في تصنيف قواعد النحو والاعراب بواسطة

حل درس ظن واخواتها

تمارين حول إعراب ظن واخواتها

قواعد النحو والاعرب لغة عربية ظن واخواتها

يسعدنا متابعينا الطلاب والطالبات الأعزاء الناشطين في البحث عن قواعد النحو والاعرب أن نقدم لكم إجابة سوالكم الذي تبحثون عنها في علم النحو والصرف والاعراب في موقعنا النورس العربي إليكم هندسة مختصرة القواعد النحوية موضحاً بالامثلة واعرابها ولكم الأن إجابة السؤال ألذي يقول....... حل درس ظن واخواتها

الإجابة هي 

ﻇَﻦَّ ﻭﺃﺧﻮﺍﺗُﻬﺎ ﻋﻤﻠﻬﺎ 

ﺱ: ﻣﺎ ﻋﻤﻞ ﻇﻦ ﻭﺃﺧﻮﺍﺗﻬﺎ ، ﻭﻣﺎ ﺃﻗﺴﺎﻣﻬﺎ ؟

ﻇﻦ ﻭﺃﺧﻮﺍﺗﻬﺎ : ﻣﻦ ﺍﻷﻓﻌﺎﻝ ﺍﻟﻨﺎﺳﺨﺔ ﻟﻺﺑﺘﺪﺍﺀ ، ﺗﻨﺴﺦ ﺍﻟﻤُﺒﺘﺪﺍﺀ ﻭ ﺍﻟﺨﺒﺮ

ﻓﺘﺪﺧﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠُﻤﻠﺔ ﺍﻹﺳﻤﻴﺔ ، ﻭﺗﻨﺴﺦ ﺍﻟﻤُﺒﺘﺪﺍﺀ ﻭ ﺍﻟﺨﺒﺮ ﻭ ﺗﺠﻌﻠﻬﺎ

ﻣﻔﺎﻋﻴﻠﻬﺎ ، ﻓﻴُﺼﺒﺢ ﺍﻟﻤُﺒﺘﺪﺍﺀ ﻣﻔﻌﻮﻝ ﺃﻭﻝ ، ﻭ ﺍﻟﺨﺒﺮ ﻣﻔﻌﻮﻝ ﺛﺎﻧﻲ .

ﻧﺤﻮ : [ﻇﻨﻨﺖُ ﺍﻟﻄﺎﻟﺐَ ﻏﺎﺋﺒﺎً] .. ﻓﺎﻟﻄﺎﻟﺐَ : ﻣﻔﻌﻮﻝ ﺃﻭﻝ ، ﻭﻏﺎﺋﺒﺎً :

ﻣﻔﻌﻮﻝ ﺛﺎﻥٍ .

ﻭﺃﺻﻠﻬﻤﺎ ﻗﺒﻞ ﺩﺧﻮﻝ ﻇﻦ ﺍﻟﻤﺒﺘﺪﺃ ﻭﺍﻟﺨﺒﺮ ؛ ﺗﻘﻮﻝ : ﺍﻟﻄﺎﻟﺐُ ﻏﺎﺋﺐٌ .

ﻭﻫﺬﻩ ﺍﻷﻓﻌﺎﻝ ﺗﻨﻘﺴﻢ ﺇﻟﻰ ﻗﺴﻤﻴﻦ : 1- ﺃﻓﻌﺎﻝُ ﺍﻟْﻘُﻠُﻮﺏِ . 2- ﺃﻓﻌﺎﻝُ

ﺍﻟﺘَّﺤْﻮِﻳﻞِ .

ﺱ: ﺇﻟﻲ ﻛﻤـ ﻗﺴﻤـ ﺗﻨﻘﺴﻤـ ﺃﻓﻌﺎﻝ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ ؟

ﻣﺎ ﻳﺪﻝّ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻴﻘﻴﻦ ، ﻧﺤﻮ : ﺭَﺃَﻯ ، ﻋَﻠِﻢَ ، ﻭَﺟَﺪَ ، ﺩَﺭَﻯ ، ﺗَﻌَﻠَّﻢْ .

ﻣﺎ ﻳﺪﻝّ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮُّﺟْﺤَﺎﻥ ، ﺃﻱ : ﺭُﺟﺤﺎﻥ ﻭﻗﻮﻉ ﺍﻟﺸﻲﺀ ، ﻧﺤﻮ : ﻇَﻦَّ ، ﺧَﺎﻝَ ،

ﺣَﺴِﺐَ ، ﺯَﻋَﻢَ ، ﻋَﺪَّ ، ﺣَﺠَﺎ ، ﺟَﻌَﻞَ ، ﻫَﺐْ .

