جمهورية أفلاطون ملخص بحث عن أفلاطون تحليل نص أفلاطون الجمهورية. فلسفة أفلاطون محاورات أفلاطون أفكار أفلاطون السياسية
بحث جاهز حول جمهور أفلاطون ما هي الجمهورية في عهد اليونان مفهوم جمهورية أفلاطون 2022
ملخص بحث عن أفلاطون
تحليل نص أفلاطون الجمهورية
الدولة عند أفلاطون PDF
أفكار أفلاطون السياسية
العدالة عند أفلاطون pdf
محاورات أفلاطون
فلسفة أفلاطون pdf
بحث عن أفلاطون pdf
مرحباً بكم متابعينا الأعزاء طلاب وطالبات العلم في موقعنا النورس العربي منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل الأسئله بإجابتها الصحيحه من شتى المجالات التعلمية من مقرر المناهج التعليمية والثقافية ويسعدنا أن نقدم لكم حل السؤال الذي يقول........ جمهورية أفلاطون ملخص بحث عن أفلاطون تحليل نص أفلاطون الجمهورية. فلسفة أفلاطون محاورات أفلاطون أفكار أفلاطون السياسية
الإجابة هي على النحو التالي
بحث حول جمهور أفلاطون الجمهورية اليونانية
في اللغة اليونانية كلمة جمهورية لا تُعني بلداً بل تُعني الآداب والأخلاق. فالكتاب هو جواب وإثبات أفلاطون على السؤال أيهما أفضل، أن تكون عادلاً أم ظالماً. الإجابة بسيطة ولكن الإثبات صعب جداً.
• لا يظهر أفلاطون في الكتاب ولكن أفكاره وآراءه هي مجسدة في سطور (سقراط). هذا الأسلوب أدى إلى جعل موضوع فلسفي سهل للفهم والإستيعاب مما يلفت النظر في أسلوب أفلاطون هو الطريقة المنظمة والتدريجية في سرد أفكاره.
• شبه أفلاطون طبقات المجتمع بالنفس حيث العاقلة المريدة والمشتهية وقد قدم أول مفهوم للشيوعية التي تخص طبقة الملوك الفلاسفة حيث تنزع ثروتهم ويحدد لهم دخل ثابت ويمنعون من الزواج لأنهم مرجعية كاملة كتشريع وقضاء وحكم.
• يعتقد أفلاطون أن الإنسان يميل بطبعه إلى التعدي أكثر من العدالة، والدولة ينبغي أن تُعلم الأفراد حب العدالة.
• ويقسم الإنسان إلى : الرأس وفيه العقل، وفضيلته الحكمة - القلب، وفيه العاطفة، وفضيلته هي الشجاعة. - البطن، وفيه الشهوات، وفضيلته هي الإعتدال.
• وهذا النظام (الديمقراطية) يستهوي العقول، لكن الواقع أن الناس ليسوا أكفاء بالمعرفة والتهذيب ليتساووا في إختيار الحكام وتعيين الأفضل، وهنا منشأ الخطر.
• يقول: إن أفضل دولة هي التي فيها العقل يكبح جماح الشهوات والعواطف.
• الناس إذا لم يهدهم العلم كانوا جمهوراً من الرعاع من غير نظام، كالشهوات إذا أُطلق العنان لها.
• الدمار يحل بالدولة حين يحاول التاجر الذي نشأت نفسه على حرب الثروة أن يصبح حاكماً، أو حين يستعمل القائد جيشه لغرض ديكتاتورية حربية...
• ثم من غير (خدع ولا إنتخابات) يُعين هؤلاء الناس حكاماً للدولة (أي طبقة الحكام)، ويصرف هؤلاء نظرهم عن كل شيء آخر سوى شؤون الحكم، فيكون منهم مشرعون وقضاء وتنفيذيون. ولا تقل أعمارهم عن خمسين سنة، وهي سن النضوج والحكمة كما يقول سقراط.
• يقول سقراط : إن العدالة هي ليست القوة المجردة، وهي ليست حق القوي، إنما هي تعاون كل أجزاء المجتمع تعاوناً متوازناً فيه الخير للكل.
• لم يقف الإنسان عند حد معين في طموحه، من أجل الإرتقاء، والعيش في حالة معينة، تسبغ عليه السعادة في جميع مناحي الحياة. إنه فكر في إيجاد المدينة الفاضلة، التي تتميز بتقديم الخيرات للإنسان، وتبعد عنه الشرور.
