسر "الكونت دينيفر" أحد أكبر الأمراء في الجيش الصليبي، الذي أقسم بأغلظ الأيمان ألَّا يعود إلى محاربة المسلمين، وكاد أن يُقَبِّل قدم السلطان، فما كان من السلطان بايزيد إلا أن قال له:

«إني أُجيز لك ألَّا تحفظ هذا اليمين؛ فأنت في حلٍّ من الرجوع إلى محاربتي وقت ما شئتَ».

ثم استطرده قائلاً كلمته الشهيرة التي خَلَّدها له التاريخ، وكتبها من حروف من ذهب: «إذ إنه ما من شيء أحبّ إليَّ من محاربة جميع مسيحيِّي أوروبا والانتصار عليهم».

عظماء فى التاريخ الإسلامي السلطان  بايزيد الصاعقة

إجابتك

اسمك الذي سيظهر (اختياري):
نحن نحرص على خصوصيتك: هذا العنوان البريدي لن يتم استخدامه لغير إرسال التنبيهات.

اسئلة متعلقة

...