ﺱ: ﻫﺎﺕ ﺃﻣﺜﻠﺔً ، ﻭﺷﻮﺍﻫﺪ ﻋﻠﻰ ﻋﻤﻞ ﺃﻓﻌﺎﻝ ﺍﻟﻴﻘﻴﻦ ، ﻭﻣﻌﺎﻧﻴﻬﺎ ؟

1- ﺭﺃﻯ ، ﻧﺤﻮ ﻗﻮﻝ ﺍﻟﺸﺎﻋﺮ :

ﺭﺃﻳﺖُ ﺍﻟﻠﻪَ ﺃَﻛْـﺒَﺮَ ﻛُـﻞِّ ﺷﻲﺀٍ ﻣُﺤَـﺎﻭَﻟَﺔً ﻭﺃَﻛْﺜَﺮَﻫُﻢْ ﺟُﻨُﻮﺩﺍً

ﺭﺃﻯ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺑﻤﻌﻨﻰ ﺍﻟﻴﻘﻴﻦ (ﺃﻱ : ﺑﻤﻌﻨﻰ ﻋَﻠِﻢ ) ﻭﻧﺤﻮ : ﺭﺃﻳﺖُ

ﺍﻟﻌﻠﻢَ ﻧﻮﺭﺍً .

o ﻭﻗﺪ ﺗُﺴﺘﻌﻤﻞ ﺑﻤﻌﻨﻰ ﻇﻦَّ ، ﻛﻘﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ :" ﺇﻧﻬﻤـ ﻳﺮﻭﻧﻪ ﺑﻌﻴﺪﺍ

" (ﺃﻱ : ﻳَﻈُﻨُّﻮﻧَﻪ) . ﻳﺮﻭﻧﻪ = ﺭﺃﻯ .

ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﺜﺎﻝ ﺃﺗﻰ ﺍﻟﻔﻌﻞ ﺭﺃﻯ ﺑﻤﻌﻨﻰ (ﻇﻦ) ﺃﻱ ﻳﻈﻨﻮﻧﻪ ﺑﻌﻴﺪﺍً . ﺍﻟﻬﺎﺀ

ﻓﻲ ﻳﺮﻭﻧـ ـﻪ : ﻣﻔﻌﻮﻝ ﺃﻭﻝ ، ﺑﻌﻴﺪﺍً ﻣﻔﻌﻮﻝ ﺛﺎﻧﻲ .

2- ﻋَﻠِﻢَ ، ﻧﺤﻮ : ﻋَﻠِﻤْﺖُ ﺯﻳﺪﺍً ﺃﺧﺎﻙ .

ﻋﻠﻤـ ﺕ : ﻋﻠﻤـ ﻓﻌﻞ ﻧﺎﺳﺦ ﻭ ﺍﻟﺘﺎﺀ ﺿﻤﻴﺮ ﻓﺎﻋﻞ / ﺯﻳﺪﺍً : ﻣﻔﻌﻮﻝ ﺃﻭﻝ /

ﺃﺧﺎﻙ : ﻣﻔﻌﻮﻝ ﺛﺎﻧﻲ .

ﻭﻣﻨﻪ ﻗﻮﻝ ﺍﻟﺸﺎﻋﺮ :

ﻋَﻠِﻤْﺘُﻚَ ﺍﻟﺒَﺎﺫِﻝَ ﺍﻟﻤﻌﺮﻭﻑَ ﻓَﺎﻧْﺒَﻌَﺜَﺖْ ﺇِﻟَﻴْﻚَ ﺑِﻰ ﻭَﺍﺟِﻔَﺎﺕُ ﺍﻟﺸَّﻮْﻕِ ﻭﺍﻷَﻣَـﻞِ

ﻋﻠﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺜﺎﻟﻴﻦ ﺑﻤﻌﻨﻰ : ﺍﻟﻴﻘﻴﻦ .

3- ﻭَﺟَﺪَ ، ﻧﺤﻮ ﻗﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ :" ﻭ ﺇﻥ ﻭﺟﺪﻧﺎ ﺃﻛﺜﺮﻫﻤـ ﻟﻔﺎﺳﻘﻴﻦ " ، ﻭﻫﻲ

ﺑﻤﻌﻨﻰ ﺍﻟﻴﻘﻴﻦ .

ﺍﻹﻋﺮﺍﺏ : ﻭﺟﺪﻧﺎ : ﻭﺟﺪ ﻓﻌﻞ ﻧﺎﺳﺦ ، (ﻧﺎ ) ﺿﻤﻴﺮ ﻓﺎﻋﻞ / ﺃﻛﺜﺮﻫﻤـ :

ﻣﻔﻌﻮﻝ ﺃﻭﻝ ﻣﻨﺼﻮﺏ / ﻟﻔﺎﺳﻘﻴﻦ : ﺍﻟﻼﻣـ ﻻﻣـ ﺍﻹﺑﺘﺪﺍﺀ ، ﻓﺎﺳﻘﻴﻦ

ﻣﻔﻌﻮﻝ ﺛﺎﻧﻲ ﻣﻨﺼﻮﺏ .