• هؤلاء الفلاسفة كتبوا مدنهم الفاضلة بإخلاص وحماس وإتقان، بحسب ثقافة كل واحد منهم، وبحسب المكان الذي وجد فيه، والعصر الذي إحتواه، وما فيه من تقلبات وأحداث.
• المجتمعات في رأي أفلاطون تسعد إذا ما حكم الملك الفيلسوف.
• إذا كان من الصعب أن يكون الملك فيلسوفاً، فلا بأس، أن يتفلسف الملوك. هذا يعني أن يتزود حكام المدينة بالحكمة، كي يديروا شؤون الدولة على الوجه الأكمل.
• هكذا نجد أن الفيلسوف هو نواة عصره وخلاصة الحضارة الإنسانية. يأخذ بمقدار ما تيسر له من الإطلاع على الثقافات، ويعطي ما يقدر على إعطائه، بحسب ما تزوده معارفه متقدر عليه طاقاته الإبداعية من خَلق وعطاء.
• ولا شك أن كل المدن الفاضلة التي كُتِبَت بعد جمهورية أفلاطون، قد تأثرت بهذا الكتاب، بكثير أو قليل..
• لقد اهتم الفلاسفة، الذين كتبوا مدناً فاضلة بتربية حاكم المدينة ووجوب تميزه بخصال علمية وثقافية وأخلاقية، تمكنه من إدارة البلاد على الوجه الأكمل.
• يعتقد أفلاطون أن الشعب لا يمكن أن يكون قوياً ما لم يؤمن بالله وهو إله حي يستطيع أن يحرك الخوف في القلوب التي استولت عليها الأنانية الفردية ويحملها على الإعتدال في نهمها وشرهها وبعض السيطرة على عواطفها.
• قيل له (أفلاطون): من أجهل الناس ؟ فقال: أعجبهم برأيه، وأقنعهم بتدبيره دون رأي غيره وترك مخالفة نفسه والمتقحم في الأمور بحسن ظنه.
• الملك هو كالنهر الأعظم تستمد منه الأنهار الصغار: فإن كان عذباً عذبت وإن كان مالحاً ملحت. (أفلاطون)
• ليس ينتفع بالعلم سارق له ولا محتال فيه لأن هاتين الرذيلتين لا تكونان إلا في نفس قبيحة النظام لا يزكو فيها العلم ولا يتم. (أفلاطون)
• كثير من المحبين يجعلون شهوة الجسد هدفهم الأول..في هذه الحالة تنتهي صداقتهم يوم ينتهون من إرضاء شهوتهم. (أفلاطون)
• يعتبر أفلاطون أن الصراع أزلي بين منظومة قيم الخير والشر، ومعظم التيارات الدينية والسياسية تستمد مفاهيمها وقيمها الأساسية من تلك المنظومتين لتحشد المناصرين لها.
• العدالة لدى أفلاطون تأتي من كونه لا يريد أن تصدر الدولة قراراً ظالماً بحق أي شخص، بعد كل ما حصل لسقراط العظيم. إنه يريد أن تعاقب المجرم لا البريء وتكافيء الإنسان الخيِّر لا الشرير.
• لقد رأى أفلاطون أنه حتى الديمقراطية يمكن أن تحمل في طياتها بذور الطغيان والتعصب والظلم إذا لم تقدها القوانين العادلة والحكيمة.
• أكد أفلاطون بصريح العبارة، أن العبيد واهمون حينما يعتقدون في المساواة، لأن العدالة لا يمكنها أن تكون كذلك أبداً لأن الناس خلقوا غير متساوين بطبعهم.
• العدالة عند أفلاطون مرتهنة بالقدرة على الحكم وفرض الأمر الواقع..
• يعتقد أفلاطون أيضاً بلزوم وجود قانون مكافحة ومعاقبة الملحدين، وأساس ذلك إنكار وجود الآلهة، وإنكار أن الآلهة تعني بأمر وسلوك البشر، والإعتقاد بأن الإلهة ترضى بسهولة عما يُرتكب من الذنوب وجزاء الكفر السجن. وقد يكون الإعدام في الأحوال الخطيرة.
• الجدير بالذكر أن أفلاطون لا يفرق بين الرجال والنساء، بل يرى أن يُعامل الجميع "رجالاً ونساءً" معاملة واحدة. أما بالنسبة للعبيد فإن أفلاطون لم يصنفهم في أي من الطبقات الثلاث. فقد تركهم خارج هذه الطبقات. وعدهم "أدوات ناطقة من أدوات الإنتاج".
