درس قالت لي الأرض الصف التاسع شرح حل إعراب قصيدة قالت لي الأرض
تحليل قصيدة قالت لي الأرض الصف التاسع وحل تطبيقات القصيدة
مرحباً بكم متابعينا الأعزاء طلاب وطالبات العلم في موقعنا النورس العربي منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل الأسئله بإجابتها الصحيحه من شتى المجالات التعلمية من مقرر المناهج التعليمية والثقافية ويسعدنا أن نقدم لكم حل السؤال الذي يقول........ درس قالت لي الأرض الصف التاسع شرح حل إعراب قصيدة قالت لي الأرض
الإجابة
- التاسع :قصيدة ( قالت لي الأرض )
- شرح قصيدة قالت لي الأرض للشاعر السوريّ أدونيس :
1- قالت لي الأرض عظّموني وافتخروا بي ،واجعلوا مياه ينابيعي تتدفّق لترويكم وتروي ترابي لتبقى أرضي خصبة خصراء معطاءة .
2- نحنُ البشر متّحدون مع الأرض ؛ نفرح لفرحها ، وتفرح لفرحنا، فنحنُ نهبها جهدنا وتعبنا وهي تمنحنا خيراتها.
3- فقد أنقذنا الكثير من البشر الذين زلّت أقدامهم وتاهوا في مسالك الحياة، وضحّينا بأنفسنا لننير لهم دروبهم .
4- وجعلنا نفوسنا ينابيع خير وعطاء وفرح ومحبّة للبائسين المتعطّشين للحياة السعيدة .
5- فكان كلّ ما يشغل بالنا في هذه الحياة أن نقضي على الجهل والفقر،لننير الدروب للأجيال القادمة .
6- خضنا تجارب الحياة فاكتسبنا الخبرة والمعرفة ممن سبقنا ، فكان جيلنا ثمرة خبرات وعلوم الأجيال السابقة .
7- وفي المستقبل سنرى جيلاً من الأطفال يعيش بسعادة وطمأنينة ،فيتابع بناء الحضارة لتعمّ الخيرات على الأرض.
8- وفي المستقبل سيزول الفقروالبؤس ، فيزول بزواله الجهل و الشقاء وتنتهي الآلام والأحقاد من فوق الأرض .
9- من فوق هذه الأرض العربيّة انطلقنا حاملين لواء العلم والحضارة عابرين البراري والبحار .
10- فوصلنا إلى أصقاع الأرض ، وغدا علماؤنا بعلومهم وإبداعاتهم شموساً تنير بلدان العالم .
11- فنحن الذين حملنا للعالم الخير والمحبّة التي توارثها جيلنا من الأجيال السابقة .
12- هاهي بلادي العربيّة قد توحّدتْ ، حتّى أصبحتْ عواصمها مناراتٍ مضيىة بالعلم والمعرفة .
13- فقد حقّقنا بإرادتنا كلّ ما نسعى إليه من خيرٍ وحبٍّ وسلام ، فقدّمنا للعالم الرقيّ والحضارة الإنسانية .
- مهارات الاستماع :
1- استبعد الإجابة غير الصّحيحة فيما يأتي :
- تناول الشّاعر في نصّه موضوعاً : ( اجتماعيّاً – إنسانيّاً – تعليميّاً ) ج – تعليميّاً .
- بدا الشاعر في نصّه : ( متفائلاً بالمستقبل – معتزّاً بتراثه – مستنكراً ما ضيه وحاضره )
ج- مستنكراً ماضيه وحاضره
- مهارات القراءة :
1- أذكر بعض عطاءات الأرض والإنسان وفق ورودها في المقطع الأوّل .
ج- عطاءات الأرض : الماء العذب الذي يروي الإنسان والزرع - الخيرات الوفيرة التي تقدم الغذاء للبشر .
عطاءات الإنسان :
أ - الجهد والعمل والعناء في زراعة الأرض واستنباتها . البيت الثاني
ب- إنارة دروب التائهين في هذه الحياة . البيت الثالث .
