معركة يلاق تاريخياً معركة يلاق ويكيبيديا معركة يلاق ومعركة ديمبوس فتح العثمانيين لمدينة ديمبوس
ملخص معركة يلاق
معركة ديمبوس
تاريخ معركة يلاق
نرحب بكم زوارنا الاعزاء على موقع النورس العربي منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل المعلومات والحلول الثقافية عن اسالتكم التي تقدمونها ولكم الأن إجابة السؤال ألذي يقول..........................معركة يلاق تاريخياً ملخص معركة يلاق ويكيبيديا
.وتكون اجابتة الصحية هي الأتي
معركة يلاق
في اثناء حصار الغازي عثمان مدينة إزنيق و حينما اشتد الحصار على البيزنطين أرسل البيزنطين رسولاً إلى الإمبراطور في القسطنطينية يطلبون المدد و قالوا له " لقد جاء الترك إلينا و منعونا من الخروج، فإن كانت لديكم أية حيلة لنا فأنقذونا بها، و إلا فإن الترك سيأسروننا و بناتنا و أبناءنا أو سنهلك من الجوع " و عندما وصلت الرسالة إلى الإمبراطور قام بجمع كثير من السفن و أمدها بجيش كبير، و أرسلها إلى هناك ؛ لطرد العثمانيين و فك الحصار عن إزنيق و وصلت السفن و خرجت إلى وادي ( يلاق ) و لكن كان للعثمانيين جاسوس يتجسس على الكفار ، و عندما علم بموعد خروجهم إلى البر أسرع إلى الغزاء و أخبرهم بذلك و انطلق العثمانيون إلى الساحل و وصلوا قبل البيزنطين و نصبوا كميناً في الساحل الذي سيخرج إليه الكفار و انتظروهم و في هذا الجانب رست السفن البيزنطية في يلاق و بدءوا في الخروج من سفنهم.
و في أثناء إخراج البيزنطين خيولهم و معداتهم من السفن خرج العثمانيون من كمائنهم و حفرهم ، و لجئوا إلى الله عز و جل و دعوا و كبروا ، و هجموا على الكفار بالخيول ، و أعملوا السيوف في رقابهم ، و جعلوا الدائرة تدور على الكافرين ، و أهلكوا منهم خلقاً الله أعلم بعدتهم ، و غرق معظم الذين سقطوا في البحر ، و بعضهم الآخر هرب، و هرب الحاكم الذي كان على رأس الجيش إلى سفينته.
و في النهاية هلك معظم جيش الكفار و هرب عدد قليل إلى القسطنطينية و أخبروا الإمبراطور بما حل بهم فأصابه الفزع و الجزع ، و لكنه مع حزنه و أسفه لم يستطع أن يفعل شيئاً، و لما عرف كفار إزنيق بهذا الخبر أصابهم الإحباط و اليأس.
معركة ديمبوس
ديمبوس أو معركة دينبوس كانت بين الدولة العثمانية والامبراطورية البيزنطية في عام 1303م/ 702 هـ.
بعد انتصارهم في معركة بافيوس في 1302م قام الاتراك العثمانيين بمهاجمة الأراضى البيزنطية في جميع أنحاء الاناضول ، الإمبراطور البيزنطي أندرونيكوس الثاني باليولوج حاول لتشكيل تحالف مع المغول الإلخانية ضد التهديد العثماني. ولكن عندما لم يفيده التحالف في تأمين حدوده قرر مهاجمة العثمانيين بجيشه.
ديمبوس كانت أول مدينة بيزنطية يهجم عليها العثمانيين. في عام 1303، تقدم الجيش البيزنطي إلى ينيشهر مدينة عثمانية هامة، شمال شرقي مدينة بورصة. عثمان الأول انتصر عليهم بالقرب من ممر ديمبوس في الطريق إلى ينيشهر. وخلال المعركة عانى كلا الجانبين خسائر فادحة. على الجانب البيزنطي ولاة كستيل ودمبوس كانوا بين الخسائر.
حاول محافظ كيتي الهرب إلى مكان قريب من حصن لوبارديون (حاليا ألوبات) . لكن عثمان اعتقله وأعدمه في وقت لاحق أمام الحصن. ثم استسلم الحصن بعدها بمدة.