في تصنيف اصل قبائل العرب بواسطة

عشائر عنزة في العراق فخوذ قبيلة عنزة ويكيبيديا تاريخ هجرة قبائل عنزة إلى العراق وسوريا 

عشائر عنزة في العراق

فخوذ قبيلة عنزة

شجرة قبيلة عنزة واضحة

نسب قبيلة عنزة

قبيلة عنزة في سوريا

هل عنزة ترجع لوائل

قبيلة عنزة في العراق شيعة

مرحباً بكم أعزائي الزوار في موقع النورس العربي alnwrsraby.net يسرنا بزيارتكم أن نقدم لكم أصدق المعلومات والاجابات الصحيحة فيما تبحثون عن اجابته في مجال أنساب القبائل العربية واصلها وتاريخها وافخاذها منذ العصور القديمة كان العربي مهتمًا جدًا بالأصل لأنه من المهم أن يتعرف الشخص على جذور وأصل الأسرة، والتي تعد أهم نقطة في حياة الشخص. نشأت من المكان الذي عرف فيه الإنسان مكانة الأسرة منذ العصور القديمة، ومن بين هذه العائلات عائلة......العنزي قبيلة عنزة . ، في إشارة إلى الأصول البعيدة في الجزيرة العربية لذلك يسعدنا في موقع النورس العربي alnwrsraby.net أن نقدم لكم الاجابات الصحيحة من مصدرها الصحيح من كتاب تاريخ القبائل العربية وانسابها كما نقدم لكم الأن إجابة السؤال ألذي يقول ما هو أصل ونسب قبيلة. قبيلة عنزة في العراق ويش يرجعون باصلهم

. الاجابة هي كالتالي 

من اهم العوائل في قبيلة عنزة في العراق

 ولقد حظيت الموصل، بشرف احتضان مجاميع كبيرة من هذه العشائر يعود استقرار بعضها إلى فترة ما قبل ظهور الإسلام، في حين يعود وجود بعضها الآخر إلى أيام الفتوحات العربية الإسلامية. وفي القرنين السابع والثامن عشر الميلاديين شهدت الموصل تدفق الهجرات البشرية التي خرجت من شبة الجزيرة العربية باتجاه سوريا والعراق وذلك لأسباب يتعلق بعضها بالجفاف الذي تعرضت له الجزيرة العربية، وبعضها الآخر لعوامل تتصل برفض بعض هذه العشائر الخضوع لسلطة الحكم الجديدة هناك، ومن العشائر التي وفدت إلى الموصل (عنزة).

يؤكد كثير من المؤرخين أن عنزة من أكبر العشائر العربية في الوطن العربي عددا، وأعلاها شأنا، وأمنعها جانبا، وأكثرها انتشاراً. وهي عشيرة عدنانية يرتقى نسبها إلى عنز بن وائل بن جديلة بن أسد بن ربيعة بن نزار بن معد بن عدنان. وسبب تسميتها بعنزة، كما يقال، يرجع إلى أن جدهم الأعلى قتل رجلا بالعنزة، وهي الرمح الصغير فصار يدعى كذلك. وثمة من يشير إلى أن عنزة لا تنتمي إلى قبيلة عنز بن وائل التي تيمّنت مبكرا بعد رحيل ربيعة من تهامة والحجاز. وأن الخلاف حول نسب قبيلة عنزة دائرٌ بين من ينسبها إلى عنزة بن أسد وهذا رأي الخاصة، ومن ينسبها إلى بكر وتغلب وسائر ربيعة وهذا رأي العامة. وعنزة مازالت تحتفظ بأسمها ونسبها القديم، وإن كانت ـ برأي البعض ـ استفادت من حلف اللهازم الجاهلي القديم الذي توسّع في الإسلام؛ حيث دخلت معها عشائر بكرية. أما فيما يتحدث عنه البعض حول انضواء عبد القيس وتغلب والنمر في عنزة القبيلة الحالية فهي آراء تجانب الصواب بنظر البعض من الباحثين. كما أن مسألة مايعرف (بعنّاز ومعّاز) فتلك خرافة

أما موطن عنزة في الأصل، فهو بين أواسط نجد وشمال الجزيرة العربية، وفروع عنزة كثيرة منتشرة في مصر والشام والعراق والجزيرة والخليج العربي وسائر الأقطار العربية، واستقرت أقسام منها في الشام والعراق وشمالي الحجاز وسيناء ومنها فروع تحضرت واستقرت في مناطق نجد وسواحل الخليج العربي، وهناك أسر حاكمة كثيرة في منطقة الجزيرة والخليج العربي من أصل عنزي ويأتي آل خليفة في البحرين وآل سعود في نجد قي مقدمتهما.

