في تصنيف مناهج تعليمية بواسطة

أنواع العلاقات بين أجزاء النص و الخطاب الإجمال والتفصيل والبيان والتفسير

اسئلة حول تحليل الخطاب ولسانيات النص والتداولية سنة رابعة 

مرحباً بكم أعزائي الزوار طلاب وطالبات الجامعات العلوم القانونية الباحثين عن أهم البحوث العلمية لجميع المواضيع الاقتصادية والقانونية اللازمة للتخصصات الطلاب والطالبات في علوم الاقتصادية والقانونية وأهم المعلومات والقوانين الدولية وما يتعلق بها من مميزات وعيوب وعناصرها المادية والقانونية من شتى الدول العربية لذلك يسرنا في موقع النورس العربي alnwrsraby.net أن نقدم لكم ما يتطلبه الكثير من الطلاب والطالبات من البحوثات القانونية الجزائرية لمراجعتها ومنها.... 

أنواع العلاقات بين أجزاء النص و الخطاب الإجمال والتفصيل والبيان والتفسير

لذالك نقدم لكم ملخص البحث مكتوب ومفصل في صفحتنا وهو ما يطلبة الكثير من الباحثين في متصفحات جوجل على المواقع التعلمية موقع البحوث الجامعية والثقافية وهي إجابة السؤال المطلوب الذي يقول......... 

أنواع العلاقات بين أجزاء النص و الخطاب الإجمال والتفصيل والبيان والتفسير

الإجابة هي 

أنواع العلاقات بين أجزاء النص و الخطاب الإجمال والتفصيل والبيان والتفسير

الحل 

العلاقات:

تقوم العلاقات على اختلاف أنواعها بالربط بين أجزاء النص، أو الخطاب، فتحقق تماسكه، وانسجامه، وهي أنواع:

1- البيان والتفسير:

يتحقق البيان عندما يأتي اللاحق بيانا لكلمة مفردة، ويتحقق التفسير عندما يأتي اللاحق بيانا وتفسيرا لتركيب (جملة)، ومثال هذه العلاقة قوله تعالى (( فوسوس إليه الشيطان قال يا آدم هل أدلك على شجرة الخلد، وملك لا يبلى))، فقوله تعالى (فوسوس إليه الشيطان) كلام مجمل، مبهم يجعلنا نبحث عما يبينه،وهو قوله (قال يا آدم هل أدلك على شجرة الخلد وملك لا يبلى)، وواضح أن الكلام إذا ورد مجملا تحرقت النفس شوقا لمعرفته، وتعلقت به أكثر، وتوجهت إلى ما يرد بعده، ويفسره، وللملاحظة فقط فإن العلاقة الرابطة بين الجملتين لا تحتاج دائما إلى رابط لفظي يوضحها كأداة التفسير (أي) و(أن)، والدليل على ذلك هذه الآية التي استشهدنا بها، أما شواهد التفسير الذي يحتاج إلى لفظ رابط بين المكونين، فقوله تعالى ((وقضينا إليه أن دابر هؤلاء مقطوع مصبحين)).

ولاشك في أن العلاقة بين المبين والمبين وطيدة، وإلا ما من حاجة لذكر الثاني الذي يرد في الخطاب كضرورة، إزالة غموض في الأول، بأن يشرحه بمرادف، أو يحدد نوعه أو جنسه، أو طبيعته…الخ.(1)

2- الإجمال والتفصيل:

لقد اهتم المفسرون كثيرا بعلاقة الإجمال والتفصيل التي اهتم بها المفسرون كثيرا، لأنها من أهم العلاقات الرابطة بين آي القرآن الكريم، ومن كذلك مثلا قوله تعالى: ((تنزل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم))، فقد خص الله تعالى الروح بالذكر، بعد أن أجمل القول في الملائكة، وليس ذلك إلا لغاية وهدف، وهو تعظيم شأن المذكور (جبريل: المقصود بالروح)، الذي ذكر مرة مع باقي الملائكة، وذكر للمرة الثانية وحده تفصيلا بعد إجمال.(2)

وهناك علاقات أخرى كعلاقة الخصوص والعموم، وعلاقة العموم والخصوص.

..

إجابتك

اسمك الذي سيظهر (اختياري):
نحن نحرص على خصوصيتك: هذا العنوان البريدي لن يتم استخدامه لغير إرسال التنبيهات.

اسئلة متعلقة

...