4- ﺩَﺭَﻯ ، ﻧﺤﻮ : ﻗﻮﻝ ﺍﻟﺸﺎﻋـﺮ :

ﺩُﺭِﻳﺖَ ﺍﻟﻮَﻓِﻲَّ ﺍﻟﻌﻬﺪَ ﻳﺎﻋُﺮْﻭَ ﻓَﺎﻏْﺘَﺒِﻂْ ﻓﺈِﻥَّ ﺍﻏْﺘِﺒَﺎﻃـﺎً ﺑِﺎﻟﻮَﻓَﺎﺀِ ﺣَﻤِـﻴﺪُ

ﻭﻫﻲ ﺑﻤﻌﻨﻰ ﺍﻟﻴﻘﻴﻦ ، ﻭﻧﺤﻮ : ﺩَﺭَﻳْﺖُ ﺍﻟﻨَّﺠﺎﺡَ ﻗﺮﻳﺒﺎً ﻣﻦ ﻃَﺎﻟِﺒِﻪ .

ﺍﻹﻋﺮﺍﺏ : ﺩﺭﻯ : ﻓﻌﻞ ﻣﺎﺿﻲ ﻣﺒﻨﻲ ﻟﻠﻤﺠﻬﻮﻝ ، ﻭﺍﻟﺘﺎﺀ ﻧﺎﺋﺐ ﻓﺎﻋﻞ /

ﺍﻟﻤﻔﻌﻮﻝ ﺍﻷﻭﻝ : ﺿﻤﻴﺮ ﻣُﺴﺘﺘﺮ ﺗﻘﺪﻳﺮﻩ (ﻫﻮ) / ﺍﻟﻮﻓﻲ : ﻣﻔﻌﻮﻝ ﺛﺎﻧﻲ

ﻣﻨﺼﻮﺏ ﻭﻫﻮ ﻣُﻀﺎﻑ / ﺍﻟﻌﻬﺪ : ﻣُﻀﺎﻑ ﺇﻟﻴﻪ ﻣﺠﺮﻭﺭ ﻛﻤﺎ ﻳُﺠﻮﺯ ﻧﺼﺒﻪ

ﻟﻠﺘﺴﺒﻴﻪ ﺑﺎﻟﻤﻔﻌﻮﻝ ﺑﻪ .

5- ﺗَﻌَﻠَّﻢْ ، ﻭﻫﻲ ﺍﻟﺪﺍﻟﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻴﻘﻴﻦ (ﺃﻱ: ﺍﻋْﻠَﻢْ ) .

ﻛﻤﺎ ﻓﻲ ﻗﻮﻝ ﺍﻟﺸﺎﻋـﺮ :

ﺗَﻌَﻠَّﻢْ ﺷِﻔَﺎﺀَ ﺍﻟﻨَّﻔْﺲِ ﻗَﻬْﺮَ ﻋَﺪُﻭِّﻫَﺎ ﻓَﺒَﺎﻟِﻎْ ﺑِﻠُﻄْﻒٍ ﻓﻲ ﺍﻟﺘَّﺤَﻴُّﻞِ ﻭﺍﻟْﻤَﻜْﺮِ

ﺍﻟﺸﺎﻫﺪ : ﺗﻌﻠﻤـ ﺷﻔﺎﺀ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﻗﻬﺮ ﻋﺪﻭﻫﺎ .

ﺍﻹﻋﺮﺍﺏ : ﺗﻌﻠﻤـ : ﻓﻌﻞ ﺑﻤﻌﻨﻰ (ﺇﻋﻠﻤـ ) ﻭﻫﻮ ﻓﻌﻞ ﺃﻣﺮ ، ﻭﻓﺎﻋﻠﻪ

ﺿﻤﻴﺮ ﻣُﺴﺘﺘﺮ ﻭﺟﻮﺑﺎً ﺗﻘﺪﻳﺮﻩ ( ﺃﻧﺖ) .

ﺷﻔﺎﺀ : ﻣﻔﻌﻮﻝ ﺃﻭﻝ ﻟﺘﻌﻠﻤـ ﻣﻨﺼﻮﺏ ﻭ ﻋﻼﻣﺔ ﻧﺼﺒﻪ ﺍﻟﻔﺘﺤﻪ ﺍﻟﻈﺎﻫﺮﻩ

ﻋﻠﻰ ﺁﺧﺮﻩ ﻭﻫﻮ ﻣُﻀﺎﻑ .

ﺍﻟﻨﻔﺲ : ﻣُﻀﺎﻑ ﺇﻟﻴﻪ ﻣﺠﺮﻭﺭ ﻭ ﻋﻼﻣﺔ ﺟﺮﻩ ﺍﻟﻜﺴﺮﺓ .

