الروائية والأدبية مريم هيثم عصمت التي أصبحت عالمة للفلك ....
مريم هيثم عصمت، باحثة الدكتوراه في مجال الفيزياء الفلكية بجامعة جونز هوبكنز بالولايات المتحدة.
بعد إنهاء تعليمها الأساسي في مصر، سافرت مريم في منحة لدراسة الفيزياء، إلى جانب الأدب، بالولايات المتحدة، قبل أن تستطيع ترك بصمتها على إنجاز فلكي ضخم يتحدث عنه العالم الآن.
قالت مريم: "كنت مهندسة برمجيات وعملت على جزء مهم جدا في هذا التلسكوب وهي كاميرا الأشعة تحت الحمراء القريبة (Near Infrared Camera Instrument)، لاكتشاف كواكب خارج المجموعة الشمسية باستخدام الإشعاع الكهرومغناطيسي، وعملت على هندسة وتطوير البرامج الخاصة بهذه الكاميرا".
وأضافت: "كانت مشاركتي بالعمل في التلسكوب في الفترة من يونيو 2019 إلى يناير 2020، وكانت في البداية تدريبا خلال دراستي الجامعية بكلية ليكومينج بالولايات المتحدة، وبعدها عملت على تطوير التلسكوب كجزء من فريق بحثي كبير، واستغرقت المدة التي عملتها ضمن هذا الفريق حوالي 6 أشهر".
مريم هيثم السيرة الذاتية
#الدكتورة_مريم_هيثم : باحثة و دكتورة مصرية في فيزياء الفلك بجامعة #جونز_هوبكنز
مهندسة برمجيات درست بكلية ليكومينج بالولايات المتحدة
تعمل باحثة مساعدة في مجال المادة المظلمة، ومعيدة فيزياء في قسم الفيزياء والفلك بجامعة جونز هوبكنز، ومدرسة لغة إنجليزية مستقلة لطلبة الجامعة
حصلت على درجتي بكالريوس، #الأولى في العلوم تخصص فيزياء فلكية مع تخصص ثانوي في الرياضيات، #والثانية في الأدب الإنجليزي والأميركي تخصص كتابة إبداعية" و تطور الأدب بشتى أنواعه ولغاته من مصر القديمة إلى مصر الحديثة.
رسالة تخرجها ببكالوريوس الفيزياء الفلكية بأعلى مرتبة شرف كانت عن موضوع تقييد كثافة الإلكترونات في المجرة، حيث حددت عدد النجوم الطارقة في مجرة درب التبانة، التي تضم كوكب الأرض، المرئية بالإشعاع الجاذبي والكهرومغناطيسي لتلسكوب اسمه LISA أو (Laser Interferometer Space Antenna)"
والذي "يفترض أن LISA سيطلق عام 2034، ويرصد النجوم الطارقة والثقوب السوداء والأجسام الأخرى التي تنتج عنها موجات الجاذبية".
#رحلتها مع #تلسكوب_جيمس_ويب
عملت مريم على تطوير جزء هام من تلسكوب جيمس ويب كجزء من فريق بحثي كبير ,وهي كاميرا الأشعة تحت الحمراء القريبة (Near Infrared Camera Instrument)، لاكتشاف كواكب خارج المجموعة الشمسية باستخدام الإشعاع الكهرومغناطيسي
كذلك عملت على هندسة وتطوير البرامج الخاصة بهذه الكاميرا".
استغرقت المدة التي عملتها ضمن هذا الفريق حوالي 6 أشهر".
مهمة #مريم كانت حل مشكلات البرامج الخاصة بكاميرا الرصد بالأشعة تحت الحمراء، لمساعدة العلماء على استخدام أدوات التلسكوب من أجل النظر حرفيا إلى الوراء، لملاحظة كوننا كما كان قبل أكثر من 13 مليار سنة".
#قليل_من_التوضيح: "التلسكوب به عدد من الأدوات عملت مريم على واحدة منها مع فريق عمل، وكان عملها يتركز على كاميرا الأشعة تحت الحمراء، وكيف تجعلها ترى الكواكب".
والمعروف أن #جيمس_ويب لن يفيد المجتمع العلمي فقط لكنه سيفيد الجنس البشري بشكل عام.
عمر مريم هيثم عصمت
#ملحوظة الجميلة مريم عمرها بالعشرينات (يعني ما فيه شي مستحيل )