لاريس ستروكس مسلسل آل التنين لاريس ستروكس ويكيبيديا ماذا فعل لاريس ستروكس في الحلقة 9 بيت التنين
شخصيات مسلسل آل التنين
لاريس ستروكس ويكيبيديا
نرحب بكم زوارنا الاعزاء على موقع النورس العربي منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل المعلومات والحلول الثقافية عن اسالتكم التي تقدمونها ولكم الأن إجابة السؤال ألذي يقول...........................لاريس ستروكس مسلسل آل التنين لاريس ستروكس ويكيبيديا ماذا فعل لاريس ستروكس في الحلقة 9 بيت التنين
وتكون اجابتة الصحية هي الأتي
#آل_التنين #شخصيات #مقتطفات حلقة ٩
رمزية الإستمناء
-ماذا فعل "لاريس ستروكس" … ؟
ذهب "لاريس" للقاء "أليسينت" و الذي لم تكن تتوقعه في مثل هذه الساعة المتأخرة. أخبرها الأحنف أن والدها وجد "إيغون" قبل "كريستون" و "إيموند" و لكن بعد ذلك توقف "لاريس" عن الحديث كما لو أنه كان يتوقع رشوة لمزيد من المعلومات … خلعت "أليسينت" حذائها بينما ينظر "لاريس" عند قدميها و إستمر قائلاً أن هناك شبكة من الجواسيس تعمل لدي والدها و مرة أخرى توقف "لاريس" عن الكلام ، فخلعت "أليسينت" جواربها و كشفت قدميها العاريتين. نصح "لاريس" الملكة بأنها إذا أرادت البقاء مُتقدمة على والدها فيجب تدمير شبكة الجواسيس تلك فعرض عليها إحراق ملكة النحل "ميساريا" و لكن هناك ثمن … تستدير "أليسينت" حريصة على إبقاء قدميها ظاهرتين تماماً ثم يبدأ "لاريس" ب ( …… ) زي ما شوفتوا … و يبدو الأمر أنه شيء إتفق عليه كليهما من فترة طويلة … و كمشهد هو مشهد مُتقن جداً.
شاهد أيضاً من هنااااااا
نبذة عن أليسنت هايتاور ويكيبيديا قصة شخصية الملك أليسنت هايتاور مسلسل آل التنين أليسنت هايتاور انستقرام
لماذا تسمح لرئيسك بالعمل بالاعتداء عليك لفظياً في حين لا يمكنك قطع علاقاتك معه و ترك العمل … ؟ … الكثير من الناس لا يستطيعون ترك وظائفهم لأن حياتهم ستنقلب رأساً علي عقب … و هذا تماماً نفس المنطق المُتبع لدي "أليسينت" التي لا يُمكنها قطع العلاقات مع "لاريس" بهذه السهولة فهي بحاجة ماسة إلى حليف كهذا لدرجة أنها على إستعداد للقيام بأشياء من الواضح أنها غير مرتاحة لها من أجل الحفاظ على قدر ضئيل من السيطرة في البلاط خصوصاً عندما أدركت أن "لاريس" علي إستعداد أن يُحقق لها كل ما تشاء و كما رأينا بالحلقة السابعة كان "لاريس" يعرض عليها أن يجلب لها عين الصبي "لوسيريس" علي عكس الفارس "كريستون" الذي رفض الفكرة و نظراً لأنها متورطة معه في أعمال مشبوهة سابقاً ولا تعلم "أليسينت" ما سيفعله إذا أغضبت الأحنف … و "لاريس" علي دراية كاملة بكل هذا … و هذه العلاقة ربما تذكرنا بعلاقة "سيرسي" و "يورون جريجوي" بالثرونز و لكن هناك بعض الفروقات بين أمرأة إستغلالية و أمرأة مُضحية.