ﻗﻬﺮ : ﺍﻟﻤﻔﻌﻮﻝ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻟﺘﻌﻠﻤـ ﻭﻫﻮ ﻣﻨﺼﻮﺏ ﻭ ﻋﻼﻣﺔ ﻧﺼﺒﻪ ﺍﻟﻔﺘﺤﻪ ﻭﻫﻮ

ﻣُﻀﺎﻑ .

ﻋﺪﻭﻫﺎ : ﻣُﻀﺎﻑ ﻏﻠﻴﻪ ﻣﺠﺮﻭﺭ ﻭ ( ﻋﺪﻭ ) ﻣﻀﺎﻑ ﻭ ( ﻫﺎ) ﻣﻀﺎﻑ ﺇﻟﻴﻪ

ﻓﺈﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﺃﻣﺮﺍً ﻣﻦ ( ﺗَﻌَﻠَّﻢَ ﻳَﺘَﻌَﻠَّﻢُ ) ﻓﻬﻲ ﻣﺘﻌﺪﻳﺔ ﺇﻟﻰ ﻣﻔﻌﻮﻝ ﻭﺍﺣﺪ ،

ﻧﺤﻮ : ﺗَﻌَﻠَّﻢ ﺍﻟﻨَّﺤﻮَ .

ﺱ: ﻣﺎ ﺃﻓﻌﺎﻝ ﺍﻟﺮﺟﺤﺎﻥ ﻭ ﻫﺎﺕ ﺃﻣﺜﻠﺔ ، ﻭﺷﻮﺍﻫﺪ ﻟﻬﺎ ؟

1- ﻇَﻦَّ : ﻧﺤﻮ : ﻇﻨﻨﺖُ ﺯﻳﺪﺍً ﺻﺎﺣِﺒَﻚ . ﻭﻗﺪ ﺗﺴﺘﻌﻤﻞ ﻟﻠﻴﻘﻴﻦ ﻭﻇﻦَّ ﺑﻤﻌﻨﻰ

ﺍﻟﺮُّﺟْﺤﺎﻥ ، ﺃﻭ ﺍﻟﻴﻘﻴﻦ ﺗﻨﺼﺐ ﻣﻔﻌﻮﻟﻴﻦ .

2- ﺧَﺎﻝَ : ﻧﺤﻮ : ﺧِﻠْﺖُ ﺯﻳﺪﺍً ﺃَﺧَﺎﻙَ . ﻭﻗﺪ ﺗُﺴﺘﻌﻤﻞ ﺧﺎﻝ ﻟﻠﻴﻘﻴﻦ ، ﻛﻘﻮﻝ

ﺍﻟﺸﺎﻋـﺮ :

ﺩَﻋَﺎﻧِﻲ ﺍﻟﻐَﻮَﺍﻧِﻲ ﻋَﻤَّﻬُﻦَّ ﻭﺧِﻠْﺘُﻨِﻲ ﻟِﻲَ ﺍﺳْﻢٌ ﻓَـﻼَ ﺃُﺩْﻋَﻰ ﺑِﻪِ ﻭَﻫْﻮَ ﺃَﻭَّﻝُ

ﺧﺎﻝ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺑﻤﻌﻨﻰ ﺍﻟﻴﻘﻴﻦ ، ﻭﻟﻴﺲ ﺑﻤﻌﻨﻰ ﺍﻟﻈﻦ ؛ ﻷﻥ ﺍﻟﺸﺎﻋﺮ

ﻻ ﻳﻈﻦّ ﺃﻥّ ﻟﻨﻔﺴﻪ ﺍﺳﻤﺎً ، ﺑﻞ ﻫﻮ ﻋﻠﻰ ﻳﻘﻴﻦ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ .

3- ﺣَﺴِﺐَ : ﺣَﺴِﺒْﺖُ ﺯﻳﺪﺍً ﺻﺎﺣِﺒَﻚ . ﻭﻗﺪ ﺗُﺴﺘﻌﻤﻞ ﻟﻠﻴﻘﻴﻦ ، ﻛﻘﻮﻝ

ﺍﻟﺸﺎﻋـﺮ :

ﺣَﺴِﺒْﺖُ ﺍﻟﺘُّﻘَﻰ ﻭﺍﻟْﺠُﻮﺩَ ﺧَﻴْﺮَ ﺗِﺠَﺎﺭَﺓٍ ﺭَﺑَﺎﺣـﺎً ﺇِﺫَﺍ ﻣَﺎ ﺍﻟْﻤَﺮْﺀُ ﺃَﺻْﺒَﺢَ ﺛَﺎﻗِﻼَ

ﺣَﺴِﺐ ﻫﻨﺎ ﺑﻤﻌﻨﻰ ﻋَﻠِﻢَ .

