في تصنيف مناهج تعليمية بواسطة

التداولية والعلوم المعرفية:في تحليل الخطاب 

اسئلة حول تحليل الخطاب ولسانيات النص والتداولية سنة رابعة 

مرحباً بكم أعزائي الزوار طلاب وطالبات الجامعات العلوم القانونية الباحثين عن أهم البحوث العلمية لجميع المواضيع الاقتصادية والقانونية اللازمة للتخصصات الطلاب والطالبات في علوم الاقتصادية والقانونية وأهم المعلومات والقوانين الدولية وما يتعلق بها من مميزات وعيوب وعناصرها المادية والقانونية من شتى الدول العربية لذلك يسرنا في موقع النورس العربي alnwrsraby.net أن نقدم لكم ما يتطلبه الكثير من الطلاب والطالبات من البحوثات القانونية الجزائرية لمراجعتها ومنها.... 

التداولية والعلوم المعرفية:في تحليل الخطاب 

لذالك نقدم لكم ملخص البحث مكتوب ومفصل في صفحتنا وهو ما يطلبة الكثير من الباحثين في متصفحات جوجل على المواقع التعلمية موقع البحوث الجامعية والثقافية وهي إجابة السؤال المطلوب الذي يقول......... 

التداولية والعلوم المعرفية:في تحليل الخطاب 

الإجابة هي 

التداولية والعلوم المعرفية:في تحليل الخطاب 

الحل 

قبل الشروع في بيان العلاقة بين العلم وباقي العلوم نجمل الفكرة في هذا المخطط.

ليس للدرس التداولي المعاصر مصدر واحد انبثق منه، ولكن تنوعت مصادر استمداده إذا لكل مفهوم من مفاهيمه الكبرى حقل معرفي انبثق منه، فالأفعال الكلامية مثلا مفهوم تداولي منبثق من مناخ فلسفي عام، هو تيار الفلسفة التحليلية، بما احتوته من مناهج وتيارات وقضايا، وكذلك مفهوم نظرية المحادثة الذي انبثق من فلسفة بول غرايس (Grice) ، وأما نظرية الملاءمة فقد ولدت من رحم علم النفس المعرفي، وهكذا... .

نشأت الفلسفة التحليلية بمفهومها العلمي الصارم في العقد الثاني من القرن العشرين في فيينا بالنمسا، على يد الفيلسوف الألماني غوتلوب فريجه (Gottlob Frege) 1848-1925، في كتابه (أسس علم الحساب)، ومن أهم التحليلات اللغوية التي تتكون من طرفين: اسم علم، ومحمول يسند إلى اسم العلم.

والقضية غير الحملية هي التي تتكون من علاقات أخرى خارجية عن الإطار الحملي، وقد أحدث غوتلوب بهذا التمييز، وغيره قطعية معرفية ومنهجية بين الفلسفتين القديمة والحديثة، كما ربط بين مفهومين تداوليين هامين هما الإحالة والاقتضاء، وبهذا تكون الفلسفة التحليلية قد حددت لنفسها مهمة واضحة هي إعادة صياغة الإشكالات والموضوعات الفلسفية على أساس علمي، فهي ترى أن أولى مهام الفلسفية هي البحث في اللغة، وتوضيحها، فمهام هذه الفلسفة تتلخص فيما يأتي:

- ضرورة التخلي عن أسلوب البحث الفلسفي القديم، وخصوصا جانبه الميتافيزيقي.

- تغيير بؤرة الاهتمام الفلسفي من موضوع نظرية المعرفة إلى موضوع التحليل اللغوي.

- تجديد وتعميق بعض المباحثات اللغوية، ولاسيما مبحث الدلالة، والظواهر اللغوية المتفرعة عنه، وقد انقسمت الفلسفة التحليلية إلى ثلاثة فروع أو اتجاهات كبرى

..

إجابتك

اسمك الذي سيظهر (اختياري):
نحن نحرص على خصوصيتك: هذا العنوان البريدي لن يتم استخدامه لغير إرسال التنبيهات.

اسئلة متعلقة

...