• يشترط أفلاطون أن يعيش الحكام وهم من الفلاسفة معيشة مشتركة ولا تكون لهم ملكية خاصة ولا تكون لهم روابط عائلية فلا يتزوجون ولا يكونون عائلات، أي أن أفلاطون يلغي الملكية ويلغي العائلة بالنسبة لطبقة الحكام وطبقة الجنود (الحراس).
• تجدر الإشارة إلى أن أفلاطون قد وقف موقفاً صريحاً ضد الربا، حتى إنه أباح عدم سداد المال الذي يتم إقتراضه بفائدة. وهذا ناتج عن الظروف الإقتصادية السائدة في تلك المرحلة وبخاصة ما يتعلق بإنخفاض الإنتاجية وتخلف القوى المنتجة.
• يرى أفلاطون ألا تسمح الحكومة بالزواج إلا للزوجين الذين تخمن أن ينجبا ذرية موهوبة، هذا إلى جانب إهتمام الحكومة وإشرافها على أدق شؤون الحياة الزوجية وتنظيمها.
• يقول أفلاطون بمنع عمل المواطن في التجارة لأنها من إختصاص المستوطنين الأجانب أو الصناعة لأنها من إختصاص العبيد وهم طبقتان في أسفل الهرم الإجتماعي.
• ولم يحبذ التوسع الإستعماري لأنه ينهك المواطنين والدولة..
• الفضائل عند أفلاطون أربعة وهي : الحكمة - الشجاعة - العفاف - العدالة.
• الفضيلة عند أفلاطون - كما اتضح - زهد تتساوى فيه بنظر الإنسان الملذات والآلام، فالتخلص منها هو السبيل إلى السعادة.
• من عادة المُحبِّين أن يبالغوا في الثناء على كلام المحبوب وأفعاله حتى لو جانب الصواب إما خوفاً من إثارة كراهيته، وإما لأن شهوتهم تضلل أحكامهم.
• يرى أفلاطون أن كرامة النفس تكمن في تأديبها من شهواتها إلا ما تسمح به الشرائع وإن كان في ذلك أذى في عاجل الحال.
• يقول أفلاطون بأن النفس نزلت من عالم الأبدية يعني هذا أن الروح لها وجود سابق على الجسد..
• الكثير من أفكار أفلاطون في كتابه "الجمهورية" المتعلقة بمفهومه لدور المرأة تبدو في غاية البديهية في مجتمعات إنسانية كثيرة في هذا الوقت من الزمن، إلا إنها كانت تعد مفاهيم ذات إحتواء ثوري إجتماعي في العادات اليونانية في مجتمع أثينا في فترته الزمنية.
• يرى أفلاطون على لسان سقراط أن إعادة الروح الإنسانية إلى المرأة لا تتم إلا بالإنتفاع الكامل منها في الدولة والمجتمع وهذا في حد ذاته لا يحدث إلا إذا حررت المرأة من السجن المنزلي والدور المرسوم لها قبل ولادتها.
• يدعو أفلاطون أيضاً إلى أن يكون الأطفال ملكية عامة للمجتمع بمعنى أن يكون المجتمع كله مسؤولاً عن هؤلاء الأطفال لا الوالدين فقط.
• عندما يتحدث أفلاطون عن القصص الأسطورية، فإنه يشير، صراحة، إلى الشعراء وخاصة أشعار "الإلياذة والأوديسة"، التي يعتبرها تروج لأساطير غير حقيقية عن الآلهة والحياة، ومن ثم فهي تساهم في إفساد عقل الطلف وتدخل الرعب في ذاته.
• يلح أفلاطون على أن هذا العلم (الرياضيات) يجب أن يتعلمه كل إنسان قبل غيره من العلوم.
• ليست الرياضيات تخصصاً وإنما هي فرع معرفي مشترك يهيء لمراحل عليا.
• تتجاوز الرياضيات حيز العمليات اليومية العملية لتتحول إلى "رياضة عقلية" تهدف إلى تعويد العقل والنفس على السمو.
• ليست الرياضيات هدفاً في ذاته، بل هي في أبسط صورها وسيلة للعمل، وفي أعلى صورها وسيلة للنظر العقلي.
• إن الجدل في المنظور الأفلاطوني يمكن أن يكون ذا قيمة عليا معرفياً، بل وهو غاية كل تعليم عالٍ، ولكنه يمكن أن يتحول إلى معرفة دنيئة لا تهدف إلا إلى المغالطة.