ج- التضحية بالنفس من أجل إسعاد البائسين المتعطشين للسعادة . البيت الرابع .
2- أملَ الشّاعر بحياة أكثر جمالاً للإنسانيّة ، أذكر من المقطع الثالث مؤشّرين يثبتان ذلك .
ج- المؤشّران هما :
أ- ستنعم الطفولة في المستقبل بالطمأنينة والسلام و الحياة السعي
ب- سيزول الفقر في المستقبل ويزول معه البؤس .
- الفهم والتّحليل :
1- أتعرّف على معنى كلمة ( أقلنا ) المناسب لسياق النصّ :
ج- أقلنا : أنهضنا وساعدنا .
2- أنسب الفكر الرّئيسة الآتية إلى ما يناسبها من مقاطع النّصّ :
- وحدة الإنسان والأرض وعطاؤهما : المقطع الأوّل .
- انطلاقة الإنسانيّة من بلادنا : المقطع الرّابع .
- رغبة الأمّة العربيّة بعالم مفعم بالإنسانيّة : المقطع الثاني .
- إنسانيّة العرب : المقطع الخامس .
- التفاؤل والأمل بحياة سعيدة للأجيال القادمة: المقطع الثالث.
3- بدت العلاقة وثيقة بين الإنسان والأرض ، أوضحها من فهمي المقطع الأوّل .
ج- الإنسان يعمل ويكدّ من أجل الأرض ،والأرض تجود عليه بالخيرات والثمار ليتمكّن من التضحية من أجل الآخرين.
4- ظهر تصميم الإنسان على كشف حقائق الحياة ، أبيّن ذلك من فهمي المقطع الثّاني .
ج- من خلال إصراره على القضاء على الجهل والفقر لينير الدرب للأجيال القادمة بالعلم والمعرفة والحضارة .
5- أبرز الشاعر رسالة العرب الإنسانيّة في المقطع الرّابع ، أذكر دعائم تلك الر ّسالة .
ج- رسالة العلم والمعرفة التي نشرها العلماء العرب في أصقاع الأرض ،ورسالة المحبّة والسلام التي حملها العرب إلى سائر البلدان .
7- قال بدر شاكر السّيّاب في الطّفولة : علينا لها أنّها الباقية
وانّ الدواليب في كلّ عيد
سترقى بها الرّيحُ جذلى تدور
ونرقى بها من ظلام العصور
إلى عالم كلّ ما فيه نور.
- أوازن بين هذا المقطع والبيت السّبع من النصّ من حيث المضمون .
ج- الاتّفاق : كلاهما يأمل بحياة كريمة سعيدة للأطفال وللأجيال القادمة .
الاختلاف : أدونيس : رمز للحياة السعيدة بالورد
السّيّاب : رمز للحياة السعيدة بدواليب العيد .
أو : أدونيس : جعل النماء والازدهار على يد الأطفال في المستقبل
السّيّاب : تعهّد أن ينتقل بالأطفال من ظلام الجهل والتخلف إلى نور العلم والحضارة .
- التّذوّق الجماليّ
1ـ أسهم الفعل المضارع في رسم صورة للغد المشرق وتلاشي القبح في الحياة اتقصٌى ذلك من خلال إيضاح الفائدة التي أدٌاها كل من الفعيلين المضارعين (تنمو_يفنى).
ج- الفعل ( يفنى ) : عبّر عن تجدد واستمرار زوال وفناء الفقر والجهل وتلاشي القبح من الحياة
الفعل ( تنمو ) : عبّر عن تجدّد واستمرار نماء الخيرات كصورة جميلة للغد المشرق .
2- في البيت الُّثاني تقديم وتأخير ، أمثّل له وأبيّن فائدته .
ج- قدّم الخبر على المبتدأ بقوله ( وحدةٌ نحن ) ،فائدته : إبراز أهمّيّة المتقدّم والإثارة والتشويق للمتأخّر .
3- أستخرج من البيت الحادي عشر صورةً وأحلّلها .
