فيسينيا تارغيريان ويكيبيديا فيسينيا تارغيريان شخصيات مسلسل آل التنين
فيسينيا تارغيريان ويكيبيديا فيسينيا تارغيريان مسلسل آل التنين
من هي فيسينيا تارغيريان
قصة فيسينيا تارغيريان
نرحب بكم زوارنا الاعزاء على موقع النورس العربي منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل المعلومات والحلول الثقافية عن اسالتكم التي تقدمونها ولكم الأن إجابة السؤال ألذي يقول...........................من هي فيسينيا تارغيريان ويكيبيديا فيسينيا تارغيريان شخصيات مسلسل آل التنين
وتكون اجابتة الصحية هي الأتي
فيسينيا تارغيريان ويكيبيديا
فيسينيا تارغيريان هي الأخت الكبرى لأيغون الغازي كانت محاربة عظيمة ، امتطت التنين "فيغار" وكانت تحمل السيف الفاليري الشهير "الدارك سيستر"
كل من ديمون وايموند يحملون أرثها الآن
آل_التنين شخصيات مقتطفات حلقة ٩
تساؤلات
-نقاشات عن شخصيات
في الحلقة التاسعة من "آل التنين" كان السباق للعثور على الأمير "إيغون" بمثابة تسليط الضوء على التنافس بين "أليسينت" و "أوتو" و لكن تكُمن المشكلة في إنه كان شيء مُبالغ فيه و تم إستنزاف وقت الحلقة حول موضوع واحد و هو العثور علي "إيغون" بينما كان ينبغي أن يتم توضيح أشياء أكثر أهمية مثل تداعيات القبض علي اللوردات و السيدات المتمردين الذين لم يقوموا بالإنحناء بغرفة العرش … رأينا اللورد "كازويل" مشنوقاً و لكن ماذا حدث للآخرين … ؟ هذه تفاصيل مُهمة جداً لإحداث ما يُسمي ب (( تأثير الفراشة )) المعهود بعالم الجليد و النار و الذي يُتقنه "جورج مارتن". كما لم يكن لشخصيات الخُضر علي رأسهم ( أوتو و كريستون ) أي دور معنوي لحث "إيغون" و تشجيعه للذهاب للتتويج و خصوصاً أن المسلسل يُقدم "إيغون" على أنه أكثر تردداً لأخذ العرش عن الكتاب. إلي جانب أن تتويج "إيغون" كان يبدو مُحرجاً و فاتر و غير حماسي … أليس هذا الوريث الذكر الذي يريده هذا المُجتمع …؟ … و من المُثير للإهتمام أن "هيلينا" لم تُتوج بجانب زوجها أيضاً ففي الكتاب وضعت "أليسينت" التاج علي رأسها و ربما أراد الكاتب التركيز علي "إيغون" أكثر بهذه اللحظة … و مشهد "رينيس" عل تنينها كان إنحرافاً كبيراً عن الكتاب كما أن به بعض الأشياء السلبية و الإيجابية في نفس الوقت و لكن إختصاراً كان عبارة عن لحظة إستعراضية فقط ، فالمرأة أهم أن تستعرض نفسها بدلاً من الذكر "إيغون" وفقاً للأجندة ، لأن في الكتاب طار "إيغون" علي تنينه الذهبي و دار حول الساحة عدة مرات.
هناك أربعة شخصيات في طريقهم للإنضمام للمجلس الأسود لتعزيزه و كل منهم له حوار خاص كالآتي …
بداية ب السير "هارولد ويسترلينج" بالفعل مات بالكتاب منذ سنوات و جعله حياً في المسلسل ربما ليتبع نهج السير "باريستيان سيلمي" و لكن غير واضح الخطة الموضوعة له لضمه للأحداث مرة أخري ، و قد يدخلونه في دور سير "ستيفون داركلين" و هو فارس من الحرس الملكي هرب من العاصمة برفقة عدة رجال من الخدم و حاملي الدروع و إنضم لصف "راينيرا" و هو الشخص الذي سرق تاج "فيسريس" و أحضره ل"راينيرا" … فهل سيفعلها السير "هارولد ويسترلينج" … ؟
كانت دردشة "رينيس" و "أليسينت" مشهد مُميز ، تحاول "أليسينت" مناشدة الحكمة الأنثوية داخل "رينيس" و لكن "رينيس" لم تقتنع بهراءها … في الكتاب عندما مات الملك "فيسريس" كانت "رينيس" بمنزلها بجزيرة "دريفتمارك" لذا فإن وجودها هنا يُمثل إنحرافاً جيداً لأنه من المُحتمل إنها مسألة تتعلق بتنمية الشخصية و إعطاء ( ثُقل فني درامي جيد للحلقة ). كما أنه لا أحد مؤهل لأخبار السود عن الإنقلاب الذي حدث أفضل من "رينيس".
و أتساءل عن الهدف من حرق منزل "ميساريا" هل هي حركة من الكاتب ليدفع "ميساريا" للعودة إلى مساعدة "دايمون" بدلاً من "أوتو" … ؟ لأنه يبدو أن دورها بالعاصمة أصبح مشكوكاً فيه و حان الوقت لجعلها في صف مُعين … "ميساريا" لا تموت عند هذه المرحلة في الكتاب و دورها هام جداً معنا. كما أن جدال التوأم ( اريك ) حول أحقية "إيغون" كان تمهيداً جيداً لإنفصالهما لاحقاً … فارس للخُضر و أخر للسود.
و ختاماً … أُشفق علي مُعجبين فريق الخُضر لأننا يُمكننا رؤية المسلسل بوضوح في إتباعه لنهج يُلطخ من صورتهم الرمادية أكثر و أكثر و يجعلهم الأقل تعاطفاً لدي المُشاهدين. و أتساءل كيف سيتم إصلاح الأمر لإحداث التوازن السردي المطلوب و تساؤل أخر عما إذا كانت ستتطور "أليسينت" سلبياً و تنزل أكثر إنحداراً بنفس الطريقة التي ستتطور بها "راينيرا" أم سيكون هناك تطويراً مزدوجاً مثيراً للإهتمام مثل ما حدث مع شخصية "دينيريس" لأنه من المُفترض أن كلا الشخصيتين لهما مسارات متوازية إلى جنون العظمة و الإنتقام.