ﺍﻹﻋﺮﺍﺏ : ﺣﺴﺒﺖ : ﻓﻌﻞ ﻣﺎﺿﻲ ﻭ ﺍﻟﺘﺎﺀ ﺿﻤﻴﺮ ﺍﻟﻔﺎﻋﻞ / ﺍﻟﺘُﻘﻰ :

ﻣﻔﻌﻮﻝ ﺃﻭﻝ / ﺍﻟﺠﻮﺩ : ﻣﻌﻄﻮﻑ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘُﻘﻰ / ﺧﻴﺮ : ﻣﻔﻌﻮﻝ ﺛﺎﻧﻲ

ﻟﺤﺴﺒﺖ ﻣﻨﺼﻮﺏ ﻭﻫﻮ ﻣﻀﺎﻑ / ﺗﺠﺎﺭﺓ : ﻣُﻀﺎﻑ ﺇﻟﻴﻪ ﻣﺠﺮﻭﺭ .

4- ﺯَﻋَﻢَ ، ﻛﻘﻮﻝ ﺍﻟﺸﺎﻋﺮ :

ﻓَﺈِﻥْ ﺗَﺰْﻋُﻤِﻴﻨِﻲ ﻛُﻨْﺖُ ﺃَﺟْﻬـَﻞُ ﻓِﻴﻜُﻢُ ﻓَﺈِﻧِّﻲ ﺷَﺮَﻳْﺖُ ﺍﻟﺤِﻠْﻢَ ﺑَﻌْﺪَﻙِ ﺑِﺎﻟْﺠَﻬْﻞِ

5- ﻋَﺪَّ ، ﻧﺤﻮ ﻗﻮﻝ ﺍﻟﺸﺎﻋﺮ :

ﻓَﻼَ ﺗَﻌْـﺪُﺩِ ﺍﻟْﻤَﻮْﻟَﻰ ﺷَﺮِﻳﻜَﻚَ ﻓﻲ ﺍﻟﻐِﻨَﻰ ﻭَﻟﻜِﻨَّﻤَﺎ ﺍﻟْﻤَﻮْﻟَﻰ ﺷَﺮِﻳﻜُﻚَ ﻓﻲ ﺍﻟﻌُﺪْﻡِ

ﻭﺍﻟﻤﻌﻨﻰ : ﻻ ﺗﻈﻦَّ ﺃﻥّ ﺻﺪﻳﻘَﻚ ﻭَﺣَﻠِﻴﻔﻚ ﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳُﺸﺎﺭِﻛُﻚ ﺍﻟﻤﻮﺩَّﺓ ﺃﻳﺎﻡ

ﺍﻟﻐِﻨﻰ .

6- ﺣَﺠَﺎ ، ﻧﺤﻮ ﻗﻮﻝ ﺍﻟﺸﺎﻋـﺮ :

ﻗَﺪْ ﻛُﻨْﺖُ ﺃَﺣْﺠُـﻮ ﺃَﺑَﺎ ﻋَﻤْﺮٍﻭ ﺃَﺧﺎً ﺛِﻘَـﺔً ﺣَﺘَّﻰ ﺃَﻟَﻤَّﺖْ ﺑِﻨَﺎ ﻳَـﻮْﻣﺎً ﻣُﻠِﻤَّـﺎﺕُ

ﻭﺍﻟﻤﻌﻨﻰ : ﻗﺪ ﻛﻨﺖُ ﺃﻇﻦّ ﺃﺑﺎ ﻋﻤﺮﻭٍ ﺃﺧﺎً ﺛﻘﺔ ، ﻭﻧﺤﻮ: ﺣَﺠَﺎ ﺍﻟﻄَّﺎﻟﺐُ ﺍﻟﻤﺪﺭﺱَ

ﻣﺪﻳﺮﺍً .

ﻓﺈﻥ ﻛﺎﻧﺖ ( ﺣَﺠَﺎ ) ﺑﻤﻌﻨﻰ ﻏَﻠَﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺤﺎﺟﺎﺓ ، ﻧﺤﻮ : ﺣَﺎﺟَﻴْﺘُﻪ ﻓَﺤَﺠَﻮْﺗُﻪ .

ﺍﻹﻋﺮﺍﺏ : ﺃﺣﺠﻮ (ﺣﺠﺎ ) : ﻓﻌﻞ ﻣُﻀﺎﺭﻉ ﻭ ﻓﺎﻋﻠﻪ ﺿﻤﻴﺮ ﻣُﺴﺘﺘﺮ ﻭﺟﻮﺑﺎ

ﺗﻘﺪﻳﺮﻩ ( ﺃﻧﺎ ) / ﺃﺑﺎ : ﻣﻔﻌﻮﻝ ﺃﻭﻝ ﻟـ( ﺃﺣﺠﻮ) ﻣﻨﺼﻮﺏ ﻭﻫﻮ ﻣُﻀﺎﻑ /

ﻋﻤﺮﻭ : ﻣﻀﺎﻑ ﺇﻟﻴﻪ ﻣﺠﺮﻭﺭ / ﺃﺧﺎ : ﻣﻔﻌﻮﻝ ﺛﺎﻧﻲ ﻟـ ( ﺃﺣﺠﻮ ) ﻣﻨﺼﻮﺏ .