وتعد عنزة من العشائر الجمالة أو أهل الإبل، وكانت في ترحالها تصل من الشرق إلى القعرة ومنطقة الوديان داخل الحدود العراقية وهذا ماكان يفعله ضنا بشر. أما ضنا مسلم فكانوا يصلون في الجنوب إلى الحماد حول جبل التنف وجبل عنازة وجبل اللاهه ومنطقة الخبرات داخل الحدود العراقية وقرب الحدود السعودية، وربما أوغل الارولة والاحسنة والاشاجعة والسوالمة والعبد الله إلى مناطق أبعد قرب نجد.

بالرغم من أن عنزة من العشائر الكبيرة إلا أنها لاتؤلف وحدة سياسية وليس لها نخوة عامة، فهي متفرقة في البقاع، بل ومتباعدة ويبدو أن وراء ذلك عوامل يرجع بعضها إلى الصراع والتنافس الداخلي بين بطونها وأفخاذها ويرجع البعض الآخر إلى صراعها المستمر مع شمر. ويرد البعض على رأينا هذا فيقول : " أما عن كونها لا تؤلف وحدة سياسية؛ فإن كنتم تعنون بعد خروجها الأخير من نجد فربما قارب هذا القولُ الصواب، أما قبل هذا التاريخ فيمكن الاطلاع على تاريخ معارك عنزة في نجد الذي جمعه ابن بسام والذي بدأ تدوينه من عام 856هـ-1452 م. وإن كان اجتماع عشائر عنزة بعد خروج أكثرها من نجد، بات قليلا باستثناء اجتماعهم فيما يعرف بـ (صيحة حصّة) التي وقعت بسببها معركة كبيرة وطاحنة في منطقة السبيخة غربي العراق. وعن كون قبيلة عنزة لا توجد لها نخوة عامة فإنني أستغرب هذا القول أكثر من سابقه، لأن المعروف والشهير أن نخوة جميع عشائر عنزة ـ باختلاف نخواتهم وعزاويهم ـ هي (عيال أو أولاد وايل). كما أن مسألة الصراع الداخلي بين قبيلة عنزة فهذا أمر معروف ومشهور، ولعله مما أسهم بخروج كثير منها من منطقة نجد بالإضافة إلى سنين الجفاف التي قتلت الناس فضلا عن مواشيهم. ولا شك أن العداء التقليدي في الشمال هو بين عنزة وشمر كان له دور كذلك. ولكن أعداء عنزة التقليديين في عالية نجد وأطرافها الشمالية هم شمر ومطير وأحيانا الضفير وحرب.

ترجع عنزة إلى فرعين (جذمين) كبيرين يسميان بـ(ضنا) أو نسل. ويقول مؤرخو العشيرة أن جد عنزة الأعلى وائل أعقب ولدين هما: عنز ومعاذ، ويقولون أن عنز أعقب ولدين هما: مسلم وبشر، فمسلم أبو ضنا مسلم ولهذا الضنا بطنان هما: الجلاس والوهب. فمن بطن الجلاس افخاذ وعشائر المحلف (بتسكين الميم وفتح الحاء(والارولة (الرولة) وتوابعهم وهم : والاشاجعة والعبد الله والسوالمة.

