من هو أندريا دوريا ويكيبيديا - أندريا دوريا تاريخياً، الجنرال الصليبي أندريا دوريا وخير الدين بربروس
من هو أندريا دوريا
نهاية أندريا دوريا
حروب أندريا دوريا وبربروس
نسعد بزيارتكم متابعينا في موقعنا النورس العربي نرحب بكل زوارنا الأعزاء الباحثين عن المعلومات الثقافية والأحداث التاريخية للدول العربية الإسلامية وغيرهم ويسعدنا أن نقد لكم معلومات وحلول تبحثون عنها في مجال التاريخ الإسلامي ونسعد أن نقدم لكم الكثيرمن المعلومات العامة في شتى المجالات ولكم الأن المعلومات والحلول الذي تبحثون عنها كالتالي.... من هو أندريا دوريا ويكيبيديا - أندريا دوريا تاريخياً، الجنرال الصليبي أندريا دوريا وخير الدين بربروس
نباء عن إنضمام المبدع أركان آفجي ممثل دور نيكولا في المؤسس عثمان إلى مسلسل سيف البحر بربروس بموسمة الثاني ليجسد دور القائد الصليبي الشهير أندريا دوريا أعظم جنرال الصليب
الإجابة هي
قصة الحاكم الصليبي اندريا دوريا
اندريا دوريا 1
لئن دخل أندريا دوريا البحرية متأخراً و قد تجاوز الأربعين عاماً، إلا أنه أبلى جيداً: فقد جـُدّد له قائداً للأسطول، وبدأ القيام بدوريات في البحرين الليغوري و التيراني ضد عمليات الجهاد البحري للمسلمين التي شكلت تهديداً خطيراً لمصالح الدول الأوروبية . حقق أبرز نجاحاته بجزيرة بيانوزا ، حيث دَمـّر إلى جانب ابن عمه فيليبينو دوريا العديد من سفن أسطول المجاهد غودولي (كوردوغلو مصلح الدين ريس) (Godoli) وهي راسية في ميناء بنزرت في الصباح. ولكن في أثناء القتال تمكن كوردوغلو من الاستيلاء على ستة قوادس (Galley) فرنسية تم استخدامها لاحقاً أثناء الفتح العثماني لمصر عام 1517م. نزلت قوات جنوة في ميناء بنزرت ولكن تم صدهم من قبل العثمانيين والتونسيين فأُجبروا على التراجع بعدما فقدوا قادسين (Galley) من سفنهم.
في غضون ذلك تغير الوضع الإيطالي مرة أخرى . فقد هزم الفرنسيون بقيادة الملك الجديد فرانسوا الأول السويسريين في مالنيانو (1515). فوافق أوتافيانو فريغوزو على تسليم جنوة لفرانسوا، الذي أبقاه حاكماً للمدينة مما سمح لأندريا دوريا بالبقاء في قيادة الاسطول لمحاربة مجاهدي البحر المسلمين وأهمهم الأخوين عروج وخير الدين بربروس، والذين كانت له معهم جولات عديدة وكبرة لكن التاريخ يشهد بأنه لم ينتصر عليهم مرة واحدة.
نهاية الجنرال اندريا دوريا تاريخياً
#معركة_بروزة البحرية، حين ركعت أوروبا بأكملها للجيش الإسلامي بعد أن ذاقوا أشد هزيمة!!
4 جمادى الأولى 945 هـ/ 28 سبتمبر 1538م.
دعا البابا في روما لتحالفٍ أوروبيٍّ صليبي لمواجهة الدَّولة العثمانيَّة ودَرْء خطرها؛ حيث خشيَ من إقدامها على غَزْو إيطاليا، فتكوَّن تحالفٌ بحري أوروبي من 600 سفينة منوَّعة تحمل نحو ستين ألف جنديٍّ، كان من بينها نحو 20 سفينة عملاقة ذات 3 طوابق تحمل أكثر من 2000 جندي.
وقاد هذا التحالف أمهر قادتهم وأشجعهم على الإطلاق الجنرال "أندريا دوريا" الذي قاد الأسطول الإسباني، والذي اشتهر بخبرته في المعارك البحريَّة...
أمَّا الأسطول العثماني، فكان يقوده القائدُ العثماني الداهية "خير الدين بربروسا" في 22 ألف جندي تحملهم 122 سفينة حرب.
وما إن رأهم #بربروسا حتى انطلق وجنوده كالليوث الضواري نحو فريستهم المُغرية!!
وفي خلال 5 ساعات فقط، تمكَّن ألأسطولٌ عثماني القائد المسلم "خير الدين برباروسا" من هزيمة أسطول التحالف أوروبي، دون أن يخسر أيَّ سفينة من سفنه، ومكبِّدًا أسطولَ التحالف خسارة 13 سفينة قام المسلمون بتدميرها بالكامل بمَن على متنِها من بحَّارة، وأَسر 36 سفينة أخرى، وما يقارب 3000 أسير أوروبي، هذا حسب المصادر الأوروبية التي قيَّدَت أهون الخسائر التي تفوق هذه الأرقام بكثير!
ولم يقربوا بعدها من البحر المتوسط خوفا من الأسطول البحري المسلم
المصدر:
-كتاب "خير الدين بربروسا" لـ بسام العسلي.