• إن "الديالكتيك" يكون أساسياً عندما يُعلم بطرق ملائمة وفي المرحلة الملائمة، أما عندما يُلقن بطرق غير مناسبة وفي مرحلة ليست هي مرحلته فإنه يؤدي مفعولاً عكسياً.
• عندما يتم تعليم "الديالكتيك" في مرحلة غير مؤهلة له فإنه لا يؤدي إلا إلى المماحكة الكلامية، والجدل العقيم..
يقول أفلاطون: إن بداية التفلسف هي إمتلاك القدرة على مغادرة الكهف ورؤية الحقيقة بأكبر قدر من الوضوح.
• إن أفلاطون قرر إلغاء هذا الجسد (جسد المرأة) نهائياً بحيث يكون فقط (آلة تفريخ) مجرد أداة للإنجاب، وهكذا أصبحت جميع الصفات التي أراد أفلاطون أن تكتسبها المرأة بعد (تحررها) هي صفات رجولية.
• لم تكن كراهية أفلاطون لجسد الكرأة هي التي دفعته إلى تحويلها رجلاً فهو يكره الجسد بما هو كذلك، ولا يثق أصلاً في الظواهر الحسية التي هي في أحسن الأحوال ظلال للحقيقة.
• لقد تبين أفلاطون في آخر الأمر أي حين لم يعد التأمل وحده يكفي لتحقيق أغراضه، أن الإلتجاء إلى الحواس أمر ضروري لا للتعرف على عالم المحسوسات فقط، وإنما أيضاً للتعرف على عالم المجردات..
• يفرض أفلاطون بين الفضيلة الفلسفية والفضيلة التقليدية، فالفضيلة الفلسفية تقوم على التفكير وفهم الأساس الذي قام عليه العمل الفاضل ولكن الثانية تقوم على التقليد أو العطف والغريزة وما نحو ذلك ويراها أفلاطون مجرد فضيلة النمل والنحل.
• يرى أفلاطون أن السعادة مرتبطة بعالم المُثُل وأنا التثقيف بالعلوم والفنون والتمتع بلذائذها النقية السامية.
• أما عن المرأة فكان يراها أحط من الرجل وأنها فقط للتناسل، أما الصديق الطبيعي للرجل فهو الرجل، كما أجاز الإسترقاق ويراه طبيعياً.
• يرى أفلاطون أن الغرض من الدولة هي إسعاد الأفراد للوصول إلى الحكمة والفضيلة والمعرفة، وأن خير وسيلة لإعانة الأفراد للوصول إلى تلك الغايات هي التربية، فالتربية هي من أهم واجبات الدولة.
• يرى أفلاطون أيضاً أن على الدولة أن تراعي مصلحة المجموع لا مصلحة الفرد وأن تكون الثورة شائعة بين الأفراد كذلك النساء والأولاد، والدولة تملك الأولاد منذ ولادتهم.
• لقد وضع أفلاطون فرضياته من أجل غاية سياسية وهي إعادة الأرستوقراطية إلى السلطة، وكل الفلسفة الأفلاطونية في خدمة هذه الغاية.
• إن الذي يمدحك بما ليس فيك وهو راضٍ عنك، يذمك بما ليس فيك وهو ساخط عليك! (أفلاطون)
• لكي تكون عظيماً لا بد أن يُساء فهمك. (أفلاطون)
• إن نظرية المحاكاة تعد من أقدم وأهم النظريات التي كان لها دور فعال في تطوير حركة النقد الأدبي والتي كان أفلاطون أول من نادى بها - في الفن - في كتابه الجمهورية.
• يرى أفلاطون أن الشعر إلهام، فالشاعر لا يصدر عن العقل؛ لأن مصدره إلهي محض، حيث يفقده الإله شعوره ليتخذه واسطة، فكأن الإله هو الذي يحدثنا بلسانه..
• يثبت أفلاطون وجود الله بدليلين هما: 1-دليل الحركة. 2-دليل النظام.
===
** نلاحظ أن أفلاطون على الرغم من أنه كان يسعى إلى تكوين شعب سعيد، ينعم بالحرية والرفاه، ومع أن كتابه عرف بجمهورية أفلاطون، على أنه كاد يخصص لتربية رئيس المدينة. أفلاطون كان يهدف إلى تربية الملك الفيلسوف. لأن المجتمعات - في رأيه - تسعد إذا ما حكم الملك الفيلسوف. صــ10