ومن بطن الوهب أفخاذ وعشائر الولد علي والمنابهة والحسنة ومنهم المصاليخ. ثم أن ضنا بشر بطنان هما: عبيدة أو عبيد وعمارة أو العمارات ومن عمارة عشيرة الجبل والدهامشة ورئيسهم الشيخ جزاع بن مجلاد. فمن بطن عبيد أفخاذ وعشائر الاسبعة والفدعان وولد سليمان، وينتشران في الشام وشمالي الحجاز. ومن بطن عمارة عشيرة العميرات التي توجهت نحو العراق وصارت تعد من عشائره. ويذكر المؤرخون أن العمارات في مطلع القرن العشرين كانوا ينزلون في الصيف في نواحي كربلاء وفي الشتاء في البادية بين بغداد والشام وبين بغداد ونجد وهم تابعون لعشائر العراق، وكان شيخهم في مطلع القرن العشرين فهد بن الهذال ثم ولده محروث، والشيخ متعب الهذال. ومن ضنأ مسلم ضنا عبيد وعمارة (العمارات) ومن ضنا عبيد سليمان ومفدع وسبع ومن مفدع الفدعان ومن الفدعان الولد والخرصة ومن سبع الاسبعة ومن الاسبعة البطينات والاعبدة ومن عمارة او العميرات الجبل والدهامشة. ومن الدهامشة القحوص ولدى القحوص مختار في الكويت والذي أكد بان الرئيس الليبي العقيد معمر القذافي من قبيلة عنزة ومن فخذ الجميشات من الدهامشة ومن عائلة القحص وان أجداده خرجوا من نجد بسبب مطالبتهم بالدم وتم اجلائهم في المرحلة الاولى الى مصر ثم إلى تونس واستقروا أخيرا في ليبيا وقد تجاوز عددهم ال 20 عائلة

لقد كانت عنزة تتجول بين الحجاز ونجد وشمالي وادي الرمة من جنوبي غربي تيماء حتى خبير. وكان يحاددها في الشمال، عشيرة بني صخر، وقد هاجرت بعض عشيرة عنزة نحو العراق والشام منذ القرن السابع عشر الميلادي وتوالت أمواجها المتدفقة وخاصة عشيرتي الفدعان والاسبعة، وقد عجز الولاة العثمانيون عن صدهم، ولم تمض فترة قصيرة حتى أصبحت عنزة سيدة بادية الشام دون منازع، وامتد نفوذها حتى وادي الفرات. وفي النصف الثاني من القرن التاسع عشر اعتاد بعض الولاة العثمانيون في بغداد على الاستنجاد بعنزة ضد شمر ولكن هؤلاء الولاة كثيرا ما كانوا يتورعون من إثارة شمر وعنزة، ودفعهما إلى الاصطدام كما حدث مثلا سنة 1822 م.

لقد قسم المؤرخون عنزة بحسب مواقعها الجغرافية إلى عنزة العراق، و عنزة حلب، وعنزة الجنوب أو الارولة، فقالوا عن عنزة العراق أنهم موجودون في وادي الفرات وأماكن ترحالهم تقع بين كربلاء وشمالي الخابور، وفي الربيع تحتل منخفضا على بعد 60 كم غربي الفرات في العراق، وفي الصيف تعود إلى الفرات حيث تجتمع في وادي حوران

أما عنزة حلب فمناطق ترحالهم كانت بين حلب ودير الزور. وبين سنتي 1918 و 1920 م استطاع الملك فيصل بن الحسين حينما كان ملكا على سورية إن يستقطب بعض تجمعات عنزة حيث قدمت سهل حمص ـ حماة مع 12000 رأس من الأغنام و30000 رأس من الإبل وتعد الارولة أو عنزة الجنوب من أقوى قبائل عنزة وكانت آخر القادمين من أطراف الصحراء إلى أراضي سورية وقد تركت الجزيرة العربية في أواخر القرن الثامن عشر وكان شيخها في مطلع العشرين نوري باشا الشعلان(1847-1942)ثم جاء بعده ولده الشيخ فواز الشعلان. ومناطق ترحالها تقع بين النبك (شمالي شرقي دمشق) وفي الشمال إلى جبل الدروز، ومن ناحية الشرق كانت لاتتعدى جبل أمود ومناطق وادي حوران. وفي الصيف تحتل المراعي الواقعة جنوبي دمشق. ومن عشائر الرولة جمعان والكواجبة والكعاجعة والفرجة ومن الجمعان المرعص وهم الشعلان وال هزاع وال مشهور وغيرهم ومن الدغمان الدغمي وال هكشة وال حسن وغيرهم ومن الكواجية الوكلان والخمسي والشريفات وغيرهم ومن العاجعة الوقيان وال مانع والغشوم وغيرهم ومن الفرجة الخضعان وال مشيط وال رماح والهطلان وغيرهم.