منذ ١٠ سنوات إعتقدنا أن "أليسينت" تستخدم "لاريس" لتحقيق أهدافها لأنها الملكة و لديها الحق لإستخدام اللوردات و الفرسان و لكن هذا الأسلوب لا تستطيع "أليسينت" إتباعه بحرفية فهي ليست مثل "سيرسي" و "لاريس" هنا لعين جداً فهو يتاجر بمعلوماته و يتبع مقولة (( إذا كنت جيد في شيء ما … لا تفعله دون مقابل )) حيث يُجبر الملكة على تقديم تنازل و إستخدامها تحت إكراه ، فالموضوع هو لعبة مُبادلة بسيطة ، الأحنف يستغلها و يستخدمها بقدر ما "أليسينت" تستغله و تستخدمه و المشهد ليس كفكرة جنسية بحتة و لكنه كان طريقة لإرسال رسالة معينة … فإذا كان "لاريس" ينظر إلي الأقدام الجميلة بشكل جنسي كان يمكنه ببساطة أن يأتي بصف من النساء من شارع الحرير ، فهذا ربما ليس منطقه الحقيقي بل منطقه هو إنه يريد إذلال الملكة فهو لا يعلم أنه لا يستطيع أن يمارس الجنس معها فهي لن تسمح له بالوصول لهذا الحد و ستكون خيانة عُظمي فلذلك هو يستطيع إجبارها علي الخضوع له جنسياً بطريقة أخري إنه يُجبرها على إستخدام جسدها بطريقة تجدها مُخزية فإنه يفعل هذا ليؤذيها و يضعها تحت سيطرته بطريقة ما. فبالنسبة له هذا يُمثل نوعية من التعدي الجنسي و الإبتزاز القسري مثل إجبار أي أمرأة علي كشف أجزاء من جسدها و لكن الغرض ليس جنسياً بحتاً بل فقط لإظهار سيطرة علي الملكة و التنكيل بقيمتها الذاتية و ربما شيء أخر … نُلاحظ عدسة الكاميرا و تتبعها لخطوات أقدام "لاريس" قبل أن يجلس أمام الملكة ، إنها ليست شهوة جنسية بقدر إنها شهوة معنوية لرجل يشعر دائما بالنقص و بالعجز … و القدمان هنا تُمثلان ( الكمال ) الذي إشتهاه "لاريس" يوماً و لا يوجد طريقة أمثل لتجسيد هذه الشهوة إلا بالطريقة التي فعلها "لاريس" بهذا المشهد ، فهو كشخص مُشوه و مُعيب جسدياً كان هذا بالنسبة له عار يجره ورائه طوال حياته و بسببه خسر الكثير في مجتمع لا يعترف إلا بالأقوياء مثل أخاه "هاروين" كاسر العظام.
أصبحت عفة "أليسينت" بالفعل مُزحة و مصدراً للميمات و لكن هنا هي أمرأة مُعقدة للغاية. إنه من الخطأ إعتبار أن "أليسينت" بطاعتها لوالدها في مواساة الملك ( العاطفية ) بأنها قامت ببغاء نفسها من أجل السُلطة. إنها تريد فقط الإمتثال في أداء الواجب و الطاعة حيث كانت العلاقات الجنسية مع زوجها جزءً من واجبها فلم يكن هناك أي عاطفة أو متعة و علاقتها مع السير "كريستون" عفيفة و لكن مع "لاريس" مُنحرفة بدون إتصال جسدي و لكن بنفس الخضوع فمن ناحية "أليسينت" هنا هي ( ضحية ) و ( ليست مُنافقة ) … كمشهد يوضح مدي سيطرة "لاريس" علي "أليسينت" و يوضح أيضاً أن "أليسينت" دائما ضحية لتنفيذ رغبات الرجال في سبيل الواجب كما تظن ، حيث تؤمن أن من واجبها بأن تقبل أن يتم الإساءة إليها … و كأمرأة تعرضت لأستغلال الجنسي من قبل عن طريق والدها و زوجها فهي أصبحت تعتقد أن عليها القيام بتلك الأمور المشبوهه من أجل أمن و إستقرار و حماية عائلتها … فإنها لا تُريد أن تفعل ذلك و بالفعل تشعر بالإشمئزاز و الخجل من ذلك.
تابع قراءة المزيد من المعلومات المتعلقة بمقالنا هذا في اسفل الصفحة على مربع الاجابة وهي كالتالي
تعريف بشخصيته لاريس ستروكس