ﺛﻘﺔ : ﻣﻀﺎﻑ ﺇﻟﻴﻪ ﻣﺠﺮﻭﺭ .

ﻭﺟﻤﻠﺔ ﺃﺣﺠﻮ ﻭﻣﻔﻌﻮﻟﻴﻬﺎ ﻓﻲ ﻣﺤﻞ ﻧﺼﺐ ﺧﺒﺮ ..

7- ﺟَﻌَﻞَ ، ﺑﻤﻌﻨﻰ ﻇَﻦَّ ، ﻛﻤﺎ ﻓﻲ ﻗﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ :" ﻭﺟﻌﻠﻮﺍ ﺍﻟﻤﻼﺋﻜﺔ

ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻫﻤـ ﻋﺒﺎﺩ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺇﻧﺎﺛﺎً "

ﺟﻌﻞ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻵﻳﺔ ﺑﻤﻌﻨﻰ ( ﻇﻦَّ ) ﻭﻣﻔﻌﻮﻟﻬﺎ ﺍﻷﻭﻝ : ﺍﻟﻤﻼﺋﻜﺔَ ،

ﻭﺍﻟﺜﺎﻧﻲ : ﺇِﻧَﺎﺛﺎً ..

ﻭﻧﺤﻮ : ﺃﺟﻌﻠﺘﻨﻲ ﻣﺪﻳﺮﺍً ؟ ( ﺃﻱ : ﺃﻇﻨﻨﺘﻨﻲ ﻣﺪﻳﺮﺍً ) .

8- ﻫَﺐْ ، ﻛﻘﻮﻝ ﺍﻟﺸﺎﻋـﺮ :

ﻓَﻘُﻠْﺖُ ﺃَﺟِـﺮْﻧِﻲ ﺃَﺑَـﺎ ﻣَـﺎﻟِﻚٍ ﻭَﺇِﻻَّ ﻓَﻬَﺒْـﻨِﻲ ﺍﻣْـﺮَﺃً ﻫَـﺎﻟِﻜـﺎً

ﻭﺍﻟﻤﻌﻨﻰ : ﺃَﻏِﺜْﻨِﻲ ﻳﺎ ﺃﺑﺎ ﻣﺎﻟﻚٍ ، ﻓﺈﻥْ ﻟﻢ ﺗﻔﻌﻞْ ﻓَﻈُﻦَّ ﺃﻧَّﻰ ﺭﺟﻞٌ ﻣﻦ

ﺍﻟﻬﺎﻟﻜﻴﻦ .

ﺍﻟﺸﺎﻫﺪ : ( ﻓﻬﺒﻨﻲ ﺃﻣﺮﺃ ﻫﺎﻟﻜﺎ )

ﺍﻹﻋﺮﺍﺏ : ﻓﻬﺒﻨﻲ : ﺍﻟﻔﺎﺀ ﻭﺍﻗﻌﻪ ﺟﻮﺍﺏ ﺍﻟﺸﺮﻁ ، ( ﻫﺐ) : ﻓﻌﻞ ﺃﻣﺮ ،

ﻭﻓﺎﻋﻠﻪ ﺿﻤﻴﺮ ﻣُﺴﺘﺘﺮ ﻓﻴﻪ ﻭﺟﻮﺑﺎً ﺗﻘﺪﻳﺮﻩ (ﺃﻧﺖ ) ﻭﺍﻟﻨﻮﻥ ﻟﻠﻮﻗﺎﻳﺔ ،

ﻭﺍﻟﻴﺎ :

ﻣﻔﻌﻮﻝ ﺃﻭﻝ / ﺃﻣﺮﺃ : ﻣﻔﻌﻮﻝ ﺛﺎﻥ ﻟـ( ﻫﺐ ) / ﻫﺎﻟﻜﺎً : ﻧﻌﺖ ﻟـ (ﺃﻣﺮﻯﺀ )

ﺱ: ﻣﺎ ﺍﻟﻤﻘﺼﻮﺩ ﺑـ ﺃﻓﻌﺎﻝ ﺍﻟﺘَّﺤﻮﻳﻞ ؟

ﺗﺘﻌﺪﻯ ﺇﻟﻰ ﻣﻔﻌﻮﻟﻴﻦ ﺃﺻﻠﻬﻤﺎ ﺍﻟﻤُﺒﺘﺪﺃ ﻭ ﺍﻟﺨﺒﺮ ، ﻭﻋﺪﺩﻫﺎ ﺳﺒﻌﺔ . ﻭ ﻫﻲ

ﺍﻟﻤُﺮﺍﺩﺓ ﺑﻘﻮﻟﻪ : "ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻛﺼَﻴَّﺮﺍ ..."

1. ﺻَﻴَّﺮ : ﻧﺤﻮ : ﺻَﻴَّﺮﺕُ ﺍﻟﻄﻴﻦَ ﺧَﺰَﻓﺎً .

2. ﺟَﻌَﻞ : ﻧﺤﻮ ﻗﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ :" ﻓﺠﻌﻠﻨﺎﻩ ﻫﺒﺎﺀ ﻣﻨﺜﻮﺭﺍً " ، ﺃﻱ: ﺻَﻴَّﺮﻧﺎﻩ

ﻫﺒﺎﺀً .

3. ﻭَﻫَﺐَ : ﻧﺤﻮ : ﻭَﻫَﺒَﻨﻲ ﺍﻟﻠﻪ ُﻓِﺪَﺍﻙَ ( ﺃﻱ : ﺻَﻴَّﺮَﻧِﻲ ﻓِﺪﺍﻙ ) .

4. ﺗَﺨِﺬَ : ﻛﻘﺮﺍﺀﺓ ﻣَﻦْ ﻗﺮﺃ ﻗﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ : " ﻟَﺘَﺨِﺬْﺕَ ﻋﻠﻴﻪ ﺃﺟﺮﺍ " ﺑﺘﺨﻔﻴﻒ

ﺍﻟﺘﺎﺀ ، ﻭﻛﺴﺮ ﺍﻟﺨﺎﺀ ﻓﻲ ( ﻟﺘَﺨِﺬْﺕَ )

5. ﺍﺗَّﺨَﺬَ : ﻛﻘﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ :" ﻭ ﺃﺗﺨﺬ ﺍﻟﻠﻪ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻤـ ﺧﻠﻴﻼً "

6. ﺗﺮَﻙَ :ﻛﻘﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ :"ﻭﺗﺮﻛﻨﺎ ﺑﻌﻀﻬﻤـ ﻳﻮﻣﺌﺬ ﻳﻤﻮﺝ ﻓﻲ ﺑﻌﺾ" ،

(ﺃﻱ :ﺻَﻴَّﺮْﻧﺎ ﺑﻌﻀﻬﻢ ﻳﻤﻮﺝ ﻓﻲ ﺑﻌﺾ ) . ﻓﺎﻟﻤﻔﻌﻮﻝ ﺍﻷﻭﻝ : ﺑﻌﻀَﻬﻢ ،

ﻭﺍﻟﺜﺎﻧﻲ : ﺟﻤﻠﺔ ﻳﻤﻮﺝ ،

ﻭﻛﻤﺎ ﻓﻲ ﻗﻮﻝ ﺍﻟﺸﺎﻋﺮ :

ﻭَﺭَﺑَّﻴْﺘُـﻪُ ﺣَﺘَّﻰ ﺇِﺫَﺍ ﻣَﺎ ﺗَﺮَﻛْـﺘُﻪُ ﺃَﺧَﺎ ﺍﻟﻘَﻮْﻡِ ﻭَﺍﺳْﺘَﻐْﻨَﻰ ﻋَﻦِ ﺍﻟْﻤَﺴْﺢِ ﺷَﺎﺭِﺑُﻪْ

7. ﺭَﺩَّ ،ﻛﻤﺎ ﻓﻲ ﻗﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ :"ﻭﺩ ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﻟﻮ ﻳﺮﺩﻭﻧﻜﻤـ

ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﺇﻳﻤﺎﻧﻜﻤـ ﻛُﻔﺎﺭﺍً " .

( ﺃﻱ : ﻳُﺼَﻴَّﺮﻭﻧَﻜُﻢْ ﻛُﻔَّﺎﺭﺍً )

ﻭﻫﺬﻩ ﺍﻷﻓﻌﺎﻝ ﻻ ﺗﻨﺼﺐ ﻣﻔﻌﻮﻟﻴﻦ ﺇﻻ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﻤﻌﻨﻰ ( ﺻَﻴَّﺮ ) ﻭﻫﻮ

ﺍﻟﺘَّﺤﻮﻳﻞ .

ﺍﻟﺘَّﺼَﺮُّﻑُ ، ﻭﺍﻟْﺠُﻤُﻮﺩُ - ﻭﺍﻟﺘَّﻌْﻠِﻴﻖُ ، ﻭﺍﻹِﻟْﻐَﺎﺀُ

ﺱ: ﺍﺫﻛﺮﻱ ﺗﻘﺴﻴﻤـ ﻇﻦ ﻭﺃﺧﻮﺍﺗﻬﺎ ﺑﺎﻋﺘﺒﺎﺭ ﺗﺼﺮّﻓﻬﺎ ؟

ﻫﺬﻩ ﺍﻷﻓﻌﺎﻝ ﻗﺴﻤﺎﻥ : ﺃﺣﺪﻫﻤﺎ : ﺃﻓﻌﺎﻝ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ ، ﻭﺍﻟﺜﺎﻧﻲ : ﺃﻓﻌﺎﻝ

ﺍﻟﺘﺤﻮﻳﻞ .