وهناك من يقسم عنزة إلى فروع أخرى فيتحدث عن عنزة العراق وعنزة الفرات والجزيرة، وعنزة حماة وعنزة حمص وعنزة الحجاز. فيذكر احد المؤرخين أن عنزة العراق هم العمارات. أما عنزة الفرات والجزيرة فهم الفدعان في بادية حلب وعنزة حماة هم الاسبعة وعنزة حمص هم الاحسنة وعنزة دمشق وحوران هم الارولة (والارولة من الروال أي لعاب الخيل وقيل الرجل كثير اللعاب المرول وتلفظ الرولة بضم الراء)، والولد علي، والمحلف، وعنزة الحجاز هم الايدة والفقرا ومن أقسام الارولة : الجمعان والكواكبة والقعاقعة والفرجة وكل واحد من هذه البطون ينقسم إلى أفخاذ وكل فخذ إلى فصائل وكل فصيلة إلى بيوت أو فروع.

ثم هناك المحلف والاشاجعة والسوالمة والعبد الله(وتلفظ العبد الله لفظة الجلالة برقة زائدة)، وقد تشتت شمل العبد الله وأصبحت معدومة الوحدة والرئاسة ولحق كل جمع منها بفرقة من ضنأ مسلم وكان رئيسها في الشام مطلع القرن العشرين جدعان المجيد (سيئ الإدارة يتقاضى (ضريبة الوادي أضعافا مضاعفة ويختزنها لنفسه وقد أدى ذلك الى امتعاض عشيرته وانفصالها من حوله والتحاقها بعشيرتي الارولة والحسنة أو الاحسنة، لهذا اضطر جدعان المجيد إلى الهجرة والانخراط في الجيش العربي الأردني برتبة عريف. إما فرق هذه العشيرة فهي: الناجي والحرزة والمشاخرة والشاهين والقشوش.

وثمة تقسيم آخر لعنزة يشير إلى أن عنزة كانت تحتل معظم الجزء الغربي من الصحراء السورية على ضفتي نهر الفرات من طرابلس حتى شمال الخابور، وتصل حتى الهضاب الشمالية العربية لنجد كما ان قسما منها يصل كربلاء ويذهب التقسيم إلى أن عنزة تنقسم إلى ثلاثة فروع هي: عنزة العراق وعنزة حلب والارولة او عنزة الجنوب ومن توابع الارولة : الاشاجعة والسوالمة والعبدالله وولد علي ثم الحسنة والسبعة.

ولقد ذهب بعض الباحثين إلى أن عنزة فرعان كبيران هما: العمارات وبشر ثلاثة فروع هي : السباعة في بادية حمص وحماة والفدعان في بادية حلب وولد سليمان في تيماء وان من ضنأ مسلم (الجلاس) وهم ثلاثة فروع كبيرة هي: الارولة والمحلف والمحلف ثلاثة أفخاذ هي الاشاجعة والسوالمة والعبد الله وهم من اصل واحد مع الرولة وهناك أولاد علي ويسكنون مع الرولة. ومن أولاد علي الايدة والفقرا وكانوا يسكنون ارض تيماء على جانبي سكة حديد الحجاز أيام العهد العثماني ويسكن أولاد على مع الرولة صيفا وشتاءا ولكنهم في الشتاء لايبتعدون عن الشام كثيرا وكان شيخهم في مطلع القرن العشرين(رشيد ابن سمير). لقد كان من الأمور الجارية في عنزة وغيرها من العشائر أن بعضها قد ينشق عن عشيرتهم الاصلية لوقوع مشاكل يتعذر حلها فيرحل إلى بلاد أخرى ويستقل باسم جديد مأخوذ من اسم رئيسه او يلحق بعشيرة أخرى وهذه الحالات كثيرة على ماكانت تحدث في عشائر الاشاجعة والسوالمة والعبد الله. وهناك من يتحدث عن حدود عنزة فيقول : وبخصوص مواطن عنزة في تاريخها الحديث - قبيل وضع الحدود الدولية - فهي بشكل مقتضب موجز:

الأطراف الشمالية للحجاز:

المنابهة وفيها عدد كبير من ولد علي، والخماعلة، والفقرا. وقلة من الشملان من السلقا من العمارات، وبعض من الفدعان وبالأخص الشميلات.

