المرأة لا ترث نصف الرجل إلا في 4 حالات وترث أكثر منه في 14 حالة
المرأة لا ترث نصف الرجل إلا في 4 حالات
وترث أكثر منه في 14 حالة
ومثله في 10 حالات
ويقولك الإسلام ظلم المرأة
في المواريث هناك 4 حالات فقط يرث فيها الذكر ضعف نصيب الأنثى:
1) عندما يكون الأب والأم قد أنجبا ولد وهذا الولد لم يتزوج ولم ينجب: الأب هنا يأخذ الثلثين، والأم الثلث عندما يموت الولد.
2) نصيب الزوج من زوجته إذا لم يكن لهما أولاد: الزوجة لها الربع والزوج له النصف، والزوج يأخذ الربع والزوجة الثمن لو كان عندهما أولاد.
3) نصيب الأخ من أخته ضعف نصيب الأخت من من أختها.
4) نصيب الولد من أبيه ضعف نصيب البنت من أبيها.
لكن بالمقابل هنالك حالات ترث فيها الأنثى أكثر من الذكر، بل هناك حوالي 10 حالات ترث فيها الأنثى ولا يرث فيها الذكر، إضافة لأكثر من 30 حالة ترث فيها نفس المقدار الذي يرثه الذكر، وكله ضمن قسمة عادلة للجميع ليس فيها ظلم ولا تبخيس لاحد.
فهل (المفكرين!) أبطال الندوات (الفكرية!) الذين ينتقدون نظام المواريث الإسلامي يخبرون الناس بهذا ؟! بل هل هؤلاء زُهّاد التفكير وفقراء العلم قادرون على فهم نظام المواريث في الإسلام أصلاً ؟! أم أنهم مجرد قرّاء سطحيين ومجتريين لشبهات المستشرقين ؟!!