ﻓﺄﻣﺎ ﺃﻓﻌﺎﻝ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ ﻓﺘﻨﻘﺴﻢ ﺑﺎﻋﺘﺒﺎﺭ ﺍﻟﺘﺼﺮّﻑ ﻭﻋﺪﻣﻪ ﺇﻟﻰ ﻗﺴﻤﻴﻦ :

1. ﻣُﺘَﺼَﺮَّﻓَﺔ : ﻭﻫﻲ ﺟﻤﻴﻊ ﺃﻓﻌﺎﻝ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ ﻣﺎ ﻋﺪﺍ ( ﻫَﺐْ ، ﻭﺗﻌﻠَّﻢْ )

ﻭﻫﺬﻩ ﺍﻷﻓﻌﺎﻝ ﺍﻟﻤﺘﺼﺮّﻓﺔ ﻳﺄﺗﻲ ﻣﻨﻬﺎ :

(،، ) ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ، ﻧﺤﻮ : ﻇﻨﻨﺖُ ﺯﻳﺪﺍً ﻗﺎﺋﻤﺎً .

(، ) ﻭﺍﻟﻤﻀﺎﺭﻉ ، ﻧﺤﻮ : ﺃﻇﻦّ ﺯﻳﺪﺍً ﻗﺎﺋﻤﺎً .

(، ) ﻭﺍﻷﻣﺮ ، ﻧﺤﻮ : ﻇُﻦَّ ﺯﻳﺪﺍً ﻗﺎﺋﻤًﺎ .

(، ) ﻭﺍﺳﻢ ﺍﻟﻔﺎﻋﻞ ، ﻧﺤﻮ : ﺃﻧﺎ ﻇَﺎﻥٌّ ﺯﻳﺪﺍً ﻗﺎﺋﻤﺎً .

(، ) ﻭﺍﺳﻢ ﺍﻟﻤﻔﻌﻮﻝ ، ﻧﺤﻮ : ﺯﻳﺪٌ ﻣَﻈﻨُﻮﻥٌ ﺃﺑُﻮﻩُ ﻗﺎﺋﻤﺎً . ﻓﺄﺑﻮﻩ : ﻫﻮ

ﺍﻟﻤﻔﻌﻮﻝ ﺍﻷﻭّﻝ ، ﻭﺟﺎﺀ ﻣﺮﻓـﻮﻋﺎً ؛ ﻷﻧﻪ ﺃﺻـﺒﺢ ﻧﺎﺋﺐ ﻓﺎﻋﻞ ﻻﺳﻢ ﺍﻟﻤﻔﻌﻮﻝ

( ﻣﻈﻨﻮﻥ ) ﻭﻗﺎﺋﻤﺎً : ﺍﻟﻤﻔﻌﻮﻝ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ .

(، ) ﻭﻳﺄﺗﻲ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻟﻤﺼﺪﺭ ،ﻧﺤﻮ : ﻋﺠﺒﺖُ ﻣﻦ ﻇﻨَّﻚ ﺯﻳﺪﺍً ﻗﺎﺋﻤﺎً .

2- ﻏﻴﺮ ﻣﺘﺼﺮﻓﺔ : ﻭﻫﻲ ﻓﻌﻼﻥ ، ﻫﻤﺎ : ( ﻫَﺐْ ، ﻭﺗﻌﻠَّﻢْ ﺑﻤﻌﻨﻰ ﺍﻋْﻠَﻢْ )

ﻓﻼ ﻳُﺴﺘﻌﻤﻞ ﻣﻨﻬﻤﺎ ﺇﻻ ﺍﻷﻣﺮ ﻓﻘﻂ . ﻧﺤﻮ : ﺗﻌﻠﻤـ ﺷﻔﺎﺀ ﺍﻟﻨَّﻔﺲ ﻗﻬﺮ

ﻋﺪُﻭَّﻫﺎ

ﻓﺒﺎﻟﻎ ﺑﻠﻄﻒِ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺤﻠﻴﻞ ﻭ ﺍﻟﻤﻜﺮ .

ﻭﺃَﻣَّﺎ ﺃﻓﻌﺎﻝ ﺍﻟﺘﺤﻮﻳﻞ ﻓﻜُﻠٌّﻬﺎ ﻣﺘﺼﺮﻓﺔ ﻣﺎ ﻋﺪﺍ ( ﻭَﻫَﺐَ ) ﻓﻼ ﻳُﺴﺘﻌﻤﻞ ﻣﻨﻪ

ﺇﻻ

ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ

ظن وأخواتها وعملها واقسامها 

إجابتك

اسمك الذي سيظهر (اختياري):
نحن نحرص على خصوصيتك: هذا العنوان البريدي لن يتم استخدامه لغير إرسال التنبيهات.

اسئلة متعلقة

...