نجد:

(قبائل ولد سليمان) ـ الجعافرة والسلمات والخمشة والغضاورة ـ وأكثر انتشارهم في أطراف بلدة حائل. وبقية من الشملان من السلقا من العمارات من عنزة، وبقية أخرى من أفراد قبيلة الدهامشة من العمارات من عنزة التي كوّنت حاضرات كثيرة في بلاد القصيم بعد رحيل الثقل الأكبر من قبيلة الدهامشة إلى منطقة وديان مهنا وانتشارهم هناك.

البادية الشمالية من الجزيرة العربية:

منطقة الوديان ـ وديان مهنا، والتي تعرف قديما بأوداة كلب ـ وتنتشر بها عشائر العمارات الثلاث الكبرى:

(الدهامشة): وتمتد مواطنها من منطقة الحجرة شرق منطقة الجوف، فسهل الصحن، فالوديان، حتى نهاية مجرى وادي عرعر (وأبا) القور. وقد أسهم انتشار الدهامشة في تلك المنطقة برسم الحدود الدولية بين السعودية والعراق؛ حيث عدت جميع مناطق الدهامشة تابعة للدولة السعودية، وما يليها شمالا داخلا في الأراضي العراقية، وهذا ما يوافق هوى قبيلة الدهامشة وميولها نحو الحركة الوهابية.

تابع قراءة المزيد من المعلومات المتعلقة بمقالنا هذا في اسفل الصفحة على مربع الاجابة وهي كالتالي عشائر عنزة في العراق

فخوذ قبيلة عنزة

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
(الجبل) ـ وهم الحبلان والصقورـ:

وتبدأ مناطقهم بالامتداد من فيضة الأديان حتى أودية القعرة في العراق. ومن الحبلان كما هو معلوم آل هذال الكرام.

وعن شيوخ قبيلة عنزة يقول احد الباحثين أنهم السلقا وهم الشملان والبجايدة والمطارفة والمضيان والحسني، وتمتد أراضيهم من وديان القعرة فالرطبة فصحرائها الغربية حتى أطراف مناطق السبعة من عنزة بالقرب من صحراء تدمر. ويلي مناطق العمارات تبدأ مواطن قبائل ضنا عبيد ونعني هنا السبعة والفدعان. (السبعة): ومناطقهم صحراء تدمر فالأطراف الغربية لسهل الحماد). الفدعان): ومناطقهم بالقرب من دير الزور فالجزيرة الفراتية التي تعتبر من مناطق قبيلة شمر، ولهذا نجد الصدام دائما بينهما. ويجاور قبائل ضنا عبيد الرولة ومن معها من المحلف وهم؛ السوالمة والعبادلة والأشاجعة.)الرولة والمحلف): وتبدأ مناطقهم من منطقة الجوف والنفود فسهل الحماد وتمتد غربا حتى منطقة حوران.

)والحسنة): ومناطقهم أطراف حمص، وهي أول عشائر عنزة نزولا لتلك البلدان. وفي الموصل اسر عنزية متحضرة كثيرة منها آل حمودات، والعبدلي وعطار باشي، والحمو الجمعة، وال سلو الشاكر، وال النجدي، وال سلطان القصاب، وال الديري، وال ججو، وال اليوزبكي، والعلي بك والعنزروت والقلية جي والحاتم، وآل زبير، وال عارف العارف، والرحو وآل حافظ والتك. وينتمي ابناء هذه الأسر إلى أفخاذ الحمد والوهب والزبير والعلي والحسين والنصر الله ولكل فخذ رئيس، ويتراوح عدد الفصائل التي يتألف منها كل فخذ إلى 2 ـ6 فصائل وكل فصيلة تنقسم إلى اسر وبيوت فعلى سبيل المثال يتألف فخذ الحمد ورئيسه حازم جاسم الحلاوجي من سبعة فصائل هي : الحلاوجي ورئيسه الشيخ فيصل محمد و ألحاتم ورئيسه الشيخ ساطع شريف مصطفى والعنزروت ورئيسه الشيخ حميد مجيد مصطفى، والحجار ورئيسه محمد عبد اللطيف احمد، والعبدلي ورئيسه الشيخ صايل ابراهيم العبدلي، وحمودات ورئيسه الشيخ مشعل محمد حمودات، وحمو الجمعة ورئيسه الشيخ الدكتور إبراهيم خليل احمد حامد حمو الجمعة العلاف. ومن الجدير بالذكر أن حمو الجمعة خلف علي وحامد وعبد الله ومن حامد جاء احمد ومحمود الذي لم يعقب ونوري وذنون وكليهما فقدا في الحروب العثمانية –الروسية. أما احمد فلديه إسماعيل وخليل وجميل وحازم وغانم وسالم. ومن علي جاء محمد وقاسم وحياوي وخلف محمد إسماعيل وخليل وخلف حياوي موفق (الدكتور موفق حياوي أستاذ في جامعة الموصل)، وعلي وسالم ومظفر وخلف قاسم وعد الله فقط. ومن عبدالله جاء يونس وبشير. وقد خلف يونس مؤيد وطلال وجلال ومحمد ومثنى وخلف بشير نذير ونبيل وتيسير وتحسين.