ج- الصوّرة هي : نحن لهفة القلب ،
- المشبّه : نحن ، المشبّه به : لهفة القلب ، أداة التشبيه : محذوفة ، وجه الشبه : محذوف ، ( تشبيه بليغ ).
4- لجأ الشاعر في نصّه إلى الرمز أختار المقصود بالرمزين الآتيين ممّايأتي :
- الحجب السّود : ( ظلام الليل – الاستعمار والاستغلال – التّخلّف ومجاهيل الكون ) ج- التخلّف ومجاهيل الكون.
- الكواكب واللآلي : ( العلماء والعلم – الأفلاك والجواهر – الإشراق والبريق ) ج- العلماء والعلم .
5- أغنى الشّاعر الموسيقا الداخليّة للنصّ بالتكرار ، أمثّل لذلك بمثالين من النصّ .
ج- تكرار الكلمات : القلب للقلب – الضلوع الضلوعا –
6- زخر النصّ بقيمٍ متعدّدة ، أمثّل لها وأحدّد موطنها .
ج- القيم هي : تقدير التّضحية من أجل إسعاد الآخرين ، البيت الثالث والرابع .
تقدير العلم والعلماء البيت الخامس والعاشر – تقديرالأجداد ، البيت التاسع والعاشر والحادي عشر .
تقدير الوحدة العربيّة ، البيت الثاني عشر – تقدير الحضارة الإنسانيّة ، البيت الثالث عشر .
- التطبيقات اللغويّة :
1- استخرج من البيت الرابع تمييزاً ، ثمّ أبيّن نوعه .
ج- التمييز : ينبوعا ، نوعه تمييز الجملة ، وهو محوّل عن مفعول به .
3- أبيّن معنى الزّيادة في الفعل ( يعانق ) .
ج- وزن : فاعَلَ ، يُفاعلُ ، يفيد المشاركة .
4- أعلّل كتابة تنوين النصب في كلمة ( ضياءً ) .
ج- ضياءً : كتب تنوين النصب على الهمزة المتطرّفة مباشرة ، لأنّها مسبوقة بألف .
- إعراب المفردات :
- تفتّقوا : فعل أمر مبني على حذف النون لأنّ مضارعه من الأفعال الخمسة ، وواو الجماعة ضمير متّصل مبني في محل رفع فاعل ، والألف للتفريق .
- نحنُ : ضمير رفع منفصل مبني على الضم في محل رفع مبتدأ مؤخّر .
- أقلنا ، احترقنا ، مددنا ، ملأنا ، شئنا ، خلقنا ، أقلعنا : فعل ماض مبني على السّكون لاتّصاله بنا الدالة على الفاعلين ، ونا ضمير متّصل مبني في محل رفع فاعل .
- معثّرين : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الياء لأنّه جمع مذكّر سالم .
- السّود : صفة منصوبة ........
- كثّفتْنا : فعل ماض مبني على الفتحة الظاهرة ، وتاء التأنيث السّاكنة لامحلّ لها من الإعراب ، ونا ضمير متّصل مبني في محل نصب مفعول به .
- ألفُ : خبر كأنّ مرفوع .......
- غداً : مفعول فيه ظرف زمان منصوب ..........متعلّق بالفعل تلعب .
- جهمٌ ، بغيضُ : صفة مرفوعة ...........
- كواكباً : مفعول به منصوب .....
- بغداد : اسم كأنّ منصوب ......
- لبنانا : خبر غدت منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة ، والألف للإطلاق .
- جمالاً : حال منصوبة ...........
- إعراب الجمل :
- فجّرت .... : جملة فعليّة في محلّ نصب صفة .
- يعانق جيلا : جملة فعليّة في محل رفع صفة .
- يفنى ، أقلعنا ، شئنا : جملة فعلية في محلّ رفع خبر .
- صارت من ذرا الشّام : جملة فعليّة في محلّ رفع خبر كأنّ .
- غدت لبنانا : جملة معطوفة في مجلّ رفع .