أما فخذ الزبير فيتألف من فصيلتي هما الحسين والزبير ويلتقي بعض الأفخاذ مثلا في جد واحد فآل العبدلي الذين يرجعون إلى (عبد الله) وتلفظ بالتخفيف، ويلتقون مع آل حمودات والحجار. أما فخذ النصر الله فمنهم اللجي ورئيسهم الشيخ طاهر نجرس الشويش والولي ورئيسهم الشيخ ابراهيم عطية حسن والمراد ورئيسهم الشيخ حسان صالح مجيد ومن آل الزبير : الحسون والزبير. ومن الزبير الحسون ورئيسهم حازم حمدون علي والزبير ورئيسهم عماد الدين سعيد وكان المرحوم عبد الخالق بكر رئيسهم. في حين يتألف فخذ الوهب ورئيسه الشيخ عامر قاسم سلطان ومن اسرة الحسوورئيسهم الشيخ وعد جاسم محمد والعطار باشي ورئيسهم طالب محمد فتاح، والرحوورئيسهم سعيد احمد داؤد والظاهر ورئيسهم الشيخ طاهر عزيز ظاهر، والطالبي أوالطالب ورئيسهم الشيخ عبد المجيد صالح وهكذا بالنسبة لبقية الأفخاذ ومنها العلي ورئيسه الشيخ حسين علي حسين ومنهم الدرويش ورئيسهم الشيخ ذنون يونس حسن والنكوان ورئيسهم الشيخ ثامر غانم حامد والرومي ورئيسهم الشيخ عيسى الرومي غزال. أما الحسين فرئيسه الشيخ صالح احمد فتاح ومنهم العلي مسطو وال علي بك ومنهم الاستاذ الدكتور المؤرخ الكبير صالح احمد العلي والريمة ورئيسهم داؤد سليمان داؤد والفتاح ورئيسهم الشيخ صالح احمد فتاح. ويذكر الاستاذ مشعل محمد حمودات في كتابه : "لمحات من النشاط الوطني لعشائر عنزة في القرن العشرين " ان معظم بيوتات عنزة في الموصل هم من العبدالله فرع الرولة وان نخوتهم "راعي العليا ".

وقد برز من عنزة في العراق شخصيات سياسية وإعلامية وأكاديمية منهم الصحفي قاسم حمودي احد مؤسسي حزب الاستقلال وصاحب جريدة الحرية البغدادية وابنه الاعلامي سعد قاسم حمودي رئيس تحرير جريدة الجمهورية، والاعلامي عبد الجبار محسن والدبلوماسي نزار حمدون والخبير النفطي مشعل حمودات والاستاذ المربي الداعية الاسلامي غانم سعد الله حمودات والرجل الوطني القومي ابراهيم عطار باشي من مؤسسي حزب الاستقلال الوطني في الموصل واللواء الركن مكي مصطفى حمودات عميد كلية الحرب في جامعة البكر للدراسات العسكرية والأستاذ الدكتور إبراهيم خليل العلاف والأستاذ الدكتور توفيق سلطان اليوزبكي والمحامي خليل سلطان القصاب والعقيد فواز سلو الشاكر واللواء الركن يونس عطار باشيلادة

اسئلة متعلقة

...